إتكاءة تحاورية مع الدكتور عبدالوهاب الافندى شارك فيها بعض بورداب الدوحة صور وتفاصيل

يزور الدوحة هذه الايام الكتور عبدالوهاب الافندى
مشاركا في ندوة مركز الجزيرة للدراسات عن الاسلام السياسى
بجانب عبدالوهاب هناك العديد من الشخصيات الاسلامة والضد اسلامية
من الغرب والشرق بالاضافة لمنظرى الحركات الاسلامية مثل القنوشى عباس
مدنى وغيرهم وعلى هامش الندوة التى اشرف على خدمات الترجمة الفورية لها
التقيت الدكتور عبدالوهاب ودعوته لجلسة تحاورية بمنزلى فقد شرفنى بجانب
بعض الاصدقاء البورداب . ولى عودة حول ندوة مركز الجزيرة والاتكاءة

معتز القريش تعال جيب الصور خربت علينا الجلسة اكان عارف ما كنت عزمتك

شكرى وتقدير الخاص للاعزاء والترتيب حسب الوصول
عمر بوب
خليل
تمساح
محمد عبدالرحمن
حسن طه
معتز القريش
الغوس
النعيم المهدى
ود رملية

ود الأمير .... سلام ..

ياخي والله مسختو علينا الغربة ... كل يوم معاكم في الدوحة قامة ..
شرحبيل ود الرضي وكمان الأفندي ...
..
مجموعة الأفندي / الكرونكي / الخطيب ...وغيرهم .. - في إعتقادي - أخطر محور في الإسلاميين (كانوا ومازالوا) ...
...
قرأت له العديد .. منذ كتاباته في الصحافة اللبنانية - الحوادث على ما أظن - منذ فترة طويلة ...
ثم كتابه الشهير في منتصف النصف الثاني في التسعينيات - الثورة والإصلاح السياسي - .. وكان من أوائل الإسلاميين
المنتقدين لما يحدث في ذاك الوقت ... وماتلاه من معارك في هذا الكتاب بين المرحوم / محمدد طه محمد أحمد ..وكمال المحامي ...
..
أتمنى أن يمدني أي شخص بـ Soft Copy لهذا الكتاب ...

..

بدر الدين الأمير يواصل السقوط في مستنقع النفاق السياسي ... .. قبض متلبسا (صور)

التحايا ...

هل يمكن ان يتفضل الامير ومن اي ممن حضر تلك "الاتكاءة" ان بلقي ضوء علي "المحاور "....؟؟ هل لوجود الافندي علاقة باتفاقية الامس او الحضور المكثف لبعض من رفاق الامس (لبحكومةوالمؤتمر الوطني وخليل) ؟؟؟

مودتي

Quote: قرأت له العديد .. منذ كتاباته في الصحافة اللبنانية - الحوادث على ما أظن - منذ فترة طويلة ... ثم كتابه الشهير في منتصف النصف الثاني في التسعينيات - الثورة والإصلاح السياسي - .. وكان من أوائل الإسلاميين المنتقدين لما يحدث في ذاك الوقت ... وماتلاه من معارك في هذا الكتاب بين المرحوم / محمد طه محمد أحمد ..وكمال المحامي ...

حاتم
لك التقدير
الافندى بعتير نفسه ناقد للاسلاموين من اجل المصلحة وتعديل المسار
والاسلاموين بعتبرو الافندى الخصم والعدو ولدى الرجل استعداد كبير لقول
وكشف كل المستور عن الاسلاموين وخبثهم ونفاقهم وتجارتهم بالدين والتدين

Quote: هل يمكن ان يتفضل الامير ومن اي ممن حضر تلك "الاتكاءة" ان بلقي ضوء علي "المحاور "....؟؟ هل لوجود الافندي علاقة باتفاقية الامس او الحضور المكثف لبعض من رفاق الامس (لبحكومةوالمؤتمر الوطني وخليل) ؟؟؟

ابوبكر ياكُبارة
كيف انك
ياسيدى انتهت للتو فعاليات منتدى مركز الجزيرة للدراسات
بس اخد نفس واجيك بجانب من تفاصيلها الاتكاءة كانت عامرة
بالاعزاء ومحاوراتهم للافندى كما كان الافندى كريما في كشف
المستور على فكرة الافندى ليس له علاقة بمحاورات الدوحة
واتفاقياتها بل هو مصنف خصم وعدو شرس للكيزان والمؤتمر
الوطنى

ياعزيزي الامير

Quote: واتفاقياتها بل هو مصنف خصم وعدو شرس للكيزان والمؤتمر الوطنى

لا اظن ان الافندي قد غير ثوابته والتي جعلته احد اقوي اصوات الانقاذ في قمة تعسفها لتتمكن ...ان تختلف المصالح بين لاعبيين في ملعب واحد فهذا متاح ويصل احيانا الي حمل السلاح .. الم يكن خليل اتفاقية الامس عدوا شرسا للمؤتمر الوطني واتي بجيشه قاطعا مئات الاميال الي العاصمة.. هل تغيرت ثوابته ام انها المصالح ؟؟؟؟ انه "غسيل الاحوال" كما يقول سماها قريبي البطل ....

