|
حكاية ساعة رادو
|
قبل عدة سنوات حدثت لي قصة غريبة اتصل بي في البيت من وكالة ساعات رادو شخص يتحدث العربية بصعوبة وحياني باسمي الكامل وعنواني ورقم هاتفي وطلب مني الحضور لاستلام ساعة زوجتي ماركة رادو التي -زعم- أني تركتها معهم بغرض الصيانة فأنكرت ذلك ولكنه أصر على زعمه !! ورفض إنهاء المكالمة فسألته عن تكاليف الصيانة فقال إنها في حدود 40 دولار!!! فقلت له لم يسبق لزوجتي أن اشترت ساعة بـ 10 دولارت عشان كده قوم بيع الساعة وخذتكاليف الصيانية و حلال عليك الفرق الزائد
|
|
|
|
|
|