بسيطة.. اصلي وأنا ماشي في العراق لقيت جثة!!

كم واحد وكم واحدة بالله تابعوا هذا المسلسل الظريف؟؟

وهناك المسلسل السوري الذي انتهى قبل أيام "ليالي الصالحية" .. حاجة تمام..

اخي الحبيب ياسر اولا كل عام و انت بالف خير
ايهما احببت اكثر؟؟
لطفي الجنايني ام عباس الدميرى؟؟

الأخت العزيزة جدا لنا مهدي،
تحية طيبة
لقد أحببت عباس الدميري لكن لا أظن أنه توجد شخصية مصرية مثل عباس.. دا طيب أكثر من اللازم.. شخصية كهذه ليست في تركيبة المصريين، بالرغم من أن غالبيتهم طيبين.. شخصية المصري يجسدها في المسلسل عم طاهر، حسن مصطفى، وهو برضو راجل طيب وعلى نياته طبعا.

سلامي إلى الوالد والأسرة..

ياسر

اخي الحبيب ياسر
الحقيقة اتفق معك حول شخصية الدميرى
فقد تم ابرازه فى صورة مثالية "الهيرو" الذى يجد حلا لكل ازمة و مخرجا لكل مازق
واعتقد ان اهل الحارة كذلك و خاصة دائمي الجلوس على القهوة يمثلون الشخصية المصرية البساطة و الطيبة التى تنتهى غاليا تخومها عند بداية تخوم مصالحهم، و كذلكالانطباعية المميزة لهم فى الغالب
سلامك وصل تليفونيا للوالد ،هو ما متواجد بالبلد حاليا
ولك محبتى

اولا الحصل شنو في حلقة اليوم? ثانيا انا اعجبتني ليلى عباس الدميري يا لنا وتحياتي لي باسطة

Quote: اولا الحصل شنو في حلقة اليوم? ثانيا انا اعجبتني ليلى عباس الدميري يا لنا وتحياتي لي باسطة

اخي الحبيب ابو مهند
انتو الليلة عندكم الحلقة الكم عشان احكيها ليك
نحنا حضرناها فى رمضان
يعنى ممكن ابيخا و احكيها
اما ليلي الدميرى فشخصية جديرة بالاعجاب فعلا
ناس باسط ح يصلونا بعد ساعة كدة و ح اقول ليهو ابو مهند بيسلم عليك و هو يتكفل بحل لغز الاسم

العزيز ياسر
إشتريت "الدش" من أجل الفضائية السودانية ... وما زلنا للشهر الثالث علي التوالى نتابعها بشرها وخيرها.
ومع الدش دخلت المسلسلات منزلنا بعد غياب قارب الست سنوات. ووجدت - المسلسلات - في رمضان المعظم سانحة عظيمة لتعقد معنا صداقة مؤقتة. و ما كانت لتنجح في مهمتها تلك - برغم الجو الرمضانى المساعد على ذلك - لولا "ليالي الصالحية" وإلى حد كبير إبداع "يحي الفخرانى" و ماجدة زكى التى برغم عدم معرقتى لها من قبل إلا أن أداءها لدور أم محمود في مسلسل "عباس الأبيض" و مقدرتها الفائقة على تجسيد ذلك الزخم و الكم الهائل من الإنفعالات التي مرت بها تلك الشخصية مع إحتفاظها بروح المرح و الطرافة التى تميزها يدل على موهبة عظيمة و مقدرات هائلة أهلتها لتقف بجانب ممثل موهوب و مقتدر مثل يحي الفخرانى. وأتفق معك علي أنه عمل رائع متميز

أما ليالي الصالحية فتلك قصة لوحدها, قصة تؤكد التقدم الكبير الذى حققته الدراما السورية. وأظنك أخى ياسر مثلى قد أخذت و بهرت بتلك الكيفية المذهلة التي نقلتنا بها أسرة ليالي الصالحية " هكذا يوقعون علي نهاية كل حلقة" لنشهد معهم صورة واقعية لحكاية مثيرة تدور أحداثها في قلب حارة دمشقية قديمة. وليست الحكاية وحدها هي التي جذبتنا بل ما صاحبها من إبراز للمعاني و القيم الموجودة آنذاك ...... الموجب منها والسالب

أتفق معك تماما على روعة العملين . وأعد نفسي مؤفقا إذ إخترتهما للمتابعة دون كل الأعمال التلفزيونية الرمضانية
.
لك الود

الراقي د. ياسر..

تحية وود..

طبعا الأسبوع الأول كلو كنتا بحضر جميع المسلسلات لتحديد ما سأتابعه.. خاصة وان زمن العمل في رمضان بالنسبة لي كان بعد الافطار..

ولكن..

مسلسل "عباس الأبيض في اليوم الأسود".. للنجم يحيي الفخراني كان هو البريمو بلا منافس..

معه كنت أتابع "مشوار إمرأة".. لنجمة الجماهير نادية الجندي بعد غياب من الشاشتين الكبيرة والصغيرة..

..

المسلسل حدوتة واغنية التتر الجميلة في البداية والنهاية كانت أكتر من بديعة.. وأثبت مدحت صالح انه فنان "طرب" من الدرجة الأولى.. وكلمات الشاعر ايمن بهجت قمر أكدت بالفعل ان مصر ولاًدة.. وان جاهين لم يمت..

سأعود تاني وتالت ورابع..

ودي..

رجاء
مشوار امراة رغم انه فى الحلقات الاولي نادية الجندى طلعت من جلدها السينمائي المعتاد و ابدعت الا انها سرعان ما رجعت تتدثر به فى التيمة التقليدية لادوارها
ولى عودة

تحية طيبة للجميع

صراحة انا كنت متابع (ليالى الصالحية) فقط لا غير

الباقى كلو ما بيستاهل ، و الما حضر ليالى الصالحية

يلحقها فى الـMBC بيعيدوها تلاته مرات فى اليوم


صراحة المسلسلات المصرية كلها ذات افكار معادة و مستهلكة

و خسارة ما لحقت المسلسلات الخليجية ، بعضها كان جميلا

و منهاعلى سبيل المثال لا الحصر (الدنيا لحظة) لحياة الفهد

شخصيا اعتقد ان (المسلسلات المصرية) فى طريقها الى الفناء

فــسوريا قادمة بقوة

منذ فترات طويلة لم أتابع مسلسلات عربية ..ولكن أعجبني
عباس الأبيض في اليوم الأسود . .ليحيى الفخراني وعزت
أبوعوف والذي قدم على قناة دبى وشاهدت حلقته الأخيرة
قبل دقائق و قدمت قناة أبوظبي مسلسلا آخر جذب كل المشاهدين وهو (محمود المصري) لنجم الشاشة المصرية العملاق محمود عبد العزيز ..وأعتقد أن المسلسلان من أروع
ما قدمته الشاشات العربية مؤخرا ..وكالعادة جاءت
ألهام شاهين رائعةفي مسلسل (أمرأة من نار) ..أما أبوزيد الهلالى فلقد قلبت قصته وركز كاتب السناريو
على الأمير دياب حتى أصبح أبوزيد الشخصية الثانية وخالف كثير من النص الأصلى للسيرة الأسطورية لأبوزيد الهلالي
ولقد كان الأخراج في غاية الروعة ..وأكد هذا العام
تفوق المخرجون السوريون على المصريين بكمراتهم المتحركة ولقطاتهم السريعة وسرعة الحركة ..حيث أجادت
أمل عرفة في (عشتار) وكانت قصة صعود نجمة ..وكانت
نجمتي المفضلة العسولة(يسرا) مسلسل ( لقاء على الهواء)
مع حسن حسنى وسامي العدل وسارقة القلوب والعيون
(سمية الخشاب) ـ أستثني عيناي وقلبي ـ وكان مسلسل
غاية في الروعة والأثارة ..

الأعزاء الفوق كووولكم..

ســـلام..

يا لنا نادية الجندي انا كنت فاكراها حتتطلع زي نبيلة عبيد السنة الفاتت.. لكنها طلعت مفاجأة.. وهي ممثلة قديرة بحق..

انا اكتر جزء عجبني طبعا الفيهو خالد زكي ..


ملامح.. يا دوووب الليلة الحلقة الأخيرة لعباس..؟

انا لو كنت عارفة كده كنت حكيتو ليكم من قبيل ..

انحنا خلص عندنا من أسبوع.. وهسع المسلسل البعدو قرًب يكمل..

واتفق معاك في "محمود المصري".. فحصور محمود عبدالعزيز "طاااااااااااااغي" .. وبس.

سمية الخشاب دي تقلع عيونكم انتو.. انحنا مالنا بنعاين للتانين وقدامنا محمود عبدالعزيز ..؟

يسرا رغم انها فنانتي المفضلة.. الا ان مسلسلها لم يعجبني.. وهمان اكتر من اللازم..

لكن العجبني.... طارق التلمساني (سليم) ..

تحياتي..

يا رجاء نحن الدش بتاعنا دا الظاهر مغشوش ، فالحاجات البتحكى عنها دى كلها ما عندنا.

و يا محمد الأمين ..... على الرغم من أن الدراما الكويتية ما زالت بعيدة خالص ، إلا أن الفنانة / حياة الفهد تستحق كل التقدير و الإحترام.

ثم سؤال: أين ياسر صاحب البوست ؟

بيقولو يحي الفخراني اصلو سوداني

الاخ ياسر

تحياتى لك

بالفعل مسلسل عباس الابيض من المسلسلات المميزة جدا فى رمضان

غير انه النجم يحيي الفخرانى ابدع كالعادة ومعاه النجمة ماجدة زكى



دقيقة بس

ليلى كانت غريبة ومعاها حوتة ..