المدون محمدصالح سليمان عثمان جانو وسلطان الفور ارتكبوا مزابح ابادة ضد عرب الزيادية

كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-12-2024, 06:10 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثاني للعام 2007م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-21-2007, 06:41 PM

محمد الامين محمد
<aمحمد الامين محمد
تاريخ التسجيل: 03-07-2005
مجموع المشاركات: 10013

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
المدون محمدصالح سليمان عثمان جانو وسلطان الفور ارتكبوا مزابح ابادة ضد عرب الزيادية

    http://elzayadi.jeeran.com/elzayadi/archive/2007/4/175264.html
    Quote: لنرجع قليلا الي الوراء ونلقي الضوء مرة اخري علي اصول وهجرة ودخول الزيادية (راجع المقال الاول من هذة السلسلة)..الزيادية من محمد مازن بن زياد من فزارة (المصدر المؤرخ الفحل الفكي الطاهر)...دخولهم كان علي فترات متتالية ...الهجرة الاولي عن طريق وادي النيلعبر اسيوط ثم وادي النيل فدرب الاربعين تاركين وراءهم قري منها قرية فزارة التابعة لمديرية جرجا والفزارية التابعة لمنفلوط وبدو الزيادية في قليبوية واستقر بهم المقام في كردفان والجزيرة مع العلم بان القبائل الفزارية في السودان هي تسعة قبيلة استقر بها المقام في كردفان بداية ....فسهل بن حامد الافزر الذي انجب معالي جد المعاليا وهم اقرب القبائل الي الزيادية والذي انجب عريف جد العريفية ومجنون جد المجانين وزياد جد الزيادية وجرار جد بني جرار واليهم يرجع تسمية فن الجراري الشعبي ومسلم جد المسلمية وقوية جد اولاد قوي وفرح الذي ينتهي الية الفراحية وهيان جد الهياتين ..المصدر(تاريخ اصول العرب في السودان)ص91 ..هنالك رواية مشهورة عند المعاليا لكنها لم تتواتر عند الزيادية ؛ ان سلطان الفور قد اهدي ناظر المعاليا خامة مرصعة بالذهب واهدي امير الزيادية جبة مصنوعة من الجوخ الاحمر واثناء عو دتهم للديار قال الزيادي للمعلاوي هل نتبادل الهديتين فوافق المعلاوي فلما وصلا الديار افهم الزيادي بان الذي قبلت بة يعني السلطة والجاة والامارة ورمزها كسوة الشرف قد فاز بها زعيم المعاليا عندما طلبو من المعاليا رد الجبة رفضو فحدثت المشاحنات حول مناهل المياة والموارد؛اشتهر من خلالها فاس المعاليا ولقبة (الشافنة بدرقتو وسيفو) ثم افترقو فظعن الزيادية شمال الفاشر والمعاليا ظعنو بقوزهم المعروف بقوز المعاليا شرق الضعين ..المصدر (اصول العرب في السودان)....واثناء بحثي الميداني لهذة الحكاية لم اجدها في الذاكرة الجمعية للزيادي من كبار السن المعمرين...اما الهجرة الثانية لهم فكانت عن طريق الصحراء الكبري وديار شنقيط وبرقة وهولاء اثارهم موجودة في الجزائر وموريتانيا وارضي برقة واستقر بهم المقام في لمينا والبوابي وجميعهم كانو يعشقون الترحال وقد صنفهم باحثو علم الاجتماع من مجموعة الابالة لرعيهم الابل ولها قدسية خاصة خاصة لانها تمثل الشرف والعز والجاة والمكانة الاجتماعية والرحيل والدار والفروسية والقتال؛ ؛ان التاريخ الحقيقي لمجتمع الزيادية يكمن في اسفار التراث والفلكلور والادب الشعبي النمطي لها وان دراسة هذة اللونيات التراثية المختلفة الزاخرة بكل النواحي الجمالية هذا القاسم المشترك من الالهام والمحبة هو مادة مادة بحثية مهمة للكشف عن نفسيتهم والتوصل الي نمط حياتهم ومعيشتهم في الازمان الغابرة والي معرفة عقليتهم ودرجة الوعي لديهم الان وحتي ندرك المعاني والاهداف والمقاصد السامية النبيلة والاماني والامال العريضة التي يتوق اليها هذا المجتمع وشأنها شأن قبائل دار حامد وهم ابناء عمومة (المصدر تاريخ كردفان السياسي) لم يعرف عنهم المجتمع السوداني الا القليل ،،،لهم اسهامات هامة في ثورة المهدية وقد فقدو جل اموالهم وتناقص عددهم بفعل المذابح التي تعرضو لها علي يد عثما ن جانو في تلك المرحلة الهامة في حياتهم كان يجلس علي هرم القبيلة الامير (مخير ود عسالة) وقد ناسب الامير يعقوب اخو الخليفة المعروف (بجراب الراي) وقد اشتهر الامير مخير ود عسالة بالبساطة والعقلانية وقد كان محبوبا لدي رعيتو وذلك من خلال الادبيات الشعبية التي مجد بها وقد استقر حينها في منطقة (امبدة) الحالية في ام درمان ومن اشهر عائلة مخير ود عسالة في ( ام در ) الزمن الغابر العميد الركن _ابراهيم قاسم مخير ودعسالة_الذي درس الصيدلة الدوائية في الجامعة الامريكية مع الاستاذ يوسف البدري وهنالك مقولة مشهورة عن مخير ود عسالة انه هو الذي رفع الخليفة عبد الله من يدة عندما جلس في الفروة وفي لحظة احتضار بعد معركة كرري قائلا له (نمشي ونجيبهم صادين)..يجدر بالذكر ان الزيادي العميد ابراهيم قاسم مخير ود عسالة هو اول زول سوداني يمتلك صيدلية قبل الاستقلال وهي صيدلية ام درمان في ركن الجامع الكبير والتي صارت فيما بعد للصيدلاني احمد داؤود وفيما بعد آلات الامارة للناظر جمعة ود جادين وبعد تناقص اعدادهم بفعل الابادة والهلكوست علي يد عثمان جانو آثرو الهجرة نحو الغرب ليتعرضو للابادة علي يد سلطان الفور في الوليمة المشهورة..وماتزال الكومة حاضرتهم ومركز النظارة وبقي القليل منهم في الجزيرة والبوابي ولمينا وقري متناثرة في كردفان الغرة واغلبهم تحول الي حياة المدينة ولم يبقي منهم الا القليل آثر حياة البداوة وهؤلاء لهم الفضل في الحفظ علي الموروث الشعبي والادبي والفلكلور في الاداء والنظم والتحديد تعبيرا صادقا عن احاسيس ومشاعر هذا المجتمع ومعبرة عن وجدانها وعاكسة اتجاهاتها ومحتوياتها الحضارية فما اصدق الشاعر البدوي في وصف البيئة المحيطة من حولة ...فالموروث الشعبي يؤدي وظائف اجتماعية اهمها تكوين قوالب انفعالية وسلوكية تعين المجتمع علي الاحتفاظ بتماسكة ؛؛؛هذة اللحظة اطوف بكم في رحلتي متجها من وادي هور والجزءو الي السبعاني تلك الارض المنبسطة الواقعة شمال الوخايم ووادي مجرور تلك الارض المنبسطة الخضراء تفتح الطبيعة اليك احضانها تحضرك بعضا من خيول الرقص الحميم هنالك التعايش والتمازج والتناغم بين الزيادية والعطوية في حياة مفعمة بالامل والحنين الي الماضي الجميل ...