قبل ان يجلس دكتور الافندي وياخد نفسه بادرته بسوال


لماذا قلت تركنا الانقاذ لانها تعاملت معنا بفقه غنائم احد

فقال انه يقصد الغنائم

وقلت له لماذا قلت حد يزور الخرطوم وما يزور دكتور ترابي

فضحك ولم يجب وللحديث بقية

ياابو الخل

Quote: لماذا قلت تركنا الانقاذ لانها تعاملت معنا بفقه غنائم احد

وكانه لم يكن يعرف ذلك حين قبل ان يكون ملحقا علاميا في لندن للانقاذ في اكثر فتراتها هيجانا وظلما من اجل التمكيين .. وهنا انقل ما وجدته بقلمه في احد المنتديات الاسفيرية :

Quote: توضيحات علي تساؤلات: لماذا نختلف مع الحكم في السودان؟ د. عبدالوهاب الأفندي 01/07/2008 http://www.brbrnet.net/vb/showthread.php?p=694255 في كانون الاول (ديسمبر) من عام 1989 (وتحديداً في السادس عشر من ذلك الشهر) سافرت إلي الخرطوم للمرة الثانية فقط منذ أن استقر بي المقام للعمل والدراسة في لندن في صيف عام 1982. أذكر هذا التاريخ جيداً لأنني سافرت في مساء نفس يوم حفل التخرج لشهادة الدكتوراه في جامعة ريدينغ، ولهذا فقد كان اليوم مزدحماً بصورة غير عادية. توقفنا بجدة حيث مكثنا هناك بضعة أيام لأداء العمرة قبل الوصول إلي الخرطوم حيث كان أول عمل قمت به بعد السلام علي الأهل الذهاب للقاء الأخ علي عثمان محمد طه في منزله القديم بضاحية الرياض في الخرطوم، حيث تأكدت لأول مرة بصورة جازمة أن الحركة الإسلامية كانت وراء انقلاب الثلاثين من حزيران (يونيو). وقد سمح لنا (كان بصحبتي الأخ د. حسن مكي) بزيارة الشيخ حسن الترابي الذي كان رسمياً رهن الاعتقال المنزلي في المنشية. (وقد أعطينا الانطباع عندها أننا كنا أول مدنيين يسمح لهم بزيارة الشيخ في منزله منذ إطلاق سراحه في وقت سابق من ذلك الشهر). كنت مهتماً في الحوارات التي دارت في اللقاءين باستطلاع ملامح الاستراتيجية طويلة المدي للحركة والحكم، لأنني كنت أدرك تماماً أن الانقلاب كان أزمة للحركة أكثر منه فرصة، ولهذا كنت حريصاً علي معرفة استراتيجية الخروج من هذا المأزق. الشيخ الترابي كان صريحاً معنا (أو هكذا اعتقدنا) حيث قال إنه مايزال يستجمع أفكاره بعد فترة السجن الطويل، ويجتهد في الإطلاع علي الملفات ودراسة التطورات التي وقعت خلال فترة سجنه. أما الأخ علي عثمان فلم يشأ أن يجيب. عندها تطوعت بطرح اقتراحي الخاص بـ استراتيجية المخرج ، ويتلخص في إعلان فترة انتقالية مدتها خمس سنوات تتم بعدها انتخابات جديدة تعيد الأمور إلي نصابها. وكان تعليلي لذلك هو أن الجميع كان يعرف أن البلاد تواجه أزمة عميقة بسبب الحرب الأهلية والاقتصاد المتدهور وانسداد الأفق السياسي. ولهذا فإن حكم السودان في تلك الفترة لم يكن مغرياً لأي من القوي السياسية التي ستتعاون مع أي جهة تجتهد لإخراج البلاد من مآزقها، خاصة الحرب الأهلية. ولكن هذه القوي تريد أن تحتفظ بحقها في العودة إلي الحكم حالما تتجاوز البلاد هذه المآزق. وعليه فإن الأفضل لأهل الحكم أن يضمنوا تعاون القوي السياسية الأخري خلال هذه الفترة، لأنه إذا فهم أن الحركة تريد أن تستأثر بالحكم إلي ما لانهاية، فإن الجميع سيحاربونها، مما يجعل من الصعب عليها أن تحقق أي إنجازات ذات معني. كنت قد لخصت رؤيتي هذه سلفاً في عدة مقالات نشرت في الحياة و القدس العربي ، بدأ أحد هذه المقالات (نشر في الحياة بتاريخ 30 آب/ أغسطس 1989) بالقول: من طرائف الوضع السياسي في السودان أنه ما سقط نظام حكم إلا واستقبل سقوطه باستبشار عام، ثم لا يلبث هذا الاستبشار أن يتحول علي تحسر علي النظام الذي مضي . وقد علل المقال هذه الأزمة السياسية المزمنة بسببين، أولهما ضعف الدولة بسبب قلة مواردها في مقابل قوة العصبيات المحلية والإقليمية والقبلية والعائلية. أما الثاني فهو تشرذم النخب الحاكمة علي أسس لا منهجية فيها، وفي الوقت نفسه رفض الشراذم المتحاربة قبول منطق التعددية السياسية . انتقد المقال كذلك استراتيجية المعارضة اليسارية التي كانت تسعي إلي إسقاط الحكم العسكري واستبداله بنظام انتقالي يستبعد الإسلاميين والأحزاب الطائفية، وجاء فيه تعليقاً علي حوار دار بيني وأحد مؤيدي هذه الاستراتيجية: خرجت من هذا الحوار بأن لا مستقبل للديمقراطية في السودان إذا كانت الطبقة التي تسمي نفسها بالمستنيرة لا تؤمن بالخيار الديمقراطي كأساس مبدئي. ولكننا نعلم في نفس الوقت أن لا مستقبل للسودان إلا في ظل الديمقراطية، فأين المخرج من هذه المعضلة . المقترح كان بالاتفاق علي برنامج أدني لإعادة بناء الوطن سياسياً واقتصادياً واجتماعياً في ظل إجماع ساد وقتها علي فترة انتقالية مدتها نحو خمس سنوات تحكم خلالها البلاد سلطة مركزية قوية تركز جهدها علي استنفار طاقات الجماهير للبناء والتعمير وخلق إطار بناء للحوار الوطني . وفي هذا الصدد أشاد المقال بجهود الحكومة الجديدة لمحاربة الفساد وإنهاء الصراعات القبلية باعتبارها خطوات في الاتجاه الصحيح. وأضاف: وفي هذا الإطار يجيء الصلح بين القبائل المتحاربة في دارفور كإشارة مهمة، فهو يكشف أن الوضع غير المستقر في المركز كان سبباً مهماً في إذكاء الصراعات القبلية وغيرها في الأطراف . وخلص المقال إلي القول: يبقي الخيار الأساسي إذن هو أن تطرح الحكومة برنامجاً يبني علي نقاط الإجماع التي توحد السودانيين، والتي تتمثل في الحرية والكرامة لجميع المواطنين، والإقبال علي وطن يكون للجميع، والعدل ثم العدل. ذلك أن العدل هو أساس الاستقرار. ولا تقوم الثورات وحركات التمرد إلا من خلال الشعور بالظلم . ودعا المقال إلي توسيع قاعدة الحكم عن طريق التركيز علي القيم والبرامج التي توحد، وعن طريق إطلاق المزيد من الحريات للمواطنين للتعبير والمشاركة في البناء.. وأهم من ذلك كله، لا بد من وضع خطة واضحة المعالم للفترة الانتقالية تسمح للجميع بالمشاركة في بناء وطن للجميع، وتطمئن الكل إلي قرب عودة الديمقراطية وفق برنامج محدد. استمع الإخوة بصبر إلي هذا الطرح الذي تقدمت به، ولكنني لم أتلق أي رد إيجابي أو سلبي قبل عودتي إلي مقر عملي في لندن، حيث انشغلت بأمور أخري. فقد كنت التحقت، إضافة إلي عملي المستمر في وكالة الصحافة الإسلامية، بكلية سانت أنتوني في أكسفورد كباحث مشارك، حيث عكفت علي إعداد ونشر خمسة أعمال أكاديمية ذلك العام. كان أول هذه الأعمال مقالة تقارن بين رؤيتين في الحركة الإسلامية الحديثة، الأولي رؤية ذات طابع دوغمائي ميزت طرح مفكرين مثل المودودي وسيد قطب، والثانية ذات طابع براغماتي ميزت طرح الحركات الإسلامية في السودان وتونس. أما العمل الثاني فكان إعداد رسالة الدكتوراه عن الحركة الإسلامية في السودان للنشر، حيث صدرت الدراسة في كتاب بعنوان ثورة الترابي . أما العمل الثالث فكان حاشية علي هذه الدراسة صدر في المجلة الدولية لدراسات الشرق الأوسط في الولايات المتحدة بعنوان دراسة حركتي: العلوم الاجتماعية بدون خواء أخلاقي . أما العمل الرابع فكان الكتاب المشهور بعنوان من يحتاج الدولة الإسلامية؟ . وأخيراً كانت هناك مقالة في دورية أفريكان أفيرز بعنوان: اكتشاف الجنوب: معضلات سودانية للإسلام في افريقيا اشتملت علي تناول نقدي لموقف الحركة الإسلامية من قضية الجنوب عطفاً علي نقد مماثل ورد في دراسة الدكتوراه المشار إليها. الإشارة التفصيلية إلي هذه الأعمال ليست مجرد استطراد، بل لها أهمية ستتضح لاحقاً. في أثناء انشغالي بهذه الأمور وانشغالات عائلية أخري، تلقيت اتصالاً هاتفياً من الأخ الصديق الصادق الفقيه الذي كان قد تولي منصب المستشار الصحافي لرئيس الجمهورية. وكان الصادق قد مر بلندن في طريق عودته إلي الخرطوم بعد أن تم استدعاؤه مثل كثيرين آخرين لدعم النظام الجديد. وقد قضينا بضعة أيام نتداول في الأمور. ولا أفشي سراً حين أقول أن هناك اتفاقاً كبيراً بيني وبين الصادق في وجهات النظر، وكان علي اتصال دائم معي بعد عودته إلي الخرطوم حيث كان يطلعني علي خفايا ما كان يدور في كواليس النظام الجديد. في هذه المكالمة أبلغني الأخ الصاق بأن قراراً رئاسياً قد صدر بتعييني ملحقاً إعلامياً في سفارة السودان في لندن. كان هذا في نيسان ( أبريل) من عام 1990 علي ما أذكر، وخلال يوم أو يومين وصلني بالفعل نص القرار بالفاكس. وقد خلق هذا الوضع إشكالات كبري علي أكثر من مستوي. أول هذه الإشكالات كانت تتعلق بالتزامي تجاه وكالة الصحافة الإسلامية حيث كنت أتولي الإشراف علي أهم مجلة تصدرها الدار كما كنا بصدد إصدار مجلة أخري كنت أيضاً رئيس تحريرها المعين. من جهة أخري كانت هناك طبيعة المنصب الذي اعتبره بعض الأصدقاء يمثل إهانة لشخصي وإساءة استخدام لقدراتي ومؤهلاتي. كان هناك موقف الأسرة، وخاصة زوجتي إيمان التي كان لها موقف نقدي من ممارسات الحركة الإسلامية، وعارضت بشدة القبول بالمنصب. كان هناك فوق ذلك وقبله اهتماماتي الشخصية وما كنت أراه من أولوية العمل الفكري الأكاديمي الذي كان سبب وجودي في بريطانيا في الأساس. فقد كنت اتخذت قراراً بعد تخرجي من الجامعة في عام 1980 بقبول عرض تلقيته من جامعة الخرطوم للعمل كمساعد تدريس في قسم الفلسفة، مما كان يعني التخلي عن وظيفة في شركة طيران خاصة والقبول بمرتب هو أقل من ثلث مرتبي كطيار. ورغم ذلك فإن شركة الطيران لم توافق، مما فرض علي الاستقالة والحضور لبريطانيا للعمل والدراسة علي نفقتي الخاصة. ولم يكن الجمع بين وظيفة في المجال الإعلامي والدراسة الأكاديمية، مع رعاية أسرة صغيرة، بالأمر اليسير. ولهذا كان الانتهاء من الدراسة والتوجه نحو التفرغ للعمل البحثي يمثل بالنسبة لي خاتمة المطاف في رحلة مشوبة بالصعاب، شأن المسافر الذي أراد أن يحط عصا الترحال ويستريح. لهذا كان من المؤلم بالنسبة لي شخصياً أن يفرض علي التخلي عن غاية ضحيت من أجلها وأسرتي بالكثير قرابة عقد من الزمان، ثم الانصراف عنها بعد بلوغها إلي أمور ليست من صلب اهتماماتي. ولهذا كان هواي موافقاً لآراء الأصدقاء وأفراد الأسرة الذين رأوا الابتعاد عن هذا المسار. ولكن الشعور بالواجب كان يملي علي مخالفة الهوي والنصيحة معاً، فقررت بعد تفكر قبول التكليف، ضد الرفض القاطع من زوجتي التي ما تزال تذكرني بعواقب مخالفة نصيحتها إلي اليوم، خاصة كلما أصابتني سهام المنتقدين بسبب ذلك القرار وكنت قد عللت القرار وقتها بأننا قد نذرنا أنفسنا منذ الشباب الباكر لخدمة الإسلام، وإن تحصيل العلم لا بد أن يكون هدفه خدمة الدين والوطن، خاصة في الأوقات التي تواجه فيها الأوطان أزمات وخيارات مصيرية. ولهذا فإن الأولوية تكون للواجب فوق الخيارات الشخصية، حتي وإن كانت تلك الخيارات نفسها تضع الواجب، خاصة الواجب الديني، في مقدمة الاهتمامات. وقد لخصت هذه الرؤية في مقدمة كتابي الثورة والإصلاح السياسي ، حين قلت إنه حين تتعرض سفينة للغرق، فإن كل ركابها لا بد أن يتحولوا إلي ملاحين همهم إنقاذها، ولا يكون هناك مسافرون وطباخون ومضيفون وغير ذلك من التخصصات. وقد كان السودان وقتها (ولا يزال إذا صدقنا الوزير باغان أموم وكثيرون غيره) سفينة تواجه خطر الغرق.

