الرجل السودانى هل يتكبر ..ام يستحى من أن يقول لمن يهفو لها قلبه ..أحبك ..أريدك ..أعشقك؟!!!

ظل هذا السؤال فى خاطرى ابدا ..وودت ان اطرحه عليكم باعتباركم اصدقاء وصديقات فى هذا المنبر الوطن..

الرجل السودانى ..الأب الحنون الذى يفيض عطفا رغم قناع من القسوة يصمم على ارتدائه !!

الأخ .. المملؤ خوفا على شقيقته وحبا لها!!

الزوج.. الحنون المسئول الذى يتمنى ان يطول بيده نجمة من السماء ليصنع منها للشريكة قرطا وسوار !!

ثم الحبيب ..خطيبا كان ..او ذلك المحب الولهان الذى لم يخطو خطوة عملية بعد ..ذلك الرقيق .. المرهف ..الذى يقطر حبا وولها ..وعشقا!!

الرجل السودانى الشاعر الذى ماقال امرؤ القيس مثل روعة نظمه فى المحبوبة !!

الرجل السودانى ..هذا الكائن الوديع رغم ملامح الصرامة ..والخشونة التى يخبئ خلف ستائرها وجهه الآخر ذلك المحب الرقيق!!

هل يخشى ..ام يستحى ..ام يتكبر أدم السودانى من ان يقول لأمه ..حبيبتى يمة؟!!

هل يستحى من ان يقول لاخته تسلمى ياحبيبة؟!

هل يتكبر ان يقول للزوجة وشريكة الحياة ..احبك حد العشق والجنون؟!!

هل صعب جدا ان يقول لحبيبته ..كل عام وانتى حبيبتى ؟!!

ان يقول لها وعينه فى عينيها ..أحبك بنبض قلبه المسموع وقول لسانه العذب ؟!!

لاتقولوا لى نحن رجال شرقيين ..ومن قال ان الرجل الشرقى لايقول لمحبوبته ..أحبك؟!!

وحده السودانى ..هو الذى يتردد ويتلعثم ويتحفظ ..ويستحى ..او ربما يتكبر ان يقولها !!

قمت بعمل احصائية من قبل فوجدت ان الرجل السودانى وعلى الرغم من انه نيل عظيم من المشاعر الطيبة الا ان هذا النيل لايفيض ويتدفق خارج حدود قلبه ونبضه الجوانى ابدا ..فهل انا مخطئة ؟!!

الرجل السوداني خجول بطبعه

والمسأله ليست بخل ولكن الكلمه تتعثر في لسانه الي حين خروجها

ود الخال الموصلى

قلت:الرجل السوداني خجول بطبعه

والمسأله ليست بخل ولكن الكلمه تتعثر في لسانه الي حين خروجها

وانت بالذات رجل فنان تصدح وتشدو مغنيا بالحب وله .. فلماذا تكون كلمة بحبك وحدها التى تثير فى الرجل الخجل ..وما المخجل فى ذلك؟

Quote: فلماذا تكون كلمة بحبك وحدها التى تثير فى الرجل الخجل

الاخت نادية .. قالو الرجل بطبعو خجول كما المرأة ولا خجل في ذلك، وبرضو قالو الكلمة تقيلة مش مخجلة.. لوووووووووول

يغني المغني وكل علي هواه
ياناديه

بسم الله الرحمن الرحيم
الحبيبة نادية عثمان...هئ..هئ...هئ...أهو أنا قلتها...وما ليش دعوة
إن شالله أيامك كلها حب وسعادة وهناء

يا نادية ياختي...ناس السياسة ما خلوا في الراس مكان لهذه النعمة...الرجل السوداني فعلآ حبوب وأخو أخوان وأخوات...لكن مشاكل الدنيا الختونا فيها ناس الإنقلابات والدكتاتوريون لم تعطي فرصة للرجل السوداني عشان يعبر عن عواطفه ومشاعره...فهذا يعتبر نوع من أنواع الترف...قولي لي بربك كيف لرجل يلهث اليوم كله خلف قوت العيال...وتحيط به الهموم من كل جانب أن يتذكر كلمة الحب هذه...فكلمة أحبك تحتاج لطقوس معينة وأجواء رومانسية قل أن توجد في حياة الرجل السوداني...الله يلعن حكامنا وسياسيينا...منهم لله...سرقوا منا كل شيئ...حتي كلمة الحب

ودي وحححححبي

أخوك راشد الحاج

العزيز راشد الحاج

قلت:يا نادية ياختي...ناس السياسة ما خلوا في الراس مكان لهذه النعمة...الرجل السوداني فعلآ حبوب وأخو أخوان وأخوات...لكن مشاكل الدنيا الختونا فيها ناس الإنقلابات والدكتاتوريون لم تعطي فرصة للرجل السوداني عشان يعبر عن عواطفه ومشاعره...فهذا يعتبر نوع من أنواع الترف...قولي لي بربك كيف لرجل يلهث اليوم كله خلف قوت العيال...وتحيط به الهموم من كل جانب أن يتذكر كلمة الحب هذه...فكلمة أحبك تحتاج لطقوس معينة وأجواء رومانسية قل أن توجد في حياة الرجل السوداني...الله يلعن حكامنا وسياسيينا...منهم لله...سرقوا منا كل شيئ...حتي كلمة الحب

واسمح لى اقول ليك هم السياسة والحياة مفروض يكون محمس اكتر لان يلجأ الرجل للحظة حب حالمة يرتاح بها وفيها من رهق الحياة وسخطها !

ولعنة الله على السياسة ان كانت هى سببا فى حرمان حواء السودانية من كلمة حب طيبة!!

