عرّاب الغزو الماضي يهودي نمساوي هو « سلاطين باشا »

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-04-2024, 10:28 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثاني للعام 2007م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-18-2007, 07:40 AM

A.Razek Althalib
<aA.Razek Althalib
تاريخ التسجيل: 12-12-2004
مجموع المشاركات: 11818

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
عرّاب الغزو الماضي يهودي نمساوي هو « سلاطين باشا »

    -

    تحذير..
                  

04-18-2007, 07:48 AM

A.Razek Althalib
<aA.Razek Althalib
تاريخ التسجيل: 12-12-2004
مجموع المشاركات: 11818

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عرّاب الغزو الماضي يهودي نمساوي هو « سلاطين باشا » (Re: A.Razek Althalib)

    رسالة من الشيخ عبد الجليل النذير الكاروري للمسلمين عامة وأهل السودان خاصة- احذروا الاستعمار الجديد










    إنتبهو..
                  

04-18-2007, 07:54 AM

A.Razek Althalib
<aA.Razek Althalib
تاريخ التسجيل: 12-12-2004
مجموع المشاركات: 11818

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عرّاب الغزو الماضي يهودي نمساوي هو « سلاطين باشا » (Re: A.Razek Althalib)

    يقول الشيخ الكاروري..

    السودان في تاريخه الحديث انتقل فعلاً من حالة ( شعوب وقبائل ) إلى أمة ذات ثقافة ودولة ذات سيادة ولله الحمد ، وهو في حراكه الاجتماعي والسياسي كأنما ينشد الأحسن ويطلب المزيد من التعايش والمزيد من العدالة بين بنيه والتنمية لأراضيه وهو في كل ذلك يتمسك بالثوابت التي لا يحيد عنها ثابت وعلى رأسها حريته وسيادته وعبادته لربه .
    إن هذا التاريخ الحديث لم يشكل لصالح الثقافة الغالبة بالغلبة العسكرية ولا العرقية بل بالاختيار عبر القرون ففي التاريخ الإسلامي معروف فتح مصر إلا أنه لا يعرف فتح السودان ! فقد دخل الإسلام السودان بالصلح فارض السودان أرض صلح ، كان الصلح قدره منذ اتفاقية البقط وحتى نيفاشا الأخيرة !
    إن فترات الكوارث نفسها من حروب وفيضانات وجفاف عملت لصالح هذا الخيار ، خيار التمازج رغم التباين ، وذلك بما أحدثت من حراك اجتماعي جمع أهل الغابة والبادية في الحاضرة ، فخمس سكانه الآن في عاصمته ونصفهم في حواضره الولائية حيث التعايش رغم التباين، إن الفترة المستثناة من هذه القاعدة هي نصف القرن الماضي 1898 - 1956م حيث حجزنا المستعمر سياسياً بسياسة « فرق تسد » كما حجزنا اجتماعياً بسياسة « المناطق المقفولة » كما غيب العدالة بمركزية الحكم بل ومركزية الحزب بعد والطائفة !
    الاستعمار اليوم يريد أن يتدارك ما فاته بتجريده عسكرية جوية لتفعل ما لم تفعله التجريدة البحرية بكرري ! لولا أن بلير لا يملك شوارب كتشنر ولا شمسه التي لا تغيب ، لكنه فقط يمسك بذيل بريمر وبوش !
    إن تقسيم القرن الماضي للبلاد كان إدارياً لاعتصار الخام أما التقسيم السياسي المقترح الآن فهو للإضعاف لأن الهدف السياسي الآن هو الغالب .
    فالذين وعدوا اليهود بالأرض - الإنجليز - والذين اعترفوا بهم - الأمريكان - يتعاونون لحمايتهم الآن ! فالذي يهدد المشروع الصهيوني المتوسع اليوم كل قوة في أي بلد مسلم وإلا فما معنى أن يترك بلد كالصومال بلا حكومة وفلسطين بلا أرض والعراق بلا إرادة والسعودية بلا أمن حيث الحرم الآمن !
    إن العدو لما رأى السودان قد اعتصم بالإسلامية ضربه بالجهوية فإذا بهم وكما نادى بعض أبنائه بالاستعمار في القرن الماضي إذا ببعض أبنائه الآن ينادون الاستعمار من جديد عبر المراكز الالكترونية والإعلام العالمي ( ويدعو الإنسان بالشر دعاؤه بالخير وكان الإنسان عجولا ) !
    فلينتبه الجميع إن العراق لم يكسب بالغزوة التي دعت لها المعارضة العراقية حرية ولا ديمقراطية ولا تنمية ! وهيهات أن يكسب كرت أخضر بالدم الأحمر ! أين الجلبي الذي جلب العدو الآن !
    فحذارنا أهل السودان أن يؤتى السودان من قبلكم شمالاً أو شرقاً أو غرباً بعد أن وفقكم الله لوضع أوزار حرب الجنوب !
    حذار أن يتكرر التاريخ بدخول الاستعمار من ثغرة الغرب كما دخله من قبل من ثغرة الشمال . وإذا كان عرّاب الغزو الماضي يهودي نمساوي هو « سلاطين باشا » صاحب « السيف والنار » الذي كان يبشر بالغزو في العرضة قائلاً ( أنا المصيبة المعلقة بالسبيبة ) فالمصيبة الآن أكبر فمشروع النمساوي الآخر » هرتزل » قد أصبح دولة حكمت فلسطين كلها وغزت العراق وها هي وكالاتها اليهودية الآن تدعو صراحة لغزو السودان لإنقاذ شعبه كما أنقذوا شعب العراق !
    إن أعداء المشروع الإسلامي يقولون إن مفعول شعار ( الطاغية الأمريكان ) قد أبطل ! ولكن يبدو أنهم يريدون أن يعيدوا له الفعالية فكما جمدت ميشاكوس بتوريت من قبل يمكن أن تجمد نيفاشا بدارفور ويركب أخوان الشهيد كبيدة الخيل من جديد لملاقاة الغزاة وستكون ناراً أشد من نار العراق التي أجبرتهم على « رمي السلطة » كما قالوا للعراقيين والهرب قبل الموعد وترك مليارات الدولارات المخطط لتوظيفها في خطة الاستعمار الطويل والجديد !
    إن شعب السودان قد تدرب كله في هذا العهد حتى النساء - أخوات نسيبة - يتعاملن الآن مع السلاح فلن تتكرر مأساة البوسنة وأبوغريب إن شاء الله وبقوته : ( فقاتل في سبيل الله لا تكلف إلا نفسك وحرض المؤمنين عسى الله أن يكف بأس الذين كفروا والله أشد بأساً وأشد تنكيلا ) .

