الظربان*.. مراسلة أم قوَّاد؟!

الظربان* عادل عبدالعاطى.. مراسلة أم قوَّاد؟!
المؤدبات والمؤدبين يمتنعون!!

Quote: "كنت بمثابة المساعد له فى علاقاته العاطفية المتعددة؛ وفى حبه الكبير وقتها؛ والذى جعلنى اسافر حتى رفاعة؛ لتوصيل رسالة منه الى حبيبة قلبه حينذاك؛"

هو.. أنا جبتَّ حاجة من عندى؟!!
المصدر: السيرة الذاتية لمختصرة لعادل ود نورة الشهير بعادل عبدالعاطي
هل ياترى صارح عادل أهله بموضوع سفره ومرساله ذاك –الأسرة السودانية المتوسطة.. لاتقر مثل ذلك السلوك!- أم أنه قد كذب عليهم كما كان قد كذب عليهم وعلى صديقه "عبدالمنعم" من قبل: ( كذبت عليه بان اهلى موافقون على ذهابى معه الى السينما؛ فى حين لم اخبرهم بذلك ) المصدر السابق.

Quote: دخل ابى الى المعاش وفتح دكانا صغيرا بالتعاون مع عمى عبدالله؛ وهو صديق مخلص لابى وللعائلة؛ لبيع الفحم فى سوق العناقريب بسوق عطبرة. كان جدى لامى عبدالله ادريس (بعنيب) يمتلك ايضا دكانا مماثلا بذلك السوق؛ وكان دكانه فى يوم الجمعة يخضع لاشراف ابى وعم عبداللة . فى هذه الفترة بدأ عملى الاول حيث كنت اذهب لمساعدة ابى؛ والبيع فى الدكان . "

المصدر السابق.

نسى عادل عبدالعاطى ما خطته يداه أعلاه فكّذب فى قوله

Quote: "مما قيل اعلاه؛ يثبت اني لم اعمل بالتجارة؛ لا في هولندا ولا في بولندا ولا في غيرها؛"

المصدر: مابين إفتقاد التجانى الطيب.. لللياقة، ورعونية.. عدلان عبدالعزيز!
يبدو أن هواية العمل كمراسلة رومانسيات، والتجارة، والكذب عند عادل عبدالعاطى، هواية متأصلة فيه منذ الصِغّر!

نشر عادل عبدالعاطى بوستاً فى منبر سودانيز أونلاين عنوانه"المراسلة عدلان أحمد عبدالعزيز : شيوعي ام عميل امريكي ؟ وطالب شخصنا الضعيف بالرد، فتجاهلنا طلبه ولم نستجب له للإعتبارات التالية:

* أولاً، ليس ل عادل عبدالعاطى أى صفة أو سلطة تخوله طرح أسئلة تجريمية، ومن طرفى فأنا لا أستجيب لمثل هذه الأسئلة لأن الغرض منها ليس معرفياً، والمرء يمكنه طرح آلآف الأسئلة على تلك الشاكلة، مثل أن تسأل: عادل مراسلة أم قواد؟ عادل كضاب أم جبان؟ عادل معتوه أم موهوم؟ إلى آخر القاموس..

*ثانياً، قرر السؤال سلفاً أننى "مراسلة" حيث أن عمل المراسلة له تعريفه ووصفه الواضح، وهو حمل الرسائل من طرف وتوصيلها إلى طرف آخر، والمراسلة عادة ما يكون ممثلاً للطرف الأول عند الطرف الثانى. عموماً، يمكننا إطلاق صفة "مراسلة" مجازاً على كل السفراء و المبعوثين الخاصين للدول.. بهذا المفهوم فإن من أشهر المراسلات فى القرن العشرين كان الأمريكى "البولندى الأصل" البروفسور هنرى كيسينجر! على كلٍ ليس فى عمل المراسلة مايعيب إلا إذا كان محتوى نشاطه مرتبط بنشاط إجرامى أو كمسهل للقاءات رومانسية من الواضح أن تسهيل الزواج ليس من بين أهدافها المباشرة! عموماً لم أتشرف بالعمل كمراسلة من قبل و يوماً ما لم تنطبق على المهمة "اما عدلان عبدالعزيز فهو مراسلة من نوع اخر؛ فهو مراسلة عجائز الحزب الشيوعي وقيادته اليمينية غير الشرعية؛ الي اوباشهم وشراذمهم ممن ينفذوا اقذر الاعمال؛ وهو مراسلة ما بين الحزب الشيوعي والادارة الامريكية" وعادل عبدالعاطى كاذب تماماً فى إدعاؤه أعلاه ولايملك من أمر إثباته شروى نقير!
المصدر: مابين إفتقاد التجانى الطيب.. لللياقة، ورعونية.. عدلان عبدالعزيز!

