التحية .. لهذا .. الرجل

البلاك خربانة


شيال التقيلة



Name: Dr. Mustafa Osman Ismail
Date of Birth: 1955
Place of Birthongula, SUDAN.
Nationality: Sudanese
Marital Status: Married with six Children
Languages: Arabic, English
Academic Qualifications:
BDS; Faculty of Dentistry , University Of Khartoum.
MSC. And PHD; United Kingdom
PROFESSIONAL EXPERIENCE:
1978 - 1980: G.P. Ministry Of Health - Sudan
1980 - 1982: Teaching Assistant, Faculty of Medicine, University Of Khartoum -Sudan
1988 - 1989: Lecturer; Faculty Of Medicine, University Of Khartoum -Sudan
1989 : State Minister At The Presidency of the Republic-Sudan And Secretary General Of The Council For International Peoples Friendship
1996 - 1998: State Minister at the Ministry of External Relations
1998 : Minister Of External Relations
Republic Of The Sudan
OTHER ACTIVITIES:
1.Ex-Secretary General Of The General Union For Sudanese Students - United Kingdom.
2.Member Of Physicians Union.
3.Chairman Of The Sudanese Inter-Religious Dialogue Association (Sirda).




انت وطن ... على جداره كتب الفكر.......

حسي نحيي ياتو؟..... اللابس البدلة..ولاّ.. اللابس العمة؟

اللابس وطن ........

والشكر ده كلو بعد الفنسه والدنقيره والانبطاحه لسيدي كولن باول!!!!!
هو بينى و بينك شايل تقيله بس لا بتتقال لا بتكتب
و لا اللابس من غير هدوم

وخليهو يقطع شويه من الوطن ده ويكسي الناس التحت ديل
عريان العروض ما بسترنو هدومو ولا شهاداتو

مكرر

الغالى شندي

صدقنى انت مقشوش فى هذا الرجل دلوعة الانقاذ وكادرها المدلل الذى اجمع حوله شيخ النظام (الترابي الذى كان يقول عنه دوما" بأنه شخصية عالمية) ورئيس النظام البشير الذى يصفه بانه دبلوماسي بالفطرة ، هو فى نظر الكثيرين الذين لهم صلة بوزارة الخارجية العامل الاساسى فى تدمير وزارة الخارجية وافراغها من كوادرها المشهور لها بالكفاءة وفى عهده تدار وزارة الخارجية من رئاسة جهاز الامن السوداني عبر الوكيل مطرف صديق وهو واجهة ديكور لتزيين النظام بالخارج ليس الا ، ولك الود واذا عدت عدنا .

democracy

و

مراود



شكرن

اخى الحبيب شندى


الشريعة لها بالظاهر ونحن لسنا مطالبين بالبحث فى ثنايا الرجل ونواياه

الظاهر ان الرجل منذ توليه منصب وزير الخارجية اخرج السودان من عنق الزجاجة واعاد كل العلاقات بينه وبين الاخرين بعد انقطاع طويل

هذا وحده يكفى لنشكرى ونحييه

ولك التحية اكثر

التحية للناس الحية ومكفنة والناس الحايمة وميتا
عمرنا ماسمعنالنا بي بي (......) سيد ولا ديل اسياد اخر الزمن
ليس دفاعا عن الانغاذ ولكن كلمة حق يجب ان تقال في صالح هذا الرجل فقد كافح بصورة طيبة رغم حداثة سنه فقد وضع اساسا جديدا للدبلوماسية السودانيه الحديثة والشابة

يا أخ شندي لا نقيم الأفراد وسلوكهم بل نقيم النظام بأكمله
النظام الذي ورط السودان والمواطن السوداني في مشاكل وشبهات خارج الوطن
وكمم فمه ومارس عليه كل صنوف التعسف والدكتاورية والتجويع والتشريد في الداخل
النظام الذي أبتدع الفصل من العمل للصالح العام
النظام الذي أبتدع الجهاد ضد مواطنيه في الجنوب
النظام الذي أوجد العصابات المسلحة في غرب البلاد للتنكيل باهلنا في دارفور ليخوضوا حربا بالوكالة هناك (حيث بدعة الجهاد لا تصلح هناك) لأن معظمهم حفظة للقرآن الكريم
النظام الذي مارس سياسة فرق تسد وزرع بوادر القبيلة والعنصرية في أرجاء والوطن وبذر الفتنة .. والسودان على شفا حرب أهلية
تهديد من الامم المتحدة بفرض عقوبات والعقوبات طبعا على الشعب وليس على النظام
وإذا كان الرجل دبلوماسياً بالفطرة فليحل مشكلة دارفور بالطرق السلمية ونرى دبلوماسيته في الداخل لنعطيه الثقة في الخارج

حبيب بلدو

الراجل بلدياتك
مفروض تكون ملم بالسيرة الكافية من اتجاز وعطاء
شكرن على التعليق

قرشو
شمهروش

التحية ليكم انتو كمان

حفظك الله وحفظكم لهذا الوطن