وفاة أبـــن وزير التربية والتعليم مغتالا بالخــرطوم !!!

الأحبةالكرام اليكم بعضا من تجليات عصابة الجبهة الاسلامية الحاكمة باسمها في وطننا المنكوب ..

الخبر هنا ودون اي تعليق مني أو اضافة وكما ورد نصا :



وفاة نجل وزير التربية

الخرطوم: حافظ الخير

توفى متأثرا بجراحه أمس الاول بابكر احمد بابكر نهار نجل وزير التربية والتعليم الاتحادي.

وكان بابكر تعرض لضرب مبرح ورشق بالحجارة من مجموعة من ابناء الجنوب بعد ان صدم بسيارته في الطريق الذي يربط بين منطقة جنوب الحزام بالكلاكلات مواطنة جنوبية. وقال اللواء كمال الدين جعفر مدير دائرة الجنايات بولاية الخرطوم ان مجموعة مجهولة اعتدت على بابكر بالحجارة وهشمت زجاج سيارته واحدثوا بها تلفا كما اصيب في الاعتداء رفيقه واسمه عكاشة. وتمكن الاثنان من الوصول الى قسم شرطة السوق المحلي وابلغوا القائمين عليه بتفاصيل ما جرى. وخفت قوة الى مكان الحادث فوجدت المصابة وقد فارقت الحياة بينما انصرفت المجموعة المعتدية. واضاف اللواء جعفر ان المتوفية في الحادث نقلت الى المشرحة ومازالت مجهولة الهوية بينما نقل بابكر الى المستشفى لاسعافه ولكنه فارق الحياة بعد حوالى «24» ساعة. وتم بحسب مدير ادارة الجنايات تشكيل فريق للتحري والقبض على الجناة ..

نقلا عن صحيفة ( الرأي العام ) السودانية الصادرة بالخرطوم صباح
اليوم الاحد المصادف 29 / 8/ 2004 م

مع تحياتي للجميع

خضر عطاالمنان

الأخ خضر

تحية واحتراما


اعتقد ان هذا السلوك من ابن الوزير لا يشبه السودانيين ولا ابناء السودان ولا المسلمين فمن يخطأ مثل هذا الخطأ عليه الوقوف واسعاف المصاب وتسليم نفسه للسلطات وبعد ذلك ليحدث ما يحدث ...

اللهم لا شماته ولكنى استاء حينما اسمع ان بنى السودان اصبح سلوكهم هكذا ..

أخي الفاضل : قرشو

صحيح ما تفضلت به .. ولكن : (( من بيده القلم لا يمكن له ان يكتب نفسه شقيا)) كما يقول مثل في بلادنا.

وأضيف هنا بأن مصدري بالخرطوم وعبر المسنجر أكد بأن الحادث المذكور وقع بنمطقة الكلاكلة شرق .. وتحديدا في منطقة تتمركز بها
قوات من اخوتنا الجنوبيين بموجب ما عرف بالسلام من الداخل ( أي المجموعة التي وقعت معها حكومة الجبهة اتفاقا للسلام في الجنوب عام 1997) .. وهو اتفاق ـ كما تعلمون كان مجرد فرقعة اعلامية حينذاك وعبث حكومي لذر الرماد في العيون وشغل الرأي العام بالداخل والعالمي عما كان يجري أنذاك من معارك في جنوبنا الحبيب وكان
جيش الانقاذ يتعرض لهزائم متوالية وبصحبته مليشيات المعتوهين والمغرر بهم من شبابنا ( المجاهدين من اجل بنات الحور العين !!) .

وأضاف مصدري من الخرطوم بأن حادث الاغتيال المذكور لم يكن الأول
من نوعه في تلك المنطقة وانما الجديد هذه المرة هوأن من طالته
يد الاغتيال هو أبن وزير من كوادر الجبهة المهمين !!! .

وهناك من يتحدث في الخرطوم ـ بعد انتشار الخبر ـ عن طيش القتيل وصحبه ( عكاشة) وان السبب الرئيسي في تعرضهما لما تعرضا له هو انهما حاولا الهرب بالرغم من أن سيارتهما قد دهست أختنا الجنوبية الضحية!! .

وهذه كلها تفاصيل بالطبع يحظر على اجهزة اعلام الجبهة الاسلامية
هناك تناولها أو حتى مجردالاشارة اليها من قريبا أو بعيد ..

خضر عطا المنان

أخ قرشو
ســلام
ياخي الرجل اكيد لم يغادر مكان الحادث بعد ان صـدم الولية والدليل تعرضه للضرب والرجم الذي اودي بحياته وحتي قبل ان يفارق الحيـاة ذهب لنقطة البوليس للتبليغ عن الحادث وارشــاد البوليس عن مكان الحادث ليجدوا المرحومة قد فارقت الحياة واختفي الذين اعتدوا علـيه
اخي قرشو .... حوادث الحركه نلاقيـــها في اي مكان في العالم وكل حادثـــة لها ظروفها وســياق حركي تمت فيه...فلو كان هذا الشــاب مسـتهترا لما غادر سيارته اصـلا ليتعرض للضرب المبرح الذي أودي بحياته ..... كان بامكانه الهروب من مكان الحادث و النجاة بحياته ..
اخي قرشو.... ما هي علاقة ذلك الحادث المروري بحكومة الانقــاذ حتى ولو كان والد المرحــوم رئـيـســا لتلك الحكومـــه ؟

أخي قرشــو.....
اقول قولــي هذا ليــس حبـــا في الانقـــاذ
و لكن كراهيــــــة في ( ســـجمنـــة ) الامــور

لــك خـــالــص ودي

خضر لم ارى اى تجليات من قبل عصابة الجبهة كما ذكرت


الحبيب قرشو قرآت الخبر مرات ومرات ولم اجد اى اشارة على سلوك سائق السيارة او انه فر بعد الحادث من السلطات بل ذهب الى قسم الشرطة وبيدو انه بعد الحادث تعرض لضرب عنيف ادى لموته

الاخ خضر ان تسيس الحوادث المرورية يفسد للمنبر كل قضية

العزيز : أبو الزفت

كل أمل في التأني والتوقف امام الاضافة التي تلت الخبر .. ونحن
علينا ـ كلاعلاميين ـ فقط نقل ما حدث ولكل منا حرية التقييم ووجهة نطره بالطبع .

واغتنم هنا هذه السانحة ـ عزيزي أبو الزفت ـ لأذكرك بأن من بين
أعراف الجبهة الاسلامية الحاكمة في بلادنا هو أن من مات من منتسبيهم
ولو في كان في حادث مرور فهو شهيد!!! خاصة اذا ما كان في مهمة تتعلق بعمله حتى لو كان تاجر شنطة !!!! وبالطبع ليس ذلك من الاسلام في شيئ !!! ولكنه ( عبث انقاذي !! ) وتشويه للاسلام السمح . فالشهادة في الاسلام لها أسبابهاودوافعها.. لا بل وشروطها ـ كما نعلم ويعلم الجميع ..

لك المحبة

خضر عطا المنان

السلام ..

لاحظت ان في الخبر متناقضات ..

يقول مطلع الخبر بان المعتدين علي ابن الوزير من ابناء الجنوب ..

ثم ينفي نفس الخبر هذا الشئ ليقول ان المعتدين مجهولين ؟؟؟ كيف عرفت الشرطه ان المعتدين من الجنوب وكيف تقول بعد ذلك بانهم مجهولين ! قد يكونوا غير جنوبين ! قد يكونوا افراد اخرين مجهولين غير جنوبين ! هنالك شئ غريب وهذه ملاحظه اود طرحها .. واللهم ارحم المتوفين .

Quote: توفى متأثرا بجراحه أمس الاول بابكر احمد بابكر نهار نجل وزير التربية والتعليم الاتحادي. وكان بابكر تعرض لضرب مبرح ورشق بالحجارة من مجموعة من ابناء الجنوب بعد ان صدم بسيارته في الطريق الذي يربط بين منطقة جنوب الحزام بالكلاكلات مواطنة جنوبية. وقال اللواء كمال الدين جعفر مدير دائرة الجنايات بولاية الخرطوم ان مجموعة مجهولة اعتدت على بابكر بالحجارة وهشمت زجاج سيارته واحدثوا بها تلفا كما اصيب في الاعتداء رفيقه واسمه عكاشة. وتمكن الاثنان من الوصول الى قسم شرطة السوق المحلي وابلغوا القائمين عليه بتفاصيل ما جرى. وخفت قوة الى مكان الحادث فوجدت المصابة وقد فارقت الحياة بينما انصرفت المجموعة المعتدية.

ملاحظه اخري ..
في اعتقادي ان الاعتداء علي سائق صدم شخص ماء في الطريق العام تصرف غير حضاري . في اعتقادي ان علي الجميع مساعده المواطنه التي تعرضت للصدم بالسياره بدلا عن العراك والضرب وتهشيم الزجاج ,فحياه الانسانه الملقيه علي الارض اهم من الانتقام الاني علي شخص السائق لان هنالك من المفترض قانون وشرطه سوف تحقق لتري ماحدث .


ملاحظه اخيره ..

علقت علي الخبر دون "تسيس" فارجوا التعليق علي تعليقي دون "تسيس" فليس لي توجه سوي التوجه "الانساني" وهو الوحيد الذي دفعني علي التعليق علي هذا الخبر المؤسف ..

الاخ الكريم خضر

تحيه طيبه
الحمه للجميع اللهم لا شماته اليوم واحد وتتعدد الاسباب


استوقفتنى (ابن وزير التربية والتعليم)

مع تحياتى

الاخ الكريم خضر
تحيه طيبه
للتصحيح (الرحمه)
مع تحياتى

نعم النظام ارتكب مصائب وكوراث في حق الشعب السوداني عامة.. واهلنا في دارفور خاصة.. ولكن الموضوع الذي طرحته فيه رائحة تسيس وهذا يبدو بكل وضوح في مقدمتك لايراد الخبر.. قد يبدو الحادث عرضي او مقصود وهذه مهمة ضمير القانون والمحققين..

احزن لامر الجثتين.. والالاف الجثث الاخرى كانت من الجنوب.. او الشمال.. المهم ياخذ القانون دربه حقيقة لا تحيزا لاحد.. واسال الله لهما المغفرة والرحمة ولاهلهما الصبر والسلوان..

شئ محزن ومخجل في دولة (المشروع الحضارى)

الأخ خضر
سلامات
القدر بيعمي البصر..
المرحوم دا هو إبن وزير "التعليم" في حكومه الإنقاذ الوداه بيروح لأماكن المهمشين شنو؟ له وللمهمشه المغفره.

الاستاذ خضر عطا المنان
احييك على اخبارك الطازجة دوما وما اود قوله هو ان الوزير المعني هو من جماعة حزب الامة الاصلاح والتجديد مجموعة سيد مبارك الفاضل وبابكر نهار ليس من عضوية الجبهة الاسلامية وهذا مالزم توضيحه

رحم الله المواطنة المسكينة التي صدمت، ورحم الله ابن الوزير التي تعرّض لاعتداء يبدو أنّه وحشيّ،

Quote: وكان بابكر تعرض لضرب مبرح ورشق بالحجارة من مجموعة من ابناء الجنوب

Quote: وقال اللواء كمال الدين جعفر مدير دائرة الجنايات بولاية الخرطوم ان مجموعة مجهولة اعتدت على بابكر بالحجارة وهشمت زجاج سيارته واحدثوا بها تلفا كما اصيب في الاعتداء رفيقه واسمه عكاشة

Quote: وتمكن الاثنان من الوصول الى قسم شرطة السوق المحلي وابلغوا القائمين عليه بتفاصيل ما جرى

الأخ/ خضر
هل سقطت بعض الكلمات من الخبر الذي نقلته؟ لم أجد إشارة لهروب المرحوم -بإذن الله- ابن الوزير، إن كان قد صدم المواطنة المسكينة وهرب، فهل ما قامت به المجموعة المعتدية هو الصحيح؟ لم أجد بين كلماتك أنت إدانة للمجموعة من أبناء الجنوب التي اعتدت عليه وعلى رفيقه بوحشيّة وقسوة فلماذا؟ هل تشجّع يا عزيزي مثل هذا السلوك؟ قبل أن أسترسل في مقالي أودّ توضيحا منك حول موقفك وتفصيلا أكثر للخبر -إن تيسّر لك ذلك-.
أحمد الريّح

(مصائب قوم عند قوم فوائد)

حتى الموتى لم يسلموا من السنتكم
اليسمع كلامكم يقول كنتوا واقفين في شارع الزلط
ودي فلاحتكم فلان سوى وفلان عمل والحكومة وما أدراك ما الحكومة.
إنتوا سويتو شنو؟ راجين الري

قرات الخبر فى صحيفة الخليج اليوم
وجاء بعنوان تقتلة شهامتة
ومضمونة ان الفقيد دهس شخص بسيارتة وعندما توقف لاسعافة
تم الاعتداء عليه وتوفى بعد اسبوع فى المستشفى
الوزير نهار من جماعة مبارك الفاضل وهو من ابناء الزغاوة

ليس هناك اى دوافع سياسية حسب صياغة الخبر فى الخليج

الاخوة الاعزاء جميعا ليس من شيمنا الحديث عن الاموات فاذكروا حسنات مواتكم
اتمنى ان يتوقف البوست عند هذا الحد فهو لن يحي ميتا
وللفقيدين الرحمة وحسن المنزل باذن الله تعالى

رغم دعوة الاخ / العمدة لوقف البوست واراها دعوة صادقة ومقبولة ، الا انني استسمحه العذر بنقل ما كتبه صاحب حديث المدينه ( عثمان ميرغني ) فلقد رايت ان ما تناوله من الاهمية بمكان

اعواد الثقاب : عثمان ميرغني


حادث مؤسف يؤكد المؤشرات الخطرة التي تنتظر البلاد .. أعواد الثقاب التي تنتطر الحريق الكبير .. حريق لا يبقي ولايذر ويفجر الجحيم المستتر في مرارات و احن المكابدات والحروب الطويلة التي اشعلها الساسة في هذا البلد الطيب أهله..

الدكتور احمد بابكر نهار وزير التربية والتعليم وأحد ممثلي حزب الأمة الفيدرالي (الاصلاح والتجديد) .. اختاره القدر ليفجع بلده وشعبه في ابنه ''بابكر'' الذي كان يقود سيارة في طريق جبل الأولياء وشاء القدر ان يصدم إمراة من جنوب السودان لقيت حتفها .. فأثار الحادث نقمة بعض اخواننا من جنوب السودان فطفقوا يرجمون سيارته بالحجارة حتى كتب الله عليه ان يفارق الحياة ..القصة مؤسفة في كل جوانبها .. الجانب الانساني المتعلق بانهيار القانون عندما تقرر فئة من الناس أن يأخذوه عنوة واقتدارا ... ومؤسفة أكثر في دلالات المستقبل القاتم الذي ينتظر البلاد من جراء هذه الاحاسيس المكبوتة التي تطفر الى السطح عندما تجد ''عود الثقاب'' الذي يشعلها ..

ومع ذلك صدقوني لا يجب ان يسمح الناس لأنفسهم بسريان مثل هذه الاحاسيس الى أبعد من التراجيديا المحزنة التي خلفتها على الأرض .. بضياع حياة إمراة ورجل من بنات ورجال الوطن .. المرأة الجنوبية التي بسببها اشعل عود الثقاب .. والشاب البريء الذي دفع فاتورة سياسية لم تكن أبدا جريرته ولا جريرة جيله ...

كنت في قريتي ''الخليلة'' عندما قرات الخبر في الصحف .. ولفت نظري تعليق سمعته من والدي حيث قال ان قرية أخرى قريبة منا تعود اهلها على فعل نفس الأمر اذا وقع حادث لأحد مواطنيها .. يقطعون الطريق ويقتلون الفاعل اذا لم يتمكن من الفرار منهم .. وهي قرية من الشمال واهلها كلهم من الشمال .. دعونا نفترض هذا الإفتراض ان الأخذ بالقانون هنا لم ينشأ بسبب الاستحقاقات السياسية بين الشمال والجنوب .. دعونا نبذل كل جهدنا لنعيد تفسير الحادث على أنه جريمة و ثورة غضب واتلاف للقانون والحياة المدنية لكن بلا أي نوازع عرقية أوجهوية .. دعونا نبذل جهدا ليكون ذلك هو التفسير الملائم لهذا الحادث ولحوادث أخرى كثيرة قادمات..

من مصلحتنا جميعا أن نحمل في أيدينا خراطيم المياه ونسارع بكل قوة وحزم لاطفاء أية شرارة تنشأ مهما صغر حجمها .. بالله عليكم حاصروا النار في أضيق حيز والجموها بالعقل .. ابعدوا العواطف والغرائز ..

