عبد الجبار له الله فد دفن بذوره فى قلب جف ,ودفن حبه فى قبر حف, وظل يراقب مطر إبن تبرق وترعد فى الغربة ,والبركة فى فانوسه الذى أضاء عتمة من روحه وهو فى نوم السهو يمارس الصبر.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة