قصة مؤثرة

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-13-2024, 10:13 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف العام (2001م)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-02-2002, 08:02 AM

EMU إيمو
<aEMU إيمو
تاريخ التسجيل: 02-16-2002
مجموع المشاركات: 2924

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
قصة مؤثرة

    هذه قصةٌ تفوح ألماً .. وتعتصر أسىً .. وتَقطُر حسرةً وكمداً
    أحداثٌ تُكسِّر القلب .. إن كان به مثقال ذرة من إيمان
    وتُحطِّم الفؤاد الذي نشأ على الطهر والعفاف
    وقائعُ ..يشيبُ لها رأس الوليد .. وتدور منها عين الحليم
    ______________________________________________________

    مسلسل المأساة بدأ من غرفة الولادة في إحدى المستشفيات .. ـ
    صرخات الممرضات .. والقابلات .. يبشرون الأم بالمولود الجديد .. ـ
    يصل الخبر إلى والده .. فيتهلل وجهه .. وتنفتِحُ أَساريرُه .. ويهذي
    بكلمات لا يدرك معناها من شدة الفرح .. ـ
    وحُقَّ له ذلك .. لأنه حُرِم نعمة الأولاد لسنوات وسنوات .. ـ
    وصبر وصابر .. إلى أن جاء يوم الفرج .. فنسي كل الآلام والجراحات .. ونسي كل المتاعب والمآسي .. ـ
    ولا تَسَلْني لماذا .. فمن يُرزق بمولودٍ بعد انتظار طويل .. يَعجزُ عن
    إظهار فرحته .. أو حتى عن التعبير عن مشاعره .. ـ
    طلبَ صاحبنا من الطبيب أن يُمكِّنه من رؤيةِ ابنه الذي أبصر النور قبل
    لحظات .. ـ
    دخلَ إلى الغرفة المخصصةِ لحديثي الولادة .. ـ
    قادته الممرضةُ إلى ابنه .. وقالتْ : انظر إليه ما أجمله .. ـ
    لكن الأب قال لها .. لعلكِ أخطأتِ الاسم .. فإنه ليس ابني .. !! ـ
    أصرّت الممرضة على أنه ليس سوى ابنه .. والأوراق الرسميةُ تُثبتُ ذلك .. ـ
    والبصمات .. والتحليلات .. ـ
    عندها تسمّر الأب في مكانه .. واحمرّ وجهه .. وثارتْ أعصابه .. فلم يتمالك نفسه
    وصرخ بصوتٍ عالٍ .. مُستحيل .. مُستحيل .. إنه ليس ابني .. لا يُمكن أن
    يَحدُث هذا .. ـ
    ذهب مُسرعاً إلى زوجته في غرفة العناية ..وصرخ في وجهها وقال ..أيتها
    الخائنة .. أنت طالق .. ثم طالق .. ثم طالق .. ـ
    وخرج هائماً على وجهه .. ـ
    والمسكينة لا تعلم ما يحدث من حولها .. ـ
    نادتْ إحدى الممرضات .. وطلبتْ رؤية وليدها .. فلمّا رأته .. تغيّر لون
    وجهها .. وارتبَكتْ .. وتملّكتها قشعريرة عجيبة .. ولم تستطع من هول الصدمة
    أن تتفوّه بكلمة .. ـ
    اِستُدعِي والدها من قِبلِ إدارة المستشفى .. وأُدخِل على ابنته .. فلم
    تستطع مُحادثته
    طلبَ مُقابلة الطبيب لِيُخبره ما القصة .. ـ
    فجاء الطبيب حاملاً الطفل بين يديه .. وقال هذا هو حفيدك .. ـ

    لم يُصدق الجد المسكين .. وحَسِب أنه أخطأ العنوان .. إلا أن الطبيب أكّد
    له الخبر ..ـ
    وقف الجد ساعتها في مكانه .. وانهارتْ قواه .. ولم يستطع تحمّل الموقف .. ـ
    فحملوه إلى المنزل .. ـ
    والسر في ذلك كلّه .. هو أن المولود كان ذا بشرة بيضاء صافية .. بعكس الأم التي كانت تميل إلى السمرة الشديدة .. ـ
    خرجتْ الأم من المستشفى إلى بيت زوجها .. حاملةً رضيعها بين يديها .. ـ
    وهي لا تكاد تُصدِّق ما يجري حولها .. ـ
    إلا أنها أدركتْ شيئاً واحداً .. ـ
    أدركتْ بأنها ستُواجه بلايا كثيرة .. وامتحاناتٍ صعبة .. ـ
    فتحت باب دارها .. ـ
    فتلقَّاها زوجها بالسباب والشتائم .. واتهمها في عرضها .. وفي شرفها .. ـ
    وفي عفَّتها .. ـ
    كثُر كلام الناس حولها .. وازدادتْ سِهامُ شياطين الإنس تصويباً عليها .. ـ
    لقد اتهموها بأغلى شيء تملكه .. وأعزُّ أمر تحتفظ به .. ـ
    لقد اتهموها بذلك كله .. مع أنها منه براء .. ـ
    أما هي فقد كانت تُرضع صغيرها بثديها .. ودموعها تنسكب من عينيها .. ـ
    لقد كانت تبكي بكاءً ما عُرف عن أحد من قبلها .. ـ
    بكاءٌ يخرجُ من أصل القلب .. ومن حشاشة الروح .. ـ
    يخرجُ ومعه ألف مأساة ومأساة .. ويصحبه ألف تنهيدةٍ وتنهيدة .. ـ
    لقد كانت تبكي .. لأنها هي العفيفة .. وهي الطاهرة .. وهي الشريفة .. ـ
    وهي التي ما قارفت السوء في حياتها قط .. وما عرفت الخطيئة إليها سبيلاً .ـ
    قررت المسكينة بأن تذهب إلى بيت والدها هرباً من ذلك الجحيم .. ـ
    فقابلها والدها .. وقال يا بُنيّتي .. لقد كثُر الحديثُ حولك .. وكثُرت
    الأنباء عنكِ .. فصارحيني .. واتقي الله .. فإن كنتِ قارفتِ شيئاً مما يقوله
    الناس .. فتوبي إلى الله .. فإن الله يقبل التوبة عن عباده .. ويعفو عن
    السيئات .. ـ
    فلمّا سمعتْ هذا الكلام من أبيها .. خرّتْ مغشيّةً عليها ألماً وحسرة .. ـ
    لقد مرّت المسكينة بلحظاتٍ لا يعلمُ شِدّتها إلا الله .. ولا يعلم مِقدار
    قسوتها إلا الله ..ـ
    لقد أُصيبتْ بمصيبةٍ لو نزلتْ بالجبال لاستحالتْ قاعاً صفصفاً .. فلا ترى
    فيها عوَجاً ولا أمتا .. ـ
    ومرّت الأيام .. ـ
    لكنّ أيامها ولياليها كانت تلْسعُها لسْعاً .. وتلهبها بسياط العار
    والتهمة الملفّقة بها زوراً وبُهتاناً .. ـ
    وتَكْوِيها في كل ذرّة من ذرات جِسمها .. وفي كل موضع من مواضع روحها .. ـ
    لقد حاولت إقناع زوجها بأنها لم تخُنه بالغيب .. وأنه ربما نَزَعه عِرْق
    .. فإن العِرق دسّاس .. إلا أن ذلك ما كان يزيده إلا نفوراً ..
    لقد كانت تُقسم له بأنها براءٌ من كل ما قيل فيها .. إلا أنها كانت تنظر
    إلى رضيعها الأبيض .. وهي لا تدري كيف جاء إليها .. وقد تشُكُّ في نفسها
    أحياناً .. فكل الناس من حولها يرمونها بنظرات الشك والريبة .. ـ
    وبعد ليالٍ معدودة .. ـ
    بعد ليالٍ مليئةٍ بالآلام والآلام .. ومشحونة بالعذابات والعذابات .. ـ
    انفردتْ عن الناس وبقيتْ حبيسة محرابها ..تدعوا الله وتتضرع بين يديه بأن يُظهر براءتها .. ـ
    وكانت كثيراً ما تردد هذه الآية : ( إنما أشكو بثي وحزني إلى الله ) .. ـ
    وهي تتمنى أنها ما كانت ولا وُجِدتْ في هذي الحياة .. وهي دوماً تتمثل قول العذراء البتول ( يا ليتني مت قبل هذا وكنت نسياً منسياً ) ـ
    وبعد طول معاناة .. ساءتْ حالتها .. وضمُرَ جِسمها .. ثم ماتت .. ـ
    نعم .. لقد ماتت قهراً وعذاباً .. ـ
    لقد ماتت لوعة وأسىً .. وكمداً وحسرة .. فرحمها الله رحمةً واسعة .. إذْ
    أنها ماتت .. ولم تَقرّ عينها بظهور براءتها .. ـ
    ومضت السنون والسنون .. ـ
    وكبر الطفل .. وأصبح يلهو مع الصبيان بكل براءة .. وهو لا يعلم عن والدته شيئاً .. ولا عن سرِّ موتها .. ـ
    وفي إحدى الأيام .. دخلتْ قريتهم بائعةٌ متجوّلة .. تبيع بعض الملابس
    والألعاب .. ـ
    فسمعتْ بالقصة .. وأُخبرتْ بالمأساة .. ـ
    فوقفتْ ساعةً تسترجع شريط الذكريات .. إذْ أنها عجوز في آخر عمرها ..ـ
    ثم طلبتْ مقابلة زوج تلك المرأة التي ماتت .. وقالتْ له .. إن لدَيّ الخبر
    اليقين .. فإني أتذكر أني مررتُ بقرية كذا وكذا فأُخبرتُ بأن لديهم مأساةً
    كمأساتكم .. ومُلخَّصها .. أن إحدى الأسر وُلِد لهم مولودٌ بشرته سمراءُ
    شديدة .. مع أن أمّه بيضاء البشرة .. وقد اتهموها في عرضها .. وطعنوها في شرفها .. فهي تعيش في هذه الدنيا بجسدها فقط .. أما قلبها فقد هرب منها إلى مقبرة الأموات .. ـ
    وبالفعل .. سار وفدٌ من تلك القرية تِلقاءَ القرية الأخرى .. ـ
    واحتكموا إلى الطبيب الشرعيِّ في إحدى المستشفيات .. وبِمطابقة البصمات .. ـوالتأكد من الجينات والتحليلات .. تبّن أنه وقع خَلْطٌ بينهما .. بسببِ خطأ بشَرِيّ في المستشفى الذي وُلِدا فيه .. ـ
    وبهذا ظهرتْ براءة المرأتين .. ـ
    ولكن بعد فوات الأوان .. فالمرأة الأولى لم تَعِشْ إلى هذه اللحظة لِتسعدَ
    وتفرح ببراءتها .. كما شقيتْ من كلام الناس في عرضها .. ـ
    لقد ماتتْ .. ولم تشهدْ ذلك اليوم .. ـ
    فرحمها الله رحمةً واسعة .. وعوّضها عمّا قاسته نعيماً في روضات الجنّات
    وأظهر براءتها في موقف الحشر أمام الخلائق إنه على كل شيء قدير ..ـ
                  