ما وضعت تحته خط يوضح ان الافندي تاكد من "كذب" الانقاذ حين اشاع قادتها بان انقلابهم لا علاقة له بالجبهة الاسلامية ؟؟؟ وانه كان متاكدا من ان الذي جري (الانقلاب) "كان ازمة للحركة وليس فرصة " ..
ثم ان ما قدمه من برنامج لم يقابل باي رد ايجابي او سلبي ؟؟ فكيف قبل ان يضحي باعماله وانجازاته ليكون في وظيفة "ملحق اعلامي" وهو "المنصب الذي اعتبره بعض الأصدقاء يمثل إهانة لشخصي وإساءة استخدام لقدراتي ومؤهلاتي" ورغم ما ذكره كثيرا اعلاه فانه قبل "التكليف" .........!!

ود الامير
سلام



مشاغلة .... تقاطع حميد والصادق الرضي وتتكي مع عبد الوهاب الافندي

قصصك عينة يا امير

Quote: مشاغلة .... تقاطع حميد والصادق الرضي وتتكي مع عبد الوهاب الافندي قصصك عينة يا امير

ود الجمام
هناك قاطعت المنظمين وسوء التنظيم وهنا اتكى مع المقاطع لتنظيم (القتلة)
وقد كان منهم وفيهم

Quote: قبل ان يجلس دكتور الافندي وياخد نفسه بادرته بسوال

خليل الجمال
ياريت تكلمنا عن إجابة دكتور الافندى على سؤالك
هل الانشقاق بين الكيزان حقيقى ام كذبة تكتيكية ؟
وسؤالك الاخر لماذا الكيزان ناس مكروهين ؟
وسؤالك الثالث عن قول الترابى ان على عثمان سرق اموال
الجبهة الاسلامية حين سلمها له وهو ذاهب للسجن الاكذوبة ؟
اما الحكاية التى حكاها الافندى عن كيف تحول على عثمان محمد طه
من ساكن بالاجار لصاحب قصر منيف بالرياض خليها لاخوك

Quote: اما الحكاية التى حكاها الافندى عن كيف تحول على عثمان محمد طه من ساكن بالاجار لصاحب قصر منيف بالرياض خليها لاخوك

حكى الافندى ان على عثمان محمد طه في بدء عهد الانقاذ كان ساكن
في منزل بالاجار وكان متقشف لدرجة ان الافطار بمنزله صحن فول حاف
ومن ثم إشترى على بيت متواضع وبعده اورسل لعلى من يشترى منه
ذلك البيت المتواضع بمبلغ 700.000 سبعمائة الف دولار وبذلك الثمن
اشترى على منزله الحالى بالرياض وبعده اشترى على قطعة بجواره منزله
بمايفوق 650.000 الف دولار وضمها لمنزله

Quote: حكى الافندى ان على عثمان محمد طه في بدء عهد الانقاذ كان ساكن في منزل بالاجار

دي اكيد لانو كان مستاجر بيت لواحد اعرفه (رحمه الله)....

يالامير .. اها ما قال ليكم انو من غير المنطق ان يتنازل الاسلام السياسي الهو احد منظريه عن اول حكومة لهم استمرت اطول فترة في الحكم (21 سنة )...؟؟؟؟اختلافات مصالح بين اطرافها حتي ولو وصلت اشد مراحل عنفها( كما فعل خليل مثلا) لا تعني ان هذه الاطراف لا تلتقي او تجبر علي ان تلتقي بواسطة اخوانهم الكبارBog Brothers?? هل كان تواجد هذا المؤتمر في ذات اليوم وفي نفس الفندق (والذي اخرجت منه كل الحركات الدارفوريةعدا جماعة خليل الي فندق موفينيك ) حيث ينعقد حفل توقيع الاتفاق بين فصيليين من الاسلام السياسي صدفة ؟؟؟؟؟

Quote: ؟؟؟؟اختلافات مصالح بين اطرافها حتي ولو وصلت اشد مراحل عنفها( كما فعل خليل مثلا) لا تعني ان هذه الاطراف لا تلتقي او تجبر علي ان تلتقي بواسطة اخوانهم الكبارBig Brothers

....Or the God Fathers of the Gang,,,

يا أخوانا إنتو ما بتشبعوا من حوارات الإسلاميين التى يحاولون دائما إغراق إخوتهم وإنقاذ أنفسهم!!!
ومن من هؤلاء الناس صمد شريفا عفيفا أمام إغراءآت الأموال الضخمة التى تدفقت عليهم!! كلهم من أصغرهم
إلى اكبرهم إستباحوا أموال الشعب السودانى بحجة أنهم من يحكمون (والزارعم غير الله اليجى يقلعم)!!!!
إقتسموا ثروات البلاد ورموا الفتات لتوابعهم وأفقروا دولة غنية وملفات الفساد هذه هى أكثر الملفات
التى ترجفهم,,

قانون من أين لك هذا إذا طبق عليهم سوف نحتاج إلى سجون دول مجاورة,, والخط الفارق بين الحلال والحرام
فى أموال الدولة تم إلغاءه منذ الأيام الأولى,,

يعنى جات على بيت على عثمان أبو 700 ألف دولار دا!!!

تحياتى,,

يابدر

سلام يامدير

Quote: حكى الافندى ان على عثمان محمد طه في بدء عهد الانقاذ كان ساكن في منزل بالاجار وكان متقشف لدرجة ان الافطار بمنزله صحن فول حاف ومن ثم إشترى على بيت متواضع وبعده اورسل لعلى من يشترى منه ذلك البيت المتواضع بمبلغ 700.000 سبعمائة الف دولار وبذلك الثمن اشترى على منزله الحالى بالرياض وبعده اشترى على قطعة بجواره منزله بمايفوق 650.000 الف دولار وضمها لمنزله

يعني زولك ده اسلامي كيف وهو يفضح اخوانه.....؟

بالله عليك قول ليهو :

من ستر مسلما في الدنيا

ستره الله يوم القيامة

Quote: من ستر مسلما في الدنيا

ستر في عينك وفي اسلام الكيزان

تحياتي يابدر ... بوست شمار تقيل ...ومهم ... فعلا أهم من من الحفل التاني .. عريبي نجيض
آها عارفينك مشغول بس وين باقي الحضور...
فوق ..
وفي الإنتظار