الأخت الرائعة نادية

لك التحية

سؤالك في السلك
لكن هناك الكثير الذي يقال في هذا الأمر
وهو نتاج لتربية طويلة فخذي مثلا
انا لم اسمع والدتي حتي الأن تنطق اسم ابي اطلاقا
هل هذا نوع من الخجل ،، ام الأحترام الزائد ام الخوف
ام التبجيل ؟؟؟

اما حكاية التصريح لمن يهواها القلب ،، فهذة تدور حولها
الكثير من الأسئلة

هل تقبل هي هذا التصريح ؟؟ ام تمتعض وتراه نوعا من الأسفاف
هل الكلام هو الأداه الوحيدة للتعبير
ام ان الحروف تموت حين تقال؟؟؟
وقد سالت نفسي عدة مرات ما الذي يجعل الأنسان السوداني
يصرح علنا بأنه يكره فلانا ويتمني موته
لكنه لا يصرح ابدا بالحب ،، حتي لو مات حبا

قالت مرة
اراك تحوم حول الحب ولم يحدث يوما ان نطقت بتلك الكلمة
قال
احس كاني اختم بها ...واخاف ان قلتها ان لا اجد ما اقول بعدها
قالت
احترت فيك عطاءك لي بدون حدود واعلم انك تفديني بنفسك فلم لا تقولها تلك الكلمة ام حرفين
نظر اليها مليا وكانه يقبل عينيها بعينيه
ويلثم شعرها خصلة خصلة
هل تحسينها
قالت نعم
اذن ذلك ابلغ من قولها
قالت وهي تضحك ضحكتها المعهودة اقتلني لو سالتك عنها بعد الان

هل تحسينها
قالت نعم
اذن ذلك ابلغ من قولها
قالت وهي تضحك ضحكتها المعهودة اقتلني لو سالتك عنها بعد الان

العزيزgarjah

صدقنى ان اقترن القول بالفعل فان ذلك يكون ابلغ اثرا فى نفس حواء

ونعود للسؤال لماذا لايقول أدم السودانى لمحبوبته (احبك) حتى وان كان يفعل الافاعيل لاثبات ذلك دون التصريح به؟!

الرجل السوداني وقت الخطوبة يناديها باسم الدلع ..
وبعد يومين من العرس يناديها (يا مرا)

ايمن جبارة الله الخضر

قلت:

الرجل السوداني وقت الخطوبة يناديها باسم الدلع ..
وبعد يومين من العرس يناديها (يا مرا)

طيب وماممكن يقول ليها يامرا ياحبيبتى ؟

بتكلفو شنو يعنى ؟

العزيز احمد حنين

قلت:
هل تقبل هي هذا التصريح ؟؟ ام تمتعض وتراه نوعا من الأسفاف
هل الكلام هو الأداه الوحيدة للتعبير
ام ان الحروف تموت حين تقال؟؟؟
وقد سالت نفسي عدة مرات ما الذي يجعل الأنسان السوداني
يصرح علنا بأنه يكره فلانا ويتمني موته
لكنه لا يصرح ابدا بالحب ،، حتي لو مات حبا

نعم تقبل هذا التصريح وتكون اسعد الناس به

وبالتاكيد ان الكلام ليس الاداة الوحيدة للتعبير ولكن كلمة (احبك) هذه عندما تاتى صادقة من محب صدوق فهى تكفى تعبيرا عن مائة فعل وفعل

الحروف جميعها قد تموت حين تقال الا هذين الحرفين ح..ب..يجعلوا الابجدية تطول عمرا

والانسان السودانى والله اكثر خلق الله حنية لكن المشكلة شنو فى ان يصرح بمشاعر الحب ..ماعارفة!!

الاخت الحبيبة نادية عثمان ..

تحياتي لك عبر هذا البوست الرائع .. وتمنياتي لك بالتوفيق دوماً..
كل علامات التعجب هذه في شكلها العام تساؤلات، تحتاج منا للاجابة.. فالرجل هو الرجل اينما حل فقط تختلف طبيعة الشعوب باختلاف بيئاتهم وثقافاتهم، والحق يقال دواخل قلب الرجل السوداني بصفة خاصة مليئة بالحب والعواطف ولكن لسؤ الحظ وللاسف لا نجيد نحن الكيفية المثلى لحسن التعامل مع هذا الكيان المتدفق حباً وعواطف، ينقصنا الكثير حتى نتوصل إلى ذلك.

فالاب السوداني كما ذكرتي حنون لأبعد الحدود في التعامل مع ابنائه وبناته بشكل خاص يعطيهم كل مافي قلبه من حب ولا يتواني ايضاً في ارضائهم بكل الاشكال وكذلك يفعل الاخ مع اخته ودواخله تفويض بالعواطف والمشاعر الطيبه تجاها وكذلك العم والخال والجد وحتى تعامل الزوج مع زوجته ينقصه الكثير ايضاً من هذا التعبير عن الحب في دواخله.

عموما الطرح جميل جداً أختي نادية ارجو انا يتواصل التناول فيه بشكل عام وجدي حتى نتوصل إلى النتائج الايجابية المطلوبة التي تضع خطانا على اول اعتاب الوصول ..

عموما الطرح جميل جداً أختي نادية ارجو انا يتواصل التناول فيه بشكل عام وجدي حتى نتوصل إلى النتائج الايجابية المطلوبة التي تضع خطانا على اول اعتاب الوصول ..

العزيزwaleedi399

تفتكر بالجد ممكن البوست ده يجيب نتيجة وأدم السودانى يراجع نفسو ..ويعرف انو حواء السودانية زيها زى اى انثى فى العالم تسعد وترتاح لكلمة حب طيبة من أدمها المحبوب؟

يارييييييييييييت!!

