|
|
|
 Re: بعد العلانية.. المــيدان أونلايــن! (Re: عدلان أحمد عبدالعزيز)
|
سلام عدلان
ده كلام كتبتو في بوست تانى... والفرحة مستمرة
Quote: نادية السر والاصحاب والصاحبات
سلام
هى جنس فرحة ... كبيرة و عريضة و واسعة تقدل في كل مكان و فوق كل بيت و شارع ..
باختصار: انا عضو في الحزب الشيوعى لكن ما شيوعى ... والفرقة بينى وبين الحزب قاعد تتسع كل يوم ... ده ما امر مدسوس ... و قريب جدا بناقشو بالواضح علنا و جهرا ... جوة و بره ...
لكن: برضو الفرز واضح ....
لما تطلع الميدان تطبز عين السفلة والقتلة والسفاحين ... يا مراحب
حتى لو طلعت صفحة واحدة فيها كتابة ما بتتقرى ... و فوق مكتوب الميدان .... يا فرحة
لما الميدان تتجاوز كل العقبات والفاولات المعروفة لينا وغير المعروفة ......... يا مسرات
لما خرم الحريات الصغير "المكوجن" ده يزيد وساع .... مرحبا
لما جوه عين السلفي والمايوى والاصولى والانتهازى والمتسلق والامنجى والوضيع والصفيق والمتوسوس والمنفصم والثورى الزائف (داخل و خارج الحزب الشيوعى ) وغيرهم تطلع الميدان ... يا مراحب ...
عقبال باقى ومزيد من الجرائد "الحرة"
جرايد للامة والاتحادى والحركة و حق و حق و جبال النوبة والشرق
و جرايد لى SOAT و لحقوق الانسان والبيئة والمراة (53 جريدة)
جرايد للغنا والمسرح والرسم والباليه والطبيخ
و جرايد للشفع واليفع والكبار و خاتفين لونين و للحب و السباحة ... و ركوب الخيل ...
جرايد للدين و للادين و للصوفي و الكنسي و الشيعى والسنى و للكجور و للسرور و الطيور و البخور ...
جرايد عربي وافرنجى و بين بين , بالنوبي والعبري و الشلكاوى والدينكاوى و عربي جوبا ...
ده السياق والطريق/الهدف الطويل/البعيد المفروض بيهو و عشانو نفرح للميدان و بالميدان
والناس يكون عندها حبة قروش فايضة "للرفاهية" دى ...و حق اختيار ما يودو قرايتو... و شوية زمن ليها و كمان بال ما مسحوق باولويات البقاء على قيد الحياة
سلام و بجى لبعض الاشياء العملية |
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: بعد العلانية.. المــيدان أونلايــن! (Re: عدلان أحمد عبدالعزيز)
|
شكرا عدلان,
حكاية الميدان أونلاين دي ذكرتني تجربة لي عام 89 تحديدا في أبريل موعد مغادرتي السودان لأمريكا و منها إلي كندا أي قبل النكسة بي شهرين و كنا في بدايات شبابنا و تطلعاتنا التي إصطدمت بالكتير هناك و مرقتنا في البلدان الما وراها ناس دي,
فترة الديمقراطية في الثمانينات كانت أكثر سنوات حياتنا حيوية و حركة و نشاط بفضل الإنتفاضة و الحريات و التنوع طبعا, كنا نشعر بضيق الزمن و قلة عدد ساعات اليوم عن ال24 ساعة لذلك و لكثرة المواد الصحفية التي تستحق القراءة في عدد من الصحف و بخاصة الأيام و الميدان و بعض الملاحق الثقافية كنت,و بما أني مغادر البلد, قد وضعت برنامج للإحتفاظ بكل الصفحات التي تحوى موضوعات تحتاج لقراءة متأنية بحيث تكون جانب من زاد غربتي في ذلك العالم البعيد و غريب, غادرت بعدها قاصدا وجهتي و إذا بي أكتشف أن الثقل الأكبر من عفشي عبارة عن كتل و لفافات (ورق) حوت فيما حوت حوالي مايقارب أو يعادل الأربعين عدد من (الميدان) ده غير الباقي, لذلك حكاية الميدان أونلاين بقدر ما بتعكس جانب من ما طرأ على العالم من تحولات و تطورات علمية و تغيير و .. "Ease" , بقدر ما بتقع علي وقع مغيظ و مكايد و مستفذ لمشهدي و مشهد حقائبي و أنا أغادر مطار الخرطوم في أبريل 89, طبعا ده غير العتالة و الوزن و حكاية (شنط الورق دي)!..
خبر جيد و مبروك الميدان ..و الميدان أونلاين!
(عدل بواسطة Elmuez on 05-05-2007, 11:34 PM)
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: بعد العلانية.. المــيدان أونلايــن! (Re: عدلان أحمد عبدالعزيز)
|
ماتخلو الفقر بتاعكم دا , خط الجن دا ماتكبروهو شوية, حرم ما اقدر اقراها المره الجاية فرطاقة ما اديكم ليها..ويدخل ايدو فى جيبو ويدفع تمنها, وبعد ماتمشى يناديك ..هاك دا تبرعى .. ويضحك ..
ياسلام ياعم "قسم" قارئ الميدان العزيز ...كنت احرص وبفرح واشواق لا حدود لها بتوصيل الميدان السرية له فى غرب الحارات الثورة واسمع العبارات اعلاة بالضبط وكل مرة .. كل مرة
دحين ياجماعة ..وانا فرحان ومدمع ... ماتكبروهو شوية
شكرا ياعدلان .. شكرا ياسلطان
وومرحب بالميدان
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: بعد العلانية.. المــيدان أونلايــن! (Re: عدلان أحمد عبدالعزيز)
|
عزيزي عصام جبرالله، سلام..
وللذين يرون في الميدان ظلام.. نقول لهم أوقدوا شمعتكم بدلاً عن لعن الميدان.. فنردد معك:
Quote: جرايد للامة والاتحادى والحركة و حق و حق و جبال النوبة والشرق
و جرايد لى SOAT و لحقوق الانسان والبيئة والمراة (53 جريدة)
جرايد للغنا والمسرح والرسم والباليه والطبيخ
و جرايد للشفع واليفع والكبار و خاتفين لونين و للحب و السباحة ... و ركوب الخيل ...
جرايد للدين و للادين و للصوفي و الكنسي و الشيعى والسنى و للكجور و للسرور و الطيور و البخور ...
جرايد عربي وافرنجى و بين بين , بالنوبي والعبري و الشلكاوى والدينكاوى و عربي جوبا ... |
الأعزاء عاطف مكاوي، والمعز، وسلطان، وعمر إدريس، والشريف، تحياتي وتشكروا على المرور اللطيف.
أبوساندرا..
| Quote: عايزين طريقة نطبعها بسهولة وبوضوح |
بلوشي كدة؟
مش على عيونك، وعيني باردة.
A.Razek Althalib ، سلام..
| Quote: أول مرة في حياتي أشوف لي جريدة محملة على برنامج Adobe Acrobat family .. |
دي مشكلتك.. ما مشكلة الميدان.. ودحين زيد الجايات ديل على معلوماتك.. وإن دُرت الزيادة.. تراكا عارف درب "قووقل"!
الحياة اللندنية
و
االنهار اللبنانية
و
االزمان
و
االأيام "اليمنية"
على العموم يا A.Razek Althalib.. لو راجعت أعداد الميدان السابقة أونلاين فستجدها محملة على Adope، وستجدها على html، كما ستجدها على GIF فورمات.. والأعداد الحالية، ستجدها قريباً كما تحب!.. أعمل حسابك "كما تحب" دي مقصود بيها من ناحية "الفورمات" فقط.
لكم جميعاً التحايا والتقدير..
وبالمناسبة، العدد الأخير برضو نزل: http://www.midan.net/nm/private/almidan/m2022/m2022.htm
.
| |
|
|
|
|
|
|
| |
Atif Makkawi
sultan
عمر ادريس محمد
elsharief
أبو ساندرا
A.Razek Althalib
معاوية كرفس
Adil Osman
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست