حكومة الخرطوم تطلب من السلطات الأماراتية سرعة انهاء اجراءات تسليم خالد

حكومة الخرطوم تطلب من السلطات الأماراتية سرعة انهاء اجراءات تسليم خالد


10-04-2004, 07:09 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=95&msg=1096870140&rn=0


Post: #1
Title: حكومة الخرطوم تطلب من السلطات الأماراتية سرعة انهاء اجراءات تسليم خالد
Author: Raja
Date: 10-04-2004, 07:09 AM

ذكرت مصادر قانونية تتابع سير اجراءات انهاء اعتقال العميد عيد العزيز خالد في العاصمة السودانية الخرطوم. ان الحكومة أرسلت للسلطات الأماراتية طلبا لإستعجال تسليم العميد خالد اليها (تحت حراسة مشددة)..

هذا وقد عقد التجمع الوطني الديموقراطي اجتماعا طارئا ظهر اليوم لمتابعة القضية ومحاولة تصعيد الضغط الدبلوماسي على الحكومة السودانية من أجل إطلاق سراح عضو هيئة القيادة المعتقل منذ 10 أيام.

Post: #2
Title: Re: حكومة الخرطوم تطلب من السلطات الأماراتية سرعة انهاء اجراءات تسليم خالد
Author: هشام مدنى
Date: 10-04-2004, 09:13 AM
Parent: #1

الاخت الفاضلة رجاء
تحيه طيبه

هذا البوست مرة مرور الكرام الجميع مشغول بما لا يخدم اى قضية للاسف امر محزن ومحزن لى درجة ابعد من الاحباط .
مع تحياتى
هشام مدنى

Post: #37
Title: Re: حكومة الخرطوم تطلب من السلطات الأماراتية سرعة انهاء اجراءات تسليم خالد
Author: برير اسماعيل يوسف
Date: 10-10-2004, 03:25 PM
Parent: #2

فوق

Post: #3
Title: Re: حكومة الخرطوم تطلب من السلطات الأماراتية سرعة انهاء اجراءات تسليم خالد
Author: ahmed haneen
Date: 10-04-2004, 09:54 AM
Parent: #1

الأخت رجاء

لك الشكر علي التضامن من اجل اطلاق
سراح العميد خالد

ونشد من ازرك ونتضامن معك ،،

اما التجمع فأرجو الأ يحدوك املا في
ان يفعل شئيا،،

وثانيا لفت نظري (حراسة مشددة)
وعلي حسب علمي اذا كان هنالك تسليم
فان الأمارات سوف تسلمه للأنتربول

ويبقي سؤال عالق
ماضرورة كل هذا الأمر ومنسق الشئون العسكرية السابق
والمسئول من قيادة الميدان ( علي يسن ) موجود في الخرطوم
وتم استقباله رسميا كوفد مقدمة من اجل عودة العميد ؟؟؟؟

Post: #4
Title: Re: حكومة الخرطوم تطلب من السلطات الأماراتية سرعة انهاء اجراءات تسليم خالد
Author: تاج السر حسن
Date: 10-04-2004, 10:01 AM
Parent: #3

لقد كتبنا اسمنا من قبل (نص..نص) للتوقيع على رفض أعتقال المناضل/ عبدالعزيز خالد رغم أننا لا ننتمى الى فكره أو مجموعته، لكنه يبقى مناضلا على طريقته التى لا نملك الا أن نحترمها.
فأن قاموا بتسليمه فاليبدأوا بنا قبله ، ولينالوا سخطنا وغضبنا بعد أن نالوا حبنا وأحترامنا لعشرات السنين.
فأن لم يستجب النجاشى وهو غير مسلم لتسليم فئة من المسلمين هاجرت الى ديارة واستجارت به، فكيف يفعلها أبناء رجل نطلق عليه حكيم العرب؟؟
تاج السر حسن

Post: #5
Title: Re: حكومة الخرطوم تطلب من السلطات الأماراتية سرعة انهاء اجراءات تسليم خالد
Author: هشام مدنى
Date: 10-04-2004, 10:01 AM
Parent: #3

الاخ حنين
تحيه طيبه

هل تعتقد ده وقت طرح اسئلة او نبش خلافات او فى محل للخلافات الان ؟ اتمنا ان نكون على قدر من المسؤلية وتقيم الامر بعيد عن كل شى واى شى.
مع تحياتى
هشام مدنى

Post: #7
Title: Re: حكومة الخرطوم تطلب من السلطات الأماراتية سرعة انهاء اجراءات تسليم خالد
Author: ahmed haneen
Date: 10-04-2004, 10:34 AM
Parent: #5

شكرا هشام

التضامن مع جميع المعتقلين امرا لايختلف فيه
اثنان ،،
لكن تبقي الأسئلة عالقة والتساؤل امرا طبيعيا
عن موضوع الأعتقال
وحيثياته
وما وراءه
وكيف تم هنالك ولم يتم في القاهرة ؟؟
ولماذا العميد خالد دون غيره ؟؟؟

ام تريدنا ان نلغي عقولنا،، اذا كنت تري ان لنا عقول
مع الود

Post: #8
Title: Re: حكومة الخرطوم تطلب من السلطات الأماراتية سرعة انهاء اجراءات تسليم خالد
Author: هشام مدنى
Date: 10-04-2004, 10:43 AM
Parent: #7

حنين

بالطبع لا اريدك ان تلغى عقلك بل اود ان تفكر به

مع تحياتى

Post: #9
Title: Re: حكومة الخرطوم تطلب من السلطات الأماراتية سرعة انهاء اجراءات تسليم خالد
Author: هشام مدنى
Date: 10-04-2004, 10:58 AM
Parent: #3

خنين
كتبت
اما التجمع فارجو الا يحدوك املا فى ان يفعل شى



انت انسان متناقض تماما راجع بوستك هناك

مع تحياتى

Post: #6
Title: Re: حكومة الخرطوم تطلب من السلطات الأماراتية سرعة انهاء اجراءات تسليم خالد
Author: EHAB ALI
Date: 10-04-2004, 10:14 AM
Parent: #1

مساء الحرية

في كل مرة أجد نفسي أتساءل عن مقدار أحساس السياسيين في الجبهة الاسلامية بالمسئولية،
ونحن نتطلع للقاء المرتقب بين التجمع والحكومة ، وبوجود عفو سابق ، والحرب الأهلية تستعر في أنحاء عديدة من أرجاء الوطن..الخ ؛ يأتي مثل هذا التصرف الذي تنقصه الحكمة والتقدير السليم.

أدعو الجميع للتضامن مع عبدالعزيز خالد -بكل الوسائل المتاحة-فمعركة حريته معركتنا جميعا.

ولكم الود والتحية

Post: #10
Title: Re: حكومة الخرطوم تطلب من السلطات الأماراتية سرعة انهاء اجراءات تسليم خالد
Author: Raja
Date: 10-04-2004, 11:17 AM
Parent: #1

تطورات اعتقال المقاتل رئيس المكتب التنفيذي للتحالف

بدولة الإمارات العربية المتحدة في 23 سبتمبر 2004.



1. منذ الرابع والعشرين من الشهر المنصرم، استمرت الجهود لإطلاق سراح العميد عبد العزيز خالد رئيس المكتب التنفيذي للتحالف الوطني السوداني/ قوات التحالف السودانية. يمكن إيجاز تلك المجهودات في التالي:

أ. جهود هيئة دفاع في دولة الإمارات استمرت مع مكتب النائب العام الإماراتي، وتزامن ذلك مع جهد لجنة التجمع الوطني في دولة الإمارات بإجراء اتصالات مختلفة وتوضيح أبعاد القضية السياسية للمسئولين في الدولة.

ب. بسطت المسألة إعلامياً للرأي العام السوداني، وقد وضح ذلك في تداول الموضوع في أجهزة الإعلام المختلفة، وتطور ذلك إلى بيانات وتصريحات من بعض القوى السياسية، وعرائض موجهة للإمارات والإنتربول تطالب بإطلاق سراح العميد خالد.

جـ. اتصالات وجهد قانوني في الخرطوم شارك فيه تجمع المحامين السودانيين، ينسقه ويقوده المحاميان عمر عبد العاطي وغازي سليمان.

د. إخطار التجمع للحكومة المصرية الراعية لتفاوض التجمع وحكومة السودان، والتي يتمتع فيها العميد خالد بإقامة قانونية سارية، للتدخل في القضية وتهيئة مناخ التفاوض.

هـ. واصلت هيئة قيادة التجمع الوطني الديمقراطي اتصالاتها، وقد تم بحث القضية في اجتماع قيادي في 30 سبتمبر 2004، اعتبر القضية سياسية في المقام الأول تتطلب تتفادى الجدل القانوني، وأن يخوض التجمع معركة سياسية واسعة لإطلاق سراح العميد خالد، وقرر ذلك الاجتماع تكوين لجنة للمتابعة، وإصدار بيان يدين مسلك حكومة السودان، ويطالب بإطلاق سراحه فوراً.



2. وضح من خلال متابعة تطورات القضية في الخرطوم، أن حكومة السودان تهدف إلى تسويف اتخاذ قرار، وعدم مخاطبة دولة الإمارات لإطالة أمد الاعتقال، ولإذلال وإهانة العميد أبوخالد والتجمع الوطني الديمقراطي، وهي محاولة ابتزاز متعمدة للطرفين. لم تسفر كل تلك الجهود في دفع حكومة الخرطوم للاتصال بدولة الإمارات وإسقاط الإدعاء والمطالبة. أفادت معلومات مؤكدة، بأن رئيس النظام قد أصدر يوم أمس ـ الأحد 3 أكتوبر 2004ـ توجيهاً لوزير العدل لسرعة تكملة إجراءات استلام العميد عبد العزيز خالد وترحيله للخرطوم.



3. عقدت اللجنة السياسية للتجمع الوطني اجتماعاً بالقاهرة اليوم (4/10) لبحث تطورات القضية، وقررت بدء حملة واسعة لتكثيف الضغط على حكومة الخرطوم. قامت اللجنة السياسية بإجراء اتصالات شملت الحكومة المصرية، ونقابة المحامين في الخرطوم (التجمع). تقرر إجراء اتصالات برئيس التجمع، ود. جون قرنق في أسمرا لتنويرهما، وسيصدر التجمع بيانا لاحقاً.





4. يرجى من كل أصدقاء التحالف والوطنيين والمهتمين بالشأن السوداني بحث كل ما يمكن القيام به لتعزيز حملة المطالبة بإطلاق سراح المناضل عبد العزيز خالد.

مع كل الشكر والتقدير



4 أكتــوبر 2004

العميد أبوغســان

المكتب التنفيذي

التحالف الوطني/ قوات التحالف السودانية







ملحوظة: لا يعني تضامني وعملي في الحملة المعلنة لإطلاق سراح العميد خالد انني انتمي لتنظيم التحالف..

كل من لديه أسئلة حائرة.. رجاء توجيهها للجهات المعنية..

مع الشكر..



البيانات والأخبار تأتيني بصفتي المهنية..


Post: #36
Title: Re: حكومة الخرطوم تطلب من السلطات الأماراتية سرعة انهاء اجراءات تسليم خالد
Author: برير اسماعيل يوسف
Date: 10-10-2004, 06:38 AM
Parent: #10

الحرية للجميع و بالجميع.

Post: #11
Title: Re: حكومة الخرطوم تطلب من السلطات الأماراتية سرعة انهاء اجراءات تسليم خالد
Author: Elawad
Date: 10-04-2004, 11:22 AM
Parent: #1

يا حنين هذا ليس هو المكان المناسب لطرح تساؤلاتك التي لا أجد لها تفسيرا إلا أنها محاولة رخيصة لتصفية حسابات سياسية. يا أخي رجاء مشكورة تقود حملة للتضامن مع الرجل و أسئلتك إجابتها ليست عندها. فإذا كان عندك خير فقله و إلا فارحمنا من هذه الخصومة الفاجرة.

Post: #12
Title: Re: حكومة الخرطوم تطلب من السلطات الأماراتية سرعة انهاء اجراءات تسليم خالد
Author: ahmed haneen
Date: 10-04-2004, 11:41 AM
Parent: #11

الأخ العوض لك التحية

اذا كان عندا اجابات نحن نتظرها

ولكنك لا تستطيع ان تلغي اسئلتنا
ولا ان تحدد مكانها وزمانها

الأخت رجاء مرت هنا ولم تجاوب

واتت ببيان من مجموعة العميد

ونحن في انتظار بيان التجمع
ولكن الأسئلة ياقية كما هي
ولن نغير موقفنا المبدئي المتضامن مع اطلاق سراح
العميد خالد

Post: #13
Title: Re: حكومة الخرطوم تطلب من السلطات الأماراتية سرعة انهاء اجراءات تسليم خالد
Author: Raja
Date: 10-04-2004, 11:51 AM
Parent: #12

العزيز احمد حنين..

ســـلام..

إذا تابعت.. انا لم أدخل ولا يوم في المشكلة التنظيمية الدائرة داخل تنظيمكم أو في المنبر..

موقفي مع العميد عبدالعزيز خالد هو موقف داعم للمعارضة في وجه النظام.. يعني إذا كان بدلا من أبو خالد د. تيسير تجد موقفي داعما له..

رجاء لا تدخلني او تحاول ان تصنفني من واقع خلافاتكم التنظيمية..


سلمت..

Post: #25
Title: Re: حكومة الخرطوم تطلب من السلطات الأماراتية سرعة انهاء اجراءات تسليم خالد
Author: ahmed haneen
Date: 10-04-2004, 10:52 PM
Parent: #13


الأخت بنت العباسي

لك التحية والشكر علي مواقفك المبدئية مع الحريات

ولكني اقول أن هذا الخبر يشوبه شئيا من الغموض
ولم تظهري مصدره ،، وحسب اعتقادي فأن العلاقة بين
العميد والنظام لا تصل لهذة الدرجة
وان وفد مقدمة عودة العميد خالد قد وصل فعلا للخرطوم
وليس هنالك من داع لهذة الحراسة المشددة ،، فالعميد
قد قرر العودة واعلنها قبل فترة كما يعلم الجميع وقد دعا
لجميع قوي التجمع للعودة للداخل ،، وان العلاقة بين التجمع
والنظام برضو سمن علي عسل ،،
علي العموم لك الشكر الجزيل الأخت رجاء
ونحن معك نتضامن مع الحريات للجميع
مع احترامي وتقديري

Post: #14
Title: Re: حكومة الخرطوم تطلب من السلطات الأماراتية سرعة انهاء اجراءات تسليم خالد
Author: الواثق تاج السر عبدالله
Date: 10-04-2004, 12:05 PM
Parent: #1

العزيزة رجاء

لك التحية والى الاخ الحبيب هشام مدنى

على ماتقومون به من عمل يفصح عن احساس بالمسئولية وصدق فى العمل الوطنى فى احلك الظروف

وارجوا ان لا تنقادوا وراء مهاترات الاخ حنين الذى فى اعتقادى لا يدرى ان ما يحدث للسعادة العميد ابو خالد لا يمس التحالف وحده جناح المكتب التنفيذى او جناح المجلس المركزى انما يمس كل التجمع الوطنى الديمقراطى والقوة المعارضة جمعاء .

فيا اخ حنين اذا كان اليوم ابو خالد فتيسير غدا

اتمنا ان تكون قدر ما تمثله وخصوصا انك تدعى معارضة نظام الخرطوم . واذا كنت غير ذلك فالصمت اولا لك.

Post: #15
Title: Re: حكومة الخرطوم تطلب من السلطات الأماراتية سرعة انهاء اجراءات تسليم خالد
Author: Elawad
Date: 10-04-2004, 12:06 PM
Parent: #1

الأخ حنين
السلام عليكم
أنا يا أخي الكريم لم ألغ أسئلتك و لم أحدد زمانها و مكانها. لكن رأيي أن الذوق و الإحساس هو الذي يحدد الزمان و المكان المناسبين و قد حكوا أن رجلا طلب منه أن يفتتح جلسة عقد قران بآيات فقرأ (الطلاق مرتان..) فأسئلتك هذه لا أعتقد أن الأستاذة رجاء أو أحدا ممن مروا بهذا البوست تملك أو حتى تهتم بإجاباتها. أما كونها أوردت بيانا لمجموعة العميد فهذا لأن البيان متعلق بآخر التطورات في موضوعه. أما موقفك المبدئي من إطلاق سراح العميد فأخشى أن يضيع وسط تساؤلاتك التي ستغير موضوع البوست.
أرجو ألا أكون قد ساهمت معك في صرف الناس عن الموضوع الأساسي للبوست.
مع التحية...

Post: #16
Title: Re: حكومة الخرطوم تطلب من السلطات الأماراتية سرعة انهاء اجراءات تسليم خالد
Author: هشام مدنى
Date: 10-04-2004, 12:15 PM
Parent: #15

الاخوة الكرام والكرام والكرام الى يوم القيامة الذى لا يعرفها هذا الذى يود تصفيت حسابات لا مكانها ولا موقعها ولا ظرفها فا اتركوه .

تحياتى الى المقتلات قبل المقاتلين وهذا تقديرا لكم جميعا منى

Post: #17
Title: Re: حكومة الخرطوم تطلب من السلطات الأماراتية سرعة انهاء اجراءات تسليم خالد
Author: خالد عمار
Date: 10-04-2004, 12:43 PM
Parent: #1

Up

Post: #18
Title: Re: حكومة الخرطوم تطلب من السلطات الأماراتية سرعة انهاء اجراءات تسليم خالد
Author: الواثق تاج السر عبدالله
Date: 10-04-2004, 01:16 PM
Parent: #1

فوق

Post: #19
Title: Re: حكومة الخرطوم تطلب من السلطات الأماراتية سرعة انهاء اجراءات تسليم خالد
Author: تاج السر حسن
Date: 10-04-2004, 01:22 PM
Parent: #18

مرة أخرى والف مرة .......
لقد كتبنا اسمنا من قبل (نص..نص) للتوقيع على رفض أعتقال المناضل/ عبدالعزيز خالد رغم أننا لا ننتمى الى فكره أو مجموعته، لكنه يبقى مناضلا على طريقته التى لا نملك الا أن نحترمها.
فأن قاموا بتسليمه فاليبدأوا بنا قبله ، ولينالوا سخطنا وغضبنا بعد أن نالوا حبنا وأحترامنا لعشرات السنين.
فأن لم يستجب النجاشى وهو غير مسلم لتسليم فئة من المسلمين هاجرت الى ديارة واستجارت به، فكيف يفعلها أبناء رجل نطلق عليه حكيم العرب؟؟
تاج السر حسن

Post: #20
Title: Re: حكومة الخرطوم تطلب من السلطات الأماراتية سرعة انهاء اجراءات تسليم خالد
Author: هشام مدنى
Date: 10-04-2004, 01:36 PM
Parent: #19

اصاله سودانية

Post: #21
Title: Re: حكومة الخرطوم تطلب من السلطات الأماراتية سرعة انهاء اجراءات تسليم خالد
Author: تاج السر حسن
Date: 10-04-2004, 01:43 PM
Parent: #20

شكرا عزيزى هشام فهو منا لحما ودم مهما أختلفنا، فكل السبل تؤدى للسودان الجديد.

