رسائل الكاشف بصوت مصطفى اهداء خاص لراني خليل والجندرية

رسائل الكاشف بصوت مصطفى اهداء خاص لراني خليل والجندرية


08-31-2004, 05:21 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=95&msg=1093926079&rn=0


Post: #1
Title: رسائل الكاشف بصوت مصطفى اهداء خاص لراني خليل والجندرية
Author: الليندي
Date: 08-31-2004, 05:21 AM

شكراً صديقى راني فبعد جهد وبفضلك تمكنت من انزال هذه الأغنية وهذه بمثابة هدية وطبعاً الجندرية حتشاركك لانها بتحب الكاشف









Save @ PC

Post: #2
Title: Re: رسائل الكاشف بصوت مصطفى اهداء خاص لراني خليل والجندرية
Author: الجيلي التجاني جمعه
Date: 08-31-2004, 05:30 AM
Parent: #1

الليندي ..

شكرا .. وانت تهدينا دائما الروائع للانسان مصطفى سيد احمد ...

فلنسمع جميعا كميات التطريب والابداع والحنان التي يختزنها صوت الرائع مصطفى ..

ولو ما خايف من اختي الجندرية لقلت ان مصطفى اداها بشكل افضل من الراحل الكاشف ..

لهما الرحمة ..

Post: #3
Title: Re: رسائل الكاشف بصوت مصطفى اهداء خاص لراني خليل والجندرية
Author: rani
Date: 08-31-2004, 05:39 AM
Parent: #1

تسلم الليندي
وشكرا كتير لزوقك الراقي...
.
.
جندرية بتحب الكاشف..وكل الناس الحالهم زين..
..
.
.
يلا تعالو نتواصل...
.
.
ودي وكل ما تيسر من قرآن..المصطفي..
.
راني السماني

Post: #4
Title: Re: رسائل الكاشف بصوت مصطفى اهداء خاص لراني خليل والجندرية
Author: الجندرية
Date: 08-31-2004, 06:26 AM
Parent: #1

اللندي
نهاديك في فرحك وزين البلد وعديلها

***
الجيلي التجاني
راني

والله عاد الكاشف بحبه
لكن مصطفى الما بحبه ما نصيح
بعدين نحن جيل شكلنا غناء
على انغامه
رقصنا
حلمنا
بكينا
وتجرعنا كاس الهزايم
خلفي مباشرة على الكرسي الذي اكتب منه الان صورة لمصطفى
اسمع الان واتذكر كورال معهد الموسيقى والمسرح
وخلوني انزل ليكم
نص محمد النعمان
الاسمه قيامات صالحة شمالات مصطفى
لانه النعمان دا انا بعتبره حنجرة جيلنا
********



قِيَامَاتُ صَـالِحة َ، شمَالاتُ مُصْـطفى
محمـد النعمان ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

لا لثمودَ أو
لبهائمِهَا المهيبـةِ
يفيضُ النيلُ عن جَرَّةِ الغازي ، و فاضْ
عن رَكَوَاتِ "إسطنبولَ"
شَاءَ الطحْلبُ أن يُمْلِي على مَعَادِنِهَا
ما قالهُ اللهُ لإمرأةٍ
مَسَّها – في سنةِ البقطِ – أوَّلُ دَمِهَا
فَمَصَّـته ،
[ من عطش ٍ في صحراءِ مصرَ ]
ظهورُ الجيادِ الخفيفَـــهْ

و فاضَ عن كأس ٍ
يَحْبسُ أقمارَ مَانْهَاتِنَ* في سُـرَّةٍ
ضاقَ بسُطوَتِهَا حريرُ الهندِ ، و فاضْ
عن آنيةٍ للهِ في روما
تباركُ ، في دعةٍ
جثـثا ً عاثَ في شهَوَاتِهَا الرُّعاة ُ ،
خيميائيو بابلَ و حبرُ أثينا ، و فاضْ
عمّا يغسلُ الوَحْمَة َ
عن جينوم ِ النخبةِ في افريقيا العليا ، أو
طينَ دجلة َ عن ثوبِ أبي حنيفَـــهْ

لا لثمودَ ، أو
لبهائمِهَا المهـيبةِ
يوقظ ُ النيلُ حلفا القديمة َ*عندَما ينتصفُ الليلُ
ليفيضَ عن فُلـَّتِهَا قليلا
عَلَّ شهقة ً
رَدََّهَـا الماءُ الي رئةِ القربان ِ
تجوبُ الصّمتَ لمْ تَزَلْ
تُطالبُ بالسّهبِ الذي صَارَ قمْحُـهُ
إلي خزائن ِ يُوسُـفَ
و صَارَ السَّهْبُ
مربطا ً لبغال ِ الخليفَـــهْ

فليكنْ للغريبةِ
أن تكلـِّمَ شجرا ً تزاحَمَ
على قنـينةِ الماءِ في كفي
و ألا ّ تَدَعْ على سَهْـبي
إلا تينتـَهَا
لأطعِمَ طيري ، فجرا ً ، فطائرَهَا
ثمّ أدَعْ للجـهاتِ الفَظـَّةِ
أنْ تنهَـبَ ، عن شغفٍ ، رَفيفَـــهْ

هي العزلة ُ ،
على عَرْش ٍ ،
تدحـو كواكبَهَا:
كوكبا ً لمليكةِ النحْل ِ
عارية ً في دمي
أبسطه نهبا ً للشاحناتِ الجموحةِ
أو خبزا ً على مائدةِ السَّيْسَـبانْ
كوكبا ً لأسرار ِ صَالِحَـة َ
مُنهكة ً تحت قوس ِ هجرتِهَا
من طواسين ِ الريش ِ على تيجان ِ أوروكَ*
إلى ميكانزم ِ الريشةِ في
انزلاق ِ نيليةٍ على دمِهَا
فوقَ بسِاطِ الأنتونوفْ
كوكبا ً لغرانيق ِ كاوُودا*
تركتْ للهِ حِصَّـتَهَا من سماءِ البدو ِ
و ابتدعتْ مِشية ً أخرى
قليلا ً أضْيَق من ريشِهَا
لكنها أوسعُ من ظلِّ القذيفَـــهْ

كوكبا ً لِمُصـطفى
ولأحوال ِ السودانيِّ الجديدِ في ترنيم ِ خِليَـتِهِ
لنافورةِ الياقوتِ
سقتْ دَمَهُ ريشَ الأوَزِّ
فارفضَّ به الأوزُّ ، خفيفـا ً
على الساحل ِ الوحشيّ
لغزال ٍ إنحنى على دَمِنا
فرَمَى ظلَّ يمامةٍ ،
قبلَ أن مَسَّـته نكهة ُ النال ِ
فانحنى على بذرتها ، و لم ...
و لأنوالِـهِِ من توتِهَا غزلتْ
ما سَـيَسْترُ الخُرطومَ
عاهرة ً في ثكنةٍ ، أو
جارية ً عندَ سَاداتِ السقيفَـــهْ

فليصعُدِ النسَّـاجُ الصبيحُ
هذا السّلـُّمَ الخامسَ ،
وَعْلا ً أو غَمَامَـهْ
فإنَّ الغريبة َ على مِشْطِهَا
إنفضَّ عنها القطنُ ، حُرَّاسُ آهَـتِهَا
رَقَّ جلدُ الشمال ِ فيها و ساورتها القيامَـهْ
فليَرْمِهَا النبيُّ الذبيحُ
بأيِّ الغناءِ كانَ قد غطى نزيفَـــهْ

كلـُّمَا انقضَّ على فـُلِّ الغريبةِ غَيْمُـها
سحبتْ أفراسُ الغريبةِ جَمْرَة ً ،
على دَم ٍ عَال ٍ ، و لم تَنَـمْ
عَـلَّ الملاكَ الخجولَ
[ مَالَ بهِ النبيـذ ُ ]
ينحني ، في آخر ِ الصّلواتِ
عندَ بابِ صَالِحة َ
فليتَ أوّلَ حَكةٍ دهمتْ روحَهَا
في نزعةِ الدم ِ البسيطِ إلى شهقةٍ ، عاوَدَتـْهَا
في غناء ِ العابر ِ أو في بُكاءِ رفيقـِهْ
في نفضةِ الريش ِ حينَ تـُفتـَزَعُ الحمامة ُ
أو في لعنـةِ النيـل ِ بذيئـا ً
حينَ يَطـئُ ، قرْبَ البَرْلمان ِ ، دما ً يابـــسْ

يَلزمُني شرودُكِ ، ضاويـة ٌ
في الوَهْلةِ القاسـيَهْ
[ إذ تشتبهُ الكيمياءُ على
نحلةٍ عَسـَّلتْ في قارورةٍ طافيَهْ ]
ما بينَ مصطفيين ِ يلتبسـانْ
تَلزمُني من رُوحِكِ
مِشية ُ الأفعـى
[على خُـفٍّ خفيفٍ حَيّ ]
حتى اقتفي نطفتي في وَعْثاء ِ هجرتِها
من لهاثٍ كتيم ٍ في مخزن ٍ للغلالْ
إلى سُلالاتٍ أخفّ
ـ على سجادِ شهوتِهـَا ـ
من فرسي ،
شَعَّ في دَمِهَا الكوكبُ
أو سالَ على خليَتِهَا الكمـانْ
يَلزمُني منكِ
ما يلزمُ عصرا ً ليسَ لي
حتى أغفرَ للنيل ِ
أجلسـني
على رُكبتيكِ هكذا
و رَاحَ يسقي
"سُومَرَ الزرقاءَ" من بئر ٍ بفَـــارسْ

يفقدُ الوَعْلُ قرنيهِ شتاءً
لكنه لا يَتَـنَسَّـكُ فصلينْ
أفقدُ ظِلي ولا أمشي بَيْنَ بينْ
فليَمْض ِ إلى صلاةِ القصْر ِ
مَنْ تَـنَاهزَ أو سَلكْ
أما أنتِ
فَاتركي لنزق ِ الوَعْل ِ
ربيعاً قليلا
ثمَّ ادخلي ، كإبرةِ الماء ِ
مَجَـرَّة َ هذا الفلكْ
فإذ تفسـدُ دورة ُ الكيمياء ِ
على نحلةٍ خِلوتَهَا
يُوشِكُ النرجسُ أن يسـيلا
فاسقي فرسي ، من عَسَـلٍ ، حِصَّـتَها
و دَعي للهِ
زَعَلَ الألوهَةِ و مراسمَ من هَـلكْ
و ذريني
أجادلُ أمامَ خيمةِ عبدِ اللهِ*
لئلا توكلُ أسانيدُ السيرةِ
على النيـل ِ خازنا ً
من صحراء ِ "نَجْـدَ" أو مِن عامةِ "الكَرَخْ"
له القضـاءُ
بين ضامني عَمَارةَ* وغلمان ِ "داحِـــسْ"
تتفرَّسُـني الغريبة ُ ، فلا
تجدُ الزُّبير*
تكشفُ الغريبة ُ ساقها لتقتفي نهري ، فلا
أرى عَـاجَ راجـا*
وكُـنَّا نتفـنا الريشَ عن حِصَان ِ بابـلَ
و قلنا : فليكنْ
أنْ تعلمَهُ القرى جَـرَّ محاريثِهَا
فكيفَ تنتهي الحنطة ُ
تفسدُهَا الرطوبة ُ في ثكناتِ النوريينَ
أمّا الحِصَانُ و ظلُّ الطير ِ الوسـيع ِ
فسارا على حبل ٍ
و صارَ الريشُ أجنحة ً لجُندِ المظلاتِ
و صَـار طنافِــــسْ ؟