*ثالثاً، السؤال تركيبه خاطئ وينبئ عن أما غباء أو جهل، فالمرء لايمكن أن يكون عميلاً للدولة التى هو مواطن فيها! أليس مدعاة للسخرية والتهكم أن يأتى أحد جيران عادل عبدالعاطى من البولنديين ويصف هنرى كيسينجر بالعميل الأمريكى!! كما أنه من سخف العقول أن يصف شخص ما عدلان عبدالعزيز أو عمرالبشير بأنه عميل سودانى! فكلاهما مواطنان فى الدولة السودانية.
معظم اللذين تداخلو مع عادل عبدالعاطى وكانوا مخالفين له فى الرأى فى غير مجاملة، تعرضوا لأقذع الشتائم الظربانية، فهشام أمين مشاطة، عدلان عبالعزيز مراسلة وعميل وأرعن، عمر على كلب حراسة، عادل بلير أمنجى حقير، فتحى البحيرى أمنجى مشبوه، مرتضى جعفر التيس الضكر، رودا فاشية، أبوآمنة كذاب زنيم .. إلى آخر القاموس الظربانى.. فعادل عبدالعاطى يواجه خصومه بسلاحه المفضل والمجرب "سلاح الفسو" الذى يجعل خصومه يتراجعون و يبتعدون عنه وعن مجاراته! فيحسب عادل عبدالعاطى أن خصومه قد إستسلموا له ولمقولاته النتنة، لكنه لايدرك بأنهم لم يتربوا على ماتربى عليه عادل عبدالعاطى من الممارسات الظربانية.. فهو حين يسقط فى يده وتخونه اللغة الرزينة العقلانية، ويعوزه المنطق، يتلفت يمنة ويسرى ثم يطلق "فسوه" غير عابئ بالذوق والشعور العام. هل ياترى كان من غير الممكن مواجهة الخصوم دون الفحش فى القول والبذاءة؟ أسمعت لو كنت تخاطب عاقلاً.

-- ملحوظة: هذا البوست هو محاولة منى فى تجربة ذلك النوع من الدواء الظربانى أضطررت إليه إضطراراً فى مواجه الظربان الأكبر، فاليعذرنى القراء الكرام، أكرم الله مسامعكم.

* الظربان حيوان صغير منتن الرائحة، يطلق أبخرة "فسو" منتنة تفرزها غدتان شرجيتان "pair of perineal glands" وذلك هو سلاحه الذى لايجيد غيره لإبعاد مهاجميه.

هنيئا لك بوستك هذا يا عدلان عبدالعزيز
لكنه لن يحلك ..

نواصل نحن في هذا البوست الذي اضطر عدلان عبدالعزيز لهذا السقوط العظيم:

مابين إفتقاد التجانى الطيب.. لللياقة، ورعونية.. عدلان عبدالعزيز!

الاخ عدلان....التحيات الطيبات

Quote: على كلٍ ليس فى عمل المراسلة مايعيب إلا إذا كان محتوى نشاطه مرتبط بنشاط إجرامى أو كمسهل للقاءات رومانسية من الواضح أن تسهيل الزواج ليس من بين أهدافها المباشرة!

نشاط (المراسلة الغرامية ) ده كان بيقوم بيهو تقريبا كل شباب و شابات السودان فى فترة من فترات حياتهم بكل عفاف و نقاء و طهر و ابدا ما فى زول قال عليهم قوادين
و كلامك ده لو فى محله على كده كل الشباب السودانى عليه العوض

الاخ عدلان
هذا كلام غير لائق تمامآ.. ولا يشبهك.. يبدو ان الغضب قد اعمى بصيرتك.
ماذا دهاكم انت وعمر على.؟
عمر على ايضآ، اعماه الغضب عن سداد القول المعروف به والحكمة، فصار يهذى فى سبه لعبد العاطى..
ماذا دهاكم يا قوم؟
هذا درب لا يقود الا الى الفجور فى الخصومة.. والى انتهاك كافة تقاليد الحوار والصراع السياسى الشريف، وحتى الصراع الشخصى الشريف، الذى يحفظ كرامة الانسان من حيث هو انسان.

والله لقد غمّ علىّ، واصابنى اسى بالغ من هذا.
هل هذه طلائع مثقفينا الديمقراطيين؟

دى ما كانت المحرية فيكم..