04-03-2002, 10:06 PM

manj


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: قصة مؤثرة (Re: EMU إيمو)

    سلام ايمو

    لكيين ده ما فلم هندي عديييل
    اكمل ليك باقي القصه....واحد منهم ح يبقى حرامي و يعمل ليه عصابه
    اما التاني ح يخش كليه الشرطه و يبقه ظابط. وبعد عده مطاردات و ضرب نار و دشمان , الظابط ح يحاصر اخوه و يقرب يلقي عليه القبض , لكن اخوه المجرم ح يعمل حركه كده و يطير منه المسدس و يطير فوووووق و يديه ليك بي رجله اليمين وياخد المسدس و يصوب على راس الظابط اخوه , وفي اللحظ الاخيره و قبل ما يطلق الرصاص تجي الممرضه جاريه و هي تصرخ نهي نهي نهي ما تقتله ده اخوك
    و ينتهي الفلم برقصه على جبال الهملايا


    سوري ايمو انا عارف انك جاد , حقيقي قصة مؤثره
                  

04-04-2002, 06:31 AM

Pearl

تاريخ التسجيل: 03-21-2002
مجموع المشاركات: 358

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: قصة مؤثرة (Re: manj)

    wow laken bet7sal walhi...al nas wa al beznohooo gaito bas Allah yostornaaa fi al donia diii..
                  

04-04-2002, 09:52 AM

ALZOLZATOO
<aALZOLZATOO
تاريخ التسجيل: 03-14-2002
مجموع المشاركات: 4216

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: قصة مؤثرة (Re: Pearl)