Post: #22
Title: Re: حكومة الخرطوم تطلب من السلطات الأماراتية سرعة انهاء اجراءات تسليم خالد
Author: Raja
Date: 10-04-2004, 04:21 PM
Parent: #1

*

Post: #23
Title: Re: حكومة الخرطوم تطلب من السلطات الأماراتية سرعة انهاء اجراءات تسليم خالد
Author: هاشم نوريت
Date: 10-04-2004, 04:26 PM
Parent: #22

الاخت رجاء
سلامات
اقف وبشدة الى جانب المناضل عبد العزيز خالد وادين مماطلات النظام
وكما لا اعفى التجمع من المسؤلية واناشدهم باعلان موقف قوى بقوة
مكانة عبد العزيز فى قالب اهل السودان الشرفاء وعليهم ارسال رسالة
واضحة للنظام عبد العزيز او نسف كل شى والعودة الى المربع الاول.
وعلى الاخوة ان لايبتعدو عن عنوان البوست فالنترك الخلافات لوقت اخر

Post: #24
Title: Re: حكومة الخرطوم تطلب من السلطات الأماراتية سرعة انهاء اجراءات تسليم خالد
Author: برير اسماعيل يوسف
Date: 10-04-2004, 04:36 PM
Parent: #23

UP

Post: #44
Title: Re: حكومة الخرطوم تطلب من السلطات الأماراتية سرعة انهاء اجراءات تسليم خالد
Author: برير اسماعيل يوسف
Date: 10-16-2004, 02:42 AM
Parent: #22

فوق

Post: #26
Title: Re: حكومة الخرطوم تطلب من السلطات الأماراتية سرعة انهاء اجراءات تسليم خالد
Author: Omer54
Date: 10-04-2004, 11:23 PM
Parent: #1

مع تعاطفي مع الجنرال خالد الا انني اجد اسئله الاخ حنين وجيهه جدا. اذ لماذا هي الحكومه حريصه علي تسلم الجنرال في حين انه ينوي العوده للوطن و ممارسه عمل سياسي سلمي.؟ .

سبق للحكومه التنازل عن قضيه مماثله في مواجهه الجنرال عبد الرحمن سعيد فلماذا هذا الاصرار هذه المره.

لا اجد اجابه.


شكرا للاخت رجاء علي الافاده.

Post: #27
Title: Re: حكومة الخرطوم تطلب من السلطات الأماراتية سرعة انهاء اجراءات تسليم خالد
Author: musadim
Date: 10-05-2004, 00:54 AM
Parent: #26

بمطالبتها تسليم المناضل عبد العزيز خالد تكون العصابة الحاكمة قد اشاحت عن جسدها المهترى اخر ورقات التوت .
إن من إيجابيات هذه القضية المؤلمة لكل حر وديموقراطى انها كشفت زيف التوجه السلمى للنظام وزريف مايسميه بالعفو العام .
اعلنت العفو العام
على مين العفو يامجرم
دعوة لمناضلى الداخل بالتظاهر من اجل اطلاق سراح المناضل عبد العزيز خالد

ولك التحية زميلتنا العزيزة رجاء

Post: #31
Title: Re: حكومة الخرطوم تطلب من السلطات الأماراتية سرعة انهاء اجراءات تسليم خالد
Author: برير اسماعيل يوسف
Date: 10-06-2004, 10:52 AM
Parent: #27

فوق

Post: #28
Title: Re: حكومة الخرطوم تطلب من السلطات الأماراتية سرعة انهاء اجراءات تسليم خالد
Author: Raja
Date: 10-05-2004, 06:02 AM
Parent: #1

محامون سودانيون يطلبون من الإمارات إطلاق سراح عبد العزيز خالد قائد قوات التحالف المعارضة


سودانيز اون لاين
10/5 4:12am


الخرطوم: اسماعيل آدم
طالب 4 من كبار المحامين السودانيين الناشطين في مجال حقوق الانسان السلطات الاماراتية باطلاق سراح العميد المتقاعد عبد العزيز خالد قائد قوات التحالف السودانية المعارضة فورا ودون قيد او شرط. وقال المحامون ان اعتقاله من قبل السلطات الاماراتية والمبني على طلب من الحكومة السودانية يتعارض مع دستور الشرطة الدولية «الانتربول». ويأتي هذا الطلب بعد أسبوعين من اعتقال خالد لدى وصوله إلى مطار ابوظبي مقبلا من القاهرة بناء على مذكرة محررة من «الانتربول». ووجه المحامون وهم: عمر عبد العاطي، والصادق شامي، وكمال الجزولي، و محجوب ابراهيم مذكرة قانونية للحكومة الاماراتية بصورة الى الانتربول في مستوياتها المختلفة، وجاء في المذكرة «اننا اذ نتقدم اليكم بهذه المذكرة ونرفق معها الوثائق الاساسية، فان غاية ما يرجوه موكلنا هو قيامكم بإجراء تحقيق دقيق مع جميع الأطراف حول مدى صحة الوقائع التي أوردناه ضمن هذه المذكرة واعمال سلطتكم حال ثبوتها برفض طلب السلطات السودانية كونه يتعارض مع دستور الانتربول وحقوق الانسان ومبادئ العدالة ومن ثم إخلاء سبيل موكلنا من دون قيد او شرطة».
واعتبرت المذكرة خالد شخصية عامة معروفة داخل السودان وخارجه ومعارض سياسي مشهور عمل عقيداً بقوات الشعب المسلحة حتى تاريخ وقوع انقلاب 30 يونيو (حزيران) عام 1989 الذي اطاح بالنظام الديمقراطي الذي كان موالياً له حيث تمت إحالته الى التقاعد فخرج من السودان واختار الالتحاق ضمن عسكريين ومدنيين آخرين بالمعارضة لنظام الحكم الجديد. وقالت المذكرة: «وفي عام 1999 وفي سياق هذا الصراع السياسي بين الحكومة والمعارضة أسست الحكومة بلاغاً جنائياً ضد موكلنا وآخرين حيث نسبت اليهم القيام بافعال معينة واصدرت بموجب ذلك طلب توقيف بحقه لدى الانتربول بالرقم 2396 ثم عادت الحكومة واصدرت بقرار من رئيس الجمهورية في 3 يونيو 2000 عفوا عاماً بالرقم 181 2000 شمل موكلنا في من شمل، وذلك في ملابسات إعلان المعارضة تخليها عن منهج العنف وقبولها بما صار يعرف بالحل السياسي الشامل». ونوهت المذكرة بانه «لو كان تطور القانون الدولي قد فرض ضرورة تمكين الانتربول من التعامل احياناً مع بعض طلبات التوقيف في حالات محدودة خارج نطاق الجرائم العادية فقد كانت الفكرة وراء ذلك هي ملاحقة منتهكي القانون الدولي الانساني على وجه الخصوص، كما في حالة القرار الخاص الصادر في روما عام 1994».




