كتاب جديد للدكتور منصور خالد الاهداء فيه الى الاستاذ محمود محمد طه

صدر الشهر الماضى الكتاب الجديد الى باحثنا الدكتور منصور خالد وعنوانه"السودان اهوال الحرب ...وطموحات السلام قصة بلدين" و التى تتشرف سودانيز اون لاين ببيعه اون لاين و يعتبر الكتاب مرجعا و موسوعة للباحثين و يروى الكتاب قصة السودان منذ خمسين عاما قامت بطبعة دار تراث و هو من 1100 صفحة وقد اهدى د.منصور خالد الكتاب الى ثلاثة من ابطالنا ابراهيم بدرى-ستانسلاوس عبدالله بياسما و الاستاذ محمود محمد طه حيث قال فى اهدائه للاستاذ"رجل لم ياسره الحرص اذ غنى عن الدنيا بالياس منها و مفكر ذو بصر حديد لم يتق غير الله فى التعبير عن فكره .جلبة الناس بهذا الفكر و لم يستدبرهم بغيب .فاراؤه السياسية التى اجلينا فى هذا الكتاب منذ مؤتمر الخريجين اراء لا يجسر عليها الا اولو العزم فى وطن فيه الباطل سلطان .و اجتهادهفى الدين بديع بريع لا يرفضه الا من ضاق و عاؤه .ولئن عاد من عاد الى الكثير من تلك الاجتهادات فهو متبع لا مبتدع
الى ذكرى هؤلاء الابطال نهدى هذا الكتاب
د.منصور خالد

بسم الله الرحمن الرحيم


(قل من كان في الضلالة فليمدد له الرحمن مدا* حتى إذا رأوا ما يوعدون إما العذاب وإما الساعة فسيعلمون من هو شر مكاناً وأضعف جنداً)) صدق الله العظيم

الاخ جاد الرجاء تصويب الاية



قل من كان في الضلالة فليمدد له الرحمن مدا* حتى اذا رأوا مايوعدون اما العذاب واما الساعة فسيعلمون من هو شر مكانا واضعف جندا

عزيزي بكري
تحياتي بالله انا حاجز هذا الكتاب
لانه كتاب قيم والاهداء الي انسان كان قيما طاهرا عفيفا لايتاجر بالدين وبدعو اليه بالتي هي احسن
كما ان كاتبه قدير قد وهبه الله سبحانه تعالي قدرة علي التعبير
والكتابة والاقناع مذهله

اللهم آمين يا جاد...

الله الله الله.. يا بكري.. وأستاذنا د.منصور خالد ممن نفخر بانتمائهم إلى وطننا.. وإنتمائنا إلى أوطانهم.. عسى أن يورثنا الله من حكمته وعلمه مالا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر

بنت الحسين

الاستاذه مريم الهديه الرضيه
العزيز بكري ابذلوا جهدا كبيرا لتوزيع هذا الكتاب القييم
نقول قيم لاننا نعلم ان منصور خالد ولو اختلف الناس معه فهو رفيع القامة ككاتب لا يشق له غبار
ولا اري اعلانا عن السعر
تحياتي فلينتشر الوعي
ولتعم المعرفه

أشكرك عزيزي أساسي على التصويب الإملائي ..

أختي بنت الحسين .. إنما ذلك في الجنة التي وعد الله عباده المتقين .. (ما لا عين رأت ...الخ)

تلك الجنة التي زينها ربنا وحسنها وغرس غرسها بيده .. ثم قال لها انطقي فقالت:

(قد أفلح المؤمنون) .. نعم قد أفلح المؤمنون .. ونسأل الله أن يجعلنا منهم جميعاً ..

ولكن أحبتي المرء مع من أحب فالمؤمنون يحبون الله والنبي وصحبه والصالحين من عباد الله ..

وآخرون يحبون الزنادقة والضالين والمنافقين .. سبحان الله ..

لله في خلقه شئون..

فهنيئاً لكل بما أحب ..

