|
Re: الطيب بشير .. أوتقبلها من أخوك كما غناها إبن عمك .. يا أعز عزيز فى دنياي (Re: عزيز)
|
يقف بيني و بينك، في هذا البوسـت، جهلي التـقـني نقرت على اللينك ففتحت لي طاقة القدر تسألني عن برنامج التشغيل قلت مالي و البرامج قال الكومبيوتر، بدارجية سمحة، عزيز سوّاها كدي طفقت "أنقر" برنامجآ تلو الآخـر فلم ينجح أحد و كذا الحال في القرية الأخرى قبل أن أســتعين بصديق في خبرة تمبس و سمعة و تنقو و كل ملوك الميديا دعني أبـوح ببعض مكنونات الروح أنت عزيز..يا عزيز و أمنيتي الفنيّـة، بعد أن أحجّـج أمّـي، أن أسـمعـك! و القدر و الحظ يستمتعان بالتمنّـع حين يكون المنى "عزيزآ" فدعهم..و قل لي: هل اللينك بصوت عزيز خطاب؟..أم عماد؟..أم من؟ لدينا في طابت فنان موغل في المحليّـة بعشقه لطابت رغم امتلاكه لكل أدوات المنافسة و هو صديقي مبارك الشريف.. كنّـا متحاربين في خامسة ابتدائي، لأنه بدأ يدخّـن و أنا شاكلتو، فماذا فعل الفنّان معي كنت أعرض عنه كلما التقينا..بطريقة أولاد خامسة فوقف أمامي مرة..و غنّى رائعة العطبراوي بادئآ بهذا المدخــل: وحات الريدة....ما بننسى لو عشرة و آه يا دنيا لو في بالو مرّة ..يتذكّرنا أو بس طيفنا مرّة..كان يا حليلو عرف الفرقة مرّة
من وقتها و عنها يا عزيز..و أنا أخشى الفنانين..حدّ الرهبة.. الموسيقيين..التشكيليين..أساطين المسرح..الشعراء.. لك..و لهم جميعآ التحايا من الحنايا
| |
|
|
|
|
|
|
|