سلام يا بدر
بوست جيّد ومتابعين
تعليق بسيط حول مفهوم الفساد واستغلال السلطات ليس بالضرورة ان يظهر فى شكل كسب مالى غير مشروع كما هو الحال مع على عثمان و(بيته) الانيق الذى حصل عليه طبعا دون وجه حق من مال دافع الضرائب السودانى الذى لا حول له ولا قوة..
لكن استغلال السلطة فى ظاهرة الصعود الطبقى هى مرحلة تالية
الظاهرة التى لا تجد نقدا ةتفهما كافيا فى السودان والمنطقة هى ظاهرة الاخطر التى تمهد الى الفساد المالى او فساد الذمة
فمن المعروف ان الانسان بطبعه مخلوق يتعطش للقوة والسيطرة ولذلك تجد التبرير لظاهرة انجذاب المتعلمين الى المؤسسات السياسيةالشموليةوالقوات المسلحة لانها تتيح ذلك ..
ابراهيم شمس الدين ليس بالضرورة ان يكون له (كسب ما غير مشروع) فهو متعطش للقوة بشكل غير عادى ويسىء استخدامها ، انه يستمتع بالتحكم فى حياة الاخرين واذلالهم .. الانقاذ تعج بمثل هذه العناصر واخرهم نافع على سبيل المثال وليس الحصر
جمال عبد الناصر كانت له انجازات تجاه العدالة الاجتماعية (الاصلاح الزراعى مثلا) ولكن هذا لا ينفى استغلاله للقوة وتعطشه لها ولعل السجون فى تلك الفترة كانت تخفى (اهوال يشيب لها الشعر) وما ظهر منها كان قمة جبل الجليد فقط..
الظلم والاستغلال اسبابه ليست مصالح طبقية مادية فقط ، يجب ان ننتبه الا ان احطره على الاطلاق هو الجانب النفسى ولعل فى هذا الجانب وحده تكمن اسباب فشل تجارب الجزب الواحد رغم الشعارات العظيمة التى كانت ترفعها ولعل تجربة الكتلة الاشتراكية الغابرة وتجارب حركات التحرر الوطنى وعلى رأسها تحربة جبهة التحرير الجزائرية ، وينى مانديلا وغيرها توضح ما قصدته

Quote: آها عارفينك مشغول بس وين باقي الحضور...

الشفيع
كيف انك
الجماعة قديكونو حتى الآن ممحنين في كمية الفت الفتاهو الافندى
والله لوعرفت كيف نشأت فكرة المؤتمر الوطنى من قبل الترابى
وكيف الثورة تحولت من رسالية لدنيوية (وكل شىء للحساب في البنك)
لضحكت وبكيت على السودان وعلى كونك سودانى وفعلا (من اين أتى هولاء الناس بل من هم هولاء )



تنهدات: الكلام للدكتور عبدالوهاب الافندى
(الحركات الاسلامية حين تصل للحكم تصبح غير اسلامية)

يامدير

Quote: معتز القريش تعال جيب الصور خربت علينا الجلسة اكان عارف ما كنت عزمتك

انت ابصلعة شال العدة ولا شنو......؟

اصلو مقروش الطاري ده مابغيب بالساهل كده.....!!!!!

الاخوة بورداب الدوحة
تحية

عندما رأيت العنوان
دخلت
لأجد محاورة ونقاش هادف مع دكتور الافندي
وقد عرفته ببربر الثانوية وكان حينها عقلية اكبر من حجم طلاب الثانويات
ثم عرفناه
حتي وصل محاضرا ببلاد الانجليز
لهذا فقد انتظرت محاوراتكم ونقاشكم الهادف معه
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
معقول
سألتموه عن منزل علي عثمان
؟؟؟؟؟؟
اول مره اعرف انو علي عثمان يملك منزلا غاليا
!!!!

كنت اعرف ان محمدعثمان المرغني يملك دارا تسمي الجنينه بشارع النيل
والصادق المهدي يملك منزلا يسمي السرايا بشارع النيل بام درمان

!!!!!

نريد الاتكاءة التحاورية

صباحو يا بدر

طبعا سوالي لدكتور الافندي هل انشقاق الاسلاميين حقيقي

ام تكتيكي لتخفيف الضغط علي الحكومة بابعاد دكتور ترابي

فاجاب

بانه انشقاق من اسواء ما يكون

فيها مرارات وتشريد وقتل

وقد قتلو احمد علي البشير امام ابنائه

لماذا ابتعدت يا دكتور الافندي

فاجاب

بانه ومعه عبدالله بدري والطيب زين العابدين واخرون اقترحو

ان تكون هناك فترة انتقالية لمدة خمسة سنوات يشترك فيها كل الاحزاب في حكم السودان وبعدها تقوم انتخابات حرة

ولكن ضرب بكلامه عرض الحائط وبعدها كتب كتابا هاجم فيه الحكومة فشتم في صحف الحكومة ومجالسها

فغادر خارج السرب

الجماعة قديكونو حتى الآن ممحنين في كمية الفت الفتاهو الافندى

ليه ما صورتوها فيديو?
و وثقتوا هذا الفت المبين?


