أسافر للسودان والإمارات وبريطانيا في 24يوليو، وأعود في 9سبتمبر

أسافر في نهاية الأسبوع، يوم السبت 24 يوليو، لأكون في الخرطوم في يوم الإثنين 26 يوليو، لأقضى فيه إجازة حتى يوم 22أغسطس. ثم أتوجه إلى الإمارات في نفس اليوم، لأقضي فيها أسبوعين. ثم إلى بريطانيا في الثالث من سبتمبر، لأقضي بها ستة أيام، ثم أعود إلى شارلوت في يوم 9 سبتمبر.
أما أسماء، زوجتي، وهادف إبني، وسماح وآمنة بنتاي، فهم مستمتعون للغاية بإجازتهم في السودان، وسيعودوا في يوم 13 أغسطس، ليكونوا ههنا مع بداية العام الدراسي في يوم 16 أغسطس، بعد أن نقضي سوياً في السودان -لأول مرة- ما يزيد عن الأسبوعين بقليل.

الأستاذ / حيدر

تحياتي وتقديري وإعجابي بك وإسهاماتك ..

من الجميل و(الحكمة) أيضا أن تتخذ التاسع من سبتمبر موعدا لعودتك

بالسلامة إلى حيث مستقرك (المؤقت) .. وتكون بذلك سبقت يومين اهتز

العالم فيهما .

كل التمني بإجازة سعيدة في ربوع الوطن ومايشمله خطُ رحلتك ، وإنْ

كنا نأملُ أن تكون الدوحة في خضمه .

لقمان همـّام

شكراً لقمان،
أفكر في أن أزور الدوحة خلال فترة إقامتي في الإمارات. ربما في فترة إجازة نهاية أسبوعي الأول بها. أرجو أن يتيسر لي الوقت لفعل ذلك.
تحياتي لك ولكل أحبتنا، من أعضاء المنبر، وغيرهم، في دوحتكم الوارفة، التي عشت فيها عاماً دراسياً كاملاً. ولن تمحي عذوبة أيامي في في ظلال تلك الدوحة من ذاكرتي ووجداني، ما حييت.

ربنا يكتب السلامة؛ و اتمنى ان تكون اجازة سعيدة؛ تعود بعدها ممتلئاً بالسودان و اهل السودان

ما يعينك على الغربة و صريرها.




و تحياتي لكل افراد الاسرة الكريمة

الاخ حيدر ،،، سلام
نتمنى لك رحلة امنة واجازة سعيدة وعودة حميدة وحتما سنلتقي ..

دكتور حيدر البدرى
ليتك كنت معنا فى الخرطوم
يوم الجمعة 23/7
كنت تحضر لمه غير مسبوغه
عثمان احمد

Salam Dr. Haydar
Happy journey
Enjoy yourself in Sudan during your vacation
All the best to you and your family

العزيز دكتور حيدر

رفقتك السلامة في حلك و ترحالك و نتمني لك اجازة سعيدة

دوماً في امان الله و حفظه

دكتورنا الجليل حيدر

تحياتى وكل الودلك للاسرة الكريمة اتمنى لكم اجازة سعيدة

نحن على الاستعداد فى الاستقبال بالورود باقات التهانى

لشخصك الكريم وافكارك الواسعة والثقافة العالية

مع تقدرى لكل الجمهوريين فى شخصك الكريم لك الود والاحترام

بت القبايل

ابننقاتو
حيدر
تنور الامارات
تلفونى 4912637

رجاء الاتصال عند حضورك الشارقة عشان نقوم بالواجب

العزيز / د.حيدر
ربنا يكتب السلامة؛ و اتمنى ان تكون اجازة سعيدة ، ونتمنى ان تزورنا فى ارض الحرمين الشريفين وتعمل ليك عمرة كدا

تصحبك السلامة والامانة والسعادة الغامرة بين الاهل والاصدقاء والاحباب ياعزيزنا د.حيدر

ارجوا منك عندما تطاء قدمك ارض السودان ان تبلغها سلامي وحبي العميق الذي لم يتغير منذ ان ولدت ولن يتغير الي الممات

تصحبك السلامة ولك منا اسمي ايات الفرح لك وللاسرة الكريمة هناك


علي احمد

تصحبك السلامة يا حيدر. وربنا يحفظك ويحفظ أسرتك في هذه الرحلة وفي غيرها. ننتظر الـ "فيدباك" بعد تجي بالسلامة إن شاء الله.

تصحبك السلامة فى الحل والترحال يادكتور .. أمنياتى لك ولأسرتك بأسفار وأوقات سعيدة وممتعة .

الدكتور /حيدر بدوى - المحترم

نتمنى لك اجازة سعيدة بين الاهل فى السودان وبقية ما تقصده

لازم تخبرنا بوقت عن موعد حضورك ويمكننا التنسيق مع الاخ الصديق / محمد سيد احمد - تلفونه فى مداخلته
خلص الشكر والتحية

Wish u the best ya doc

الدكتور حيدر أبو هادف.
تسافر وترجع بالسلامه غانم وامن.
هنالك أي فرصه أخمس معاك مقعد
الطائره لأنك حتوحشنا أوي في الشهرين ديا.

أعزائي الأكارم

دقنا
حسين ملاسي
المهندس
الحليلة
نصار
كوستاوي
ومارد

شكراً على تمنياتكم الصادقة.

عزيزي شنتير،
سأفيدكم بانطباعاتي عن السودان بعد العودة، بل ربما أثناء إقامتي هناك، إن تيسر لي الوقت!!