قَرََّبْـنَا عَرَائسَنَا
إليكَ يا نيـلُ ، و قلنا:
هُنَّ نشيدُ فراغِنا لأِلهٍ فيكْ
و هُنَّ قلقُ المرمر ِ في مطلقِهِ
ريثما يحبسُ ، في شاكلةٍ ، فوضَى يديكْ
فَخُـذ بهـنَّ
و لا تَفلِق ِ القمحة َ على غضبٍ
فتكسِرُ شهوتـَهَا ، و نجوعُ
فكيفَ انتهينَ على قاربٍ للصيـدِ
يُوَلولنَ على فراش ِ النكاح ِ الخَشِـنْ
و يُقالُ لنا:
لئلا تأكلهَا سُدَىً
ديدانُ العنوسَــهْ
و أمَرْنَاكَ على صَلفٍ
من يابسةٍ ضاقتْ بها اللوبْيَاءُ
و قلنا: إلتَمْ يا غُلامُ
حتى تمُرَّ فرسُ النهر ِ
إلى فَلـْوِهَا على التلةِ
لكن وَحْدَهَا مَرّتْ ، إلى تلةِ اللوبياءِ
خيولُ مُوسَــى
و تاهتْ في طريق ِ الحريرِ إلى رقصَتِهَا
أمُّ آبائنـا
فمالَ بها هسيسُ الطبل ِ في دمِهَا
إلى فراش ٍ ليسَ لها
فكيفَ غَـوَتْ دَمَنَا بجرس ٍ عَجَمِيٍّ
و لمْ تَغْـوِكَ أبداً بسُبْحانِهَا
أو بعطش ِ الأبَنُوسَــهْ
فكمْ دولة ً
على الرخِّ الملكيِّ
أن يتركها ـ نهبا ًـ في الوادي المقدسْ
حتى ينجزَ البدوُ نقلَ ألواحِهم
إلى خيام ِ الرُّخَامْ
كمْ جارية ً
سيَخْتِـنُهَا سيفٌ يمانيٌّ
حتى يكونَ للجنوبيِّ أن
يستريحَ من عبءِ سحنته ، وينامْ
كمْ مملكة ً
ستَشُـدُّ جلدَ الغربيِّ على طبْلِهَا
حتى تجد في نَبْرتِهَا
صوتَ سـامْ
كم مرة ً
سيعتذرُ البجاويُّ عن
طيش ِ الماعز ِ الضروريِّ
حينَ لا تنبتُ صخرةُ الريفِ عشبا
و يعتذرُ النوبيُّ
عَنْ إستشكال ِ البَسْمَـــلهْ
كم مقصـلهْ
ستغسلها يا نيلُ
ليبقى لنا منكَ
ما نُسَمِّيه حصتنا
من هشيم ِ هذا الكوكبِ القــــارسْ؟

ماذا يَضُـمُّ الخِليَة َ
للخِليَـةِ في بَدَني
خَيْط ُ الملاكِ البحريِّ ، أمْ
إحتمـالُ المرأةِ في مُطلقِـهَا
و حِـيَلُ الفايولينَـــهْ ؟
ماذا يلـمُّ الرَّمْلَ عن جَفـني
ليبني ، غربَ الأطلسـيِّ
كُرْدُفـانَ* باذخـة ً
تجمُّـعُ الأحـزابِ ، أمْ
نشـيدُ القرشيِّ* و نداءُ المَنْدَرينَـــهْ ؟
ماذا يخبئُ في دَمِي
نارَ أرْض ٍ لنْ أرَهَـا
وَعْـدُ الكِتَـابِ ، أمْ
فأسُ الفقير ِ و شطط ُ المَــدَارسْ ؟