اعواد الثقاب كثيرة ومتوفرة لمن اراد اشعال الحريق .. لكن تأكدوا انه يوم يوقد وترتفع الى عنان السماء شعلته لن تفرق النار بين مذنب وبريء .. كلكم في الجحيم شرق ..

نسأل الله المغفرة للفقيدين وكلاهمافقد للوطن ولأسرتيهما..

أخي الخضر.. الخبر ليس كما أوردته والفقيدين تحت رحمة الله، فلنذكر محاسن مواتنا..

تصحيح لمعلومة وردت أيضاً خطأ أخي خضر.

Quote: وأضاف مصدري من الخرطوم بأن حادث الاغتيال المذكور لم يكن الأول من نوعه في تلك المنطقة وانما الجديد هذه المرة هوأن من طالته يد الاغتيال هو أبن وزير من كوادر الجبهة المهمين !!! .

أحمد بابكر نهار ليس له صلة بالجبهة الإسلامية فهو أحد قيادي ما يسمى بحزب الأمة الأصلاح والتجديد..

انا يبدو لي الموضوع كما ذكر الكاتب هو مسألة أعواد الثقاب القابلة للإشتعال، بل القشة التي قصمت ظهر البعير
أي موضوع يمكن أن يكون قشة
وظهر البعير مقصوم مهزوم
والحشاش يملأ شبكتو من القش

أحبتي الافاضل :


كبسيبة

أشكرك جزيلا .. و لا تعلق لي على ما تفضلت به.


العمدة

سلمت للتذكير بمحاسن موتانا..

ولكن هل تذكر لابن السيد الوزير الراحل حسنة تعلمها ولا نعلمها نحن ؟؟؟
ليتك تذكرها لنا حتى نذكرها اقتداءا بما تعلمناه من اسلامنا السمح ...



الجيلي
مليون شكر على الاضافة القيمة وذات الصلة

خضر عطا المنان

أعزائي الأفاضل
لكم التحيه وكل الإحترام

لم أتعود الرد على ه>ا النوع من البوستات ولكن آلمني ( تسييس ) القضيه بهزا الشكل الزي يمس المرحوم بغض النظر عن أنه ابن وزيرالتعليم(ولكرهي الساحق وجهلي بالسياسه أي كان إتجاهها)
المرحوم كان إبن جيراننا ويشهد له الجميع بحسن الخلق وقد آلمني نعت البعض له بالإستهتار رغم أن ما قام به من إبلاغ للسلطات بالحادثه ينافي فعل المستهترين!!!
لم أكمل قراءة بقية الردودولن
وعموما شكرا لكل من اخز الحياديه اداة للحكم
واتقوا الله في المرحوم يامن يتخزون السياسه والتسييس معول لهدم سمعة شخص لا يستطيع الدفاع عن نفسه!
أقول قولي هزا واستغفرالله لي ولكم

مع كامل احترامي لكم

ZARIA

الفاضلان :

المسافر

هو في بعير عشان ضهرو ينقصم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

الله يديك العافية


ZARIA

لا رى أي تسييس للامر فهو حادث مرور ليس الا ..ولا أعتقد ان احدا من المتداخلين قد مس سمعة المرحوم .. اما كونه ابن جيرانكم فهذا لا ينفي عنه صفات يمكن أن تكون لدى أي انسان آخر سواء استهتار او غيرها ...

مع الود

خضر عطا المنان

Quote: وهناك من يتحدث في الخرطوم ـ بعد انتشار الخبر ـ عن طيش القتيل وصحبه ( عكاشة) وان السبب الرئيسي في تعرضهما لما تعرضا له هو انهما حاولا الهرب بالرغم من أن سيارتهما قد دهست أختنا الجنوبية الضحية!! .