جـــاد

abslolutly right, evry onel will go with thoese he loves

أخي جاد.. يبدو أنني حين آمنت على حديثك لم تفهمني.. لكني أيضا أريدك أن تتذكر أن الله له الباطن وله الظاهر... وليس لأحد الحق في الحكم على باطن أحد... وحين آمنت على الآية كان قصدي أن يُستجاب مابها.. وليمد الله لنا من لنده مددا... ويهدينا.. وهو أكرم مسؤول وأسرع مستجيب


أستاذي الموصلي.. سلمت لنا .. وأناشد بكري مثلك أن يفيدنا بمعلومات أكثر.. انا أرسلت له كي نحجز نسختنا(النا تعنيني ووالدي.. ننوي التشارك فيها).. هو يدفع وانا أعمل ليهو الاتصالات مع بكري.. لكم التحية

بنت الحسين

المعززه المكرمه مريم بت الحسين
نحن بالفعل نعشق من يعشقون ويؤمنون بحرية الانسان
ونتمني ان يكون كل الانسان انسانا

Thanks Bakri,

Please provide us with the details of how to get the book. I would like to get my copy as soon as possible. Please let us know.

الاخ بكرى شكرا ليك لكن يا اخوى الكتاب ده كيف يصلنا فى ksa

السلام عليكم

كتاب قيم جدا من كاتبا عملاق لا يعرف المجاملة والمحابة العمياء وفي وقتا عصيب جدا في تاريخ الشعب السوداني
والشهيد محمود محمد طه يستحق هذا الثناء واكثر

اما تجار الدين واصحاب العقول الخاوية المفلسين دعوهم يموتون بغيظهم لان ليس عندهم مايقدمونه للعامة

دقنه السودانوي

الشكر و التقدير الى كل من ارسل مستفسرا عن كيفية الحصول على هذا الكتاب القيم و بما ان الكتاب كبير من ناحية الحجم و الوزن و التى سوف تجعل تكلفة شحنة خارج امريكيا الشمالية باهظة سوف يكون التوزيع فى نطاق امريكيا الشمالية و لمزيد من المعلومات اتصل بى على
[email protected]
علما بانه جارى العمل على توزيعه فى بقية انحاء العالم بما فيها السودان بواسطة مكتب د.منصور خالد بالقاهرة بالتعاون مع سودانيز اون لاين فمن يرغب فى الحصول على نسخة من الكتاب بالاسراع بارسال اسمه و عنوانه فى عنوانى البريدى اعلاه

اخ بكرى
الوصلة لاتعمل على كل حال سارسل بعنوانك البريدى وهنا
ايضا للحصول على الكتاب ولم تحدد طريقة الدفع
Yaser Osman
6704 N.Fawndale Dr
Peoria , IL 61615

لأختي بنت الحسين مع التحية..

نعم: لله الأمر من قبل ومن بعد .. وهو الظاهر والباطن .. نعم إحاطة الإنسان بالكون وأسراره محدودة .. وما لأحد أن يشق صدر أحد ليعلم ما حقيقة إيمانه ..

إلا أن الله تعالى أرسل الرسل لعبادة لهدايا العالمين إلى طريقه القويم .. وهؤلاء الرسل هم من جنس البشر يأكلون الطعام ويمشون في الأسواق .. وطريقة هديهم هي البيان بالعمل على الوجه الأمثل والأكمل .

والله يريدنا أن نعبده بما هدانا له الرسول محمد صلى الله عليه وسلم .. ولم يطالبنا بما وراء ذلك من الباطنيات والشطحات .. ولا لأحد أن يدعي أنه أعمق عبادة من النبي الكريم على الصلاة والسلام ..

وقد جاءنا عزيزتي رجل في أخريات عمر الأمة يدعي بأنه تدرج في سلم العبادة حتى وصل درجة من الكمال والسمو أهلته لصلاة وصيام وحج غير التي جاء بها النبي الكريم.

وقد هلك وهو مصر على هذا الضلال البعيد .. لا أقول أنه في النار فهذا من علم الغيب لأنه صار إلى ربه إن شاء عذبه وإن شا عفا عنه، ذلك الرجل هو القائم مقام التمجيد لدى البعض (محمود محمد طه) .

ولكن الأمر عقائدي شديد الخطورة .. فلا يصح تمجيد الزنادقة ولا محبتهم .. فقد يقول الإنسان كلمة لا يلقي لها بالاً تهوي في النار 70 خريفاً كما قال النبي صلى الله عليه وسلم .. وقد يكون الكفر كلمة يقولها الإنسان .. هذا هو مربط الفرس وهذا ما يجده الإنسان أمامه مجرد سفره من هذه الدنيا هذا السفر المؤكد الحجز المحجوب التأريخ والتوقيت .