(العطوية ) فرع من الكبابيش وهم في مصر ينسبون الي بني عقبة ابن نافع ؛نزلو حول خليج العقبة في القرن الرابع عشر الميلادي ..فالعطوية اذن هم النواة الاولي للكبابيش ...في السبعاني المجتمع متشبع بالفن حتي الثمالة والادب الشعبي ؛ هم اناس عاديون طيبون بسيطون عبرو من خلال هذة اللونيات عن تطلعات مجتمع بحالو ..ابدعو في الزجل والمواليا..الدوبيت الرجزي ..الاهازيج ..اغاني الابار والدوانكي واغاني ترقيص الاطفال واغاني الفلاحين والرعاة الوناقيب...الميح الرثاء والفخر والذم والحماسة ..وابداع = هائل في الانماط واللونيات الاخري ..الجراري والهسيس والمردمة ..ام سقيردو والتوية وهنالك الدوبيت واصل الدوبيت كلمة فارسية مركبة من دو+بيت وتعني البيتين.. نقلة العرب المشارقة في العصر العباسي وهو كا لمربع في كونة يحتوي علي اربع اشطر ولكنة يخالفو في الوزن ويتفق معة في اتحاد قافية الشطر الاول والثاني والرابع اما الدوبيت عند الزيادية فهو الدوبيت الرجزي نشأ مقترنا بنغمات سير الابل وحنين النوق (ام حنين جقلة ام زور) واصوات الرعود والوناقيب ومخففا عن الجمل وراكبة مشقة المسير الطويل نشوقا ودميرة ...يقول عالم الاجتماع السوداني الدكتور عبد المجيد عابدين ان الدوبيت في السودان دخل بواسطة رجال القوافل العربية بين مصر والسودان وعن طريق وادي النيل واخري عن طريق اسيوط ؛ درب الاربعين امتدادا الي الفاشر ....الزول اب سوننا فضة ...مالو السلام مبردا...داك برقا قبلي ..فوق ربعي وفوق ابلي ..يابخيت احلبلي ...لبن ام زور طايبلي ...دوباي اخر من جهة الصعيد (بروقا للشلعان بعيد في سماهن ؛سريع يا كلب وديني خلي النخمجو صفاهن ...شققناك بلودا ..سيدك ماشقاهن ..وقطعناك بحورا لابد تشرب ماهن) ؛ ؛فتقن جروحو ليل ونيرانة قامن؛والقلب عاود الهلواس بعد ما اطامن ؛(النميم) هو من يترنم بالدوبيت ليعبر عن مكنونات صدرة وخلجاتو (مشتولي البينات الهدايا قايم؛قلت نزورة وابيت الروبة ..وساكت اجيب لي تهايم.مشتولي البينات الهدايا قايم قلت نزورة ؛ابيت قولة سراق البيوت ياخاين حمامة منك نبرة .عطوية وسكونك جبرة ..من عوامة الوزازين العشوق قال صبرة .مافي طريقة للمرضان تعالجو الابرة) ...المتابع لدوبيت الزيادية الرجزي يلاحظ انة تضمن كثيرا من القضايا من ضمنها الابل والفروسية والرحيل والدمر والمدح؛القيم الانسانية الرفيعة ؛الكرم والنخوة ؛الا ان العشق والهيام والحزن النبيل والرحيل يغلب علي الراوي والنميم والدوباي كما ان الابل والنوق قد حازت ايضا جل اغنيات الدوبيت خصوصا في اصالة الجمل وهرولتة وسلالتة؛فمرحلة هذا الجمل تمر بمراحل في شهرة الاول (مفرود) ثم( ودلبون)؛حق ؛جدع؛ثني؛ رباع.واخر مرحلة من مراحل حياتو(تلب) اما البشاري والعنافي تطلق علي السلالة الجيدة من الابل ؛ الخيمة البدوية ( بيت الشقاق) مزينة من الداخل بالمصنوعات الجلدية اليدوية ومن اشهرها (الكيايا) ؛ ام قنبار؛ عفن المم؛يد الفايقا واشهرهن علي الاطلاق *البراما* بضم الباء وفي ذلك يترنم الدوباي (الزول الزي ناظر القبيلة قامتو ..كم لله هيدنتو ورخيت حزامووووووووو؛كفل البتل *برامتو*....