إنا لله وإنا اليه راجعون..

الاخ/ عدلان

تحياتي

لو كنت عدلان الذي اعرفه ...فاني انكرك ....اقلع عن هذا مرة واحدة....لو اخطأ غريمك فلا

يكون ما اخطاه مبررا لخطئك....المنطق واللغة يسعان كل المعاني المراد ايصالها دون

خرق للذوق العام....مراجعة النفس امر واجب. والاعتذار للقراء امر اوجب...كما ان

محاولة الالتقاء عند كلمة سواء مع الخصوم امر لازم...

لك تحياتي وودي


سيف الدولة احمد خليل

الصديق عدلان عبد العزيز
لقد اخطأ عادل حين وصفك حينها بالمراسله وقد انتقده الناس عليه
ولكن لم نكن نتوقع ان تقع في نفس الخطأ وبكريقة اشد عنفا
ل>ا نرجو حفاظا علي مكانتك المقدره لدي الكثيرين ان تسحب
البوست فهو لايشبه عدلان الخلوق الودود الخدوم

عدلان و عادل...
أريد أن أتحدث معكما في Conference Call
Please let me know if both of you are accepting my request

My email address is

[email protected]

العزيز كوستاوي

طبعا في اي لحظة ارحب باللقاء معك؛
لكن ليس في وجود ومعية عدلان عبدالعزيز باي حال من الاحوال.

الموضوع بالنسبة لي ليس شخصي؛ وانا اواصل الحوار في البوست الذي كتبه عدلان وهرب منه؛ وادعوك للحوار هناك.


مابين إفتقاد التجانى الطيب.. لللياقة، ورعونية.. عدلان عبدالعزيز!


عادل

الاخ عدلان عبدالعزيز

تحياتي وعيد سعيد

أعلم أن مشاركتي في هذا البوست سترفعه الي الاعلي والمفترض ان يهبط الي القاع لانه بوست سيئ للغاية واناشدك ان تطلب الي بكري أبوبكر حذفه لان ليس له قيمة يستفيد منها الناس .

هذا البوست لايشبه عدلان عبدالعزيز و أرجو ان ان نقرأ لك من جديد المواضيع الساخنة المفيدة.

حبي و تحياتي لك و لاسرتك الكريمة .

Dear Adlan

Let me add my name to Khalid’s request

One can see how one can succumb to the language of your foe, but nothing good can ever come of it


Regards



Sudan for all the Sudanese

الأعزاء جميعاً،

من كاتبونى هنا، من راسلونى على البريد الإلكترونى، من هاتفونى، من تحدثوا إلى وجهاً لوجه، والقراء الكرام..

قالوا -وينجينا شر قالو- إتنين لو قالو ليك راسك مافى.. أتبنو!
سأتوقف هنا راجياً ومتطلعاً لحوارات خالية من الشتائم.. كان هدفى إبانة أن ذلك الطريق " اللغة الناشزة" طريق سهل ويمكن أن يتنكبه الكثيرون، لكنه كما الذبد أو أحوّى.. لكن هل هناك ضرورة إطلاقاً لذلك؟

شكراً لكم.. الود والإعزاز جميعه.

عدلان

aha

كتب عدلان عبد العزيز:

Quote: عادل عبدالعاطى.. آازول.. إت ماعندك شغلّة؟!!

المرجع:
Re: مابين إفتقاد التجانى الطيب.. لللياقة، ورعونية.. عدلان عبدالعزيز!

تقصد بالشغلة التجارة ولا القوادة؟

عادل

عادل اخي العزيز
اعتقد الجميع هنا قد توقفوا عن هذا
البوست ونرجو ان تستجيب كما استجاب الاخ العزيز
عدلان

استاذنا الكبير يوسف الموصلي

تحية وشوق واحترام ..

هذا البوست لا يهمني كثيرا؛ لانه كتب كمحاولة ظربانية لتخليص صاحبه عدلان عبدالعزيز من الورطة التي وقع فيها في البوست ادناه؛ والتي يتهرب منها باللغاويص اللغوية تارة؛ وبالشتم الرجعي تارة اخري ..

Re: مابين إفتقاد التجانى الطيب.. لللياقة، ورعونية.. عدلان عبدالعزيز!

يهمني يا استاذ الموصلي؛ ان نصل الي حسم لمسالة تجارتي المزعومة هذه؛ فهي اهم عندي من مسالة قوادتي المزعومة ؛ والتي انتفض لها الجميع؛ بينما لم ينتفضوا لسيل التدليس والاكاذيب الممارس منذ شهور؛ والذي يريد ان يقنع الناس اني عملت او اعمل بالتجارة؛ وتضاف لها اليوم السمسرة ؛ في اختقار فظ للحقائق ولي لعنق الواقع ؛ وفي سلسلة من الافتراءات المستمرة من بكري الجاك لعدلان عبدالعزيز لعمر علي.

من هذا المنطلق ادعوك وبقية الاخوة والاخوات؛ ان تشاركوا برايكم في ذلك البوست؛ والذي هو محور المقاش الرئيسي.

عادل

عدلان صديقى ليه فقدتك صوابك وحكمتك ورزانتك وسعه بصيرتك الكنت مشهوره بيها
انا شخصيا ما مصدق طبعا

خالص التحايا00
بمتابعتى للاحداث اقول ما طلعت به من كل النقاشانت الدائره مابن عادل عبدالعاطى وخصومه..
كتير مااجد لعادل عبد العاطى الحق فى مايقوم به لانه يتعرض فى مايبدو الى ملاحقه بصوره عنيفه وكل يوم يتضح شى من هذا وماكتب هنا يكفى غير ما يتداول ومايصل 00ربمايرى البعض ان عادل مخطى فى طريقه التى يتنقد بها بعض الرؤس من الشخصيات لكن ايضا كثيرا ما التمس الصدق فى مايقوله فسؤال واضخ وصؤيح من هم اسباب ازمة السودان سوى هؤلاء الشخصيات 00المجامله والمحابه هى ماتدفعهم الى ان تغولوا فينا اكثر ويسلبوننا حقوقنا00الحكومه التى فى الخرطوم ليس باقوى من 50 تظيما لى تصمد كل هذا الوقت لكن هم السبب وهى الحقيقه 00انا كان الحال وقد وصل الى هذه الدرجه شخصيا انا لو كنت فى نفس الموقع ايضا ربما سيكون لى طريقه اخرى وى منا كان سيفعل مافعله عادل 00الشى الذى نتلمسه من تلكم الاحداث ان عادل لازال قادرا على ان يرد على كل اتهام 00عزيزى عدلان انا اخط هذه الكلمات ليس لشيى شخصى تجاه شخص ضد شخص لكن هى وجة نظرى ان ارى بان هناك من يتتبع حياتى فى صغيرتى وكبيرتى لكى يجد مدخل للسقوط بى (ضع نفسك فى هذا الموقع) ربما تكون قويا للتحمل للكن لو كان شخص اخر اعتقد انه سينهار من فرض الضغوط لكن مايقوم به عادل من خلال معرفتكم ببعض يهون عليه الموضوع 00
الحديث يطول لكن خير الكلام ماقل ودل 000
وخالص التحايا للجميع 00

أيها الجميل عدلان

هي قطعاً كبوة فرس أصيل لا أكثر
لكنها أضافت إلى رصيدك المزيد من شهادات التقدير وما جاء رفض الرافضين للرد وإنما لأسلوب الرد وتأكيدهم على أنك أرفع من ذلك وبالتالي ينعكس رأيهم هذا فيما ساقه الآخرين عنك..
إذا تأكّد لك من أقوال من يعرفونك ويأبون لك الشينة أعلاه وغيرهم كثُر أنّ رأيك لا يحتاج إلى اجتهادات لتسويقه.. بعكس ما قيل عنك. بل إن على أولئك ابتداع المزيد من وسائل الترويج Promotion لأقوالهم وتحليلاتهم التي هي بالضرورة تعبّر عن رأيهم وكان من باب أولى الإجتهاد في قضايا أكثر إلحاحاً وأهمية من ذلك بدل البقاء حبيسين لسنوات وسنوات داخل محاولات قراءة التاريخ التي أدمنها بعضهم لدرجة يبدو معها أنها أصبحت أداتهم الوحيدة وبقول آخر "عوينة أم صالح" للتعبير عن أنفسهم..

استغرب قائلاً بإيجاد العذر لأحدهم في مهاجمة الآخرين من منطلق فرض أو فرط الضغط عليه..وارى بأن الضغوط/الهواجس لا علاج لها إلا من خلال المخرج المقترح أدناه أو علمياً من خلال قنوات العلاج النفساني والإجتماعي..

ومن الواضح من الشهادات أعلاه والكثير خلافهاأن مضمار السبّ والتجريح لا يستوعبك يا استاذ.

و.. وأقترح للجميع مخرجاً:






إشاعة المزيد من الديمقراطية