Post: #29
Title: Re: حكومة الخرطوم تطلب من السلطات الأماراتية سرعة انهاء اجراءات تسليم خالد
Author: برير اسماعيل يوسف
Date: 10-05-2004, 12:33 PM
Parent: #28

فوق

Post: #30
Title: Re: حكومة الخرطوم تطلب من السلطات الأماراتية سرعة انهاء اجراءات تسليم خالد
Author: Raja
Date: 10-06-2004, 04:58 AM
Parent: #29

الرئيس يصادق على إجراءات إستلام عبدالعزيز خالد

الخرطوم: الرأي العام
توجه مسؤولون من وزارة الداخلية الى دولة الامارات العربية بغرض استلام العميد «م» عبدالعزيز خالد قائد قوات التحالف المعارض الذي اوقفته السلطات الاماراتية بناء على بلاغ سابق من الحكومة السودانية.
وقال المحامي غازي سليمان رئيس المجموعة السودانية لحقوق الانسان ان رئيس الجمهورية وجه وزارة الداخلية باستلام عبدالعزيز واضاف لـ «الرأي العام» انه يستبعد تقديم رئيس التحالف الى المحاكمة وتوقع الافراج عنه بمجرد وصوله مطار الخرطوم خلال اليومين القادمين.

وكان المركز السوداني للخدمات الصحفية «اس. ام. سي» اورد ان رئيس الجمهورية صادق على اجراءات تسلم السلطات السودانية للعميد عبدالعزيز خالد من السلطات الاماراتية.


الرئيس يصادق على إجراءات إستلام عبدالعزيز خالد - عن الرأي العام 6 أكتوبر

Post: #32
Title: Re: حكومة الخرطوم تطلب من السلطات الأماراتية سرعة انهاء اجراءات تسليم خالد
Author: Raja
Date: 10-06-2004, 12:31 PM
Parent: #30

بعد الإطلاع على أحكام المادة 43(أ) من دستور جمهورية السودان لسنة 1998، وعملاً بأحكام المادة 211 من قانون الإجراءات الجنائية لسنة 1991، وبعد التشاور مع وزير العدل أصدر رئيس الجمهورية القرار الآتي نصه:-

اسم القرار وبدء العمل به


1- يسمى هذا القرار «قرار جمهوري بمنح العفو العام لسنة 2000» ويعمل به في تاريخ التوقيع عليه.


العفو العام

2- يمنح العفو العام غير المشروط لأي سوداني عسكرياً كان أم مدنياً يكون في أو بعد اليوم الثلاثين من شهر يونيو سنة 1989 وحتى تاريخ صدور هذا القرار، قد ارتكب أي فعل غير مشروع أو امتناع غير مشروع عن أداء فعل وكان ذلك الفعل أو الامتناع متعلقاً بتمرد أو عصيان أو فتنة أو إثارة حرب ضد الدولة أو الشروع في تقويض الدستور، سواء قام ذلك الشخص بارتكاب الفعل داخل السودان أو خارجه، شريطة أن يعود إلى السودان باختياره ويعلن الخضوع لأحكام الدستور والقوانين ونبذ العنف.


إثر منح العفو العام


3- يترتب على منح العفو العام غير المشروط لأي شخص فيما يتعلق بالفعل أو الامتناع المذكور في المادة [2] الآثار القانونية التالية:

‌أ- لا يجوز رفع أي دعوى جنائية أو اتخاذ أي إجراءات أخرى بموجب القانون الجنائي أمام أي محكمة أو سلطة أخرى ضد ذلك الشخص؛

‌ب- تشطب أي دعوى جنائية تكون قد رفعت ضد ذلك الشخص حتى ولو صدر فيها حكم نهائي.

‌ج- تلغى وتبطل أي إجراءات جنائية أمام أي محكمة أو أي جهة شبه قضائية تكون قد تم اتخاذها أو شرع في اتخاذها.

‌د- يطلق سراح أي شخص يقضي عقوبة السجن أو تم اعتقاله فيما يتصل بأي فعل من الأفعال المشار إليها في المادة [2] عند بدء سريان هذا القرار.



صدر تحت توقيعي في اليوم الأول من شهر ربيع الأول سنة 1421 هـ، الموافق اليوم الثالث من شهر يونيو سنة 2000.





[ختم رئاسة الجمهورية – القصر الجمهوري]

_____توقيع_____

الفريق الركن

عمر حسن أحمد البشير



- - -

الزملاء الكرام..

هذا هو القرار الصادر عام 2000 ويلغى الحكم الصادر يشأن العميد عبد العزيز خالد والفريق عبد الرحمن سعيد اللذان اتهما بالإرهاب عام 1999 من قبل حكومة الخرطوم..

Post: #33
Title: Re: حكومة الخرطوم تطلب من السلطات الأماراتية سرعة انهاء اجراءات تسليم خالد
Author: برير اسماعيل يوسف
Date: 10-06-2004, 03:08 PM
Parent: #32

التحية لك يا رجاء, فمن يعفو عن من ؟

Post: #34
Title: Re: حكومة الخرطوم تطلب من السلطات الأماراتية سرعة انهاء اجراءات تسليم خالد
Author: هشام مدنى
Date: 10-06-2004, 09:26 PM
Parent: #33

الاخت الفاضلة رجاء
تحيه طيبه




شريطه ان يعود الى السودان باختياره ويعلن الخضوع لاحكام القوانين ونبذ العنف
------------------------------------------------------------------------

اى عفوا هذا يعنى يؤيد النظام ونبذ العنف ومن الذى بداء العنف اصلا؟؟؟؟

Post: #35
Title: Re: حكومة الخرطوم تطلب من السلطات الأماراتية سرعة انهاء اجراءات تسليم خالد
Author: برير اسماعيل يوسف
Date: 10-07-2004, 01:37 AM
Parent: #34

فوق من اجل اطلاق سراح الشرفاء.

Post: #38
Title: Re: حكومة الخرطوم تطلب من السلطات الأماراتية سرعة انهاء اجراءات تسليم خالد
Author: Raja
Date: 10-11-2004, 10:38 AM
Parent: #1


بسم الله الرحمن الرحيم

سعادة وزير العدل بدولة الامارات العربية المتحدة، أبو ظبى،
سعادة النائب العام بدولة الامارات العربية المتحدة، أبو ظبى،
السيد رئيس اللجنة التنفيذية للمنظمة الدولية للانتربول، ليون ـ فرنسا.
السيد مدير المكتب الاقليمى للانتربول بالشرق الأوسط ، دمشق ـ سوريا،
السيد مدير المكتب الوطنى للانتربول بدولة الامارات العربية المتحدة، أبو ظبى.

