|
أسامه ........ أين أنت؟
|
لقد كنت جالسا خلف طاولة المذاكره، في غرفتي الكبيره جدا، استمع الى الطرب عبر سمّاعات الحاسوب، القادم من الصادق دوت كوم، حائرا، و مازالت كدمات الم الغربه تؤلمنى، كنت ارتّب أفكارى لكي أقوم باعداد الخطة، التى سوف اجتاز عن طريقها امتحانات الفتره القادمه بعون الله، فجأه تذكرته حين القى تلك القصيده الجميله فأين هو الان؟؟
|
|
|
|
|
|