    والله قصه مؤثره ان كانت حقيقيه كمان تكون مصيبه
    طيب انا احكي ليكم واقعه حقيقيه حصلت لي صاحب عمي بينما كان يومهم خميسا وهم في قمة النعنشه هههههههههه يكه اذ بزوجته تتالم للولاده وهم في دنيا تانيه مع الخمر والكوتشينه ويذهبو بها الى المستشفى وفي الصباح الباكر يبشر الزوج بان زوجته وضعت مولودا وكان فرحه ممزوجا بنعنشته يعني بايته معاهو بالعربي كده ههههههههههههه يكه وكان لونه شديد السمره ذهب برفقة عمي الى المستشفى وبعد ان قابل زوجته ذهبا بصحبة ممرضه مصريه لرؤية الشبل الجديد وعند وصولهم الغرفه التي يوضع فيها الاطفال وعادة ماتكون من زجاج حتى ترى مابداخلها وطلبت الممرضه منه اسم زوجته حتى تحضر له ابنه فماكان عليه ان يقول للمرضه اسم شنو جيبي العب داك ههههههههههههههه يكه فماكنت من الممرضه وعمي الا ان يضحكا حتى يلفتا نظر الجميع فماكانت من الممرضه الا ان تذهب وتحضر الطفل وهو يقول لعمي كل الاطفال شعرهم هنا مشيرا الى اذنه وواحد صلعه وتقول لي اسم الام هههههههههه يكه
    زاتو

    ___________
                  

04-04-2002, 04:01 PM

EMU إيمو
<aEMU إيمو
تاريخ التسجيل: 02-16-2002
مجموع المشاركات: 2924

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: قصة مؤثرة (Re: ALZOLZATOO)

    حبابكم يا حلوين
    ________________
    إعتز لغيابي هذل الصباح

    الحبيب مانج
    لا تحمل هم يا أخوي مادام كلمة سوري
    دي موجودة . النار تطفئ بالماء
    وبعدين يا مانج طيب ما نعرضه
    على هوليود حتى نشاهد أحداثه على الشاشة
    بير
    دعاء معك آمين
    ولكن الشمس لا تضئ الكون لحظة واحدة

    الحبيب زاتو
    مشتاقين كتير
    بتاعت أخوك دي من الصباح ولا شنو
    هذه القصة حقيقية كما قال الراوي
                  

04-04-2002, 05:56 PM

banadieha
<abanadieha
تاريخ التسجيل: 02-04-2002
مجموع المشاركات: 2235

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: قصة مؤثرة (Re: EMU إيمو)


    نعم هي مؤثرة..وفلم هندي كما قال مانج ولكنها يمكن أن تكون واقعية قد حدثت مرة أو مرتين في عالمنا..ولكنني دائما ما اصادف قصصا مماثلة لها في الريدردايجست


    المهم المغزى..وهو وجوب تغليب حسن الظن وتقديم الدعم المعنوي والمؤازرة لكل شخص عزيز..فقبل أن يسعى المرء لتوجيه أصبع الإتهام لشخص عزيز لديه مثل الأخت والزوجة والبنت والولد والصديق..يجب أولا درء الشبهات على قدر الإمكان والحكم على الشخص بصحيفة سوابقه وما عرف عنه من سجايا وخصال قبل اللجوء إلى الإدانة وسط ثورة الغضب والإنفعال

    وأغلى ما يمكن أن يقدمه الزوج لزوجته هو أن يزرع الثقة في نفسها ويحسسها بأنها فعلا شقه التاني وفردة جناحه التانية..وإحساس المرأة بثقة زوجها فيها هو الأمان المنشود وهو الحصن الحصين لشرف الزوج الذي لن يستطيع المحافظة عليه بأي وسيلة من الوسائل ولو السي آي ايه كما يستطيع بالثقة..والثقة العمياء..نعم الثقة العمياء هي التي أقصد..والثقة ثقة دائما لا تتحمل ولا "بصيص" شك..ما أن يحدث هذا الشك حتى تنهار الثقة..والخائن ربنا بخونه

                  

04-05-2002, 05:59 PM

EMU إيمو
<aEMU إيمو
تاريخ التسجيل: 02-16-2002
مجموع المشاركات: 2924

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: قصة مؤثرة (Re: banadieha)

    سلام يا سعادة المستشار
    بناديها
    _____________
    حقيقة عجبني حديثك عن الثقة بأنها لا تتحمل ولو بصيص من الشك
    وهنا أقول نعم ان الثقة هي وثيقة رجولية كانت صمام أمام ولا زالت يأخذ
    بها الزوج مراعاة الحقوق لزوجته من شرف وغيره
    ويصعب على الزوجة ان تكون فريسة المفاجأة عندما تعلم بأن
    الزوج وأخ الزوج ووالد الزوج ووالدة الزوج يتشككون في مولوده
    نسأل الله ان تكون الثقة هي صمام أمان بين الزوجين
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de