الموضوع: مذكرة قانونية
حول توقيف المعارض السياسى السودانى/ عبد العزيز خالد
بموجب إجراءات الانتربول

باحترام، ونيابة عن موكلنا المذكور، نلتمس قبول هذه المذكرة القانونية تأسيساً على ما يلى من أسباب:

أولاً: من حيث الوقائع:
(1) موكلنا شخصية عامة معروفة داخل وخارج السودان، ومعارض سياسى مشهور، عمل عقيداً بقوات الشعب المسلحة حتى تاريخ وقوع انقلاب الثلاثين من يونيو عام 1989م الذى أطاح بالنظام الديموقراطى الذى كان موالياً له، حيث تمت إحالته إلى التقاعد، فخرج من السودان، واختار الالتحاق، ضمن عسكريين ومدنيين آخرين، بالمعارضة لنظام الحكم الجديد. وظل يتزعم، منذ ذلك التاريخ، تنظيمه المسمى (التحالف الوطنى الديموقراطى)، وهو أحد الفصائل المنضوية تحت لواء (التجمع الوطنى الديموقراطى) الذى يضم أغلب أحزاب وتنظيمات وقوات المعارضة السياسية والعسكرية، ويتخذ من القاهرة (مصر) وأسمرا (إريتريا) وبلدان أخرى منطلقات لنشاطاته، كما ظل عضواً بهيئة قيادته العليا.

(2) فى عام 1999م، وفى سياق هذا الصراع السياسى بين الحكومة والمعارضة، أسست الحكومة بلاغاً جنائياً ضد موكلنا وآخرين، حيث نسبت إليهم القيام بأفعال معينة ، وأصدرت بموجب ذلك طلب توقيف بحقه لدى الانتربول بالرقم/2396. ثم عادت الحكومة وأصدرت، بقرار من رئيس الجمهورية فى 3/6/2000م، عفواً عاماً بالرقم/181 2000/، شمل موكلنا فى من شمل، وذلك فى ملابسات إعلان المعارضة تخليها عن منهج العنف وقبولها بما صار يعرف (بالحل السياسى الشامل).

(3) لكن، وبتاريخ 23 سبتمبر 2004م، وبوصوله إلى مطار أبو ظبى فى زيارة لدولة الامارات العربية المتحدة بغرض الالتقاء بالجالية السودانية وإلقاء بعض المحاضرات فى إطار نشاطه السياسى العلنى المعتاد، قامت سلطات المكتب الوطنى للانتربول بأبو ظبى، وبتوجيه من المكتب الاقليمى للانتربول بدمشق ، بإلقاء القبض على موكلنا وإحالته الي النيابة العامة للتحقيق معه تمهيداً لتسليمه إلى السلطات السودانية، وذلك بناءً على مذكرة التوقيف القديمة المشار إليها، والسابقة على العفو العام المذكور.

ثانياً: من حيث القانون:
(1) إن ملف استرداد موكلنا خال من أي تحقيق ومن أي بينات تؤسس أى ادعاء ضده، وإنما اشتمل على محض ادعاءات مبهمة مؤداها أن المذكور قد "اعترف بارتكابه الفعل المنسوب إليه في لقاء بإحدى الفضائيات العربية" دون إرفاق أى مستند موثق من المحكمة المختصة يؤيد هذا الادعاء. وحتى بافتراض ثبوت أن تعليقاً ما قد صدر عن موكلنا عبر الفضائية المذكورة فإنه يظل تعليقاً لا يرقى إلى مستوى الاعتراف الجنائى، لأنه لا يستوفى أياً من شروط الاعتراف الذى يصح الاستناد إليه كبينة يلزم أن ينطوى عليها ملف الاسترداد. ضف إلى ذلك أن موكلنا المطلوب استرداده لم يكن موجوداً بالسودان وقت وقوع الجريمة المدعى بها ، ولذا فإنه يستحيل نسبتها إليه في كل الأحوال. وتأسيساً على هذه الحقيقة فإن ملف الاسترداد يفتقر الى أى مبرر لاعتباره ويتعين تجاهله.

(2) تشدد المادة/3 من دستور المنظمة الدولية للانتربول على حظر مباشرتها لأى تداخل أو أى نشاط فى أية مسألة ذات طابع سياسى أو عسكرى أو دينى أو عرقى ، حيث يقرأ النص المشار إليه:
Article )3(: It is strictly forbidden for the Organization to undertake any intervention or activities of a political, military, religious or racial character.

(3) وعلى حين تنص المادة/2 من دستور المنظمة على أن هدفها هو تحقيق وتطوير أوسع قدر ممكن من التعاون المتبادل بين سلطات الشرطة الجنائية فى حدود القوانين السارية فى مختلف البلدان ، فإنها تشدد ، بشكل خاص ضمن الفقرة (1) منها ، على ضرورة السعى لبلوغ هذا الهدف فى إطار المراعاة لروح (الاعلان العالمى لحقوق الانسان):
Article (2):
(1) To ensure and promote the widest possible mutual assistance between all criminal police authorities within the limits of the laws existing in the different countries and in the spirit of the 'Universal Declaration of Human Rights'.

كما تؤكد ضمن الفقرة (2) منها على منع ومكافحة الجرائم (العادية) كنطاق لبلوغ هذا الهدف:
(2) To establish and develop all institutions likely to contribute effectively to the prevention and suppression of ordinary law crimes.

(4) أما فى ما يتصل بحسـم المسألة المتعلقة بما إذا كان الفعل من جنس الجرائم (العادية) أم لا، فإن المنظمة، بقرارها الخاص الصادر فى ليسبون عام 1951م ، والذى صاغت من خلاله ما أصبح يُعرف (بنظرية الغلبة)، قد تحررت من التقيد بوجهة نظر الدولة مقدمة طلب التوقيف، وأصبحت هى التى تفحص بنفسها كل طلب على حدة لتقييم ما إذا كان الطابع السياسى هو (الغالب) على الفعل أم طابع الجرائم (العادية):
Resolution AGN/20/RES/11 (Lisbon, 1951) introduced what is known as the theory of predominance, according to which the Organization does not consider itself bound by whether the requesting country categorizes an offence as an ordinary-law crime, but examines requests on a case-by-case basis to assess whether the political or the ordinary-law element is predominant.
وقد كان ذلك هو الحق الذى استمسك به الانتربول فى سابقة رفضه التداخل فى مسألة تسليم رئيس الجمهورية الأسبق جعفر نميرى الذى كانت قد أطاحت به انتفاضة شعبية فى مارس ـ أبريل 1985م، وذلك فى وجه المطالبة بتسليمه من جانب السلطتين الانتقالية والمنتخبة، واللتين تأسستا فى أعقاب ذلك.

(5) ولئن كان تطور القانون الدولى قد فرض ضرورة تمكين الانتربول من التعامل، أحياناً، مع (بعض) طلبات التوقيف فى حالات محدودة خارج نطاق الجرائم (العادية)، فقد كانت الفكرة وراء ذلك هى ملاحقة منتهكى (القانون الدولى الانسانى)، على وجه الخصوص، كما فى حالة القرار الخاص الصادر فى روما عام 1994م:
Resolution AGN/63/9 (Rome, 1994)
والذى مكن الانتربول من التعاون بنشاط مع محاكم الجزاء الدولية التى انعقدت لمحاكمة مجرمى الحرب فى يوغسلافيا السابقة ورواندا. وهكذا يمكننا أن نلمح بوضوح الحكمة الكامنة خلف (قرار روما)، بحيث لا يجوز إهداره بتسليطه على معكوس هدفه، وذلك عن طريق مطه قسراً ليطال كل صاحب موقف سياسى يختار معارضة النظام القائم فى بلده.

(6) وكما سبق أن أوضحنا، فحتى إذا افترضنا جدلاً أن الأفعال المنسوبة لموكلنا هى من جنس الجرائم (العادية)، فلا تزال الحجة القانونية قائمة فى كون العفو العام يجبُّ أى تهم سابقة عليه، ويسقطها نهائياً، وهو ما حدث بالفعل لعدة متهمين آخرين فى نفس الاجراءات. وقد كان حرياً بالسلطات السودانية مقدمة طلب التوقيف موضوع مذكرتنا هذه أن تخطر أجهزة الانتربول بسحب طلبها فور إصدارها للعفو العام الذى يُكسِب المستفيدين منه، دونما أدنى تمييز، حقوقاً غير قابلة للخرق. ولا نخالكم إلا متفقين معنا فى أن على رأس هذه الحقوق إسقاط أى طلبات للتوقيف أو الملاحقة الدولية، وأن إبقاء السلطات السودانية لطلبها فى مواجهة موكلنا لدى الانتربول، حتف أنف العفو العام الذى أصدرته لاحقاً بنفسها، لا يمكن تفسيره بغير رغبتها فى إساءة استخدام abuse هذه المنظمة الدولية المحترمة.

أخيراً: فإننا إذ نتقدم إليكم بهذه المذكرة، وإذ نرفق معها الوثائق الأساسية، فإن غاية ما يرجوه موكلنا هو قيامكم بإجراء تحقيق دقيق مع جميع الأطراف حول مدى صحة الوقائع التى أوردناها ضمن هذه المذكرة، وإعمال سلطاتكم، حال ثبوتها، برفض طلب السلطات السودانية، كونه يتعارض مع دستور الانتربول وحقوق الانسان ومبادئ العدالة، ومن ثمَّ إخلاء سبيل موكلنا دون قيد أو شرط.


وتفضلوا بقبول وافر التقدير والاجلال
التوقـــــيع
ع/هيئة الدفاع
عمرعبدالعاطي
الصادق الشامى
كمال الجزولي
محجوب أبراهيم

نص قرار العفو العام لسنة 2000م
بعد الإطلاع على أحكام المادة (43/أ) من دستور جمهورية السودان لسنة 1998م، وعملاً بأحكام المادة (211) من قانون الإجراءات الجنائية لسنة 1999م \، وبعد التشاور مع وزير العدل أصدر رئيس الجمهورية القرار الآتي نصه:

إسم القرار وبدء العمل به:
1ـ يسمى هذا القرار "قرار جمهوري بمنح العفو العام لسنة 2000م" ويعمل به في تاريخ التوقيع عليه.

العفو العام:
2ـ يمنح العفو العام غير المشروط لأي سوداني عسكرياً كان أم مدنياً يكون في أو بعد اليوم الثلاثين من شهر يونيو سنة 1989 وحتى تاريخ صدور هذا القرار قد ارتكب أي فعل غير مشروع أو امتناع غير مشروع عن أداء فعل وكان ذلك الفعل أو الامتناع متعلقاً بتمرد أو عصيان أو فتنة أو إثارة حرب ضد الدولة أو الشروع في تقويض الدستور ، سواء قام ذلك الشخص بارتكاب الفعل داخل السودان أو خارجه ، شريطة* أن يعود إلى السودان باختياره ويعلن الخضوع لأحكام الدستور والقوانين ونبذ العنف.

أثر منح العفو العام:
3ـ يترتب على منح العفو العام غير المشروط لأي شخص فيما يتعلق بالفعل أو الامتناع المذكور في المادة (2) الآثار القانونية التالية:
‌أ- لا يجوز رفع أي دعوى جنائية أو اتخاذ أي إجراءات أخرى بموجب القانون الجنائي أمام أي محكمة أو سلطة أخرى ضد ذلك الشخص؛
ب- تشطب أي دعوى جنائية تكون قد رفعت ضد ذلك الشخص حتى ولو صدر فيها حكم نهائي.
‌ج- تلغى وتبطل أي إجراءات جنائية أمام أي محكمة أو أي جهة شبه قضائية يكون قد تم اتخاذها أو شرع في اتخاذها.
‌د- يطلق سراح أي شخص يقضي عقوبة السجن أو تم اعتقاله فيما يتصل بأي فعل من الأفعال المشار إليها في المادة (2) عند بدء سريان هذا القرار.

صدر تحت توقيعي في اليوم الأول من شهر ربيع الأول سنة 1421 هـ ، الموافق اليوم الثالث من شهر يونيو سنة 2000م.

(ختم رئاسة الجمهورية – القصر الجمهوري)
توقــيع
الفريق الركن
عمر حسن أحمد البشير

تعليق:
* لم يحدد القرار مدة زمنية للعودة الاختيارية أو طريقة إعلان الخضوع للدستور والقانون ونبذ العنف. أما النص على عدم "مشروطية" هذا العفو و"عموميته" ضمن الفقرة (2) من هذا القرار فيعنى بالضرورة أن "اختيارية" العودة وتحديد تاريخها أمر خاضع لإرادة الشخص نفسه، وأية محاولة لإرغامه على ذلك إنما يصادم المعايير الدولية لحقوق الانسان، علاوة على كونه يناقض النص الوارد فى صلب الفقرة المشار إليها من قرار العفو بأنه "غير مشروط".

وأما "الخضوع" للدستور وحكم القانون فهو ، من جهة ، حالة مفترضة فى الشخص ما لم يثبت العكس فى أى تاريخ لاحق على صدور هذا العفو، كما وأن "الخضوع" لحكم الدستور والقانون لا يعنى، من الجهة الخرى، "حمل" أى شخص قهراً وقسراً على ألا يكون لديه أى موقف ناقد لهذا الدستور أو القانون.

وأما "نبذ العنف" فهو مؤكد ومعلن، فى حالة قيادات التجمع دون استثناء بمن فيهم السيد/ عبد العزيز خالد، وذلك من خلال القرار الصادر فى مؤتمر مصوع بتغليب خيار الحل السياسى الشامل.




AN URGENT COMMUNICATION
CONCERNING THE EXTRADITION
OF THE SUDANESE DISSIDENT/ABDEL AZIZ KHALID

Chairman and Secretary,
African Commission on
Human and Peopls’ Rights,
P.O. Box 673 Banjul, The Gambia
Fax: 220 4390 764
E-mail: [email protected]

Dear Mrs.,
Reference our legal memorandum sent to you on the 5th of October 2004, please consider this communication which is submitted on behalf of the above mentioned sudanese dissident ABDEL AZIZ KHALID against the Government of the Republic of Sudan.

