|
|
 ***من وحى خيالها أم قدرى أنا المهين***
|
هو ما جعلنى اعتقد فى تلك القصة... استمع الى تلك الإمرأة... نعم هو القدر المهين...
لا استطيع و صف ما حدث بدقة ... لكنى ساحاول ان اوصل اليكم مضمون القصة..
فى احد الايام الخريفية ..وبينما نتجول انا و احد الاصدقاء ..تصادفنا بامراة اكل الذمان عليها وشرب...كانت تنادى علينا بلهفة...تطلب مساعدتنا لها فى قطع الطريق الذى يصخب بالمركبات..وبعد ان تم ذلك ..اخذت تنظر الى بدهشة ... ليس انا فقط بل ومن معى...خاتمة نظراتها بتعليق ..ذلك التعليق الذى تمنيت لو لم اسمعة..لقد حور ذلك التعليق حياتى ...اصبحت اعتقد فيما لا اعتقد ...محير اعرف ذلك لكن هذا ما حدث..واخذت تحكى لنا عن ما جرى فى احد الايام ... اخذنا الحديث... و الذمن ...اقترحت عليها ان نوصلها الى حيث تريد...و حتى نكمل ما قد بدأ من حديث...و كان ذلك .. مما ذاد الطين بلة... حيث تقابلنا بابطال قصتها.. سائق التاكسى و زوجها ...وياليتة لم يحدث ياليت
ما أثق فية انكم ستصابون بالحيرة و الدهشة مثلى .. ساقص عليكم ما حدث بكل التفاصيل و ادع لكم الحكم ...
تابعونى فى الحلقة 2
|
|
 
|
|
|
|
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست