الذكري الرابعة والعشرين الدولية لضحايا مرض الايدز يوم 20 مايو 2007-Hope And Awareness

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-26-2024, 09:26 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثاني للعام 2007م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-14-2007, 05:49 AM

Dr. Faisal Mohamed

تاريخ التسجيل: 06-20-2004
مجموع المشاركات: 1180

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الذكري الرابعة والعشرين الدولية لضحايا مرض الايدز يوم 20 مايو 2007-Hope And Awareness

    الأخوة والأخوات الاعزاء

    بمناسبة الذكري الرابعة والعشرين السنوية الدولية لضحايا مرض الايدز يوم 20 مايو 2007، اتمنى لكم وافر الصحة والعافية. وحتى يتسنى لنا الاستفادة من هذه المناسبة للتثقيف والتوعية، الرجاء قراءة مقال مرض الإيدز وانتشاره في السودان للدكتورالواثق بالله على الحمدابي (http://www.sccdo.org/AIDS%20in%20Sudan.pdf) ومن ثم طباعته وتوزيعه على أكبر عدد ممكن من السودانيين في المنطقة التى تعيش فيها. بالرغم من ان الإحصائيات المذكورة في المقال تعود لعام 2002 لكن المقال فيه كمية من المعلومات المفيدة للتوعية بالمرض وانتشاره في السودان.





    الأخ عبدالمنعم سليمان وبقية العقد الفريد لباب الأمل مفتوح في الخرطوم الرجاء سرعة التسجيل للحصول على اكبر عدد ممكن من بوسترات الذكري حتى يتسنى لكم تلصيقها في الجامعات والمعاهد في الخرطوم والاقاليم . يتم ارسال عدد (3) بوستر لكل منسق، التسجيل مهم نسبة لارسال كتيبات مجانية مع البوستر. أو يمكن انزال البوستر من هذا اللنك:
    بوستر الذكري لعام 2007
    http://www.candlelightmemorial.org/images/pdf/2007_poster.pdf

    اذا كنت تريد ان تصبح منسق للذكري الرابعة والعشرين لضحايا مرض الايدز يوم 20 مايو 2007، الرجاء التسجيل هنا:
    http://www.globalhealth.org/forms/candlelight/index_new.php

    ويمكن كذلك ارسال كروت الكترونية خاصة بهذا المناسبة.

    http://cards.123greetings.com/cgi-bin/newcards/showthum...dlelight&log=almanac

    International AIDS Candlelight Memorial is observed in remembrance of those who lost their lives to HIV/ AIDS. Observe the day with your near and dear ones and send them your warm wishes with these beautiful ecards.

    Send Free Online Greeting Cards to your friends & loved ones. ALL cards are absolutely FREE !!!



    كل من يؤد اقامة ندوة أو محاضرة عن الايدز باللغة العربية في ذلك اليوم وفي حوجة للمزيد من المعلومات عليه الاتصال على الايميل التالي:

    [email protected]

    معا من أجل سودان خالي من الايدز.


    مع خالص ودي وتقديري ،،،

    فيصل محمد
    منسق الذكري الرابعة والعشرين الدولية لضحايا مرض الايدز 2007
    http://www.globalhealth.org/forms/candlelight/managemen...s/coordlist_2007.php

    (عدل بواسطة Dr. Faisal Mohamed on 04-14-2007, 05:51 AM)
    (عدل بواسطة Dr. Faisal Mohamed on 04-14-2007, 06:08 AM)
    (عدل بواسطة Dr. Faisal Mohamed on 04-14-2007, 03:35 PM)
    (عدل بواسطة Dr. Faisal Mohamed on 04-17-2007, 08:30 AM)
    (عدل بواسطة Dr. Faisal Mohamed on 04-17-2007, 08:35 AM)

                  

04-14-2007, 11:15 AM

Dr. Ahmed Amin

تاريخ التسجيل: 02-20-2007
مجموع المشاركات: 7616

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الذكري الرابعة والعشرين الدولية لضحايا مرض الايدز يوم 20 مايو 2007-Hope And Awareness (Re: Dr. Faisal Mohamed)

    دكتور فيصــــل

    تشكر على المجهودات الكبيرة

    أنت الأمل

    والمرتجى


    جعلها الله في ميزان حسناتكم

    وقواكم


    مودتي
                  

04-14-2007, 02:53 PM

محمود الدقم
<aمحمود الدقم
تاريخ التسجيل: 03-19-2004
مجموع المشاركات: 8863

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الذكري الرابعة والعشرين الدولية لضحايا مرض الايدز يوم 20 مايو 2007-Hope And Awareness (Re: Dr. Faisal Mohamed)

    فليشفي الله مرضى هذا الداء ونسال الله ان يتم اكتشاف العلاج رحمة بالعباد وتشكر د. فيصل.
                  

04-17-2007, 03:12 AM

Dr. Faisal Mohamed

تاريخ التسجيل: 06-20-2004
مجموع المشاركات: 1180

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الذكري الرابعة والعشرين الدولية لضحايا مرض الايدز يوم 20 مايو 2007-Hope And Awareness (Re: Dr. Faisal Mohamed)

    الأخوان د. أحمد أمين و محمود الدقم مشكورين على المرور الأنيق .

    ولكن حقيقة الايدز في السودان شئ مخيف للغاية والاصابات المذكورة في الاحصائيات لا تعكس الاصابات الحقيقية ، بالتالي تصبح التوعية هي الطريقة السليمة.

    مع عميق ودي ،،،،
                  

04-17-2007, 03:20 AM

Dr. Faisal Mohamed

تاريخ التسجيل: 06-20-2004
مجموع المشاركات: 1180

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الذكري الرابعة والعشرين الدولية لضحايا مرض الايدز يوم 20 مايو 2007-Hope And Awareness (Re: Dr. Faisal Mohamed)

    دليل الدعاة لمواجهة الإيدز*

    يواجه كثير من الدعاة والأئمة مرض نقص المناعة المكتسبة (الإيدز) ببعض الأفكار التقليدية، غير القائمة على الحقائق العلمية، والتي تتنافى مع الوسائل الشرعية الحديثة في إيصال الدعوة والتواصل مع المجتمع والإحساس بمشكلاته، والاهتمام بهمومه، وبث رسالة حب ورحمة تجاه الأشخاص المصابين بهذا المرض القاتل، والذي لا يوجد له علاج ناجع حتى الآن.
    وإدراكًا لقيمة الإنسان، ووعيًا بتكريم الله لكل البشر أيًّا كانت ظروفهم أو خلفياتهم أو حالاتهم المرضية، وانطلاقًا من أن المرض اختبار من الله تعالى يصيب به من يشاء من عباده، بادرت مجموعة من القادة الدينيين في العالم العربي والمهتمين ممن لديهم الخبرة في التعامل مع الإيدز، من حيث الوقاية والرعاية، إلى وضع دليل يحتوي على مجموعة من الرسائل الدعوية ذات المغزى الاجتماعي الوقائي لحماية المجتمع من خطر انتشار وباء الإيدز.
    ويهدف هذا الدليل الصادر برعاية البرنامج الإقليمي للإيدز في الدول العربية، التابع لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، بالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة المشترك للإيدز، والهيئة الدولية لصحة الأسرة، يهدف إلى تزويد الدعاة والأئمة بالمعلومات الصحيحة عن هذا الفيروس وطرق انتشاره، وكيفية التعامل مع المصابين، وتبصير الدعاة وكافة شرائح المجتمع برؤية التشريع الإسلامي في التعامل مع المصابين بالإيدز، والتي تحافظ على حقوقهم الإنسانية كاملة، وتحثهم على أن يحافظوا على صحتهم.

    معلومات للدعاة
    يهدد وباء الإيدز الأفراد والمجتمعات والدول المختلفة، ويقدر عدد المصابين في العالم بحوالي 40 مليون شخص (2004م)، ووصل عدد الضحايا 22 مليون خلال عقدين، ولا تشكل المنطقة العربية استثناء، حيث وصل عدد المصابين حتى عام 2004م ما يقارب 540 ألف مصاب (وزادت الحالات الجديدة بمعدل 26% بين سنتي 2002، و2004م)، بما يعني أن هناك أكثر من نصف مليون أسرة مهددة بفقد العائل والممول.
    وهذا الواقع يفرض على الدعاة الصدق في التعامل مع الوباء، فلا يخدعون أنفسهم بالأماني الكاذبة والسكوت على الواقع، بحجة أن (أخلاقنا) تحمينا حماية كافية، فضلاً عن أن الاحتشام والحياء لا يمكن أن يكونا مبرِّرين لعدم الحوار حول الجنس والأمراض الجنسية، وخصوصًا فيروس الإيدز، إذ إن الحديث عن العلاقات الجنسية قد ورد في الأصول المنزلة - القرآن والسنة - في إطار الحديث عن تحريم الزنى والشذوذ ووضع طرق الوقاية من الأمراض الجنسية، مثل عدم إتيان الزوجة الحائض، فيقول تعالى: {ويسألونك عن المحيض قل هو أذى فاعتزلوا النساء في المحيض} (البقرة: 222)، والحث على الوقاية الجنسية بالمداومة على النظافة والطهارة، فيقول رسول الله (صلى الله عليه وسلم): "الطهور شطر الإيمان" (رواه مسلم).
    ونظرًا لأن معظم المصابين في المنطقة العربية لا تظهر عليهم الأعراض، مما يعنى أنهم قد ينقلون الفيروس إلى كثيرين دون أن يشعروا، فضلاً عن غياب أي علاج ناجع في الوقت الراهن سوى الوقاية من هذا المرض، فإن هذا يتطلب من الدعاة العمل على مكافحة هذا الوباء على اعتبار أن وظيفتهم تتمثل في التنوير والحماية، كما يقول رسول الله (صلى الله عليه وسلم): "مثلي كمثل رجل استوقد نارا، فلما أضاءت ما حولها جعل الفراش وهذه الدواب التي في النار يقعن فيها، وجعل يحجزهن ويغلبنه فيتقحمن فيها، فذلكم مثلي ومثلكم، أنا آخذ بحجزكم عن النار" (رواه مسلم).
    وقد أخذ الله العهد من الدعاة أن يبينوا للناس الرشد من الغي، قال تعالى: {وإذ أخذ الله ميثاق الذين أوتوا الكتاب لتبيننه للناس ولا تكتمونه} (آل عمران: 187)، ولذلك كان لابد لأهل العلم والدعوة أن يشمروا عن سواعد الجد، ويضعوا أنسب السبل التي تفيد مجتمعنا وتصلح للتعامل مع هذا الوباء الذي يتطلب جهدًا وترابطًا وعملاً متواصلاً دءوبًا؛ لأنهم هم الأقرب للناس والأكثر قبولاً في المجتمع وحرصًا على الأمة ومقدراتها التي تحتاج إلى الشباب لاستثمارها والاستفادة منها.

    رسالة الدعاة إلى الشباب
    يقول رسول الله (صلى الله عليه وسلم) فيما رواه البخاري: "سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله.. وشاب نشأ في طاعة الله، وشاب دعته امرأة ذات منصب وجمال، فقال: إني أخاف الله"؛ لأن لذة متعة عابرة قد تقود إلى حياة غابرة وخسارة في الدنيا والآخرة.
    ويدعو الإسلام الشباب إلى أن يتحلوا بالسلوك المستقيم، ويحذرهم من كل تصرف من شأنه أن يعرض الصحة للأخطار، فيقول تعالى: {ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة} (البقرة: 195)، ويقول تعالى: {ولا تقتلوا أنفسكم إن الله كان بكم رحيمًا} (النساء: 29)، كما يحذرهم من الزنى فيقول تعالى: {ولا تقربوا الزنى إنه كان فاحشة وساء سبيلاً} (الإسراء: 32)، فتدعو الآيات الكريمة إلى مقاصد الشريعة من حفظ العرض، والموازنة بين المصالح والمفاسد، وتقديم دفع المفسدة وضررها على التمتع بالمصلحة. وغالبًا ما يحمل الفرد فيروس نقص المناعة (الإيدز) نتيجة لسلوك بحث من ورائه عن مصلحة المتعة ونسي مفسدة المرض.
    ويمكن للدعاة أن يحصنوا الشباب من وباء الإيدز من خلال طرق ثلاثة:
    الأول- الامتناع والعفة:
    حيث يدعو الإسلام إلى حفظ الفرج والاستقامة والعفة، يقول تعالى: {قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم ذلك أزكى لهم إن الله خبير بما يصنعون} (النور: 30)، ويقول: {إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون} (الأحقاف: 13)، ويقول: {وليستعفف الذين لا يجدون نكاحًا حتى يغنيهم الله من فضله} (النور: 33)، وهي طرق سامية لمكافحة انتشار الوباء.
    الثاني- الزواج مع الوفاء:
    الزواج نعمة من الله على عباده، فيقول تعالى: {والله جعل لكم من أنفسكم أزواجًا وجعل لكم من أزواجكم بنين وحفدة ورزقكم من الطيبات أفبالباطل يؤمنون وبنعمة الله هم يكفرون} (النحل: 72)، فعلى الدعاة توجيه المجتمع نحو تسهيل زواج الشباب من أجل حمايتهم بصورة غير مباشرة من فيروس الإيدز، ونظرًا لكون الشخص المريض قد لا تبدو عليه أعراض مرضية، فيجب الفحص لمعرفة حدوث الإصابة بالفيروس من عدمها طبقًا للقاعدة الشرعية: (ما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب)، وعليهم أيضا الحث على الوفاء والتماسك الأسري من أجل حماية الأفراد من الوقوع في المحرمات، ودعم المريض بصورة أفضل من نبذه من الأسرة.
    ثالثًا- استعمال الوسائل الصحية:
    إن حفظ الدين واجب، وحفظ النفس واجب، ومن فاته ذلك فلا يفوته حفظ نفسه بتحصينها ووقايتها من الإيدز، من أجل دفع الضرر عن المجتمع، وتجنيب الآخرين الإصابة، ويكون ذلك باستعمال الواقي في العلاقة الزوجية إن كان أحد الزوجين مصابا.
    وللدعاة أيضًا دور مهم في التعامل مع من يصرون على معصية الزنى بتحذيرهم من عاقبة المعصية، وتبشيرهم أن المعصية ليست نهاية الطريق، بل قد تكون بدايته، فالتوبة تجُبُّ ما قبلها، ومن لم يصر على فعلته فـ{أولئك جزاؤهم مغفرة من ربهم وجنات}.

