وفيــــر الشكـر

غاية الامتنان .. منتهى الشكر لك؛ على بعادك ..
خذ إعجابي وتصفيقي عل كل هذه القسوة ..
كل هذه القوة ..
وكل هذه القدرة على الخذلان ..
أيُها المتربع على سفح الغرور .. هذا الغرور الذي يملؤك ..
خذ شكري كما أخذت عمري ومن قبله حبي .. خذ كل شيء .. كل شيء ودعني كما أنا وحيدة ...
بلا حب ..
بلا عمر ..
وبطعم مرار يتسرب من الجوف .. متمترس في الحلق ..

دعني امرأة بذكرى شائكة ..
تشكني كما الإبر كلما بدأ يومي إلى منتهاه .. وتظلُ تلاحقني مهما راوغت وسلكت غير دروبها ..
ذكرى ملتصقة بي .. لا تريد مغادرتي .. تلازمني مثل دقات القلب .. إذا تجرأتُ وانتزعتها مني فلا بُدَّ أنها قاتلتي ...

وفير الشكر؛ لخلف وعودك ..
لخذلانك ..
لكذبك ..
لهروبك ..
لبعثرتي ..
لتمزيقي ...
ولذبحي .. أنت يا مَنْ أمنت لك ..
يا مَنْ كنت أول الغادرين ..

هل تشعر بالسعادة الآن..؟ هل تنتشي للانتصار ..؟
أسعد إذن .. انتشِ .. وزع الابتسام .. واختال كما الطاووس ...
فقط ...
لا تنسى أنك ثقبت قلبي ..!
ودعني أخبرك:
أن جمال ريشك .. وكل ألوانك الزاهية لم تعد تبهرني .. ولا تسحرني .. ولا تأخذني مني إليك ...

ألآني لمستُ حقيقتها ...؟!

لا أدري ..
ربما ...!




•من عمود " ذات بـــوح"
أو ..
" ذات نـزف"
أو ..
"ذات دمــع"

بركة الشوفة يا رانيا

العزيز بكرى

أكيد منّور بيك وبكل الرائعين ...

شكراً على الطلة الجميلة

لا شكر على واجب يا رانيا مأمون
يجب تحريك السكون البليد. والطمأنينة الواهمة. علينا بالقلق الجميل. والاسئلة الصعبة

و
ا
ل
ح
ب

ليه كده بس يا رانيا ،،
أصلو شاكوش وللا قنبلة ،،
المسألة بسيطة ، شوية تحنيسات كده والأمور كلها ترجع زي زمان ،، ما كلنا طواويس ، وكلنا منهزمين ، ونشعر بلذة الانتصار ،،
سامحيه ، وعودي إليه ، وربما كان رجلا يحب الفخر فاجعلي له فخرا ،، لا تضيعيه ، وثقي أن دورك في الطاؤوسية سيأتي ،

اختى العزيزة رانيا سلامى تحياتى اشواقى فحبى

أولا أريد أن ارحب بك بعد إنقطاع طويل, صراحه أنا كثير مشتاقه لك و ايضا نور الهدى, نبعث لك التحايا من أرض الإمارات بعطرالعود.

لقدأصابني قلمك في صميم قلبي, لذكريات فصل الخريف القاسي.
ليذكرني بنزيف غزير أصابني في من وثقت و أحببت.
الحب و الثقه كلمات صغيره و لكن معناها كبير فهل يا ترى يوجد من يستحق.
النزيف يتوقف و الجرح يطيب و لكن آثاره تبقى.
لكي تحياتي و على رأى البلابل " الما مجبور علينا إحنا ما مجبوريين عليه"

اختى العزيزة رانيا سلامى تحياتى اشواقى فحبى

أولا أريد أن ارحب بك بعد إنقطاع طويل, صراحه أنا كثير مشتاقه لك و ايضا نور الهدى, نبعث لك التحايا من أرض الإمارات بعطرالعود.

لقدأصابني قلمك في صميم قلبي, لذكريات فصل الخريف القاسي.
ليذكرني بنزيف غزير أصابني في من وثقت و أحببت.
الحب و الثقه كلمات صغيره و لكن معناها كبير فهل يا ترى يوجد من يستحق.
النزيف يتوقف و الجرح يطيب و لكن آثاره تبقى.
لكي تحياتي و على رأى البلابل " الما مجبور علينا إحنا ما مجبوريين عليه"

...صباح الخير


كل {دون جوان }لابد ان يخوض معارك كرتونية
وينتصر فيها انتصار... بطعم الهزيمة الكاملة
والمهزوم دائما... هو المنتصر علي نفسة
وعلي الوان الافراح الكاذبة
وعلي طعم الوهم الجميل
فاليستبشر بالخير القادم
والوعد بالحب الحقيقي
وبتحقيق الحلم الجميل
وتدفق العطاء النبيل

عادل

أجمل شيء قلته: علينا
ب
ا
ل
ح
ب

وكمان الحب .. إلى المنتهى

ود قاسم

نصيحتك على العين والراس

بس حاكية ثقتي في دور الطاووسية دى عاوزة ليها وقفة شوية أو كبيرة كدا

نضااااااااااااااال
مشتاقين كتير

وسلامة قلبك يارب

سلامي لنور عيني هدى ...

جميل ان أجدك هنا .. والأحمل أن تبقي هنا

تولوس

شكراً على المرور الجميل

أعذب التحايا