Quote: وأدم السودانى يراجع نفسو ..ويعرف انو حواء السودانية زيها زى اى انثى فى العالم تسعد وترتاح لكلمة حب طيبة من أدمها المحبوب؟

بشرط ان تصل حواء السودانية لنفس القناعة أن هذه العلاقة اذلية لا فكاك منها، وان آدم السوداني رجل كأي رجل في العالم يسعد بمثل هذه الكلمات والعبارات ويرتاح ايضاً لكلمات هذا المدعو الحب من حواءه السودانية

waleedi399


بشرط ان تصل حواء السودانية لنفس القناعة أن هذه العلاقة اذلية لا فكاك منها، وان آدم السوداني رجل كأي رجل في العالم يسعد بمثل هذه الكلمات والعبارات ويرتاح ايضاً لكلمات هذا المدعو الحب من حواءه السودانية

موافقون !!

يلا ابدأ وقول لحبيبتك (احبك) وهى حاترد باحلى كلام!!

Quote: يلا ابدأ وقول لحبيبتك (احبك) وهى حاترد باحلى كلام!!

انا من زمان بقولها ليها بملأ صوتي وحتى اسأليه وهي الان بتقرأ في البوست دا وارددها دون تكبر ولا حياء بحبك بحبك بحبك (...) بس المشكلة بعد كدا بتسألي بتقول لي من جوه قلبك يعني حتى لما اقولها مكان تساؤلات هل هي صادقة ام غير صادقة
وتبدأ الرحلة الثانية من الاقناع .. وتدور الدائرة .. لووووووووول

يُفترض أن يُصحح الاستفسار أو السؤال ليغدو كالآتي:
المرأة السودانية هل هي خجولة أم (باردة عاطفياً) .. أم نتاج
تربية خاطئة .. ومجتمع موغل في التقليدية .. لماذا لا تقول
(لزوجها) .. وليس لصديقها .. لم أكتفي بعد .. حبذا لو طرقنا
أوضاعاً أُخر .. لماذا لا تكون صريحة مع زوجها .. وتقول له أحبك
(بحقها) .. وأعشقك (من قلبها) .. دون تزييف أو تمثيل !!!
بمقولة أن (الفراش) يضبط (ترميتور) الحب ويحكم العلاقة !!!

هكذا يجب أن يكون الاستفسار يا أستاذتنا نادية عثمان

العزيز ابو القنفد

قلت:

يُفترض أن يُصحح الاستفسار أو السؤال ليغدو كالآتي:
المرأة السودانية هل هي خجولة أم (باردة عاطفياً) .. أم نتاج
تربية خاطئة .. ومجتمع موغل في التقليدية .. لماذا لا تقول
(لزوجها) .. وليس لصديقها .. لم أكتفي بعد .. حبذا لو طرقنا
أوضاعاً أُخر .. لماذا لا تكون صريحة مع زوجها .. وتقول له أحبك
(بحقها) .. وأعشقك (من قلبها) .. دون تزييف أو تمثيل !!!
بمقولة أن (الفراش) يضبط (ترميتور) الحب ويحكم العلاقة !!!

هكذا يجب أن يكون الاستفسار يا أستاذتنا نادية عثمان.

لا المرأة السودانية ليست باردة ..ولكنها خجولة من خجل أدمها !!

المرأة بطبيعتها ليست مبادرة فى مسائل الحب ..وربما حتى الجنس ولكن ذلك لايمنع انها تتجاوب جدا مع اول خطوة يخطوها المحب زوجا وخطيبا وفارس احلام

المرأة السودانية نتاج تربية خاطئة قد يكون ذلك صحيحا ولكن الرجل يرسخ لديها بان ماتفعله ليس مرفوضا من جانبه ..لانه هو ايضا لايبادر بكلمة حب تحررها من قيود خجلها وليس برودها !!

حواء السودانية تتمنع نعم ..ولكنها ليست باردة عاطفيا ..وجرب ان تسمعها وتعودها على تعاطى معنى وكلمة الحب الطيبة لتعرف لتقيس مدى حرارة مشاعرها ودفء نبضها!

عزيزتي نادية عثمان:

Quote: لا المرأة السودانية ليست باردة ..ولكنها خجولة من خجل أدمها !!

أعجبني هذا التعبير .. فلك الشكر عليه
فالزواج عزيزتي .. يجبُ ما قَبْله .. ولا حياء بعد الزواج
فهذا الآدم .. الذي (يحمَّر) وجههه خجلاً .. وتتصبب حبات العرق
من جبينه .. في لحظات لقاء محبوبته قبل الزواج .. سيمسح
وجههه بمرقة .. وذلك كناية عن قوة الوش وعدم الحياء والخجل
حينها سيغدو كل شئ على بياض ...
هنا يا عزيزتي تتدخل البيئة وعوامل التنشئة الاجتماعية ..
وتظهر عقد المجتمع وتابوهاته ومحرماته ...
فالرجل في المجتمع السوُداني أكثر تحرراً .. وحرية من المرأة
حواء .. فإنه يستطيع أن يقول ويفعل ما هو أبشع من ذلك ...
فما بالك بكليمات قلائل .. لُطاف خفيفات في اللسان ثقيلات في
القلب العشوق ...
هن كُثر من حواء السودان .. كن ولا زلن ضحية تابوهات إجتماعية
ألقت بظلالها الكثيفة على حياتهن ..
أنا هنا لا أتحدث عن كُليمات قلائل من قبيل أحبك وأعشقك وأموت
فيك .. وإنما أتحدث عن ممارسة ومنهج وسلوك ورضاء وتوازن
وإتزان .. وثقة وتعاطي وأخذ وعطاء .. وإبتكار ...
فحتى على مستوى الممارسة الجنسية تحت مظلة الزواج .. قلائل
من حواء السودان .. يستطعن أن يرتقين بعواطفهن إلى فضاءات
وردية .. والهِزة تتلوها الهِزة .. كما يفعلن ذلك الحواء من
(الخواجين) ... يقيني مرد ذلك لعدة عوامل ذكرتها سلفاً ..
من ضمنها سياجات المجتمع وتابوهاته ... فحواء السودان تُنشأ
على أنها (حرام) وليست حرمة .. فقّاسة وليست حاضنة طبيعية ..
أقل شأنا من الذكر .. وليست مساوية له ...

