|
هوي خلو السفر وادركو ازواجكم وعيالكم
|
الاخوة الاعزاء اليكم هذه الدراسة عن السفر واثاره النفسية ولبقية المقال انظر الرابط http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/news/newsid_1859000/1859097.stm
قال أحد الباحثين، الدكتور لينارت ديمبيرج، إنه أصبح من المفهوم أن " الحدود بين العمل والمنزل بدأت تتداخل".
وقال إن الأبحاث السابقة أظهرت أن المسافرين بسبب العمل قد عانوا أنفسهم من تزايد مشاكلهم الصحية والنفسية بشكل خاص.
وتقول إلين دوجلاس، وهي طبيبة نفسانية، إن الضغط النفسي على الأزواج يعود إلى خروج الوضع عن سيطرة أي من الزوجين، فلا يستطيع المسافر أن يرفض السفر لأن عمله يتطلب ذلك ولا تستطيع الزوجة أن ترفض سفر زوجها لنفس السبب.
وتضيف دوجلاس "وفي الوقت الذي يستمتع فيه المسافر في السفر في أكثر الأحيان، فإنه ليس هناك أي متعة في الأعمال المنزلية".
كذلك فإن القدرة على التواصل حاليا من خلال الهاتف أو الإنترنت لا يعوض عن الحضور الشخصي، لأن الزوجة أو الزوج المتبقي في المنزل سوف يضطر لأن يتخذ كل القرارات ويقوم بكل الأعمال التي يتطلبها المنزل، ورعاية الأطفال بنفسه دون أي مساعدة من الآخر.
وتنصح دوجلاس الشركات بأن يدرسوا إمكانية تمويل سفر الزوجة مع زوجها في بعض الرحلات خصوصا تلك الطويلة منها، أو على الأقل تحمل جزء من التكاليف.
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: هوي خلو السفر وادركو ازواجكم وعيالكم (Re: yasiko)
|
أخى الكريم تحدثت الدراسة عن السفر المؤقت فقط ولم تتحدث عن السفر الطويل اى الهجرة التى اصبحت ظاهرة فى مجتمعنا ملحوظة بل وكثيرا ما تدفع الزوجة الزوج للهجرة طلبا لتحسين الوضع الاقتصادى ولكن ما أبهظ مسؤولية المرأة في غياب الزوج في ادارة البيت وتربية الأطفال وتأمين المعاش وملأ الخلأ العاطفي الذي يخلفه غياب الاب على الأطفال، بل ومواجهة تشكيلة متنوعة من الشكايات والمضايقات والمشاكسات والهمز واللمز الذي يواجه به أفراد من المجتمع ومن الأسرة ذاتها أيضاً، الزوجة الصامدة.
و كثيراً ما يغيب الرجل وتبقى المرأة لسنوات طوال، وربما لعشرات السنين تواجه بمفردها أعاصير الحياة ومرارة المآسي والمشكلات
والحديث ذو شجون
| |
|
|
|
|
|
|
|