عزلة متوحشة ، ربما مستوحشة

عزلة متوحشة ، ربما مستوحشة
ــــــــــــــــــــــــــــ
يحيي فضل الله
ـــــــــــــــ
احرض قمرا
اعلقه
قريبا من هسيس شهوتها
واترك للعيون قدرة
ان تخصب ما تأنث من ضياء
لكنها ................
كانت تواقع وحش عزلتها
و تكتب ضدها في دفتر الهاجس .
ـــــــــــــــــــــــــــ
29 مايو ـ 20 يونيو 2004
هاملتون

يحيى فضل الله...

من 29 مايو حتى 20 يونيه

جلست تكثف هذا النص حتى صار

(ضلمة) دعنى ( أتكل عجلتى) عليه

شهرا حتى أوافيك بتأثيره على

فانتظرنى فى حفيف الاجنحة..وفى

عزلتك الموحشة...



لك أرتال الود...


عبد الرحمن قوى...

الاخ عبدالرحمن قوي
عارم الود والتحايا
الغريب يا قوي ان هذا النص مارس تكثيفه علي اثناء تجولي او قل تجولات وانا امتطي دراجتي الخضراء
اتكل عجلتك علي هذا النص والدينمو مهم لمنازلة ـ الضلمة
وتكل العجلة وجاء كداري
ودخل السينما الدور التاني
شكرا يا علي هذة التكلة

يا يحي

علمنا نقراك كيف شان نخرج من هذي العزله


لك ربي واشواقي ومشتهاي ياااااااااااااااااااااااااااا كثيف

الاخ فيصل عباس
يبدو سادفع عمري كيف اعرف كيف اقرأني

شكرا ياحميم علي الطلة التي لا تمسخ خلق الله
مع كثيف الود والتقدير

أستاذ يحي...
شكراً علي هذا الإندياح, وذلك التداعي الأنيق.
من زمن أقراءك, بمتعة, ولكنني الآن أقراءك بمزاق مختلف, ومتعة فائقة, ربما لأن هذا النص, (خمش) عميقاً فيً... انها موسيقي الشعر الرصين.
اكتب, فالدنيا صيف, فاكهة الفصول, وزمن التفجر و(التداعيات).
بالمناسبة:
نقلت لك تحايا قاسم ابو زيد, والسر السيد, من السودان عبر الصديق/ خطاب, فقد التقيتهم في (شجرة الزهاجة), مع ثلة من الأصدقاء, ودار في ذلك اللقاء حديث عذب وودود عن علاقاتكم الطويلة والتاريخية(قطيعة حميمة يعني), وبالفعل فاني أخذت رقم هاتفك من خطاب لأفعل ذلك بنفسي, وربما لأني وددت ان أهاتفك مباشرة, وأعرف منك أخبار القصاص, ان كان بينكم تلفونات, لأني فقدت تلفونه في تلك الفترة( وجدته أخيراً مع نجاة وبولا), ولكني رجعت من السودان مشتتاً ومزحوماً, فلم أفعل. فعذراً.
وشكراً للنص علي أي حال.
عثمان حامد

سالعقه ( هذا النص )
رقية ضد الاستيحاش
في ظهيرة الجمعة الموحشة
شكراً يحي
وتحياتي لهادية والعيال

الاخ عثمان حامد
بيننا نوع من العلائق تحتاج الي تفعيل
اديني سلك وبعدين نشوف
كنت قد كتبت ايام خرطوم القاهرة مفكرة بعنوان ـ بيان نادي الزهاجة ـ و هو بيان تأسيسي صاغه بخستكة ذات رؤي ورؤيا الفنان المسرحي المتميز سيد صوصل ، اوعد بنشره في البورد حالما اتخلص من بعض التفاصيل اللزجة و اتمني ان تقدم انت ايضا ملاحظاتك حول شجرة او نادي الزهاجة
سرني كثيرا هذا الخمش العميق الذي احدثه هذا النص و ساتباهي بذلك
و ما تنقطع ياحميم
مع كثيف الود والتقدير
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يا جندرية
ليت الشعر يصلح كي يكون تميمة ضد العزلة والتوحش
وبالمناسبة اعالج هذه الايام فكرة ـ عرق المحبة ـ اتمني ان لا تكون هذه الفكرة ذكورية ـ تري هل توجد هذه الفكرة في ذاكرة البنات ؟
ارتاح دائما حين تنتمين الي نصوصي الشعرية ، فانت لك ذائقة يحق لي ان الوح بها كعلامة
تحياتي لعثمان تراث و العيال
مع عارم الاشواق

يحيي فضل الله
سموك يحيي لتحيا ونحيا
عفواً فأنت تقتلنا بجرّة ألم
عزراً بجرّة قلم
أحتارُ فيك ولكن يجب أن أفعلها
يجب ان اضمك الي مدار شوقي ,فتزيد بك سنتي يوما جديدا وفجرا جديدا واملا جديد , ولكن ماذا انا فاعل حيال كل هذه السنوات الضوئية التي تبعدني عنك؟؟؟؟و ايضا هنالك ثمة سؤال يؤرق مهجتي ,لماذا تقترح فيني الكسوف لأصبح واجد شمسي تلوز بالفرار ؟؟فمن يمنحني غيرك ضؤ النهار؟؟؟؟ ومن يعطي الاشجار المادة الخضراء ؟؟ فهل اتيت لمحاربة الغابات و شخبطة الاخضر من كراسة الطبيعة ام اتيت لتدوذن الفصول ؟؟؟؟

يحى ياصديقنا الجميل

صدقنى انى اسمع فحيح هذه الوحشة

نص يتحدث عن نفسه
ينسرب سريعا فى عمق الروح التى تعانى عزلتها منذ ..... آه منذ ان كنا


