ما هي حدود الحرية الجنسية في الفكر الشيوعي ؟؟؟

Quote: من صفات المؤمن الا يطعن و لايهمز ولا يلمز واذا فعل ذلك متجاهلا التحذير الربانى يكون اما ضالا أو منافقا .. بغض النظر عن فكره اسلاميا كان او يساريا .. و لو انتهج الجميع هذا النوع من الحوار في الخلافات الفكرية سوف تتحول ساحات الحوار الي مرتع للانعام و لن يميز فيهاأحد خوار الابقار عن نهيق الحمير .. العنوسةأو الزواج شأن خاص .. والافكار شأن عام .. ومؤسف أن تختزل العام في الخاص .. اختلافي مع الفكر الشيوعى ليس بحاجة الى تأكيد .. ولكن أن يتخذ المرء نفسه ربا اخرا على الناس في الارض أبغض عندى من ( الذي لايؤمن بالله مطلقا ) ومفردة ( الضلامى ) التى تستفزك فرضتها هذا النوع من الحوار وكذلك فرضتها تجارب معاصرة اجتهدت فيها ( فئات اسلامية ) في العالم الاسلامي أن تتخذ ( دين الله الكريم ) اما سلما لغاياتها الخاصة جدا أو بضاعة تتاجر بها في ارواح الناس وأرزاقهم .. الدين ليس كذلك ولم ينزله الرحمن ليكون كذلك ..!! جادلهم في العدل .. حاورهم في الشورى ( الديمقراطية ) .. ناقشهم في الحرية ( لست عليهم بمسيطر ).. أسالهم عن اكل اموال الناس بالباطل ..!! و كذلك لا تنسى القهر باسم الدين الاسلامى .. أو المذهب الماركسي كما تسميه ..!! تلك القضايا هى مربط الفرس .. وفيهايتمايز صادق القول والفعل عن خبيث الممارسة والمتاجرة ..!! أما الزيجات و العانسات فتلك أنصرافية لصرف العقول عن جوهر الأشياء ..!! عانسة كادحة تقتات حلالا خير للناس والحياة من متزوجة تربي أبنائها بالسحت .. أليس كذلك ..؟؟ اذن دع الصغائر وكن من اولى العزائم .. او أصمت ..!!