    كيف نتعامل مع مريض الإيدز؟
    من القيم التي يجب على الدعاة نشرها: أن يتعامل المجتمع مع المصاب بالمرض بدافع من الرفق والرحمة، وليس بصورة منفرة تدفعه للخروج بعاهات نفسية أو محاولات انتحار، أو الانفجار في المجتمع، رغبة في إيذاء الغير.
    إن انتشار الفيروس دلالة كاشفة للدعاة على انتشار سلوكيات محددة في هذا المجتمع، وعلى تقصير القوى الفاعلة فيه، وعلى رأسهم العلماء والدعاة، فيقول تعالى: {وما أصاب من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفوا عن كثير} (الشورى: 30)، وقبل أن نلوم المريض على سلوكه السابق لِمَ لا نلوم أنفسنا على تقصيرنا في تربيته وتهيئته لهذا المستقبل المظلم؟!.
    ووجود المعاصي والذنوب ربما تكون سببًا في نجاة صاحبها من النار إذا وضعها نصب عينيه وما زال يستغفر منها ويتوب، وهذا يفرض على الدعاة أن يأخذوا بيد المريض ويحثوه على الطاعة ووجوب التوبة، ودعمه نفسيًّا واجتماعيًّا من خلال إحياء التعاون معه واحترام خصوصيته وحقه في المشاركة في كل أنشطة المجتمع التي لا تؤثر عليه أو على المجتمع سلبًا، مثل العمل والتعليم والتواصل مع أسرته ومجتمعه، إذ لا يجوز الاعتداء على كرامته والسخرية منه، حيث يقول تعالى: {يا أيها الذين آمنوا لا يسخر قوم من قوم عسى أن يكونوا خيرًا منهم} (الحجرات: 111)، أو التشدد معه؛ حيث يقول رسول الله (صلى الله عليه وسلم): "من لا يرحم الناس لا يرحمه الله" (رواه مسلم)، أو حظر الزيارة عنه، حيث يقول رسول الله (صلى الله عليه وسلم): ".. وعودوا المريض" (رواه البخاري)، أو قطع مصادر الدعم المالي عنه، حيث إن هذا الدعم يدخل في إطار الصدقة الواجبة والتعاون على البر والتقوى.
    إن المرض ابتلاء رباني حتى وإن كان ناجمًا عن سلوكيات الفرد نفسه، حيث يذكِّر الإنسان برحمة الله ووجوب العودة إليه، ويمكن للدعاة الانطلاق من هذا المبدأ في التعامل مع المريض المصاب بفيروس الإيدز برفع روحه المعنوية ودفعه للاستمرار في أداء أدواره في الحياة، وتخفيف وطأة المرض باستخدام العلاجات المتوفرة.
    كما يتطلب الأمر تذكير المريض بأهمية الصبر والدعاء؛ فالصبر ورد في القرآن في أكثر من ثمانين موضعًا؛ فيقول تعالى: {والله يحب الصابرين} (آل عمران: 146)، ويقول رسول الله (صلى الله عليه وسلم): "والصبر ضياء" (رواه مسلم). أما الدعاء فيرد البلاء - وهو من قدر الله - ويحب الله تعالى أن يدعوه عبده في كل الأوقات، وخصوصًا مع الابتلاء فيقول تعالى: {وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعاني فليستجيبوا لي وليؤمنوا بي لعلهم يرشدون} (سورة البقرة: 186).
     كذلك على الدعاة واجبات أخرى تجاه المريض بفيروس الإيدز، مثل: إنماء روح الأمل والشفاء، حيث يقول تعالى: {لا تقنطوا من رحمة الله} (سورة الزمر: 53)، والسعي إلى التداوي والشفاء؛ لأن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) أوصى بالتداوي، فقال: "ما أنزل الله داء إلا أنزل له شفاء" (رواه البخاري)، والعمل على حماية الآخرين تطبيقًا للقاعدة الشرعية: "لا ضرر ولا ضرار"، من خلال دعوة المريض بأخذ الاحتياطات اللازمة مع الجميع، والمحافظة على حياتهم وصحتهم، ورفع الروح المعنوية للمريض حتى يستمر في أداء دوره في الحياة من خلال دعوته إلى طلب الرحمة والمغفرة من الله، سواء كان له يد في المرض أم لا، والعناية بجسده ومحاربته للمرض بالدواء والصلاة والصبر، وطلب القوة من الله تعالى لمواجهة كل صعب بعزم وإيمان.
    ________________________________________
    * الكتاب: الدليل الإسلامي لمواجهة الإيدز، برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، القاهرة ، 2005
                  

04-17-2007, 07:22 AM

Nadia Elsir

تاريخ التسجيل: 12-26-2005
مجموع المشاركات: 1396

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الذكري الرابعة والعشرين الدولية لضحايا مرض الايدز يوم 20 مايو 2007-Hope And Awareness (Re: Dr. Faisal Mohamed)

    العزيز دكتور فيصل ,

    تحايا كريمة


    معا من اجل جيل من الانسانية واعى و معافى وقادر على العطاء !