    قد يكون للذين حملوا السلاح في دارفور عذرا بظلامات محلية استفزتهم ، أما حين يكون غزو فإنه يستفز الجميع وسيكون أبناء دارفور هم الذين يقطعون رؤوس حملات الإنزال الجوية وسينفر الناس خفافاً وثقالاً دفاعاً عن الدين والوطن ، والكل سيكون ود حبوبة !
    إن العراق قد أضعف بالحصار غير أن السودان بحمد الله قد نمى في ظل الحصار فها هو البترول يشارف نصف المليون برميل يومياً من شارف وأخواتها ويبشر بحقول جديدة في كل ربوعه وها هو الذهب يصدر بالأطنان من حقول أرياب ! ثم والنهضة العمرانية الداخلية والتعليم الذي تضاعف إلى خمسمائة ضعف ليقابل زيادة السكان الذين تضاعفوا إلى أكثر من ثلاثين مليوناً بعد أن كان سودان الاستغلال يحسب عشرة فقط ! إننا بلغنا : المليونية كماً والفتوه نوعاً والتعليم المتاح ، وصدق الله : ( ثم بدلنا مكان السيئة الحسنة حتى عفوا ) .
    من يضحي بهذه المكتسبات في سبيل المنافسات ! إلا من ينتحر سياسياً ظاناً أن ينصره الله ! وأنه بالعدو سينتصر فهيهات .
    إن عالم اليوم نراه يتوحد ، فأمريكا التي تفرغت بعد الحرب الباردة لقتال المسلمين ما كان ليتسنى لها ذلك لولا ( حالة الاتحاد ) ! وأوربا بعد الحرب ها هي ترمي بجدار برلين وتبني بينها نفق المانش ثم ودستور واحد وعملة تنافس دولار أمريكا !
    فلماذا ينفذ العدو ما يليه ونعجز نحن : ( قاتلوا المشركين كافة كما يقاتلونكم كافة ) حقاً أنهم يحاولون الآن لغزونا بتجريدة « أمريكية أوربية » إنه لتحدٍ كافٍ لتوحيد الأمة كلها ليس فقط أهل السودان فإن تقسيم دول المنطقة هو خارطة الطريق للغزو الجديد .
    فيا أخي المسلم أسمع كلام ربك القائل : ( سنشد عضدك بأخيك .. فلا يصلون إليكما بآياتنا أنتما ومن اتبعكما الغالبون ) . إنهم يريدون كما أخذونا عبر المحيط الغربي عبيداً أن يأخذوا ثرواتنا بنفس الاتجاه ، يريدون أن يعكسوا خط الأنابيب لتسير غرباً لتنتظم بترولنا ودول الجوار كما كان لغزوهم أفغانستان أهدافاً مشابهة ! فلنقلب خططهم لنردهم بتوحدنا أو نبيدهم كما أبدنا حملة هكس الذي قال إنه يرفع السماء بالسونكي ولا نرى هؤلاء إذا أصروا على الغزو إلا يسعون لحتفهم بظلمهم : ( سنة الله في الذين خلوا من قبل ولن تجد لسنة الله تبديلا ) .
    فيا أهل السودان ويا أهل القبلة لنجعل من هذه الأطماع المعلنة فرصة للتوحد حتى لا نكون القصعة التي حذر منها النبي صلى الله عليه وسلم ولا نراكم إلا مجيبين النداء فقد ذهب الوهن المقعد بعد عقد من التدريب ورتل من الشهداء الذين أتاحوا سلام الجنوب بأرواحهم . كنا قرأنا على السلام حقاً ( وإن جنحوا للسلم فاجنح لها وتوكل على الله ) ولكنا أيضاً لم ننس أن نقرأ (وإن يريدوا أن يخدعوك فإن حسبك الله هو الذي أيدك بنصر وبالمؤمنين ) .
    وما النصر إلا من عند الله
    ولتسلم دارفور دار القرآن ساقية الميقات وكاسية الكعبة



    ما أشبه الليلة بالبارحة..
                  

04-18-2007, 08:13 AM

A.Razek Althalib
<aA.Razek Althalib
تاريخ التسجيل: 12-12-2004
مجموع المشاركات: 11818

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عرّاب الغزو الماضي يهودي نمساوي هو « سلاطين باشا » (Re: A.Razek Althalib)

    Quote: وإذا كان عرّاب الغزو الماضي يهودي نمساوي هو « سلاطين باشا » صاحب « السيف والنار » الذي كان يبشر بالغزو في العرضة قائلاً ( أنا المصيبة المعلقة بالسبيبة ) فالمصيبة الآن أكبر فمشروع النمساوي الآخر » هرتزل » قد أصبح دولة حكمت فلسطين كلها وغزت العراق وها هي وكالاتها اليهودية الآن تدعو صراحة لغزو السودان لإنقاذ شعبه كما أنقذوا شعب العراق !



    هل يعيد التاريخ نفسه..
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de