Firstly: Background:
(1) Our client is a well-known public political figure inside and outside Sudan, well-known as an opposition leader. He was a Colonel in the armed forces till the army took over on the 30th of June, 1989 when he was dismissed and sent to jail. He fled with some ex military and civilian figuers outside the country where he, together with the others, formed the political organisation known as (The Democratic National Alliance - NDA) based in Cairo, Asmara and other countries.
(2) In 1999 The Sudanese Government filed the criminal case No 2396/999 against our client and others accusing them of some sabotage acts, and, accordingly, it requested his extradition by the Interpol. But later on the 3ed of June, 2000 an unconditional pardon on all acts inside and outside Sudan had been issued by the Presidential Decision No. 181/2000.
(3) Nevertheless, our client, who was properly invited to give lectures to the sudanese community in Emirates, had been arrested at Abu Dhabi airport on the 23ed of September, 2004, pending his extradition to Khartoum through The Regional Interpol Office in Damascus, for the case of 99 which should be legaly covered by the said pardon.
(4) At the moment when this communication is being sent to you, our client is subjected to the extradition’s implementation, a matter which will definitely cause serious dangers to his freedom, and may even cost him his life, let alone the illegality of the extradition itself as it is explained below.


Secondly: The Law
(i) The extradition request file is free of any investigation or sufficient prima facie evidence forming any case against our client. All the evidence alleged is a claim of statements in Satellite adopting the act! Even if true this doesn’t constitute legal evidence.
(ii) Article )3( of the Interpol Constitution reads: “it is strictly forbidden for the Organization to undertake any intervention or activities of a political, military, religious or racial character
(iii) Article (2) considers as one of the main targets of the Organisation: “to ensure and promote the widest possible mutual assistance between all criminal police authorities within the limits of the laws existing in the different countries and in the spirit of the 'Universal Declaration of Human Rights'. Another target is “to establish and develop all institutions likely to contribute effectively to the prevention and suppression of ordinary law crimes.
(iv) Resolution AGN/20/RES/11 (Lisbon, 1951), introduced what is known as “the theory of predominance”, according to which the Organization does not consider itself bound by whether the requesting country categorizes an offence as an ordinary-law crime, but examines requests on a case-by-case basis to assess whether the political or the ordinary-law element is predominant.
(v)Whilst the improvement of international Law imposed the importance of enabling the Interpol to deal with the extradition request in some particular cases out of scope of ordinary-law crimes, the rationale behind that was to pursue the criminals who violate the international humanitarian law as same as resolution AG/63/9 (Rome, 1994), which enables the Interpol to cooperate effectively with International Penal Courts that have been specially established for trying war criminals in Yugoslavia and Rwanda. This cannot be used in inverse objective like to be applied in political dissidents’ cases.
(vi) As we said, despite that the act of our client doesn’t constitute an ordinary-law crime, but even it is considered as being so, the legal argument still exist, for the General Pardon revokes any previous accusations. Actually this has been applied to many other co-accused in the same case! As far as the said pardon is concerned, the Sudanese Government was legally supposed to inform the Interpol authorities that its extradition request has automatically been revoked, as soon as the General Pardon was issued, and without any discrimination.
(vii) The only interpretation of the insist of the Sudanese Government that the extradition of our client should be implemented despite of the said General Pardon is to abuse the Interpol Organization’s procedures!



Thirdly: The Establishment of This Communication
Under the African Charter on H. & P. Rights, And the
African Commission’s Rules of Procedures:
(1) As for the requirements of article 56 of the Charter:
(i) This communication indicates its authors, being the lawyers of the above mentioned Sudanese Dissident.
(ii) It is compatible with the charter, showing in the background that he fled the country because of persecution. As an ex army officer 28 of his colleagues have been executed in a widely known bloody incident in 1990. The same might happen to him in case he is to be extradited to the Sudanese Government.
(iii) The communication, as you can see, is not written in disparaging or insulting language directed against the Sudanese State, Government or any other party concerned, as well as it is not based on any news discriminated through the mass media. In fact it is well established on both facts and law.
(iv) Time factor is fatal in the case of our client, where the mere adminstrartive procedure of his extradition to the same government, because of which he fled the whole country 15 years ago, is sufficient to create the whole feareful sitiuation of the most dangrous expectations regarding his freedom and life, for he will actually be extraditable to the National Security Organ whish is granted the widest powers under the National Security Act and the Situation of Emergency. Unfortunately, access to quick remedies in such cases is lacking in both sudanese laws and judicial practice. It might be enough to mention here that any accused in any of what is called “Crimes Against State Security” is not entitled to be released on bail, i.e. he will stay in custody until the final judgement in his trial is issued, and this may take years!
(2) Whilst our client awaits your immediate response to his case, he expects that your commission, under Rule 111 of the African Commission’s Rules of Procedures, and in coordination with the Interpol Organisation, will urgently take all the necessary provisional measures to stop any attempt to extradite him to Sudan, from where he fled 15 years ago, until an accurate investigation is made by your respectable institutions regarding the issues raised in this communication.
Best Regards,
Yours faithfully
Lawyers:

Omer Abdel Ati Elsadig Elshami

Kamal Elgizouli Mahgub Ibrahim

Post: #39
Title: Re: حكومة الخرطوم تطلب من السلطات الأماراتية سرعة انهاء اجراءات تسليم خالد
Author: برير اسماعيل يوسف
Date: 10-11-2004, 11:29 AM
Parent: #38

التحية لهذه المواقف الشريفة.

Post: #40
Title: Re: حكومة الخرطوم تطلب من السلطات الأماراتية سرعة انهاء اجراءات تسليم خالد
Author: برير اسماعيل يوسف
Date: 10-11-2004, 02:59 PM
Parent: #1

فوق

Post: #41
Title: Re: حكومة الخرطوم تطلب من السلطات الأماراتية سرعة انهاء اجراءات تسليم خالد
Author: برير اسماعيل يوسف
Date: 10-12-2004, 12:36 PM
Parent: #1

فوق

Post: #42
Title: Re: حكومة الخرطوم تطلب من السلطات الأماراتية سرعة انهاء اجراءات تسليم خالد
Author: برير اسماعيل يوسف
Date: 10-12-2004, 03:59 PM
Parent: #1

فوق

Post: #43
Title: Re: حكومة الخرطوم تطلب من السلطات الأماراتية سرعة انهاء اجراءات تسليم خالد
Author: هشام مدنى
Date: 10-15-2004, 03:56 PM
Parent: #42


التحيه للقائد العميد عبدالعزيز خالد