عزيزتي نادية عثمان:
في مطلقه .. الحب لا يعترف بجندرة ونوعنة .. كما لا يعترف
ببدايات ونهايات .. فالكل مُبادر والكل متلقي .. هكذا هي
العاطفة ... أوليس قانون المبادرة ضد مسألة التساوي والتطابق
التي جاهدت حواء سنينا عددا من أجله ..
لو اعتبرنا عاطفة الحب .. غريزة طبيعية .. لا تقبل التشكيل
والتأطير الجندري .. لا يُلقى باللائمة على آدم دون حواء ..
ولا على الأخيرة دون الأول ...
يُقال أجمل الجمال ما كان محجوباً .. ولعمري اللواحظ التي
تبرق من خلال البرقع .. تجعل فؤاد العاشق الوله منفطراً ..
وهكذا التمنع .. يُزكي الحب ويؤجج نيرانه المستعرة ...
خاصة ما كان مصحوباً (بتمتمات) و (همهمات) .. وتلك الإشارة
العجيبة بالكف تصدر عن (حواء) في محاولة للصد .. وهي تعني
إقدم وقد هيت لك .. لا تتراجع .. دونك مدني وسواحلي وسفني
التي لا ترسو إلا على شواطئك الفسيحة !!

لك الشكر عزيزتي نادية عثمان على هذا
الطرح الجاد والشيق والممتع
وسنعود حتماً

العزيز ابو القنفد

قلت :فالزواج عزيزتي .. يجبُ ما قَبْله .. ولا حياء بعد الزواج
فهذا الآدم .. الذي (يحمَّر) وجههه خجلاً .. وتتصبب حبات العرق
من جبينه .. في لحظات لقاء محبوبته قبل الزواج .. سيمسح
وجههه بمرقة .. وذلك كناية عن قوة الوش وعدم الحياء والخجل
حينها سيغدو كل شئ على بياض .

والله اظنك تقصد العكس ..يعنى حتى لو كان الحبيب فى ايام الخطوبة بيحمر وجهه ويتكبكب ويقول ليها حتى لو فى التلفون كلمة (بحبك) بجى بعد الزواج ويخليها كلو كلو الكلمة دى باعتبار انو الناس بعد الزواج بيكبروا وبيعقلوا وكده من وجهة النظر العجيبة!!

هسة شفت ليك الا كم راجل بس بالعدد من السودان بقولو لزوجاتهم (بحبك)؟!!!!!!!

الاخت الغالية نادية
قلت طالما ما جيتونا نجيكم نحن
صدقيني
الرجل السوداني صعب جدا جدا وربما لا يفصح عن مشاعره بسهولة لكن المرأة الشاطرة بتهزم الرجل بالطيبة
ودي دعوة لمن لم تجرب استعمال هذا السلاح لاستعماله وتشوف النتيجة حتكون شنو

انا غايتو خاسة نفسي..قاعد اخجل


لما اقولا....... اقيف هنوووووك مسافة مترين....واقول اتوكلت عليك يا الله..."احبك"...واعضي طرف جلابتي واقوم صوف....تاني ما تشوفني علا بعد اسبوع

Quote: هل صعب جدا ان يقول لحبيبته ..كل عام وانتى حبيبتى ؟!!

ندوية،

قلتها لها فقامت الدنيا ولم تقعد..

د. معز الحبيب

نعم شهدت تلك القيامة عندما ارسلت للمحبوبة برقيتك الرائعة قائلا لها: (كل عام وانت حبيبتى )!!

ولكن جعلنى ويجعلنى احترمك واعتز بك جدا ياصديقى معز انك قلتها هكذا صادقة دون اكتراث لتابوهات عقيمة ومحرمات لااساس لها من المنطق!!

وحقيقة كان رائعا ان تؤكد لها وتعلن هذا الحب على الملأ وبعد ذلك فلتقم كل قيامات الدنيا ..وحبيبتك تستحق ان تقولها لها على الهواء مباشرة وبكل شجاعة ودون خجل مخجل ..(احبك يااااااا.. ام عيالى الجميلة )!!

العزيز سجيمان

قلت:

انا غايتو خاسة نفسي..قاعد اخجل


لما اقولا....... اقيف هنوووووك مسافة مترين....واقول اتوكلت عليك يا الله..."احبك"...واعضي طرف جلابتي واقوم صوف....تاني ما تشوفني علا بعد اسبوع


مامشكلة ياسى جى اسبوع اسبوع بس السودانية المسكينة دى تسمع كلمة حب طيبة وصاااادقة وهى مستعدة تقعد تصوم عليها شهر موش اسبوع بس!!

الاخت العزيزة صباح احمد

مراحب بيك وتسلمى على المرور الرائع ..وتجينا ونجيكم كلو واحد وربنا يديم المحبة والاخوة والمعروف بينا كلنا فى هذا البورد الوطن

قلتى:

الاخت الغالية نادية
قلت طالما ما جيتونا نجيكم نحن
صدقيني
الرجل السوداني صعب جدا جدا وربما لا يفصح عن مشاعره بسهولة لكن المرأة الشاطرة بتهزم الرجل بالطيبة
ودي دعوة لمن لم تجرب استعمال هذا السلاح لاستعماله وتشوف النتيجة حتكون شنو

والسؤال ياصباح ليه الرجل السودانى يكون صعب جدا فى الافصاح عن مشاعره؟

هل يعتبرها انتقاصا من قدره ؟

عموما المرأة السودانية اصلا طيبة وكان كده يبقى الرجل السودانى مهزوم مهزوم!!طالما انه بتهزم بالطيبة بس !