تحزمُ الجهاتُ أثاثها على عَجَل ٍ
و تعبرُ الجسـرَ
ينزعُ الوقتُ خَاتَمَـهُ على مَهَل ٍ
و يتبعُ النهــرَ
فليكنْ
يا عَصْرَ أشعيـاءَ
انَّ أشياعي قليـلُ
فلي ما قالتِ الغريبة ُ و ما ستقولُ
ولي جلدٌ أوسعُ من هياكِلِِكَ ، ومن
صِلصَالةٍ اختزلتْ مَكرَ الخليةِ
في اسم ِ خالقِهَا
وحيدا ً أمشي تحت فضائه
أضيعُ في مُدُن ٍ
تشتقُّ طرازها من هندسةِ البحر ِ
و حين أمـيلُ
أجالسُ أبا العلاءِ على دَكـَّةِ الزان ِ
يرفو قميصا ً للغريبةِ ،
و يقـولُ
سينقضي هذا العبءُ الثـقيلُ
حين تهوي المَعَـرَّةُ من شاهِقِهَا
و تتحرى نبـوةَ الخبَّاز ِ
فليكنْ ما سيكونُ
فتلكَ صالحة ُ
أفرغتْ ساعتَهَا من رَمْلِكمْ
لتطعمها كَرَزي
و تلكَ صالحـة ُ
قادمة ٌ من غَدِكُمْ
تنقرُ هوناً على شاهدةٍ من حجر ِ النيزكِ
لتوقظَ مصطفى سيد أحمد
فليطلْ ما سيطولُ
يا عَصْرَ صَالحـة َ
هَبْ دمي صَمْتاً أقـَلَّ
ولا تأذنَ لهَـا بحُـزن ٍ
أثـقلَ
من فضاء ِ السُّلّم ِ الخـــامِسْ

الولايات المتحدة / فرجينيا يناير 2002


هوامش

*مانهاتن: ضاحية بمدينة نيويورك.
*حلفا القديمة: مدينة في شمال السودان غرقت عند إنشاء السد العالي.
*أوروك: مدينة سومرية و مركز عبادة قديم.
*كاوودا: منطقة بجبال النوبة.
*عبد الله جمّاع: أحد إثنين تحالفا لتأسيس مملكة سنار.
*عمارة دنقس: أحد إثنين تحالفا لتأسيس مملكة سنار.
*الزبير باشا رحمة: تاجر من وسط السودان أنشأ معسكرات في جنوب للتجارة في الرقيق و العاج و غيره.
*راجا: مدينة في جنوب السودان.
*كردفان: من أقاليم وسط السودان.
*محمد عوض الكريم القرشي: شاعر من كردفان.

Post: #6
Title: Re: رسائل الكاشف بصوت مصطفى اهداء خاص لراني خليل والجندرية
Author: الليندي
Date: 08-31-2004, 07:06 AM
Parent: #4

التجاني

لك كل الشكر ومصطفى ياهو مصطفى

راني

شكراً كتير كتير ومصطفى تعرفه جيداً انت ولا احتاج لاحكى لك

جندرية

انتم محظوظين اكثر منا نحن جيل لم يسعد بسماع مصطفى ورؤيته وجهاً لوجه في اتعس من كده فعندما تشكل وعينا كان مصطفى خارج السودان ولكن حبيناه بجنون علمنا الامل والايمان بأن القادم اجمل وبأن الثورة لابد قادمة كان منحاز اليناوكأنه غنا لنا نحن مذا الجيل التعيس كنا وما زلنا نحب وردي وودالامين وعركي وعقد الجلاد والكاشف وابو داوؤد وعثمان حسين والهادى حامد لكن لانجد انفسنا الا في مصطفى وهكذا ادمنا مصطفى بكامل وعينا ( وفي صحة الوطن المداوم أن يقاوم كاس ) ومثلك تماماً تجرعنا كاس الهزائم ولكن حتما سنرد الكاس ( نسقيها كاس اسقتنا يا ونوريها كيف عشق الحياة سنانا فوق حجر القصاص )

ولكم كل الود

Post: #5
Title: Re: رسائل الكاشف بصوت مصطفى اهداء خاص لراني خليل والجندرية
Author: Ibrahim Adlan
Date: 08-31-2004, 06:50 AM
Parent: #1

شكرا لكما
اللندي وراني
اجتر الأن ذكري تلك الجلسة بالديوم الشرقية
منزل كمال سعيد1987
الحضور
ابوساندرا
محمد طه القدال
عبدالرحمن دريسه
عوض استركشن
جيفارا حامد
عواطف عباس
اسامة حسن
حيدر بسكوف
والحاضر الغائب ميسرة كمال عدلان
و العزيز فتح هلال
يا لها من جلسة