    نادية السر
                  

04-17-2007, 10:25 AM

عبد المنعم سليمان
<aعبد المنعم سليمان
تاريخ التسجيل: 09-02-2006
مجموع المشاركات: 12158

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الذكري الرابعة والعشرين الدولية لضحايا مرض الايدز يوم 20 مايو 2007-Hope And Awareness (Re: Dr. Faisal Mohamed)

    دكتور فيصل


    تحياتي واحترامي


    شكرا لتذكيرنا بالذكري ال 24 لضحايا مرض الايدز ذلك المرض الذي ينتشر

    في السودان انتشار النار ع الهشيم في صمتا مطبق للحكومة والمنظمات

    العاملة .. وشكرا للينكات



    مودتي

    منعم
                  

04-21-2007, 09:02 PM

بكري الصايغ

تاريخ التسجيل: 11-16-2005
مجموع المشاركات: 19331

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الذكري الرابعة والعشرين الدولية لضحايا مرض الايدز يوم 20 مايو 2007-Hope And Awareness (Re: Dr. Faisal Mohamed)

    100 إصابة جديدة بالايدز في كسلا
    Apr 21, 2007, 05:15

    سودانيزاونلاين.كوم Sudaneseonline.com

    كسلا : محمد عثمان:

    تزايدت حالات الاصابة بمرض الايدز القاتل في ولاية كسلا ، وبلغ اجمالي الاصابات خلال عام 2006م الماضي مائة حالة. وعزا وزير الصحة بالولاية بابكر دقنة ، تزايد الحالات الى ارتفاع نسبة الوعي لدى المواطنين واقبالهم طواعية الى مراكز الفحص. وقال دقنة ، ان ذلك جاء نتيجة لما تقوم به الوزارة من جهود مقدرة في تكثيف حملات الوعي والتثقيف الصحي ، التي تعمل بصورة منتظمة في كل احياء الولاية .


    © Copyright by SudaneseOnline.com
                  

05-18-2007, 04:49 PM

Dr. Faisal Mohamed

تاريخ التسجيل: 06-20-2004
مجموع المشاركات: 1180

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الذكري الرابعة والعشرين الدولية لضحايا مرض الايدز يوم 20 مايو 2007-Hope And Awareness (Re: Dr. Faisal Mohamed)


    فوق نسبة لقرب الذكري الرابعة والعشرين الدولية لضحايا مرض الايدز يوم 20 مايو 2007.

    التوعية ثم التوعية ثم التوعية هي المخرج الوحيد!!!
                  

05-18-2007, 06:32 PM

Dr. Faisal Mohamed

تاريخ التسجيل: 06-20-2004
مجموع المشاركات: 1180

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الذكري الرابعة والعشرين الدولية لضحايا مرض الايدز يوم 20 مايو 2007-Hope And Awareness (Re: Dr. Faisal Mohamed)

    ويمكن كذلك ارسال كروت الكترونية خاصة بهذا المناسبة.

    http://cards.123greetings.com/cgi-bin/newcards/showthum...dlelight&log=almanac


    International AIDS Candlelight Memorial is observed in remembrance of those who lost their lives to HIV/ AIDS. Observe the day with your near and dear ones and send them your warm wishes with these beautiful E-cards.

    Send Free Online Greeting Cards to your friends & loved ones. ALL cards are absolutely FREE !!!
                  

05-18-2007, 06:57 PM

Dr. Faisal Mohamed

تاريخ التسجيل: 06-20-2004
مجموع المشاركات: 1180

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الذكري الرابعة والعشرين الدولية لضحايا مرض الايدز يوم 20 مايو 2007-Hope And Awareness (Re: Dr. Faisal Mohamed)

    حامل الإيدز.. عش ودعه يعيش بقلم/أسامة جاد- منقول*

    عندما علمت "أمل" أنها أصيبت بفيروس الإيدز عن طريق زوجها وعلى الرغم من صدمتها إلا أن ألمها كان أكبر تجاه صغيرتها التي أصابتها عدوى الفيروس أثناء ولادتها، ولأنها آمنت منذ البداية بأن الأمر كان مقدورا وأن ليس في يدها تغييره استسلمت ـ وبحس إيماني عميق ـ لقضائها، وبدأت هي وأسرتها مرحلة ما يمكن تعريفه بمعايشة المرض أو مصادقته والتي تعني معرفة كل شيء عنه وكيف يمكن للمريض أن يعيش حياته طبيعيا دون التعرض لآثار المرض وأعراضه، وذلك من خلال برنامج علاجي مستمر يصل بالتحميل الفيروسي في جسد المريض إلى أقل مستوى ممكن، لتصبح إصابة الإيدز أقرب ما تكون للإصابة بمرض مزمن كالسكر مثلا، مع فارق وحيد وهو احتياطات انتقال العدوى عن طريق الدم بالنسبة للإيدز.

