البشير والشوش 000أو كافور والمتنبى

عشان الوزارة

أبو المسك ووووولخ

ولما بار المسك

لاتشترى العصى من غير عبد ولا ولا ولا لخ

هل هى خاتمة سيئة ام منقلب أكثر من السؤات

كم هى صاحية ثعالب الانقاذ0000

بس ياثعالبنا طلب الشوش سفارة وليس وزارة

ولما جاكم هو موقن ان فيه الكثير من ملامحكم و00000

المتنبى قال

الخيل والليل والبيداء

بعرفو من هو وكمان السيف والرمح والقرطاس والقلم

ومات مقتول فى أول معركة حقيقية على ارض الواقع

اكيد ذلك هو الخيار الاشرف له من شحدت المنصب من الثعالب

عدنا الي الخرطوم يقابلنا البشير الغيث والليث والقرطاس والقلم

شعر الشوش بن بشوش في بلاط امير المؤمنين عمرالبشير وكبير اصحابه الدكتور لام اكول اجاوين

ومن العراق بلد المتنبى كم نهلنا من ابداع محمد مهدى الجواهرى

مات منفيا وهو على مشارف المئة عام لكنه لم يهادن الطاغية صدام

وايضا شاعر الاباريق المهشمة عبدالوهاب البياتى رحل فى منفاه ولم يهادن الطاغية

وكذلك الشاعر الناقد بلند الحيدرى والقائمة طويلة0000


أما قاماتنا الابداعية فى السودان كم هى قاصرة

تبحث عن موقف للطيب صالح من هذا النظام وسحله لكل القيم الانسانية لاتجد غير حزنك

عبدالله على ابراهيم حدث فهو لايعرف الحرج

الشوش لم يمل بعد التشويش والتسول وتمجيد الطاغية والقتله

مصطفى سند وفراج الطيب اول من سوق لهذا النظام

محمد المكى ابراهيم شاعر اكتوبر عمل مع هذا النظام وصار عضوا فى برلمانه

وهو الذى قال جيلى انا انظر ياسيدى جيلك وماجانا من هذا النظام

رحم الله الجواهرى حين قال : المجد أن يحميك مجدك وحده

هل بالامكان وضع مظفر النواب مقابل صلاح أحمد ابراهيم

أو السياب مقابل الفيتورى

أم هى جدلية موت اعظم من الحياة أو حياة اعظم منها الموت /B]

يخرج الصادق المهدى مهتديا

ويعود أكثر ظلاما

يختفى نقد من الامن ويظهر وهو أكثر من آمن

يخرج عبدالعزيز خالد ثائرا ويعود مدجننا

يدخل جون قرن منتصرا ويرحل أكثر انتصارا

ويبقى محمد عثمان المرغنى اكثر ترفا

لك التحيه يابدر ياامير

نعم انك صاحى تماما ارجو ان تجتهد وتتابع ذلك بالتوثيق لكل اولئك الاوغاد

والدعوه للجميع المشاركه في ذلك التوثيق

Quote: يخرج الصادق المهدى مهتديا ويعود أكثر ظلاما يختفى نقد من الامن ويظهر وهو أكثر من آمن يخرج عبدالعزيز خالد ثائرا ويعود مدجننا يدخل جون قرن منتصرا ويرحل أكثر انتصارا ويبقى محمد عثمان المرغنى اكثر ترفا

كل حكم يا الامير.

دينق.

الاعزاء شاذلى و دينق

قيل من قبل : حين تسأل شخص من أنت فانه سوف يقدم لك بطاقته الشخصية او جواز سفره

وحين تسأل شعب من أنت فانه يقدم لك قادته ومبدعيه ومفكريه كوثائق

وتلك هى وثائقنا المعاصرة ياسادتى

الاعزاء شاذلى و دينق

قيل من قبل : حين تسأل شخص من أنت فانه سوف يقدم لك بطاقته الشخصية او جواز سفره

وحين تسأل شعب من أنت فانه يقدم لك قادته ومبدعيه ومفكريه كوثائق

وتلك هى وثائقنا المعاصرة ياسادتى

يقال ان الخمسة اعوام الاولى من نشأة أى شخص هى المكون حقيقى له

هل من باحث لهذا الكود فى قادتنا ومبدعيا ومفكرينا؟

منصور خالد

أثرى المكتبة السياسة النقدية

حوار مع الصفوة

الفجر الكاذب

النخبة وادمان الفشل

قصة بلدين

جنوب السودان فى المخيلة العربية وولخ

أين منصور خالد الآن واين هو من تفاصيل مايحدث ؟

فى يوم ما غنى وردى من كلمات الثائر الراحل الشاعر على عبدالقيوم

أى المشانق لم نزلزل بالثبات وقارها
نحن نحن رفاق الشهداء
0000000000000000000
0000000000000000000


وحديثا تغنى وردى لتطريب أصاحب المشانق الحقيقين صناع الحروب

هل تغيرت المشانق أم تغير البطل المشنوق

ام فى الحزن القديم كنا ننادى بيوت الاشباح والذبح الجماعى وفى رمضان كمان

وقلنا نرحل ذبحاوتهجيرا بيوت اشباح

ثـم سيف الجامعة
هرانا في القاهرة جنس هري..ونهايتو مطرب في حضرة صلاح غوش

ثـم مبارك الفاضل أمين عاع التجمع..نهايتو مساعد للبشير
ثـم فاروق أحـمد آدم امين إعلام التجمع..نهايتو عضو برلـمانى عن الـمؤتـمر ألوطنى.....

ود الشيخ ياملكوم الاشواق

لماذا هولا الموته يرغبون فى الشى ونقيضه ويتخذون الموقف وضده


وهل كان

يوسف كوة

وسليمان ميلاد

وعلى فضل

وفتحى أحمد على

وخالد الكد

ومصطفى سيد احمد

والخاتم عدلان

يحملون نفس الجينات النضالية وضحوا لاجل نفس الوطن

محمد الحسن حسن سالم عمر( حميد)

يامن يشبهك الشعر ويستمد منك العزم

من اين لك الشوف حين قلت الجاى اعتى من اللفات وكان الزمن ديمقراطية

أبكر آدم اسماعيل

الشاعر الروائى طبيب الاسنان الحداد ( الكندى)

وقبل ذلك هو ابن هامش جبال النوبة وكذلك هامش الحاج يوسف

لم يهادن الظلام ولم ينكسر ولم يهاتر ولم يفقد الامل فى الانسان السودانى

( معدن النشأة والتكوين لا بتحول ولابغير)

هل كتب احد فى هذا المنبر

عن الجزولى سعيد أو من هو الجزولى سعيد؟

الشاعر التجانى الحاج موسى أى( مانع المعرفة) او الشخص الذى يؤلمه ان يغادر الاخرين

بشرف0

منع دخول كتاب (ترى من انطق الحجر) وهو عبارة عن لملمة شتات مراسى وذكريات عن

الشاعرالراحل على عبد القيوم صاحب نشيد ( نحن نحن رفاق الشهداء ) ومنع صدور ديوان رائد

تجديد الغنى والتغنى الراحل عمر الطيب الدوش

ومنع ومنع

ومنع و0000

Quote: يخرج الصادق المهدى مهتديا ويعود أكثر ظلاما يختفى نقد من الامن ويظهر وهو أكثر من آمن يخرج عبدالعزيز خالد ثائرا ويعود مدجننا يدخل جون قرنق منتصرا ويرحل أكثر انتصارا ويبقى محمد عثمان المرغنى اكثر ترفا

.. بدر ..
و ما زال الحبل على الجرار ..
سقوط الأقنعة يتبعه سقوط في جب الخزلان .
أقنعة تسقط و تفرد مساحات نصر جديد للطغمة تحرك فيها أقدامها ..
و تدوس .

عماد 000 ياصديق القصى من المسافات والمساحات

وهناك ياسيدى من هم على شاكلة محمد سليمان عبدالرحيم رجل يضر به الزمان وينفع

ومحمد سليمان اجد ان سيرته جسدها قول المتنبى:

(ذو العقل يشقى فى النعيم بعقله

وأخو الجهالة فى الشقاوة ينعم

لا يسلم الشرف الرفيع من الاذى

حتى يراق على جوانبه الدم

والظلم من شيم النفوس فان تجد

ذا عفة فلعلة لا يظلم
من البلية عذل من لايرعوى

عن جهله وخطاب من لا يفهم

ومن العداوة ما ينالك نفعه

ومن الصداقة مايضر ويؤلم

الاخ بدر الدين،

نقلة متقدمة منك فى نقل الحوار.

اخى،

قيل فى بلادنا، اى بلد اسمه السودان:

السيف عند جبانه و المال عند بخيله.

لذا لا تستغرب للذى يدور فى هذا البلد التعس الحظ.

السودان يا اخى ان كان يحكمه غير هؤلاء الاوباش لكان فى مصاف الدول المتقدمة الان، لانه يملك من الموارد المادية و البشرية ما لا تجده حتى فى اكبر الدول مثل امريكا.

انه حقيقة بلد مسكون بالرغم من كل ما جادت به الطبيعة له.

انه يلد جحود اهله و لا يعرفون قدر انفسهم.

ان سالتهم فيما الاحتراب لما وجدت اجابة شافية.

انه الوهم و الوهم و الوهم.......الخ.

نسال الله ان يخلصنا من اجيال الاستعمار التى مازالت تحكم هذا البلد الطيب بعقلية مربيهم.

لاحظ معى يا اخى من هم على سدة الحكم فى السودان الان، و كيف يفكرون؟

انهم ربائب المستعمر، و كفى.


مع تحياتى،

طالب تيه

يا بدر: انت كافورك منو؟
لو كنت في الخرطوم فما ما تريزا في امدرمان و معها مصطفى
تحياتي
مسعوووود!!!!

أخي بدرالدين

الشوش بصق علي تاريخه
وصار منظرا للديكتاتورية
والتي يعرف تماما علي ارضية تستند.

..
الشوش يحاول أن يتقرب زلفي للسلطان
وهو , لابد, قرأ ما قاله الشيخ فرح ودتكتوك:
يا واقف عند باب السرلاطين.. أرفف بنفسك من هم وتحزين,

ومع ذلكــ يحاول, فربما عمود منه يسعد
الحاكم ويجازيه بالوزارة إن فقد السفارة
تحت ضغط الجنوبيينـ,

يشهد الله إنني لم أجد في التاريخ الثقافي أن تحول
الاستاذ الجامعي إلي " مشاء بنميم "
وجينات الفتنة تحوم في عقله
ألغريب يا بدر أن هذا الشوش
صديق الطيب صالح
وكاتم سره
وهو الذي سمسر للاتيان به للخرطوم
مع الصلحي

ومحمد الحسن احمد
وبقية من رجال
السودان
القديم
, والذين كانت زيارتهم " الزفة"
مؤازرة للنظام

ليت الشوش راجع نفسه
وعاد إلي مربع الثقافة
وإغتسل بها من درن النفاق

وتجاه من؟
..إسلاميو الفساد
والتعذيب
والنهب المسلح والمصلح..
وسر في توثيقك يا بدر

أخى طاب تيه

هل هى لعنة القادرين على الكمال؟

مسعود ياشيخى

ياسيدى كافور بتاعى هو الطبرى وتاريخه




همسة: انا فى الدوحة ارجو ارسال رقم هاتف الام تريزا فى أم درمان

ومهاد بدرالدين دخلت الجامعة هذا العام

أخى صلاح شعيب

لعلك أول من أقا مأتم لرحيل الشوش نحو الظلام والظالمين

لكن ياصلاح هل يستوى الذين يعلمون والذين لا يعلمون ؟؟

فضيلى جماع

جســـــــور

لم ينبهم عنده حس المعانى 000

وكل أزمانه حرقة000 بلا خوف أو رتابة

الجزولى سعيد

هل ارخ الذين يؤرخون للذكريات او الاحداث ان صاحب اطول اضراب عن عن الطعام

فى تاريخ السودان حتى هذه اللحظة هو الجزولى سعيد 28 يوم فى سجن بور سودان 1961م

حين حكى لى صديقى الشفيع الجزولى سعيد تفاصيل ذلك الموقف قلت ساخرا الجزولى سعيد

دنقلاوى عوير لو كان من متوهمى العروبة حتى ولو عربى جزيرة لما سمح له بالاضراب عن الطعام

ولو لمدة ساعة0

والجزولى سعيد ياسادتى احد مؤسسى الحزب الشيوعى انجب بنات وابناء لا نعرفهم لانهم ملوك

معرفة وأخلاق ومن شابه اباه ماظلم 0

العزيز الجميل، البدر

قال الغفاري : (الاشتراكي الأول، قبل ديالتيك، البنى الفوقية، معطى للتحتية، والفكر شكل لجدل المادة)، والحركة (غريزة أم)، تدفع غزلان الوجود (للميلاد)، دوما، وللتناقض (بين القديم والجديد)، دوما...والأشياء و(الأحياء)، تحمل بذور (فنائها)، وبقائها أي (ميلادها الثاني)، المتجدد..لجدل لا ينتهي، بين الأشياء.....والأحياء....(بين الأب والأبن)، بين الماضي والغد (في مختبر اللحظة الحاضرة)، بين الرحم والقبر....بين الأنثى والذكر... بين ...وبين.(الغني والفقير)و(القبيح والجميل) و(الحرارة والبرودة).(أيبحث عن مثل بداخله).. أم يجري بالحركة (تلك الحتمية)... ومن يقرر الحتمية، ويصيغها بداخل الذرة... (بعقل ذو حواس مغبرة، بأشياء وأشياء)... أم نتأمل الوجود، المترامي الأطراف (كماركس، وكبوذا، وكبوبر، وكنابليون، و...و....)، إلى أخر فرد بشري سيولد نهاية هذا اليوم..(كي نبلور وعي، لا يقارب الحقيقة)، ولكنه يعطيك منهاج (خاص، بل عكاز، كي نتحسس به الطريق)، كالعميان... كم لغز هذا الوجود، وكم مدهش بحق..

قال هذا الإعرابي، الملخص (لفكرته)، والمتوحد بين (السيرة والسريرة)...
قال:
(لم يترك لي قول الحق صديقا...).... وهذا الخطاب كان موجه، (لأخوته في الدم والروح والعقيدة)..

وقال علي: طرق الحق موحشة،،،
وقال النبي، في المعراج، وهو طريق طويل، ومبذول للجميع (أفي هذا المقام يترك الخليل خليله)..

إرهاصات الوحدة، المقام الوتري... الطرق غير المطروقة..

الانفاس تتقطع، وتستكين النفوس...

ياله من درب وعر، درب الصدق، درب الحق (ففي رحلة فريد الدين العطار)، لم يصل سوى الهدهد (لقد أسرت الواحات أغلب الطيور، فأستكانت بعد الفترة والإرهاق، وظل الهدهد يحدق بعيدا، بعيدا، لم يستكين)..

حقا، كما تقول فدوى طوقان (رحلة صعبة، رحلة جبلية)...
هناك انبياء، تقاعشوا..
هناك رسل، انخافوا، واخلدوا للأرض (فالمهمة صعبة...صعبة..صعبة)..

ولكن الإرادة، البشرية، لا حد لها...
إنه درب طويل..طويل..

الطريق وعر، والنفوس، تضعف، ومحى الليل النهار، ويمحو النهار الليل...

أااااااااه، من تلكم المعاناة، للوصول للحق، للحقيقة، للسعد، للجمال، كتجربة شخصية
كتجربة جماعية... أااااااااه (فلنقف أمام مرآة الذات)، ااااااه...

لا أدري، أخي بدر، ولكنك جعلتني احدق في مرآة ذاتي....

(ماذا فعلت لوطنك، أين أنت، أتحس بهم، أينبض قلبك بالحب، ألهذا خلقت)..

تلكم الأسئلة، تشتعل في أتون داخلي، وكفى!! أنها حرب داخلية، حرب شرسة، بين ضمير، وفعل، بين

سيرة، وسريرة...(حرب لا خداع فيها (فالقاتل والمقتول شخص واحد، كلاهما يعرف الأخر، فلا داعي للإنكار)...

تتساقط الطيور، في طريقهاللشمس..
وتبقى الأصيلة، الأصيلة، الأصيلة..

عبد الغنى يامن تكرمت بالاسرار والاشرار

لك الحب مجزولا بعمق معرفتك


ياصديقى قيل من قبل :


الحقيقة هى أن نكون مع الذين يتألمون 0

وهى أن نبكى مع الذين ينتحبون 0

وأن نجد فرحنا فى تخفيف الألم0

وفى الامتناع عن الغناء والضحك حين يبكى الآخرون 0

وأن نفتح أعيننا على بؤس البائسين، فنعمل لتخفيفه باخلاص،

بدلا من أن نغسل منه أيديدينا0

الحقيقة ليست الفن ولا الموسيقى ولا الأبهة ولا روح النكتة ولا القهقات ولاالفرح

الذى يدفع الآخرين ثمنه عرقا ، انها عناء غيرنا ، حين نشترك فيه ، انها دمعة

نمسحها وبسمة نبعثها ، وطفل نساعده على الحياة ، وشيخ نواسيه

هاتفنى أحد الاصفياء قائلا هل تعلم أن الشاعر التجانى الحاج موسى (أومانع المعرفة)

سوف يزور الدوحة خلال الايام القادمة، بحكم وجود المبدع عمر الشاعر هذه الايام فى

الدوحة0 قلت اهلا به لو كانت الدوحة هى رسالة غفرانه 0من درن الجبهة بس على التجانى

العلم أن لدينا له الكثير من الاجبات وعليه تحضير الاسئلة 0000

يا بدر مبرووووووووك للاستاذة مهاد وتلحق بحق خالتها هالة!! امين

أغنية فى عيونك ضجة الشوق والهواجس

الكلمات للشاعر ابوذر الغفارى وهو من ذوى الاحتياجات الخاصة

اللحن والغناء لمصطفى سيد احمد

تم خطف أبوذر الغفارى من قبل جهاز امن الجبهة فى بداية عهدهم

وحتى هذه اللحظة لا احد يعرف هل تمة تصفيته أم هو على قيد الحياة

ظل مصطفى سيد احمد حتى ايامه الاخيرة يسأل أين ابوذر اين جسمان ابوذر لو قتل

هل فعلا دور صلاح ادريس تدجين المبدعين الثوار ؟

أى من يملك قوتك يملك 000000000000000000000

على فكرة منصور خالد عمل مستشارا لصلاح ادريس فى موضوع مصنع الشفاء

والشاعر حميد يعمل مع صلاح ادريس والشاعر ازهرى محمدعلى يعمل مع صلاح ادريس

والشاعر صلاح حاج سعيد شاعر الحزن النبيل يعمل مع صلاح ادريس

وصلاح ادريس ارسل لمصطفى سيد احمد أكثر من خمسين ألف ريال

صديقي الأول ..

بدر الدين.

Quote: نقلة متقدمة منك فى نقل الحوار.

طششت عيوننا معاك .. بكثرة الموضوعات المطروحة في هذا البوست وتنوعها ..
وأعتقد كل مداخلة تحتاج الى بوست منفرد .
موضوع البوست الأساسي هو ما يدور في ( بلاط السلطان ) .. أو الأحرى ( السلاطين ).
وكلما كثر السلاطين ، كلما زاد عدد ( المتنبيين ) وزادت مناظر سقوط ( الأسماء ) .
وما أكثر سلاطين بلادي (آخر الزمن ) ..

أحوال ( رؤوس الأحزاب ... التنظيمات السياسية .. المسلحة منها ،، و( البدون ) .. حدث ولا حرج ..

ثم .. رأس المال في خدمة ( أهل الفن ،، والرياضة ) .

واصل ..

متابعينك ..

صديقى صلاح عبدالله ابو البنية الحليوة

شكرا للحضور الشجاع والتشجيع 0

وحالنا ياصديقى مع الكيزان تجسدها مقولة كرومويل :

(تسعة مواطنين من أصل عشرة يكرهوننى ،لكن ماأهمية ذلك ءاذاكان العاشر وحده مسلحا؟)

مابتحير بين الفوق

والناس التحتانية

ءالا مغير ولا عقوق

ولا كفيف الانسانية

( ذلك مقطع من أغنية طيبة الكلمات لمحمد الحسن حميد لحن وغناء مصطفى سيد احمد)

ياخوانا لو داير اعرب الدكتور خالد المبارك اين أضعه بين المبدعين والانتهازيين وال000000

عمر الطيب الدوش

ليتنى كنت ذلك الراحل

وليته لم يكن سودانيا



همسة : هل هناك من حماه مجده فى العطا من اجل السودان والسودانيين

الشاعر الراحل أو المنتحر عبدالرحيم ابو ذكرى (انتحر ام نحره الانتماء)

وهو شاعر الرحيل فى الليل

الغناء واللحن لمصطفى سيداحمد

مقطع مختار:

أيها الراحل فى الليل وحيدا ضايعا منفرا

أمس زارتنى بواكير الخريف 0


هل : يحدثنا الفاضل الدكتور بشرى الفاضل عن من هو ابو ذكرى

وكيف وله كان الرحيل أو الانتحار

للشاعر : العرجى

أضاعونى وأى فتى أضاعوا

ليوم كريهة وسداد ثغرى

وخلونى لمعترك المنايا

وقد شرعت أسنتها لنحرى

AN INTELLECTUAL FOR THE HIGHEST BIDDER By Charles Deng
سودانيزاونلاين.كوم
sudaneseonline.com
9/21/2005 8:43 pm
[email protected]

In the seventies of the last century, when the dictator Ga’afar Nimeiri was promising the Sudanese people that he would make Khartoum the “Havana of Africa”, Dr. Mohammed Ibrahim al-Shoush booked himself a front seat, claiming falsely communist credentials. Though he was not the most academically qualified, he was appointed the dean of the Faculty of Arts, University of Khartoum, replacing the late professor Abdullah al-Tayib. I also remember al-Shoush with his “III Mark” on both of his cheeks, resembling those marks used by the great Nigerian Yoruba nationality (other than that there is nothing much conspicuous people can remember him for). When dictator Nimeiri took a sharp right turn, al-Shoush disappeared into the thin air; probably he went to the petro-dollar tiny sheikdoms of the Gulf.

However, he suddenly appeared during the pre-Naivash period. In his new role as the National Islamic Front (NIF) apologist and in the last few years that led to Naivasha Peace Agreement and thereafter, his mission has taken three directions: first; he has distinguished himself as a racist bigot, spreading hate messages against our hero, Dr. Garang, the Sudan People’s Liberation Movement/Army (SPLM/A), and then Dr. Mansour Khalid; second; against Mansour Khalid, he has viciously attacked and attempted to ridicule the brightest mind among Sudan elite; and lately he has turned his attention to Cdr. Pagan Amoum of the SPLM/A.

Al-Shoush’s message and that of his paymasters, the NIF, is simple: there would be no one united Sudan that is not dominated and run by Arabs and Arab-Islamic ideology. And that ‘if you the black and non-Arab-Islamic people of the Sudan don’t like it, we the Arab-Islamic race can force you into extinction’. Since the NIF took power on the night of June 30, 1989, this race-religion-based ideology has been implemented—with devastating consequences—in the South, Nuba Mountains, Southern Blue Nile and Darfur. The objective of the NIF policy, supported by the likes of al-Shoush and Khalid al-Mubarak, is to racially cleansed Sudan of its non-Arab population. However, despite the colossal damage inflicted by the NIF on the non-Arab population of the Sudan, the policy has yet to produce the fruits desired by al-Shoush, Khalid al-Mubarak and many others, the champions of ‘ethnic purity’. The non-Arab population of the Sudan has, since 1955, put up a tenacious fight to protect itself against obliteration and extinction.

In many of his writings, al-Shoush has directed his hate message against our fallen hero, Dr. John Garang, as well as the SPLM/A. The message of the NIF apologists, including al-Shoush, has been a protest as to how Garang, a black man of non-Arab-Islamic origin, dared to claim the leadership of Sudan, when his ‘normal’ place should have been at the rear of Sudan politics. Hence, al-Shoush made and still makes relentless efforts to shoot down the messenger, and not the message. During his life, Dr Garang had so eloquently put forward his message in a manner that makes it immune to ill-informed criticism by such people like al-Shoush and al-Mubarak. Because of Dr Mansour’s association with Garang, he has earned himself the hatred of al-Shoush and al-Mubarak. What is the nature of Dr. Garang’s message that had earned him the hatred of al-Shoush and al-Mubarak during his life and after his death?

Dr. Garang’s message had been loud and clear: if the Sudan has to remain united—and he saw why it should not remain united—then that unity has to be on the basis of respect of all the rights of Sudanese, without distinction as to race, culture and language—a new Sudanese political dispensation, based on democracy, equality, justice and equal opportunity among all its races and citizens. This is the message the racist bigots such as the NIF leadership, al-Shoush and al-Mubarak do not stomach, and would call on the Arab world to come to the aid of the Arab Sudan because of imaginary danger the non-Arabs pose to the Arab-Islamic ideology. In this imaginary war against the non-Arab, al-Shoush and al-Mubarak have included the few northern intellectuals who disagree with them, particularly Dr. Mansour Khalid.

In any case, Dr. Mansour Khalid, a Sudanese from the North of formidable intellect and credentials saw, at the early inception of the SPLM/A, Dr. Garang’s leadership abilities and the message he had been putting forward as the solution to the Sudan problem. Dr. Mansour therefore voluntarily came to the assistance of Dr. Garang/SPLM/A and spent the last twenty-two years of his valuable time in defense of Garang and his message. Dr. Mansour’s motivation in undertaking the defense of Garang and his message was not influenced by any material considerations, as the SPLM/A and Garang have none of this. His true motivation has been his love for his country (Sudan) and his strong belief in the message of Garang as the only viable solution for the problems of a huge country that has been at war with itself for the last fifty years. In this regard, he has been warning the racist bigots like al-Shoush and al-Mubarak that if they insist on the ideology of Arab-Islamic Sudan, they run the risk of letting a country of a size of continent fall apart.

This relentless defense of the Sudan has earned Mansour unwarranted hatred among the bigots in the midst of his own people, the North. He has been classified by people like al-Shoush and al-Mubarak as anti-Arab and by the NIF as anti-Islam, simply because he sees the Arab identity of the Sudan as cultural—not racial—and one among many identities Sudan is blessed with. Indeed, Mansour’s Arab lineage is more verifiable than the lineage of al-Shoush who still carries the “III Mark” on his face until this moment. However, what al-Shoush and Mubarak have missed is that Mansour is not the type of a person to be terrified by ill-conceived classifications. On the contrary, his mission has been a humble attempt to save the Sudan from tearing itself into unrecognizable pieces; because of the intellectuals of the type of al-Shoush who have knowingly or unknowingly adopted racial ideology similar to the Nazi Aryan ideology of the thirties of the last century. Mansour can therefore walk the streets of Khartoum, with his head held high, as he is presently doing.