(الجراري) عند الزيادية اكثر اللونيات التراثية اداء ونظما ويرجع اصل تسمية الجراري الي بني جرار وهم من الفزاريين الذي ينتهي اليهم الزيادية فا الجراري لون فني مصحوب بالرقص وايقاعات الارجل الرتيبة والصفقة الموزونة بالايدي حيث يحمحم الرجال علي ايقاعات صفقة النساء والتي تتو سطهن *الحكامة* والحمحمة تسمي (الكرير) عبارة عن تموجات حنجرية وهمهمات ولايؤدي هذا اللون من التراث الا في المناسبات كالاعياد والافراح وعودة (الربع) من النشوق وفي مناسبات الانتصارات ولة طقس خاص وارتباط حميم بالليل والقمراة والرعود وكلما زاد الليل شاعرية كلما رقت حناجر الحكامات والكرارين وصارت الحمحمة لها طعم خاص والزائرين من خيام وفرقان ودكك(بكسر الدال) لا يحتاجون الي ام زمبارة او آلة موسيقية لان الجراري متشعب ولة لونيات كثيرة ...*الهزيز* وينطق *الهسيس* بلهجة الزيادية وقد اخذ هذا المسمي من حركة الجسد ورقصاتو المتناغمة وغالبا ما يقع هذا الون في الغزل العفيف (يا عيال كرو الهسيس ...للبنات تمر القصيص) ويقع ايضا في التذمر من فشل الحاكم في شئون الرعية ......؛نجر عليهو الحول ؛لامن متارسة تمن حول ؛كان تدي الحق يا ؛؛يا مور؛؛ في تارة مية زول ؛..هذة الحامة لسان حال أخري قتل اخاها في حادث نهب مسلح مجهول في فترة الحكم النصراني للسودان حيث حاكم دارفور في حينها المستر ؛ مور ؛ وبما ان الحاكومة فشلت في القبض علي الجناة عرضت الحكامة ثأر لاخيها المغدور وعقاب لحاكومة ؛مور؛ ابو عيونا خضر .....من لونيات الجراري الاخري ونحن في بساط * السبعاني * الاخضر ( الشقلاب ) ,الجمممممممممممرة وقعت في الحزة ,,الزول بلا اهل شن عزة؛ بكسر الزال ...جل اغنيات الشقلاب في الفخر والحماسة والترابط الوجداني وهذا اللون يؤدي في الاعراس فقط حيث يمتطي العريس صهوة الحصان وبقية الجموع بين ركوب الابل والخيول والبفية ترافق الجموع بالارجل ؛ يعبق الجو والمكان بأريحية عطور الصندل والمحلب وترقص الفتيات حول الدائرة بالشعر المسترسل يمينا وشمالا اشبة بالرقصات الخليجية النسائية وفي تزين تام ومتمثل في الزمام والذهب يربط ما بين الزمام الدائري و(الفدوا) والاقراط في الاذنين وخيوط الحرير تتدلي من الرقبة وعجين المحلب وموضعها الرأس من نحية الامام وقطعة من قماش (القرمصيص) وموضعة الكتف اما العريس فيحمل السيف والخرزة والحرير في اليد اليمني وعلي جبينو الهلال والكل يتطيب ورائحة البخور والصندل تعبق من كل الاتجاهات وحس *الجيم طاقع طقع *حاجة ترد الروح ؛؛؛؛؛هنالك لونيات انقرضت ( الدنكاس ولبادة) لصعوبة تأديتها وهي تؤدي من كبار السن وهي تأخذ منحي الرثاء ؛بكان الدم بسيل متقارن ..رقد وجة الدود الحارن؛؛؛...من لونيات الجراري الاخري ( ام سقيردو) وهي شكل مصحوب بطقوس رائعة وقاسم مشترك من الالهام والمحبة ،،اخوي الفي ظني ، كن قالو جريت عليك بنغني ، الدوسة ام رمام بكريها ما بتني، بتنبر بي ام ختم في ميز ام حنك ،،كن قالو جريت ما بترضي صفية ، كن قالو جريت ما بترضي صفية،،، وهذا اللون اكثر اللونيات التراثية عشقا للزيادية ويأتي بعدها شعبية ( التوية والدوبيت )؛؛؛فأذا كنت مسترخيا في هذة الارض المنبسطة * السبعاني *تجد ان اللونيات التراثية للزيادية وعاء جامع لكل التطلعات والامال في الحياة فالكل يعبر عن رأية الخاص ؛؛ اغترابكم دعاية ؛؛هني وهناك رعاية ،، رزمت فوق التاية ،،لقحة زجايبة انتاية ،،المغتربين ديل اندعو،،،لا حجو لا سعو ،،،بذري العاط للرعو ،،،شرابو فواق ما بغو"" ام ملحا بالرحل مشبوك كن جيت طاشي ،،تفديك بالحاروك ...وتلك حكامة نصير جقلة الحنانة بلا منازع ؛؛جقلة الحن حوارك ؛؛وعقدو الشورة رجالك ؛؛كان الغرب ما شالك ؛؛شيلي السافل دارك ؛ جقلة الحن حوارك ؛؛ترعي الوادي الشابك ؛؛ بزرك ما برضي خيابك بالهيبات مضرابك ..جقلة ام حنانة خبرك بعيد ما جانا ؛ قالو في الرطانة ؛؛ جقلة ام دقا عنف .؛؛دقر وسلاحها مجنس ؛؛؛؛؛؛وذلك راوي في وصف منتزع من الطبيعة من حولهم يسأل تلك الفتاة العائدة الي الخيمة بعد توزيعها حليب النوق الي الجيران من الخيام الاخري ......يسأل من عتليبو ؛الحمار؛اذا كان بالأمكان شاهدتة في مكان ما ؛؛عنز ام شومراب الوضيب تلاكي ..العتليب قطع قيدو بهاني ما لاقاكي ؛؛قالتلو كدم في السرحة ديييييييييييييك مناكي ؛؛وعان السرحة فاطرا تقول تمباكي ؛؛؛؛؛في تلك البادية (السبعاني ) المترامية الافق **الدوباي**لة حضور(طاقع)بكسر القاف في قافيات الفخر والحماسة ؛؛انحنا اخوان الشعرها مردوم؛؛سياد البكرة الفحلها بذوووم عيال زيود ؛؛رجال كربة المظلوم ؛فارسهم شكري مامزموم..برمي ورا وقدام ساعة القوم ؛؛اهل ام قجة ما بحملو الملامة؛؛شد حيلك شامة ؛؛اخوان ام حاجبا لامة؛؛رسمو التأريخ في ايامة؛؛نحنا سياد انعام حازمين الغريب؛؛اهل جود جود وشهامة؛؛تمام المهرة البسوها لجام ؛؛ماتخيب ظنها ياعصام؛؛...........اسراب طيور ناوية الرحيل القمر يرحل ببطء ونجوم العنقريب يخفت بريقها ..تنداح امامك خيول الرقص القديم؛ريحة دعاش من جهة الصعيد ممزوجة بحنين ام قجة وأصوات الوناقيب؛تيار الهواء الباردحتما سيغلبك النعاس في انتظار ام حليبين وقبل ان تخلد لهزيع النوم الاخير يبقي امامك ان تسمع الوصف الاخير لبندقية (الجيم3)؛؛؛؛؛؛؛؛مرة تعلي ومرة تصييد؛مرة تجرح من المخروقة طالبة الايد؛ومرة تجرح مسافة شبرد وتزيد ... ولكن هذا الراوي لم ينغمس كثيرا في الماديات ليصبح واقعيا ( عندك يوم عسل في كأس؛وعندك يوم مرار خلاص؛ دبال الجيم ابو ترباس؛ضمان فية سروج بجن يباس) الذكري في بادية **الزيادية**تصبح ابدية ؛نشوفكم باكر دغش
                  

05-22-2007, 08:35 PM

محمد الامين محمد
<aمحمد الامين محمد
تاريخ التسجيل: 03-07-2005
مجموع المشاركات: 10013

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: المدون محمدصالح سليمان عثمان جانو وسلطان الفور ارتكبوا مزابح ابادة ضد عرب الزيادية (Re: محمد الامين محمد)

    Quote: تناقص اعدادهم بفعل الابادة والهلكوست علي يد عثمان جانو آثرو الهجرة نحو الغرب ليتعرضو للابادة علي يد سلطان الفور في الوليمة المشهورة..
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de