تجمع المعارضة السودانية يبحث خوض الانتخابات بقائمة موحدة

Quote: اسمرا 21-6- أ.ش.أ - يعقد تحالف المعارضة السودانية "التجمع الوطنى الديمقراطى" برئاسة محمد عثمان الميرغنى اجتماعا فى اسمرة يوم 27 يونيو الحالى بحضور زعيم الحركة الشعبية لتحريرالسودان الفصيل الرئيسى فى التجمع للاستماع الى تقرير من زعيم الحركة الشعبية جون قرنق حول مفاوضات السلام بين الحكومة السودانية والحركة والتى انتهت بالتوقيع على ستة بروتوكولات سوف تمهدالسبيل لصياغة اتفاقية شاملة تحقق السلام فى السودان ، الى جانب بحث الاستعداد لخوض الانتخابات بقائمة موحدة.صرح بذلك الفريق عبد الرحمن سعيد نائب رئيس التجمع لوكالة انباء الشرق الاوسط وقال انه بعد اجتماعات اسمرة سوف تنقل الاجتماعات بعد ذلك الى القاهرة. وردا على سؤال عما اذا كان قرنق سيزور القاهرة ، قال الفريق عبد الرحمن سعيد انه حسب المخطط فان الدكتور جون قرنق سوف يزور القاهرة بعد توقيع الاتفاق مع حكومة الخرطوم ووصف الفريق سعيد هذه الاجتماعات بأنها مصيرية وتاريخية حيث ستحدد مسيرة التجمع القادمة ومدى مشاركتها فى النظام الجديد بعد توقيع اتفاق السلام بين الحكومة، والحركة الشعبية وكيفية المشاركة فى قسمة السلطة وسيحدد تجمع المعارضة وبموضوعية الرأى النهائى من الاتفاق ككل. وقال ان الرسالة الرئيسية لاجتماع اسمرة وما بعده من اجتماعات هو مطالبة الحكومة بتطبيق ما دعت اليه بشأن ايجاد الية للحوار والتواصل مع قيادة التجمع الوطنى مشيرا الى ان النائب الاول للرئيس السودانى اخبرنا خلال الاجتماع معه فى القاهرة مؤخرا انه يجب العمل سويا لايجاد الية للحوار فى المرحلة المقبلة وكان على عثمان طه قد اجتمع فى القاهرة مع اعضاء اللجنة السياسية فى التجمع برئاسة الفريق عبد الرحمن سعيد .ثم عقد اجتماعا اخر مع زعيم حزب التجمع الوطنى الديمقراطى محمد عثمان الميرغنى. وفى رده على سؤال حول دعوة النائب الاول للرئيس السودانى التى اطلقها خلال زيارته الاخيرة للقاهرة للمعارضة الى العودة الى السودان واشارته الى ان الظروف التى دعت الى خروج المعارضين قد انتفت، قال الفريق سعيد ان الرجوع والعودة الى السودان ليست مشكلة ونحن نعمل من الخارج والداخل وان العودة الى الخرطوم سوف تكون تلقائية ولا هاجس او تخوف من هذه المشكلة وأكد ان الحركة الشعبية لتحريرالسودان جزء من التجمع ونعمل سويا وفق برنامج واحد خلال الفترة الانتقالية وان العلاقة بين الحركة والتجمع علاقة ثابتة واصيلة طوال الفترة الانتقالية وبعد الفترة الانتقالية واشار الفريق عبد الرحمن سعيد الى ان وفدا كبيرا من اعضاء التجمع فى الداخل سوف يحضر هذه الاجتماعات للتعرف على وجهة نظر الداخل فيما يتعلق بالمهام التى ستوكل للتجمع خلال الفترة الانتقالية والتحضير للانتخابات المقبلة كتجمع فى قائمة موحدة وسيتم تحديداسماء الاعضاء الذين سيخوضون الانتخابات وكل هذه الامور سوف تناقش فى اجتماع اسمرة الذى هو اجتماع فوق العادة كما اشارالفريق سعيد الى انه سيتم ايضا بحث مشكلة دارفور والتأكيد على موقف التجمع فى هذا الصدد وهو شمولية الحل فى السودان وبهذه المناسبة سيشارك لاول مرة فى اجتماعات التجمع بأسمرة وفدا يمثل حركة تحرير دارفور يذكر ان التجمع يضم احزاب الاتحادى الديمقراطى .والشيوعى السودانى والتحالف الفيدرالى .والقومى السودانى .ومؤتمر البجا .والتحالف السودانى وتجمع الاحزاب الافريقية - اليوساب، الى جانب عدد من النقابات ومنظمات المجتمع المدني.

وين المعارضة دى قرنق قسم الكيكة مع الكيزان والميرغنى المسكين لسة لافى برة مفتكر نفسة رئيس التجمع حليلك يالميرغنى اتاريك قاعد بره وعارف حاجة يالزول شوف سبحتك وشوف شغلة تانية خليك فى الكان فية اهلك وبعدين انتخابات مع الكايزان دى نكتة ماهم بالليل قاموا نطوا سرقوا الانتخابات يعنى معقول كدة يدوكم ليها وهم عافين اذا فى انتخابات حرة وشريفة مافى دقن واحدة حتفوز

ألاخ يايلدى ياحبوب لك التحية
[أكد الفريق عبدالرحمن سعيد أن الحركة الشعبية جزء من التجمع الوطنى الديمقراطى].
السؤال أين موقع التجمع حكومة أم معارضة؟
اذا كان التجمع معارضة أين موقع منصور خالد مستشار رئيس الحركة الشعبية العايز يلجم المعارضة ؟
أم أن منصور خالد بقصد قوى المعارضة خارج التجمع الوطنى الديمقراطى؟
أم أنة بقصد حزب محدد؟
أم يقصد شخص بعينة؟
ولم نفهم الكيفية التى يتم بها لجم المعارضة؟ وهل فى نظام ارتضى التعددية وفقا لمواثقة التى وقعهاو لم يجف مدادها بعد يصح أن تلجم المعارضة.
نرجو من كل الاحرار محبى الدمقراطية والذين يدافعون عن الرأى والرأى الآخر ان يقفوا بصلابة فى وجة مخطط منصور خالد الاجرامى الرامى الى تكميم الافواه واعادة تجربتة المايوية الكريهة ،أن الشعب السودانى لم يجف دمة وعرقة من تنكيل البشير وجهاز امنة وبيوت اشباحهة فلن يرضى بظهور دكتاتور مدتى جديد أم أن الدكتور منصور خالد اكتفى بوقف الحرب واقتسام السلطة والثروة، وضرب بالتحول الديقراطى عرض الحائط أم أن السلطة التى لم يصلها بعد اعمت بصرة وبصيرتة.
معا من اجل احباط مخطط منصور خالد الدكتاتورى.
و لكم خالص التحايا.

لقد نادينا من قبل بهذا العمل ولا زلنا ننادى
أن تحول كل الدوائر الى دوائر انتفاضه ، يسقط فيه كل مرشح ظلامى حتى يتم تعديل الدستور ، كى يصبح دستورا ديقراطيا يساوى بين الجميع لا فرق بين رجل أو أمراة ، أو مسلم و مسيحى.

وان تمنع المنكرات التى (يحرصون) عليها!!!! من خمر وغيره بقانون يساوى بين الجميع ويحقق مراد الدين ، دون تفرقه أو دونيه لجنس او دين.

يجب ان تكون الأوليه لهذا الأمر ، والهم الذى يعلو كل هم.

مهما كان فى أتفاقية السلام من نواقص ، ومهما كان رأئنا فى الصادق او الميرغنى أو منصور خالد.

أن لم نرتب اولوياتنا ، وأنشغلنا بالتوافه فسوف نعطى (الظلاميون) فرصة اخرى.

أنهم لا يعرفون الشريعه الا انها تمنع الخمر ، وماذا يمنع الممارسات الأخرى ألأكثرغلظه ؟؟

The nile

Quote: أم أن منصور خالد بقصد قوى المعارضة خارج التجمع الوطنى الديمقراطى؟ أم أنة بقصد حزب محدد؟ أم يقصد شخص بعينة؟

تعرضت الى نقطة جديرة بالمناقشة فالدكتور منصور خالد رجل سياسى محنك واعتبره مايستروا الحركة الشعبية ويلاحظ ذالك من اطروحات الحركة والتى ان تمعنا فيها لوجدناه لاتنصب فى جانب الانفصال كثيرا وطبعا كلامى هذا يختصر على البنود التى تم الاتفاق عليهاوعرضت لنا الا اذا كانت هنالك بنود لم ترى النور .
وكنت قد اقترحت على الاخ بكرى ابوبكرى استضافة الدكتور منصور خالد باعتباره عضوا فى المنبر الحر لنعرف الكثير حول الاتفاقية .
امل مثلك ان نجد تفسيرا لحديث الدكتور منصور خالذ الذى اشرت اليه مسبقا .
كما ان هنالك نقطة مهمة وهى غياب التجمع الوطنى عن جميع منتجعات الانتفاقيات الكينية ولم نشاهد التجمع حتى كمراقب .فهل هذا يعنى ان الدكتور جون قرنق يمثل التجمع الوطنى فى المفاوضات بصفته عضوا مؤثرا فى التجمع الوطنى وكل ما تم من اتفاق كان يتطلب من دكتور قرنق الاحتكام الى قيادةالتجمع لاجازته واصدار قرار جماعى وفى هذه الحالة يعتبر تصريح الفريق عبدالرحمن سعيد معقولا فى خوض الانتخابات بقائمة موحده . ولكن ما تم طرحه من اجندة الاجتماعات المطولة تقول غير ذالك .
لك جل الاحترام والتحايا

الاخ يعقوب
عذرا فلقد سقط اسمك سهوا فى المداخلة السابقة لك الود والتقدير

الاخ تاج السر

Quote: لقد نادينا من قبل بهذا العمل ولا زلنا ننادى أن تحول كل الدوائر الى دوائر انتفاضه ، يسقط فيه كل مرشح ظلامى حتى يتم تعديل الدستور ، كى يصبح دستورا ديقراطيا يساوى بين الجميع لا فرق بين رجل أو أمراة ، أو مسلم و مسيحى

نعم اتفق معك وانادى كذالك ان ينتبه الجميع الى المرحلة القادمة فالكرة الان امام الشعب السودانى وهو صاحب القرار ومهما كانت هنالك بنود فى الاتفاقية تكرس للهيمنة من قبل الحكومة فالدسنور هو الفيصل كما اشرت الى ذالك وهذا تعبيرا يصور لنا الموقف
(أن تحول كل الدوائر الى دوائر انتفاضه )
فهلا تحولنا جميعا
تحياتى