|
الرئيس البشير الذي احبه السودانيون والحكم جاءه منحة الهية
|
كتب الصحفي علي اسماعيل العتباني في عموده ( تحت الضــــــوء ) في جريدة الراي العام عدد 9/04/2007 وجاء في جزء من مقاله الآتي:
بلد عظيم
والاعمى والاصم يعرف ان المواثيق الدولية ما هي الا تكريس لحظوظ الهيمنة التي ادت لها الحرب العالمية الثانية.
سيادة كبير مساعدي رئيس الجمهورية مني اركو مناوي ... نريدك ان تضع يدك في يد الرئيس البشير الذي احبه السودانيون والحكم جاءه منحة الهية رغم المؤامرات والاحن والضغائن، وهو كذلك ابن بيت سوداني عادي مثلك.. وليس من سلالة ملوك او طائفة.. وهو يريد الخير للسودان وقد عمل في دارفور وفي الجنوب وفي وسط السودان.
فضع يدك في يده وضع يدك مع نائبه سلفاكير وبدلاً من سوء التفاهم ومن توسيع الشقة، عليك بتجسير الهوة وعليك بالتواصل... ولا سبيل لبناء السودان الا بالتواصل والمحافظة على هذا التنوع الفريد.. وان السودان كما تعلم قطر ملئ بامكاناته وخيراته وهو بلد عظيم تنتظره نهضة عظيمة.. ونسأل الله سبحانه وتعالى ان يكون لك شرف في هذه النهضة .. ولكي يكون لك شرف في هذه النهضة لابد ان تتحدى اهواء المعارضة، وان تبرز كشخصية قومية ولسان وطني يخاطب كل السودانيين . وان تتحدى اهواء بعض رجالك .
والسياسي لابد ان يتعلم ان يسبح ضد التيار وان يبرز امكاناته وقدراته وستجد يد الرئيس البشير واعوانه معك وفية وامينة وصادقة. وحينها يبرز السودان.
والمقال في الرابط http://www.rayaam.net/articles/article1.htm
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الرئيس البشير الذي احبه السودانيون والحكم جاءه منحة الهية (Re: محمد علي آدم)
|
أولاً التحيه لك أخ محمد علي ومرحباً بك بيننا ..
Quote: فضع يدك في يده وضع يدك مع نائبه سلفاكير وبدلاً من سوء التفاهم ومن توسيع الشقة، عليك بتجسير الهوة وعليك بالتواصل... ولا سبيل لبناء السودان الا بالتواصل والمحافظة على هذا التنوع الفريد.. وان السودان كما تعلم قطر ملئ بامكاناته وخيراته وهو بلد عظيم تنتظره نهضة عظيمة.. ونسأل الله سبحانه وتعالى ان يكون لك شرف في هذه النهضة .. ولكي يكون لك شرف في هذه النهضة لابد ان تتحدى اهواء المعارضة، وان تبرز كشخصية قومية ولسان وطني يخاطب كل السودانيين . وان تتحدى اهواء بعض رجالك . |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الرئيس البشير الذي احبه السودانيون والحكم جاءه منحة الهية (Re: حمزاوي)
|
Quote: والحكم جاءه منحة الهية رغم المؤامرات والاحن والضغائن، |
الله هو العادل ، والعادل لا يظلم .
واذا كان البشير قد جاءه الحكم كمنحه الهية كما يقول هذا الصحفي ، فالله يرضي بما يفعله البشير ، الله يرضي بما وزير الرئيس الذي سرق وقام ببناء عمارة سقطت وقتلت من قتلت ، الله يرضي عن عبد المتعافي الذي سرق العاصمة .
مصيبتنا كما قال حمزاوي في مثل هؤلاء الصحفيين ، الذين لا يخافون الله ، ويصبغون عليه افعال لا يرضاه ، فالله لا يساعد الحرامي ، ولا القاتل .
تري هل وضع الله البندقية في يد البشير وصحبه يوم 30 يونيو89
تري هل الله ضغط علي الزناد لاغتيال 29 ضابط في يوم هو حرم فيه القتل .
العتباني ..... الترك ولا المتورك
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الرئيس البشير الذي احبه السودانيون والحكم جاءه منحة الهية (Re: محمد علي آدم)
|
Quote: والحكم جاءه منحة الهية رغم المؤامرات والاحن والضغائن، |
المارشال البشير وعبد الرحيم محمد حسين معا غشيهم العناية الالهية
بواكير عهد أمير المؤمنين عمر السوداني (يرضى الله عنه)، نقل إليه احد فقهاء قصره انه رآه في منامه في ربض الجنات مع النبي محمد الكريم و خليفته الفاروق عمر . وعمر ابن الخطاب يربط على كتف امير المؤمنين عمر البشير فسأل المارشال الفقيه بلهفة: إلى أي جانب كان أخي عبد الرحيم محمد حسين من مجلسي ؟ لكن الفقيه القصري رد متحسرا بأنه لم ير صاحبه حسين معه في الجنة. فقال له أمير المؤمنين المرشال عمر : لم أكن أنا الذي رايته. يشكل الجنرال حسين للمارشال البشير في أي خطوة ثاني اثنين إذ هما في الغار . وحين تدلهم السماء عليهما ، وتزداد صرخات المجتمع الدولي ، وتشتد تهديدات المحكمة الدولية ، ويرتفع ضجيج الثور في فيافي دارفور ، و إزعاج المعارضين في الخرطوم . ولائحة لاهاي الموثقة . كثيرا ما يقول لصاحبه (لا تحزن إن على عثمان معنا). لا يعرف الكثير عن سبب التالف بين المارشال الراقص وإمام المغفلين الجنرال حسين وسر تقاربهما لكن يرجح اشتراكيهما في الجهل السياسي العميق ، وأيضا تجمعهما درجة واحدة من الغباء الإنساني المدهش، والبراءة من الرعفة والرحمة والوطنية . و كلاهما يجد عزاء لنفسه في الآخر. لربما نسي العباني ذكر عبد الرحيم محمد حسين في المنحه الالهية.
| |
|
|
|
|
|
|
|