الأخ د. المعز
الشاعر الرقيق

تحياتي

كنت أنوي المداخلة في هذا البوست بالكتابة عن موضوع سهرتكم التلفزيونية ولكن تريثت باعتبار أن فيها الشخصي . ولكن بعد أن رأيت مداختلك اتوكلت على الدايم

فقد شاهدت جزءاً من تلك السهرة وكانت ممتعة بحق وحقيقة ولكن ما أدهشني ما كتبته الصحف عن تلك السهرة وكيف أن المشاهدين خُدش حياءهم بكلمات الإطراء تلك. واصبح كل اصحاب الفارغات من صحفيي الإنقاذ يكتبون عن ذلك الموضوع. وعلي اليمين يا دكتور انا سمعت تحت تحت إنو الطيب مصطفى كان دلير يقيم عليكم حد الرجم.


طيب المسلسلات البتقعدوا ليها كل يوم من تسعة لعشرة (لمن الحرامي يجي ويعفش البيت كلو وانتوا مقهين زي المساطيل) ما كلها أحبك وانت عمري.

حياء الجن دا مالوا ما اتخدش.

سمعتوا بهاكا الوا (هاك ألويها)

الاخ العزيز شماسى

(حياء الجن دا مالوا ما اتخدش.)

ماده زااااتو البيجنن الكديسة !!

يعنى الحب نسمعوا مانخجل نقولو نخجل ؟!!

نكورك ليكم ماتجو ..نجيكم تكوركو؟!!!!!!!!

حاجة تخجّل وتجنن والله!!!

الأخت نادية

لك التحية والاحترام

كثيرا ما يسأل الانسان نفسه هذا السؤال ؟ لم هو ضنين بحنينه الدافق تجاه من يحب وبالاحرى ضنين بالتعبير عنه ولكن يقينى ان الرجل السودانى من اكثر الرجال حباً لمن حوله ودعينا نكون اكثر وضوحا ، فالرجل السودانى لا يصرح لزوجته بلواعج قلبه وقد يمر بلحظات حنين دافق ويهىء نفسه للبوح ولكنه حينما يواجه الموقف يتراجع ..

لعلها عزيزتى تربيتنا الصارمة القاسية التى تبالغ فى كبح جماح عواطفنا حتى وان ضحكت بصورة تناسب مقام الفرح ووجهت بنظرات قاسية واعتبر ذلك غير لائقاً ...

دعينا نحاول اصلاح ما فسد فينا فى ابناءنا وتعويض ذلك بأن نترك لهم حرية التصريح بمشاعرهم ولن يكون ذلك الا اذا بداءنا نحن بذلك ولنرفع الحرج فى تقبيل ابناءنا وقول كلمات رقيقة لهم ويحضرنى قول اعرابى رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم يقبل الحسن وهو صغير او لعله الحسين فاستنكر الاعرابى وقال هل تقبلون ابناءكم ؟؟؟ نحن لا نقبل ابناءنا ابدا .... فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما معناه : ما ذنبى ان كنت امرؤ ليس فيك رحمة ... او قال غليظ القلب ..
وعن الصادق ايضاان الله ليرحمه العبد لشدة حبه لولده)
ولكي يتحول الاحساس بالحب علاقة حسية بين الاباء والابناء يدعو الرسول صلى الله عليه وسلم الاباء الى تقبيل ابنائهم فانه اشعار عملي للاباء والابناء برابطة الحب.
روي عن الرسول صلى الله عليه وسلم قولهمن قبّل ولده كتب الله له حسنة)

لنغرس الحب لعل ذلك يأتى اكله فى اجيال قادمة .. أما اجيالنا فاليرحمها الله برحمته ..

لك التحية والاحترام وانتى تضعين يدك على جرح نازف ابدا..

نادية .. مساء الخير
كنت أجدها عصية علي القول فيما مضي ..
السبب هو أن التعقيد منهج و سبيل لابد و أن يسلكه كل سوداني حتي ينال إحترام المجتمع المزعوم ..
لكن، مادام في قلب الإنسان متسع لحب الآخرين، فلابد من البوح كوسيلة تظهر للأخري أو الآخر المشاعر المحتواه داخل القلب..
لا أجد البوح صعبا إن كان نابع من مشاعر حقيقية لأنني و بتفكيري المحض طلقت كل التعقيد الذي زرعته فيني نشأتي السودانية ..

مـــودك

العزيز مودك

(كنت أجدها عصية علي القول فيما مضي ..)

وكيف وجدتها بعد ان قلتها ونطقتها طوعا ؟

اليست رائعة وذات اثر ساحر ولذييييييذ؟!!

نعم هى كذلك ان جاءت صادقة وحقيقية ..فقط قلها دائما وستجدها سهلة وعذبة جدا ومفرحة لمحبوبتك جدا!

العزيز قرشو

(لنغرس الحب لعل ذلك يأتى اكله فى اجيال قادمة .. أما اجيالنا فاليرحمها الله برحمته )

اجيال قادمة ليه ؟

نحنا نغرسو ونؤتى اكله فى جيلنا ده زاتو ..عشان كمان نسعد بيهو زى اجيال قادمة قد يكون حظها اكثر اشراقا منا فى الحب!!

تسلم على المرور

يا ناديه هو لا بقولا ولا بخلوهو يقولا كدي في الاول
اليمشي جنبها في الوال مش فاكي بيرق قداما
غايتو أنا قاعد اقول ليها الشعر وكمان بقول ليها
مشتاق ليك شديد كدي فتشي كلامي بتلقيهو هنا
وبعدين والله يا نادية في عائلتنا كلمة يا حبببتي ويا ستي
ويا الحبيب ويا سيد في طرف الخشم ولو تأبوريني حياتي

العزيز ود الشيخ

التحية القاهرية الطيبة

انت بالذات ياود الشيخ مابرضى منك الا بقصيدة حب عصماء تجيبها هنا وتحكى قصتها ..!

عشان الناس تتعلم الحب وتعرف تقولو كلام وشعر وغنا !!

فى رجاك !

الأخت/ ناديه
موضوع عميق ورائع ، اشارك فيه بأبيات للرائع الراحل / نزار قبانى ، وهى كلمات اذا أفرغت معانيها حصلنا على مجلدات ضخمه، فاعظم الحب هو ما لم يبح به أو يعلن عنه!!!
(1):-

Quote: فاذا وقفت امام حسنك صامتا ... فالصمت في حرم الجمال جمال ...

(2):-

Quote: كلماتنا في الحب تقتل حبنا ... ان الحروف تموت حين تقال ...

العزيز تاج السر حسن

سلمت من كل شر ..وشكرا على المرور

اما عن ان الحروف تموت حين تقال !!

فلو كان نزار على قيد الحياة لكنت سألته ..كم مرة ومرة اسمعت بلقيس التى عشقتها حد الجنون كلمات حبك الرائعة ؟

لااظن ان نزار كان يقصد ان لانقول كلمة الحب فقد قالها هو مرارا وتكرارا وحتى لحظة موته فعاشت حروفه ومات هو !!

ومازالت وستظل تعيش فى ارواحنا ابدا ..


الم يقل نزار قبانى نفسه ..كل عام وانتى حبيبتى ؟..وغيرها وغيرها ؟!!!

Quote: ندوية، قلتها لها فقامت الدنيا ولم تقعد..

الدكتور العزيز..الاقاموا الدنيا واقعدوها ديل نفسهم بغير جمال ولايهمك
وانا هنا ومع سبق الاصرار والترصد احبك واحب ابو اهلك واحب نادية زاتا
واحب السودان واحب مرتى وزى ماقالوا: اذا احب المرء اخيه فلا سدرة لمنتهاه
فالحب كالطيب وللعطر افتضاح..وبعدين الا يكفى يا نادية ان ينعكس ذلك
حسن معاملة ولطف ورضاء كل عن الاخر وتبسم ..لكن لو عايزنها كدى احبكم كلكم
وكلكن،،،،،

العزيز صديق الموج

(الدكتور العزيز..الاقاموا الدنيا واقعدوها ديل نفسهم بغير جمال ولايهمك
وانا هنا ومع سبق الاصرار والترصد احبك واحب ابو اهلك واحب نادية زاتا
واحب السودان واحب مرتى وزى ماقالوا: اذا احب المرء اخيه فلا سدرة لمنتهاه
فالحب كالطيب وللعطر افتضاح..وبعدين الا يكفى يا نادية ان ينعكس ذلك
حسن معاملة ولطف ورضاء كل عن الاخر وتبسم ..لكن لو عايزنها كدى احبكم كلكم
وكلكن،،،،،)

وانا ومعز وكل الموجودين فى البوست ده والبوستات المجاورة بنحبك ..بنحبك ..

اها ماقلتها ساااهلة وحلوة بالله!!

حتى عندليبنا الاسمر زيدان ابراهيم قالها محتجا جدا


كنت بتقول لى بحبك ..الليلة مالك مابتقولها ؟!!!!!!!!!!

أستاذة نادية:

لعل الرجل السوداني بحاجة لديوان نزار قباني و ليتأمل في قصيدة ـنزار قباني حول الحب الآتية:




اختاري
إنى خيرتك .. فاختاري
ما بين الموت على صدري ..
أو فوق دفاتر أشعاري ..
إختاري الحب .. أو اللا حب
فجبن أن لا تختاري ..
لا توجد منطقة وسطي
مابين الجنة والنار ..
ارمي اوراقك كاملة ..
وسأرضي عن أي قرار ..
قولي. انفعلي . انفجري
لا تقفي مثل المسمار ...
لا يمكن أن ابقي ابدا
كالقشة تحت الأمطار
اختاري قدرا بين اثنين
وما اعنفها أقداري ..

مرهقة انت ... وخائفة
وطويل جدا .. مشواري
غوصي في البحر .. او ابتعدي
لا بحر من غير دوار ..
الحب .. مواجهة كبرى
ابحار ضد التيار
صلب .. وعذاب ... ودموع
ورحيل بين الأقمار ...
يقتلني جبنك .. يا امرأة
تتسللي من خلف ستار ..
انى لا أؤمن في حب
لا يحمل نزق الثوار
لا يكسر كل الاسوار
لا يضرب مثل الاعصار ..
آه .. لو حبك يبلعني
يقلعني .. مثل الاعصار ..
انى خيرتك .. فاختاري
ما بين الموت على صدري
او فوق دفاتر اشعاري
لا توجد منطقة وسطي
ما بين الجنة والنار ....


قصيدة للشاعر نزار قباني
القصيده

كامل محمد

قال نزار الرائع:

إختاري الحب .. أو اللا حب
فجبن أن لا تختاري ..
لا توجد منطقة وسطي
مابين الجنة والنار ..

دوما نختار الحب شجاعة ..لاجبنا !!

وحقا لاتوجد منطقة وسطى مابين الجنة والنار !!

أها



أرانا سويا
نروض عنت الزمان
سويا
يحاكي هوانا سمو النخيل
أحبك
وطن يداوي جراح رحيلي
يلملم شعث انتمائي
و ارضاً
و شمساً و نيلا
حضن ادثر فيه الحزن قليلاً
و أهفو اليك
بظمئي الشديد
ارمي رحالي
اوسد رأسي عليك
لكيما تناجي عيونك بعضي
و كلي

يا عينيك الباسمتين
بغموض تتضاءل جانبه
الموناليزا
أُلملم ألواني
و فرشاتي
و جنوني
و عواصفي
كيما اعطي شجوني
بعض بهاك
ارسمك
اشجاراً
و نخيلاً
و سهول
و جبال
أطفال يتغنون لحلم
و لآمال
و لوعد
ارسمك بقلبي و عقلي
يا امرأة تتغلغل في لقاع القاع