اخي الاستاذ خضر عطا
لك مني خالص الود والاحترام
انا لا اعرف المرحوم ولا اعرف المرحومة وادعو الله لهم الرحمة ولم اسمع عنهما خيرا ولا شرا حسنا ام سيئا ولكني خشيت ان يعمل الكيد السياسي عمله في اخوة لنا نحترمهم ونقدرهم فيقعون في المحظور والمحظور الذي اعنيه الخوض في اخلاق انسان توفي وانتقل لله سبحانه وتعالى وهو كفيل به هذا الانسان كثيرون منا لا يعرفونه ولم يرونه ولا يدرون هل ما يقال عنه صدقا ام كذبا وكيدا فيخوضون مع الخائضين .
كما انني لم اكن حاضرا للحادثة ولا انت ولا اي من الاخوة بالبوست اعلاه
كم من الحوادث المشابهة قد حدثت ولم يكتب عنها احد ؟؟؟

صراحة يا اخي لا اعرف ماذا اكتب لك .... ولكن يا عطا اتربينا كدا الزول الميت الناس ما تذكروا الا بالخير وما من الضرورة انك تكون بتعرفو وما من الضرورة انك تتكلم فيهو
هو خلاص انتقل الى حيث العدالة المطلقة فالله سبحانه وتعالى سوف يتكفل بامرة فما لنا ونحن ؟ اذا كان حيا فساعتها يختلف الامر وليقل الناس ما يقولون بحثا عن العدالة ولكننا الان لن يفيدنا الحديث شيئا هل اذا اتضح ان المرحوم مدانا سوف ننبش قبره وناتي به للمحاكمة ؟؟
ما اريد قوله اخي خضر ان الاثنين توفيا الى رحمة مولاهما فاذا كان هنالك ما يجب بحثه هو بحث السلطات عن من اعتدو على المرحوم بالقتل لان تنفيذ القانون باليد مدعاة للفوضى وسيادة قانون الغاب وزوال سلطة القانون فكان يجب على المعتدين اسعاف المرحومة وتقديم المرحوم للمحاكمة
هل فهمتني اخي عطا ؟

هذا ما اردت توضيحه والله من وراء القصد

أخي : العمدة

فهمت يا سيدي .. وجزاك الله عني كل خير .
ولن أزيد .... فسطوري تتحدث عن نفسها ..

لك المحبة

خضر عطا المنان

ربنايرحم الجميع ويغفر لهما وابعدوا الموضوع عن
الحوار السياسي هذا ما اتمناه .
مع خالص شكري

سلمت يا اخي محمد حسن العمده

ده الكلام الصحيح

Quote: اخي الاستاذ خضر عطا لك مني خالص الود والاحترام انا لا اعرف المرحوم ولا اعرف المرحومة وادعو الله لهم الرحمة ولم اسمع عنهما خيرا ولا شرا حسنا ام سيئا ولكني خشيت ان يعمل الكيد السياسي عمله في اخوة لنا نحترمهم ونقدرهم فيقعون في المحظور والمحظور الذي اعنيه الخوض في اخلاق انسان توفي وانتقل لله سبحانه وتعالى وهو كفيل به هذا الانسان كثيرون منا لا يعرفونه ولم يرونه ولا يدرون هل ما يقال عنه صدقا ام كذبا وكيدا فيخوضون مع الخائضين . كما انني لم اكن حاضرا للحادثة ولا انت ولا اي من الاخوة بالبوست اعلاه كم من الحوادث المشابهة قد حدثت ولم يكتب عنها احد ؟؟؟ صراحة يا اخي لا اعرف ماذا اكتب لك .... ولكن يا عطا اتربينا كدا الزول الميت الناس ما تذكروا الا بالخير وما من الضرورة انك تكون بتعرفو وما من الضرورة انك تتكلم فيهو هو خلاص انتقل الى حيث العدالة المطلقة فالله سبحانه وتعالى سوف يتكفل بامرة فما لنا ونحن ؟ اذا كان حيا فساعتها يختلف الامر وليقل الناس ما يقولون بحثا عن العدالة ولكننا الان لن يفيدنا الحديث شيئا هل اذا اتضح ان المرحوم مدانا سوف ننبش قبره وناتي به للمحاكمة ؟؟ ما اريد قوله اخي خضر ان الاثنين توفيا الى رحمة مولاهما فاذا كان هنالك ما يجب بحثه هو بحث السلطات عن من اعتدو على المرحوم بالقتل لان تنفيذ القانون باليد مدعاة للفوضى وسيادة قانون الغاب وزوال سلطة القانون فكان يجب على المعتدين اسعاف المرحومة وتقديم المرحوم للمحاكمة هل فهمتني اخي عطا ؟ هذا ما اردت توضيحه والله من وراء القصد