عزيزي محمد آدم،
تمنيت لو أنك كنت في صحبتي، بعد أن جمعنا الأثير، بفضل من الله، ورحمة. رغم أننا لم نلتق بعد، أشعر بأنني أعرفك منذ الأزل، كما بقية أحبابي ههنا. الله نسأل أن يجعل لنا اللقاء، والتلاقح الفكري والشعوري الخلاق، ميسوراً في رحاب هذه الأرض الطيبة، وفي أرضنا الأم، أرض السودان، يوم نحيل الخراب إلى عمار. وما ذلك على الله بعزيز، أيها العزيز.

عزيزي ديموقراسي،
ما زلت أرغب بشدة في أداء العمرة، بسبب رغبة حميمة لزيارة الروضة الشريفة. ولكني لم أكن أحسب لها حساباً في هذه الجولة. ربما لأنني ما زلت أفكر بمنطق من يحمل جواز السفر السوداني، لا غير. اليوم أحمل جواز السفر الأمريكي، بالإضافة إلى السوداني. فهل يعني ذلك أنني لا أحتاج للتأشيرة إلا في المطار في السعودية، كما كان الحال في الماضي؟ أرجو أن تفيدنني. فإذا كان الأمر كذلك، سأفكر، جدياً، في اقتراحك، خاصة وأن رغبتي في زيارة الروضة الشريفة رغبة حارقة. أرغب في زيارة قطر كذلك كما ورد سابقاً. وسأفكر في أن أجعل الزيارتين في سياق واحد، بإذن الله، إن كان أمر التأشيرات ميسوراً.


بت القبايل، أيتها العزيزة، الكريمة،
وعزيزي الكريمين محمد سيد أحمد، " وومسو،" وعلى إسماعيل، أيها الودود
سأتصل بكم فور وصولى للإمارات لننسق للوصل الذي بدأ، ولن يتناهي!!
شكراً فإنكم تغمرونني، قبل وصولي إليكم، بكرم، ربما لا أستحقه، أيها الكرام.


هامش:
***أبنقانتو، الكلمة التي استعملها الأخ محمد سيد أحمد تعني بلغة أهل حلفا والسكوت والمحس "إبن عمي."
أما كلمة "مسو" فتعني "الطيب." و "وو" تعني صيغة النداء "أيها." يعني "وو مسو" تعنى "أيها الطيب!"

***وياشانتير، أيها الحبيب، أنا رطاني-أفريقي-حر، وعربي تشاكسه دواعي الجهالة، بل "وعركي" في ذلك، بالمنطق القبلي!!
كان ما عاجبك أقع البحر، بس أوع تغرق لأنه السودان -من حلقا لنمولي- محتاج لعقلك الوقاد!! يعني، بالعربي والنوبي الفصيحين: نحن نحتاجك، "وو مسو"!!

صحبتك السلامة دكتور حيدر...

لقد انقطعت فترة عن البورد، لانشغالات عدة، ولم استطع أن أنزل مقالك الثاني في الرد على أبوبكر القاضي، وكان قد نشر بالوطن الاسبوع الماضي، لكن رايت أن هناك من قام بانزاله في البورد

أنا أيضا سأكون في السودان في الفترة من 25 يوليو 2004 إلى منتصف شهر تسعة واتمنى ان نلتقي ..... حيث سيكون زواجي انشاء الله في بربر بتاريخ 12 أغسطس 2004 ويا ليت لو سمحت لك الظروف أن تكون معنا وهي دعوة مقدمة لك بشكل خاص...

تلفوني في الدوحة 09745356366
وفي السودان تلفوني ببربر 0217825373

عماد البليك

عزيزي عماد،
غريب أمرك. كنت أفكر في أن أرسل لك مقالي المنشور قبل قليل ههنا عن شحص أختنا فاطمة يوسف قوي، وعن رحيلها الميمون، حتى تنشره عندك في "الوطن" لمعرفتي بأن الفقيدة لها جذور، كثيرة، متفرعة، واصلة إلى الكثير من قراء الوطن بالدوحة، خاصة وأن السودانيين هناك يشكلون قسماً مقدراً من جمهور صحفيتكم السامقة. فإذا بك تطل علي الآن بخبر زواجك الميمون. هذا خبر مفرح للغاية. فلك مني أحر التهاني. والله أسال أن يجعل زواجك باباً واسعاً من أبواب خيري الدين والدنيا، لك، لعروسك، لنا، وللسودان, وللإنسانية جمعاءً.

تلفوناتي في السودان ستكون كالآتي لك، ولمن يرغب بالاتصال في الفترة التي ساقضيها هناك:

185.301.408منزل
9124.42638 متحرك

وسيشرفني غاية الشرف أن أحضر هذه زواجك الميمون الميمون، إن تيسر الظرف.

في ذلك اليوم، أو ربما في يوم 13 أغسطس، تسافر أسرتي من السودان إلى أمريكا، وسأظل بالسودان إلى يوم 22 أغسطس. إن كان بالإمكان تنسيق الأمر، بحيث أوفق بين الأمرين، فلا مانع لدي. وإلا فإنني سأحتفي بك بطريقتي الخاصة في الخرطوم، مع حشد من أحبابنا المشتركين!

الأخ د. حيدر

نعم التاريخ هو 12 أغسطس وقد هرعت إلى تصحيحه ....

سأقوم بطبع المقال وسأعرضه على الأخ عمرابي وسوف يجد النشر بلا شك

عماد

شكراً لك، عماد، أيها الهميم!!