أما كلام بعض مثيري الشفقة من الدهيماء عن تجارة الدين فهو كلام يخرج عن أفق ضيق معتم ..

فالدين فيه التجارة بل أفضل التجارة .. فيه البيع والشراء (إن الله اشترى من المؤمنين أنفسهم وأموالهم .. الآية) .. وفي القرض الحسن (من ذا الذي يقرض قرضاً حسناً فيضاعفه له ... الآية) .. وفيه التجارة بمعناها الأشمل (أؤلئك يرجون تجارة لن تبور)) ..

فليربأ المرء بنفسه عن الإنقياد الأعمى والمجاملات الجوفاء التي قد تهوي في مكان سحيق وإلى مصير مجهول ..

فلنكن قريبونً من الله ذاكرين له كثيراً حتى يسهل علينا النطق بالكلمة الطيبة عند الموت حيث ستكون قلوبنا وشفاهنا حينها حديثة عهد بها فتخرج بعدها الروح سلسلة القياد راضية بمآلها مفتحة لها الأبواب ..

يا أيها السادرون في غيهم حاسبوا أنفسكم الدنيا "ضنبيه رقة" ..

التحية لكل من يستحقا ..

جـاد

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الاخ العزيز بكري ماذا عن استراليا ?

كم تغيظهم الانوار من كثرة ماتعودوا علي الظلام
فديننا نورا ورحمة فلا نعلم من اين لهم بهذه الظلامية القاتمة السوداء
المبخوسين حظا يوم وزعت العقول.(د.منصور خالد)
ويتشدقون باانهم تجار دين حق ا ان لم تستحي فاافعل ماشئت ,
بقايا بني امية القتلة الجهلة الظلاميون قاتلي الصحابة
والصالحين ,ولكن الله متم نوره ولو كره الجاهلون ولتمضي
مسيرة الصلاح والفلاح الي غاياتها المنشودة
لا يعرفون المجادلة بالتي هي احسن مع خصومهم او حتي مع اخوتهم في الدين ,نهج السيخ والترويع والقتل
اي كائنات هذه التي لا تطيق الانوار ولا وجه الاشراق ?
اللهم هم عبادك فااهديهم فانه لا يهدي غيرك وابعث نورك
الوضاح الي عقولهم اولا ثم الي قلوبهم لكي تستوعب حكمتك
ولطفك ورحمتك التي تسع كل شئ
وصلي الله عليه وسلم علي نبينا الكريم الذي نزل رحمة للعالمين ,ياتري هل في قلوبهم رحمة ?ام انها امتلئت حقدا
وجهلا وليس فيها مكانا للمؤدة والرحمة ?
هل في عقولهم مسكة صدقا وع?
دالة وفكر?ام ان عقولهم ملئت
جمودا وانحطاطا وضيق افق? كل الدلائل تشير علي ان سلوكهم
ليس من الدين في شئ ,كل الذي يعرفونه لا يتعدي قشور الدين وليس فيه مكانا للتسامح والفكر الحر ولذلك عندما يعجزون عن فهم وادراك افكارا جديدة ومن صلب الدين الحنيف لا يتورعون في وصف اصحابها بالزندقة والمروق
عن الدين ,اللهم اشفهم جميعا

دقنه السودانوي

أخي جاد.. عذرا.. ليس من حقك أن تطلقك مثل هذه الألقاب.. ولا أسمح لك بهذا.. يبدو أنك ساعي للنقاش.. سعيك مشكور.. حاولت أن أمرر الأمر ذوقاً.. لكن يبدو أنك مُصر.. أعتذر .. لن أخوض معك في هذا

بنت الحسين

مريم بت الحسين يابت الاصول
كيف اخبارك
عزيزي بكري
هنالك مجموعه كبيره من ايوا يودون الشراء
وارجو ان تسمح لي بان ان اتولي المساله هنا بالانابة عنك عشان تكون الرساله واحده وتقل تكاليف الارسال لصالحكم
نريد لهذه المعرفه ان تنتشر
ونريد للوعي ان يزداد
وان يصاب الجهل بضمور العضلات
فياتي للدنيا من الخير الكثير