الأخ الصادق إسماعيل عساك بخير...
أولاً شكراً على المرور و التعليق بس ما المقصود من معنى كلامك هــذا:
Quote: الدياثة: عن ابن عمر رضي الله عنهما مرفوعا: " ثلاثة قد حرم الله عليهم الجنة: مدمن الخمر والعاق والديوث الذي يقر في أهله الخبث " رواه الإمام أحمد 2/69 وهو في صحيح الجامع 3047. ومن صور الدياثة في عصرنا الإغضاء عن البنت أو المرأة في البيت وهي تتصل بالرجل الأجنبي يحادثها وتحادثه بما يسمى بالمغازلات وأن يرضى بخلوة إحدى نساء بيته مع رجل أجنبي وكذا ترك إحدى النساء من أهل البيت تركب بمفردها مع أجنبي كالسائق ونحوه وأن يرضى بخروجهن دون حجاب شرعي يتفرج عليهن الغادي والرائح وكذا جلب الأفلام أو المجلات التي تنشر الفساد والمجون وإدخالها البيت. |
بأنه
Quote: هذا فقه عفا عليه الزمن، |
و كمان كلامك دة
Quote: وإذا كان الطريق إلى الجنة يمر عبر هذا النوع من الفقه، فمرحباً بجهنم. |
أخي انظر إلى حديث الرسول صلى الله عليه وسلم ((فإذا امرأة من السبي تسعى إذا وجدت صبياً في السبي أخذته فألزمته ببطنها ,فأرضعته فقال رسول الله :أترون هذه المرأة طارحة ولدها في النار؟ قلنا لا والله
فقال: الله أرحم بعباده من هذه بولدها)) هنا نجد محبة الله لعباده برحمته عليهم ومن محبة الله لنا عندما نحتاجه نجده حتى لو كنا عصاة لايردنا عن بابه وإذا طرقناه يفتح لنا بابه ويستجيب دعاءنا ويُقبل علينا دائماً ويرافقنا دائماً.. لمن نشكو لغيره؟؟ لمن نلجأ لغيره؟؟ لمن نبكي لغيره؟؟
عندما نخطئ يسامحنا وعندما نتوب يفرح بتوبتنا وعندما نرفع يدينا ندعوه لايرجعهما لنا خائبتين
و هذا الحديث القدسي يقول رب العزة (( يا بن آدم أنا لك محب ,فبحقي عليك كن لي محباً)) فلا تنس أبداً أحب الله لكي يحبك....