محبتى لهادية وللعصافير الحلوة

العزيز يحي,
ساهاتفكك, عاجلاً أم عاجلاً, ولكن قبل ذلك يسرني ان أقراء مساهمتك حول نادي الزهاجة والذي هو شجرة الزهاجة بالطبع. إنها ظاهرة تستحق التامل والكتابة.
أتمني ان أقراء مساهمات منعمشوف, وأصدقاء (الشجرة) أيضاً في هذا الخصوص, فهي تجربة مدهشة بحق. دعنا نسميه بوست (الشجرة), أو قل(بوست الزهاجة), او, او, ...
لك فائق محبتي
عثمان حامد

يحي العزيز
وهل لنا فردوس نلوذ به من جحيم وحشتنا غير انفاس الاخرين / ات
قصائدهم /ن ...انغامهم / ن ...رقص ريشتهم / ن /ازميلهم / ن
بوح اقلامهم / ن ؟!!!

تلك الطقوس اكثر حضوراً في ذاكره البنات يبدو لي
ربما اعود للحديث في هذا الأمر

اكيد سنسعد بنص جديد
ملان محبة

محبة لك ولهادية والعيال

استاذنا الجميل
و اخونا الكبير

طال علينا بعادكم...
قدر ما ننسى العلينا...
و الله مشتاقين!!!!

آمنت بيك يا يحيى ،
شاعر ، بيعرف كيف ينظّف المفردة من الزوائد ،
ويكثّف الصورة / الحدث ، حدّ الفطام ..
ولا ادري بأي حجةٍ ذهبَ بي نصّـك الباذخ إلى حدود جزيرة " درويش " المأهولة بفضاءات الشتاء ، والمقترحة ، دائماً، للأبعد :
( هي في المــســاء وحــيـدةٌ / وأنــا وحيدٌ مثــلـهــا /
بيــني وبيـن شــمـوعــهــا في المطعمِ الشـــتــوي طاولتـان فارغتان ) ... ؟

أحييك ، يا يحيى ..
على هذا النص البليغ ،
فقد رششتَ ، به ، المطر في صحراء أرواحنا ..
دمتَ .. ودام الضوء صديقاً يجمعنا .

تعرف يا يحى
عندما اقرأ لك نص
بحس بانى بشوفك بى اكس رى
يا خى مالك على ؟؟؟؟؟
والله انا فى عارم الاشواق

تعرف يا يحى
هذى ضفائرك ارتمت حزنا عليك
صارت اغنية 0
لك الود
كثيفه وعارمه

الاخ حبيب نوره
ساتباهي بانضمامي الي مدار شوقك
ولك هميم الشكر علي ما فجرته من اسئلة و لكنها اسئلة ليست للاجابة و لا شنو ؟
مع عارم الود وكثيف التقدير
ــــــــــــــــــــــــــــــ
الاخت الصديقة اشراقة مصطفي
شكرا علي الطلة و اعرف ان لك ذلك التراكم الخبير بالخروج من العزلة و الاستيحاش عبر ما تجترحينه من كتابات ولكن يقال ان الكتابة الابداعية هي من فنون العزلة فاعملي حسابك
تحياتي لصديقي ايوب مصطفي وقولي ليهو اظهر و بان عليك الامان و للعيال
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
الاخ عثمان حامد
حتما سافعل ، لان نادي الزهاجة اتسع جدا
ماتنقطع
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الصديقة الجندرية
لك كل عروق المحبة ، والعرق دساس
هميم الشكر و عارم الاشواق
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
الاخ المسافة
شكرا علي الطلة
انا في انتظار الصور والاشرطة
ــــــــــــــــــــــــــــــ
الاخ السمندل
حتما ينتمي الشعر اكثفه لمحاولات الهروب بعيدا عن ما يصيب الروح من تصحر و هي محاولات قد تتماهي مع جدال سيزيف الصخرة
اثمن احتفاؤك بهذا النص واتباهي بذلك
وشكرا ياحميم الحرف
ــــــــــــــــــــ
صديقي حمزة
شكرا ياحميم

هل هذا هو الخذلان؟
خذلان الجسد؟

لامرًٌَُ ما تذكرت قصة ماركيز ( الحسناء النائمة فى الطائرة ). ولأمر ما يتعلق بسخاء الروح، وعجز الجسد ترجمت القصيدة للغة الانقليزية.
i instigate a moon.
i hang it
near the whispering of her desire.
to the eyes, i leave/abandon the ability to
fertilize what became feminine of the light.
but....
she was making love to the monster of her solitude,
and writing her antithesis on the notebook of thoughts/worries/fears

الاخ عادل عثمان
هميم الشكر لانحيازك الفاعل لهذا النص حد الترجمة واقدر لك هذا الجهد المثمر
مع كثيف ودي وتقديري

الاستاذ يحى الله فضل الله
هذا مختصر كثيف وابداعى عميق

سأعلقها مرة أخرى يا يحيى:

Quote: احرض قمرا اعلقه قريبا من هسيس شهوتها واترك للعيون قدرة ان تخصب ما تأنث من ضياء لكنها ................ كانت تواقع وحش عزلتها و تكتب ضدها في دفتر الهاجس

جميلة جدا .وكفى .

Up

الاخ زمراوي
عارم الشكر ولنا منك دائما حميم الطلة
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الصديق الشاعر نصار الحاج
شكرا علي العليقة و التعليق
طال انتظاري لمجموعتك الشعرية واتمني ما تلحق نبقة شجرة بيتنا
شكرا يا هميم وما تنقطع
ـــــــــــــــــــــــ
الاخ قوي
شكرا لهذه الدفرة القوية
كثيف الود والتقدير

up