At this juncture, I would commend Dr. Mansour for a job well done. He has honestly and devotedly tried, and is still trying, to let those of his kinsmen in the North, who have taken to the Arab-Islamic ideology, see that it is the surest way to the disappearance of the Sudan. In one of his many brilliant books and publications he has devoted to the problem of Sudan (Junub al-Sudan fi al-Makhiela al-Arabia), Mansour warns the Arab world, the NIF, al-Shoush and al-Mubarak that if the South opts for secession, there will be no telling where that secession will stop. In the book, Mansour sounds prophetic. Since the conclusion of Nairobi, every day that passes points to the fulfillment of his prophecy. We should all remember that Sudan does not any longer have Dr John Garang who could reign in the separatist elements of the South. Now, the question therefore is not whether the South opts for secession—after the untimely death of Garang—secession has gained more momentum and recruits in the South.. Myopic intellectuals like al-Shoush, Mubarak and many others should understand when South goes, Darfur will be hot on its heels; so will the Nuba Mountains, Southern Blue Nile, and probably the Beja. Although Mansour has devoted his life for a united Sudan, I do not believe the man will be disappointed but he will be telling the racist bigots and all of us: you see, Garang and I told you!

After our fallen hero, al-Shoush has shifted the focus of his racial profiling of SPLM/A leadership to our colleague and friend Cdr. Pagan Amoum. In an article in the racist al-rayaam daily (I do not understand why the SPLM/A leadership keeps giving interviews and statements to this NIF racist newspaper and mouthpiece) of September 19, 2005, al-Shoush launched a scathing attack on Cdr. Pagan Amoum for having: first, commented on the riots of the black Monday and Tuesday; second, for his removal of the Sudan flag from the coffin of our fallen hero and replaced it with SPLM/A flag; and third, criticized NIF/NCP greedy attitude over the portfolio of energy and mining.

On the issue of the events of black Monday and Tuesday, Cdr. Pagan disapproved the manner in which the NIF mishandled the fallout from the tragic death of our leader, Dr. Garang, especially in the light of the existence of similar events of 1964 (Clement Mboro’s delayed arrival) and the events of 1968 (William Deng’s cold blood murder between Rumbek and Tonj by the Sudan Army). Amoum was not inciting violence among the internally displaced people (IDPs). If Amoum was precisely doing that, what about the incitement of geneocide al-Shoush has been advocating against the people of the South and Darfur, since he left Canada, for unexplained reasons? Doesn’t al-Shoush know that inciting genocide is an offense under the international criminal law that may ship him over to The Hague, together with his paymasters, Field Marshall Omar Ahmed Hassan al-Bashir, Ali Osman Mohammed Taha, Salah Gosh, Nafie Ali Nafie and the rest of the membership of the genocidal ill-fated symphony?

Al-Shoush’s second criticism of Cdr. Pagan Amoum relates to his removal of the Sudan flag from the coffin of our great fallen leader, Dr John Garang de Mabior. I was delighted with response of Cdr. Pagan Amoum, who refused to mince his words and called a spade a spade. There was no so-called bond of sadness, which brought together the people of the North and the South, as al-Shoush would want us to believe. If that was the case, how does al-Shoush explain the events of black Monday and Tuesday? Indeed, Pagan eloquently and precisely explained why the SPLM/A flag was more appropriate, and to hell with the presence of al-Shoush’s paymasters, Omar al-Bashir or Turabi. Those moments were moments of truth and Pagan rose to the occasion, as a leader who appreciated the wishes and the feelings of southerners and the person they were burying. Further, if Garang in his life swore his taking of the office of First Vice-President under the Nimeiri’s flag, it never meant Garang approved of it. If he were alive, he would have raised the issue of that flag by now. Equally, if al-Shoush loves that flag, why did he take-up the Canadian nationality and clings, with tooth and nail, to its passport?

Finally, al-Shoush described the statement of Cdr. Pagan Amoum about the sharing of the cabinet portfolios as an unbecoming threat of resort to IGAD and the international community, which are both the witnesses and guarantors of smooth implementation of the CPA. Nobody would disagree with Pagan’s metaphorical depiction of what is going on between the SPLM and NIF/NCP, except somebody like al-Shoush whose imagination has run bankrupt. The elegant literary language Pagan had used to describe the nature of differences between the NIF/NCP and the SPLM/A brought the message very close home, and was appreciated by the vast majority of the Sudanese, whether Arabs or non-Arabs. As to the suggestion of Pagan of referring the dispute to IGAD and the international community, I do not know why al-Shoush is apprehensive of the resort to such mechanisms for which the parties have pre- committed themselves to resolving disputes at the implementation level.