    ولكن في اليوم الذي احتاجت فيه "أمل" لترك ابنتها عند والدتها بسبب انشغالها في بعض الفحوصات فاجأها رد فعل الجدة والتي رفضت استقبال الصغيرة في بيتها قائلة: "أتحضرون الإيدز إلى بيتي ...؟!".

    "أمل" وهي مواطنة عربية مسلمة تروي تلك القصة بألم في سياق حديثها عن كيفية استقبال المجتمع لمريض الإيدز، مضيفة أن المدهش في الأمر ـ وعلى الرغم من تطور الوعي الصحي ـ أن مجتمعاتنا العربية مازالت تعامل مريض الإيدز إما بالنفور الناجم عن الخوف، أو الوصم المتعلق بالانطباع السائد حول انتقال الفيروس عن طريق الاتصال الجنسي، أو بالشفقة التي هي ـ كما تضيف "أمل" ـ آخر ما يحتاجه المريض الذي يريد أن يكون التعامل معه إنسانيا طبيعيا.

    ما حدث مع "أمل" وهو أمر يحدث بصور ودرجات مختلفة مع كثيرين؛ يطرح العديد من الأسئلة حول أهلية المجتمع للتعامل مع مريض الإيدز، فهل استطاع المجتمع كسر حاجز الصمت المحيط بهذا المرض لاعتبارات يتصورها البعض أخلاقية أو دينية، وهي ليست سوى "تابوهات" من صنع الأفراد أنفسهم؟ وهل على مريض الإيدز ـ أيا كانت أسباب إصابته ـ أن يواجه الوصم الأخلاقي ودعاوى عزله اجتماعيا؟ ألم يؤكد ديننا الحنيف والأديان جميعها على مفهوم الفرصة التالية أو التوبة في تعامله مع من يخطئ، فما بالك بمن كان ضحية أمر لا يد له فيه؟

    هل نصم أنفسنا؟

    أسئلة كثيرة تتعلق بهذا الموضوع طرحناها على عدد من المسئولين والمهتمين بالقضية فهاهو دكتور شريف سليمان الطبيب بالهيئة الدولية لصحة الأسرة في مصر يؤكد على أننا كبشر لسنا مخولين للحكم على أي شخص وتقييمه فأي منا معرض للخطأ، والأديان والأعراف جميعها وجدت للإنسان فرصة التوبة عن الخطأ، كما أن أسباب الإصابة بمرض الإيدز لا يصح أن يأخذها المجتمع سببا أو ذريعة لوصم المريض، فتلك الأسباب هي وصمة للمجتمع نفسه بما فيه من جهل وزيف وخوف وصراعات، وإلا كيف يبرر المجتمع إصابة المرأة عن طريق زوجها، وإصابة ضحايا الحرب واللاجئين الذين ليس في أيديهم توفير وسائل الوقاية الصحية المطلوبة، وهل لنا أن نحاسب امرأة دفعتها ظروف الحرب لارتكاب خطأ ما؟ أم أن الأولى أن تتم محاسبة المتسببين في الحرب أنفسهم؟!

    أما محمد المرجبي ـ وهو مذيع ومعد برامج في إذاعة سلطنة عمان ـ فيقول: (إن الثقافة المجتمعية تجاه مريض الإيدز ـ وإن كانت خاطئة ـ فإن ما يبررها هو النقص الحاد في المعرفة، ويشير إلى أن الفرق بين مريض وغير مصاب ـ في كثير من الأحيان ـ لا يكون سوى أن الأول أصبح مبتلى بالمرض وربما من خطأ واحد، والثاني كان عامل الحظ في صالحه كثيرا، رغم أنه غارق في الممارسات التي قد تؤدي للإصابة ـ هذا في حال كان سبب انتقال المرض جنسي ـ وبالتالي فالمقارنة بينهما على أساس أخلاقي ليست صحيحة على الإطلاق، فما بالك بمن أصيب نتيجة نقل دم أو ما شابه؟

    ويؤكد د. إيهاب الخراط مستشار برنامج الإيدز في الدول العربية التابع لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي على أن حامل فيروس الإيدز ليس سوى مريض بمرض مزمن، ونحن لسنا معصومين لنمارس وصاية أو وصما على غيرنا، ولسنا أفضل حالا لنمارس شفقة لا يحتاجها أو يريدها المريض، بل نحن مرضى أيضا، ولكن تتنوع أمراضنا وتختلف، ومثلما نحن معرضون للإصابة بأمراض ضغط الدم مثلا نحن أيضا معرضون لأن يصاب أي منا بالإيدز أو حتى أن يكون مصابا الآن وهو لا يعرف.

    الميول العدوانية

    وحول ما يثيره البعض من أن مريض الإيدز قد يكون لديه نوع من العدوانية أو السلوك الانتقامي تجاه المجتمع يجيب سليمان بأن ذلك لا يحدث ولم يتم تسجيل أية حالة بهذا الخصوص، بل عادة ما يكون الشعور السائد لدى من يعلمون بإصابتهم هو الألم مع زيادة واضحة في الشعور الإيماني لديهم، ومع الدعم النفسي يبدأ المريض في استعادة حياته الطبيعية مع حس أكبر بالمسئولية تجاه الآخرين.

    كما تؤكد على هذا إحدى صديقات مرضى الإيدز من جمعية كاريتاس بقولها إن هناك سؤالا مهما وهو: لماذا نعامل مريض الإيدز على أنه شخص مختلف أو عدواني؟ فهو إنسان طبيعي، وشخصيات البشر عموما تختلف بين الحاد والهاديء فتلك تركيبة نفسية وطبيعة شخصية ولا دخل للمرض في ذلك من قريب أو بعيد، بل إن الملاحظ بصورة واضحة هو تنامي الشعور بالمسئولية الاجتماعية لدى معظم المرضى الذين تم التعامل معهم، والذي يعيش معظمهم حياة طبيعية وسط أسرهم وفي أعمالهم، ولديهم إنجازاتهم.

    كما تشير إلى أن الكثير من مرضى الإيدز نجحوا في حياتهم وبصورة كبيرة بعد أن تخطوا حاجز الصدمة، وأن هناك وعيا تحقق لدى الكثيرين بالمرض، حتى أن إحدى الفتيات من غير المصابين لم تجد لديها ما يمنع من الزواج من مريض إيدز، وبالفعل كادا يرتبطان، لولا أن أصر الشاب على أن يعلم والد الفتاة بمرضه، والذي رفض من جهته إتمام الزواج، على الرغم من أنه يمكن للمريض الزواج دون خوف من نقل العدوى لزوجته ماداما يراعيان بعض الشروط الصحية، بل ويمكنهما إنجاب طفل غير مصاب شرط خضوع الزوجة لرعاية صحية خاصة، والأمر ذاته لو كانت الزوجة هي المصابة.

    تأهيل المجتمع

    والمطلوب الآن هو تأهيل المجتمع لا تأهيل المرضى، إذ ماذا يعني أن يطرد طبيب متخصص ـ ومن المفترض أنه على دراية كبيرة بالمرض ـ مريضه لمجرد أنه مريض بالإيدز؟ فأين لهذا المريض أن يذهب لتلقي العلاج؟ وهل من الأفضل ألا ينبه المريض طبيبه لإصابته بالإيدز؟!

    يرى د. شريف أن هناك عوامل كثيرة يجب التغلب عليها لتأهيل المجتمع نفسيا في تعامله مع مريض الإيدز أبرزها عوامل الجهل والخوف: الجهل بالمرض ومحدداته وطرق تجنب الإصابة به، والخوف من كلام الناس تحت وطأة فكرة العيب والحرام والوصم من قبل المجتمع، الأمر الذي يمنع أي شخص من مجرد السؤال عن شيء لتكون نتيجة نقص المعلومة ـ في كثير من الأحيان ـ أن يصاب الشخص ذاته بالمرض.

    ويشدد سليمان على أهمية تعريف الناس أن الخدمات الطبية لمريض الإيدز متوافرة بداية من الفحص الذي توصلت بعض الدول إلى إمكانية إجرائه مجانا، ودون أن يضطر من يقوم بالفحص لتقديم أية بيانات عن نفسه: لا اسم ولا عنوان ولا رقم بطاقة، وفي حال اكتشاف الإصابة فالأمر يترك للمريض ذاته، إذا أراد الحصول على العلاج فهو متوفر وبالمجان، وفي سرية كاملة، حيث يمكن للمريض أن يعيش مع توفر الدواء كأي شخص عادي وغير مصاب.

    معاهدة عربية

    ومن جهتها أكدت د. خديجة معلى مستشارة سياسات الإيدز ببرنامج الأمم المتحدة الإنمائي في الدول العربية على ضرورة أن يملك مريض الإيدز فرصته في حياة عادية ليعمل ويتزوج وينجب ويعيش حياته كأي شخص غير مصاب، مضيفة أن ظاهرة الخوف من مريض الإيدز يجب أن تختفي من مجتمعاتنا تماما.

    وتؤكد معلى على ما أعلنه القادة الدينيون في إعلان القاهرة بديسمبر 2004 حيث قال الصف الأول من أئمة ودعاة مسلمين وخدام مسيحيين للأمة كلها ما نصه: "إدراكاً منّا لقيمة كل إنسان، ووعياً بتكريم الله لكل البشر أياً كانت ظروفهم أو خلفياتهم أو حالاتهم المرضية، فإن أمامنا مسئولية كبيرة وواجباً يتطلبان تحركاً عاجلاً أمام خطر وباء فيروس نقص المناعة المكتسب الإيدز/السيدا الداهم“ حيث قرر قادة ضمير الأمة في إعلانهم إرسال رسالة رحمة بدلا من الإدانة والوصم، ورسالة فعل بدلا من السلبية والإنكار، والدفاع عن حقوق المنسيين بدلا من تحميلهم أعباء لا طاقة لهم بها.

    وتضيف د. خديجة أن كوكبة من البرلمانيين العرب والقانونيين والقضاة قد اجتمعوا في نوفمبر 2005 وصاغوا قانونا نموذجيا يدافعون فيه عن حقوق حاملي الفيروس والمصابين بالإيدز والذي ينص على أنه: "يحظر أن يكون أي إنسان حامل للفيروس عرضة للتمييز، أو التعريض به، أو المساس بكرامته، أو انتقاص حقوقه أو استغلال حالته تلك" حيث تعهدوا باقتراح هذا القانون على برلماناتهم ورفعه لجامعة الدول العربية تمهيدا لإصدار معاهدة عربية في مواجهة الإيدز.



    *http://www.islamonline.net/arabic/science/2005/12/article02.shtml
                  

05-18-2007, 07:00 PM

Dr. Faisal Mohamed

تاريخ التسجيل: 06-20-2004
مجموع المشاركات: 1180

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الذكري الرابعة والعشرين الدولية لضحايا مرض الايدز يوم 20 مايو 2007-Hope And Awareness (Re: Dr. Faisal Mohamed)

    Quote: المطلوب الآن هو تأهيل المجتمع لا تأهيل المرضى، إذ ماذا يعني أن يطرد طبيب متخصص ـ ومن المفترض أنه على دراية كبيرة بالمرض ـ مريضه لمجرد أنه مريض بالإيدز؟ فأين لهذا المريض أن يذهب لتلقي العلاج؟ وهل من الأفضل ألا ينبه المريض طبيبه لإصابته بالإيدز؟!
                  

05-18-2007, 07:10 PM

Dr. Faisal Mohamed

تاريخ التسجيل: 06-20-2004
مجموع المشاركات: 1180

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الذكري الرابعة والعشرين الدولية لضحايا مرض الايدز يوم 20 مايو 2007-Hope And Awareness (Re: Dr. Faisal Mohamed)

    Quote: يجب أن يتعامل المجتمع مع المصاب بالمرض بدافع من الرفق والرحمة، وليس بصورة منفرة تدفعه للخروج بعاهات نفسية أو محاولات انتحار، أو الانفجار في المجتمع، رغبة في إيذاء الغير."
    هذا هو ما أعلنه القادة الدينيون في إعلان القاهرة بديسمبر 2004،
                  

05-18-2007, 07:12 PM

Dr. Faisal Mohamed

تاريخ التسجيل: 06-20-2004
مجموع المشاركات: 1180

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الذكري الرابعة والعشرين الدولية لضحايا مرض الايدز يوم 20 مايو 2007-Hope And Awareness (Re: Dr. Faisal Mohamed)

    Quote: هناك عوامل كثيرة يجب التغلب عليها لتأهيل المجتمع نفسيا في تعامله مع مريض الإيدز أبرزها عوامل الجهل والخوف: الجهل بالمرض ومحدداته وطرق تجنب الإصابة به، والخوف من كلام الناس تحت وطأة فكرة العيب والحرام والوصم من قبل المجتمع، الأمر الذي يمنع أي شخص من مجرد السؤال عن شيء لتكون نتيجة نقص المعلومة ـ في كثير من الأحيان ـ أن يصاب الشخص ذاته بالمرض.
                  

05-20-2007, 07:36 PM

Dr. Faisal Mohamed

تاريخ التسجيل: 06-20-2004
مجموع المشاركات: 1180

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الذكري الرابعة والعشرين الدولية لضحايا مرض الايدز يوم 20 مايو 2007-Hope And Awareness (Re: Dr. Faisal Mohamed)

    اليوم 20 مايو 2007 الذكري الرابعة والعشرين الدولية لضحايا مرض الايدز.
    الايدز في السودان شئ مخيف للغاية والاصابات المذكورة في الاحصائيات لا تعكس الاصابات الحقيقية، بالتالي تصبح التوعية هي الطريقة السليمة والمخرج الوحيد!!!.
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de