سودانيون يا رسول الله

ياالامير

Quote: تنهدات: الكلام للدكتور عبدالوهاب الافندى (الحركات الاسلامية حين تصل للحكم تصبح غير اسلامية)

غريبة!!! طيب الافندي حضر اجتماع الدوحة "الاسلام السياسي" مع مندوب "المؤتمر الوطني " كيف طالما ان المؤتمر الوطني ممثل الحركة الاسلامية وصلت الحكم وما زالت ؟؟؟؟

سالنا الافندي

هل لم تحسن الانقاذ اختيار القادات لذا كان التردي

فاجاب

بانها اوكلت العمل التنفيذي لي ناس امنيين

ناس بنتفذ بس ما بتناقش زي ناس كمال عبد اللطيف واخرون

Quote: ولكن ضرب بكلامه عرض الحائط وبعدها كتب كتابا هاجم فيه الحكومة فشتم في صحف الحكومة ومجالسها

نشهد بذلك ....
تم شتمه ومهاجمته بشده ...
وتم تشبيهه بـ فئران السفن الغارقة ..
وكانت الحملة بقيادة المرحوم / محمد طه ...
ووقف أ/ أخمد كمال الدين المحامي - منافحاً.. ومسانداً له ...
..
..
الأفندي يحمل الكثير .. من الأسرار والخبايا ..

..

Quote: يجب ان ننتبه الا ان احطره على الاطلاق هو الجانب النفسى

كم أنت عميق يا أيمن الطيب فقد أوجزت الفكر الذي سادنا 20 سنة فأبنت..
المحيرني الناس ديل كلهم من أسر بسيطة من أصقاع السودان تعلموا وسافروا وحضروا على حساب الشعب فكيف لهم أن يذيقوه هذا العذاب..
رفع يد عن الصحة والتعليم وجعلهما دولة بين الأغنياء وارهاق بالرسوم والجبايات وفساد مالي واخلاقي ما أنزل الله به من سلطان يراه كل من يمشي على الأرض فالسودان دولة لا تعرف الأسرار والنعمة ما بتدسى..
والله حاجة تحير وهل هناك عاقل يصوت لهم؟؟؟
لماذا يعادي هولاء الشعب ويتعاملون معه بهه القسوة؟؟؟.. العنصر النفسي لا يخرج من التحليل..
احتراماتي

Quote: والخط الفارق بين الحلال والحرام فى أموال الدولة تم إلغاءه منذ الأيام الأولى,,

وانت الصادق يا ايمن
بل هو منذ خلافة عثمان وعبر تاريخ الدولة الدينية

لم تكن اتكاءة تحاورية أبدا
بل كان استنطاق لشخص غير محايد
وفي غياب المتهم ...

Quote: وفي غياب المتهم ...

مقروش الطارى
انت بكرى لسا ما فنشك
ما تخاف اسئلتك وتهكمك على دكتور الافندى
وصاحب الدار الدقس وعزمك جاينها ما نحن
في الاصل ناس (حق)

Quote: مقروش الطارى انت بكرى لسا ما فنشك ما تخاف اسئلتك وتهكمك على دكتور الافندى وصاحب الدار الدقس وعزمك جاينها ما نحن في الاصل ناس (حق)

عفوا يا مدير لم يكن ذلك تهكما
سألته (7) أسئلة ولم يجب إلا على (2)
ولم تكن اجاباته موفقة

وانا بجيك تاني

يامدير

سلام

Quote: ما تخاف اسئلتك وتهكمك على دكتور الافندى وصاحب الدار الدقس وعزمك جاينها ما نحن في الاصل ناس (حق)

رشوا....رشاه بكري اليفرتك فهمو....!!!!

Quote: غريبة!!! طيب الافندي حضر اجتماع الدوحة "الاسلام السياسي" مع مندوب "المؤتمر الوطني " كيف طالما ان المؤتمر الوطني ممثل الحركة الاسلامية وصلت الحكم وما زالت ؟؟؟؟

ابوبكر ياكُبارة
ندوة مركز الجزيرة للدراسات كان معد ومخطط لها قبل اتفاق الدوحة الاطارى القام (بروس)
وكان مطلوب من الافندى التحدث عن الحركات الاسلامية الوصلت للحكم وفي مقابل الافندى كان هناك
الدكتور غازى صلاح الدين الذى اعتذر في اخر لحظة المدهش اكثر ياابوبكر على الاقل بنسبة لي
في استراحة تناول القهوة كان هناك صديق صحفي شيوعى وكان راشد الغنوشى وكان عبدالوهاب الافندى
قال ذالك الشيوعى للغنوشى نحن في جريدة الميدان وفي زمن الديمقراطية كنا نحتفى بمقولاتك ورؤاك
وننشرها على صفحات (الميدان) معتبرا ان الغنوشى اسلامى تقدمى

Quote: الظاهرة التى لا تجد نقدا ةتفهما كافيا فى السودان والمنطقة هى ظاهرة الاخطر التى تمهد الى الفساد المالى او فساد الذمة فمن المعروف ان الانسان بطبعه مخلوق يتعطش للقوة والسيطرة ولذلك تجد التبرير لظاهرة انجذاب المتعلمين الى المؤسسات السياسيةالشموليةوالقوات المسلحة لانها تتيح ذلك ..

الزميل العزيز طلعت
المدهش والغريب اكثر كما في مؤلفات الافندى والمحبوب عبدالسلام
وحورات التعرى التى اجراها زميلنا عضو حركة (حق) عبد الوهاب همت مع دكتور
على الحاج انهم جميعا مستعدين للذهاب لاقصى مافي التعرى من تعرى وفضح الاخر
الزميل كسبا للدنيا والدين لكن على المستوى الفردى الشخصى الانسانى مافي واحد
قال انه غلطان حين دخل منظمومة الدجل الدينى (الجينى)
الشيوعين بطلبو منك نقد ذاتى عشان تفرغ إحتقانك المعرفي والانسانى لكى تعود
حيث بدات الكيزان بحولوك للنصوص المقدسة التى تربيت ونشات عليها وفيها التبرير
والغفران والبدء من جديد انت استغفر وابدأ من جديد


تنهدات: في تقديرى ان المسافة المعرفية الوجودية الاختلافية الاخلاقية بين الكيزان والشيوعين
ليست كبيرة ولكلاهما النصوص جاهزة لقتلك او قتل شخصيتك بس اقدر وافتح خشمك بالمحظور

Quote: كنت مهتماً في الحوارات التي دارت في اللقاءين باستطلاع ملامح الاستراتيجية طويلة المدي للحركة والحكم، لأنني كنت أدرك تماماً أن الانقلاب كان أزمة للحركة أكثر منه فرصة، ولهذا كنت حريصاً علي معرفة استراتيجية الخروج من هذا المأزق. الشيخ الترابي كان صريحاً معنا (أو هكذا اعتقدنا) حيث قال إنه مايزال يستجمع أفكاره بعد فترة السجن الطويل، ويجتهد في الإطلاع علي الملفات ودراسة التطورات التي وقعت خلال فترة سجنه. أما الأخ علي عثمان فلم يشأ أن يجيب.

من الحرص على ( معرفة استراتيجية الخروج من هذا المأزق )
راح الافندي يبحث عن المبرر الشرعي لللانضمام الى ركب المجاهدين.
وعندما عُرض عليه فتات الموائد رغم معارضة زوجته الكريمة ، قبل الافندي
بالبسيط في إنتظار المزيد.

Quote: وكنت قد عللت القرار وقتها بأننا قد نذرنا أنفسنا منذ الشباب الباكر لخدمة الإسلام، وإن تحصيل العلم لا بد أن يكون هدفه خدمة الدين والوطن، خاصة في الأوقات التي تواجه فيها الأوطان أزمات وخيارات مصيرية. ولهذا فإن الأولوية تكون للواجب فوق الخيارات الشخصية، حتي وإن كانت تلك الخيارات نفسها تضع الواجب، خاصة الواجب الديني، في مقدمة الاهتمامات. وقد لخصت هذه الرؤية في مقدمة كتابي الثورة والإصلاح السياسي ، حين قلت إنه حين تتعرض سفينة للغرق، فإن كل ركابها لا بد أن يتحولوا إلي ملاحين همهم إنقاذها، ولا يكون هناك مسافرون وطباخون ومضيفون وغير ذلك من التخصصات. وقد كان السودان وقتها (ولا يزال إذا صدقنا الوزير باغان أموم وكثيرون غيره) سفينة تواجه خطر الغرق.

وعندما خرج من المولد بدون حُّّمّص
نفض يده وإستبرأ الى الله وأشهد الانس والجن على ذلك.

......يا جماعة في بلطجة أكتر من ِكدا؟!

Quote: يبقي الخيار الأساسي إذن هو أن تطرح الحكومة برنامجاً يبني علي نقاط الإجماع التي توحد السودانيين، والتي تتمثل في الحرية والكرامة لجميع المواطنين، والإقبال علي وطن يكون للجميع، والعدل ثم العدل. ذلك أن العدل هو أساس الاستقرار. ولا تقوم الثورات وحركات التمرد إلا من خلال الشعور بالظلم

أها ما سألتوا الافندي
عندهم مشروع حضاري تاني
بدون أجهزة أمنية وجبايات وبيوت أشباح والذي مِنّو؟
ولاّ خلاس الفيلم بتاعهم إنتهى لحدي هِنا؟

عمر
--------------------
قصب هياكلهم وعروشهم قصب
في كل مئذنة حاوي ومغتصب
يدعو لاندلس ان حوصرت حلب .

نريد الاتكاءة التحاورية التي وعدت بها يالأمير

Quote: قصب هياكلهم وعروشهم قصب في كل مئذنة حاوي ومغتصب يدعو لاندلس ان حوصرت حلب .

Quote: نريد الاتكاءة التحاورية التي وعدت بها يالأمير

ابراهيم على
كيف انك
ياخوى كل الدهج الدهجنا دا مافيهو إتكاءة

Quote: ليه ما صورتوها فيديو? و وثقتوا هذا الفت المبين

بابا كوستا
خفنا اكان سجلنا زولك يسكت عن الكلام الغير مباح

Quote: وانا بجيك تاني

مقروش الطارى قنصل المؤتمر الوطنى الاسفيرى
انت تجيك الطاوية حبالا

الامير
دي ما اتكاءة
دي غشيوة...

Quote: الامير دي ما اتكاءة دي غشيوة...

ود على
وعلى طارى الغشوة
قلنا للدكتور الافندى هل المؤتمر الوطنى حايفوز في الانتخابات
قال لا ولا حتى بالحد المعقول من التزوير ولكنهم حايايمشو للتزوير
المكشوف المفضوح وهنا حا تحصل مصادمات ودعم حديثة ببعض التحليلات
الجغرافية والسكانية وصراعات كيمان المؤتمر الوطنى وهنا عاجله الاخ
خليل بالقول ان على عثمان قال : بعد عشرين سنة ما حانسلمها بورقة
مقدودة او ورقة ترمى في قد ابتسم الافندى وصوب كلام خليل وقال له
من قال هذا هو دكتور نافع