ادرك انك قدري منذ عصور
عبرت البحر وراءك
لكنك أطبقت علي غموضك
سافرت اناجيك
علك تأتيني ببشارة
لم تخلفي أبداً ميعادك
و يوم أتيتك يا مجدلية
قرب الناصرة
ألم تشفيني
إلا منك
أحبك
ممتلئ حبا
الآن أحبك أكثر
احبك شعرا و نثرا
و حسا
لن تكفيني كلمات
أحبك
صمتاً
خيولي اليكِ لن تستكين
و لن تتريث
تعدو بعزم
و شوق للقيا
لن تتوقف ابداً و تعدو
ستعدو
وصولاً اليك
و آتي اليك
أهذي أنت ؟
وجود بلوري يتلألأ في ثنيات الوعي
أسكرني قربي منك
و أفقدني
كل حواسي إلا
احساس اني
أحبك
لن تكفيني كل لغة
كي اكتبك
و كي أقراك
لن يكفيني إلا
أنت
يا بعضاً مني
ضللت طريقي اليه طويلاً
لا تتوقفي
أو تترددي
أو تتريثي
تعالي لهذا البريق
أحار
أهذا ضياك يرف علي شفيف
مثل غلالة حلمك حين تضئ على عينيك
أم انه
وهج يشع بعمقي
امتلئ الآن بنور
مهيب
إذ يغشاني حضورك
اصغي غناء النجوم
و تعزفي انت
على اوتار هوانا
سوناتا
لهذا المساء الجميل طويلاً
و نرقص

محمد الحاج العزيز

مااروع هذه السمفونية (أحبك
ممتلئ حبا
الآن أحبك أكثر
احبك شعرا و نثرا
و حسا
لن تكفيني كلمات
أحبك
صمتاً )

كلمة الحب بكل لغات العالم ..هى اروع مافى هذا العالم ..

وليس صعب ولاكثير قولها لمحبوبة رقيقة !

الاخت/ العزيزة نادية عثمان

تحية طيبة

اعتقد يا نادية ان عنوان هذا البوست فضفاض جدا... بمعني انه يجعل من الرجل السوداني (رجل واحد)!! بينما الرجال في السودان خشوم بيوت... فالرجل في القرية مختلف بعض الشيء عن الرجل في المدينة ... و الرجل في المدينة مختلف عن الرجل في مدينة اخري ... و الرجل في القرية مختلف عن الرجل في قرية اخري... و الرجل في الشرق ليس واحد و في الغرب ليس واحدا و في الجنوب ليس واحدا...الخ و ينطبق هذا الكلام علي حواء السودانية فهن حواءات كثر ... و علي حسب ظروف المنطقة في السودان... و لكن جرت العادة عندما يتحدث الناس عن الرجل السوداني... يكون المقصود هو انسان (الشمال الجغرافي في السودان)!! و في الشمال الجغرافي ... يكون المقصود به ناس العاصمة (القومية من المسلمين)!! و بعض المدن الكبيرة ... و لم نر اي دراسة حتي الان للعلاقات الاجتماعية في انحاء السودان المختلفة... لان دراسة من هذا النوع ... ستفيدنا كثيرا في تناول هذا المقال الذي امامنا و الذي بعنوان الرجل السوداني...الخ.

و الله يا نادية يا اختي انا زول من ناس سقط لقط... و لكن علي حسب تجربتي التي عشتها... فيمكنني القول ان الرجل في تلك المناطق ... رجل ليلي لا يظهر مع زوجته في حوار الا ليلا... يعني يا نادية ... الجماعة ديل ناس ساري الليل... فهم فعلا جافوا النوم و عقدوا الرأي !! و هم شخصية متسلطة من الطراز الفريد ... و احيانا استغرب عندما يتحدث الناس عن الدكتاتور النميري او الدكتاتور البشير!! لان الجماعة ديل اخطر من هؤلاء جميعا في عملية قمع الجميع... اما كلامك هذا من نوع احبك ... الخ... فعشم ابليس في الجنة ... فما ان يقضي غرضه!! ... حتي يبرم شنباته استعدادا لادارة السلطة لكي يقمع حتي الطفل الرضيع... و عود يا ليل و تعال يا ليل... و هكذا.

يا زولة انا سأكتفي بهذا القدر و سأعود اذا وجدت فرقة للمزيد من التفاصيل و يا ريت كل شخص يصور لنا بامانة هذه العلاقات التي تحدثت عنها الاخت نادية عثمان... حتي نعرف مزيدا من المعلومات عن مناطق السودان المختلفة ... و لنعرف التعددية الرجالية !! و التعددية الحوائية ...الخ. فالسودان يا جماعة كرش فيل... و الود موصول للجميع.

الاخ العزيز برير اسماعيل يوسف

تسلم على الطلة والقول الوافى

اولا انا بقصد رجال السودان كلهم شمال وشرق وغرب ووسط وكلو كلو ..لانى اصلو ماشفت لى ناس منطقة فى السودان قالوا عليهم (حبيبين ورياااادين وبيصابحو الحبيبة بوردة ويمسوها بهمسة حب )!!


اها اما قولك :

(اما كلامك هذا من نوع احبك ... الخ... فعشم ابليس في الجنة ... فما ان يقضي غرضه!! ... حتي يبرم شنباته استعدادا لادارة السلطة لكي يقمع حتي الطفل الرضيع... و عود يا ليل و تعال يا ليل... و هكذا.)

ففعلا ده الحاصل وهذا ماجعلنى افتح هذا الحديث للنقاش علنا نضع ايدينا على موضع الداء العضال !!

وبعدين يعنى يابرير عشم ابليس فى الجنة دى ماصعبة شوية ؟

ياخ خلينى احلم وحواء تحلم برجل حبيب رقيق جدا وكلامو حلوووو وبيقول للزوجة والحبيبة والاخت والام كلمة حب طيبة ..ده حلم وامنية احتمال بوستى ده يجيب نتيجة ونلقى رجال كتااااار فى المنبر ده يغيروا طريقتهم وينتهجوا نهج جديد مع حبيباتهم ..مجرد امنية !!!

الاخت الحبيبة نادية شكرا على الموضوع الشيق و يديك الف عافية
اهو عاجبك انحنا نبكي وتشمتي فينا خلق الله ديل؟ لووووووووووووووووووول
ليك الود و بنفول ليك:

ريدك جوه في الاعماق
و في لمح الدجى الحراق
وفي همسة حروفك ديك
وقت غمروني بالاشواق
لقيتك في الاماني عبير
وفي حلمي البقول مشتاق
و في الصوت الوفق في الروح
علي عصب الزمن اشراق
القاك انتي تفرحي بي
ويبسم خاطرك الدفاق
وحاتك ما بريد غيرك
وفرقك ما اظنو يطاق
****
كل ما الليل يهود بي
القاك في دواخلي حنين
احسك في مسام الروح
وفي الفرح النسيتو سنين
واشيلك قطعه من ذاتي
ومن فرحي البشوفو ضنين
بريدك قدر ما تشتاق
خطى اللقيا وقدر قلبين
يخدروا بي الامل مشوار
يرقصوا لي عيون حلوين
احبك قدر ما تشتاق
لي شوق الشوق رؤى العينين
وعد نفسك وقت يطلع
يعطر لي شذى الياسمين
وغير حبك حياتي ودار
وغيرك ما اظن في اتنين

فوق

العزيز عبدالله وداعة الامين

قلت :
(اهو عاجبك انحنا نبكي وتشمتي فينا خلق الله ديل؟ )

يازول ابكى ومااحلى البكاء فى حضرة الحب وانا زاتى ببكى معاك

وهاك اسمع قصيدتى دى :



ميلاد عصيب لرجُلٍ ما!!!

عشان بريدك وما بريد غيرك حلفتَ
أبقى شريان نبض قلبك وضخَّة الدم للوريد
اقتحمتك بي عواطفي ونار حواسي اللَّهْلَبَتْ فيك نار شبابك
وذوّبت فيك الجليد
ما سألتك لو بتقبل
لو بترفض
وما شغلت البال بأنك:
قد تفكِّر بَِي تأنِّي وتُبدي أو يمكن تعيد
* * * *
استلمتك هادي طبعك.. واختزلت الحُزن مِنَّك
نور حروفك عِقْد أنجُم.. والهلال في سماكَ عِيد
بطني شالت ريدتي ليكَ نُطفة كبرت
وجيت ولدتك
وكان مَخَاضَكْ طلقو زي ثَكَلِي الشهيد
جيت ولدتك واحتضنتك.. زندي لُولاي ليك يَهَدْهِد
صدري زي شهد الخلية.. ورفرف القلب السعيد
* * * *
إنتَ حَقِّي وما بهمني غيرك إنتَ
لا العوازل ينفو حُبِّي
لا الظروف تلوي لي إيد
أنا حملتك في فؤادي.. زولي وحدي ..
حُر كما الطير في البراري
وزي جموح خيلا عنيد
خيل كَسَر حافرو وتمرَّد.. وطار جناحو الحب يرفرف
وحطم أصفاد الحديد
جوّه في أعماقي شلتك.. وجيت ولدتك زول جديد
* * * *
صافي يا بحر النوارس.. بارك الحب وهَدِّي رَوْعَك
ورِغْوَة الزبد الوعيد
كرنفالات سيرة تَقْدِل... القمر فرحان يلالي
القماري تَقَُوقي لينا... والمراكب شايلة غِيد
إبتسامتك.. وغمزة العين المشاكسة
ونور جبينك.. وضمة الإيد في سلامك.. وقُبلة الحب في الخديد
همستك.. لمستك.. قَُولَةْ حَبَابِكْ.. وكلُّ ما فيك قال ده ريد
قولها بي نبضك وقلبك.. بي لسانك في سكونك.. قلبي غرقان في غرامك
يا البحبك حب شديد
قولها يا جنا قلبي قولها
قول بَحِبِّك واني أُولَى
نجمة ما حان يوم أُفُولَها
قولها يا طفلي الوليد
إنت حَقِّي أنا عِشِقْتَكْ
وجُوَّة في أعماقي شِلتَكْ
وجيت ولدتك زول جديد!!


بالمناسبة (ميلاد عصيب لرجل ما..) هذا اسم ديوانى الثانى الذى صدر مؤخرا بالقاهرة وكانت هذه رسالتى لهذا المحبوب الذى جاء ميلاده عصيبا !!

والله يا نادية كشفتي اوراق كتيرين وجاك البكاي عبد الله وداعة
وانبرش ليك برشة السرور وضحكني زول ساري الليل والله انتي ما
زولة ساهلة وأهاأنا بقول ليك حاامشي اقول ليها

نارُُ اشتياقي قد تضاعف وهجُها
وتكادُ تحرقُ ما إحتوت احشائيا

ونبرانُ صوتُك تسحلُ مسامِعي
وبريقُ عينيك يجوبُ فؤاديا

أُحبُكِ ثم أُحبُكِ مثنا وثلاث
واشتهيك وابتغيك رقما رباعيا

ومن اكون دون حُبكِ خمني
شتات إن لم تعودي فتجمعي اجزائيا

عليك الله خليت حاجة وبعد ده كلو انهن يكفرن مُش

يقولها لمن لا يحب متبرعا بالجهل والجهالة ولا يقولها لمن يحب حتى لا يتساوى الضدان.. ثم يقولها عندما يبلغ به الكبر متزوجا بجاهله فى السن يالحبيبه ناولينى الابريق........ظلت والغيد والقوارير صرعى.... والاباريق بتنا فى إطراق

فدوما يتلازم الابريق والغاده والحب


منصور

منصور العزيز ..يابليغ العبارة

قلت :

(فدوما يتلازم الابريق والغاده والحب)

ومازلت انا اتأمل فى هذا القول البليغ البديع الموجع !!

قلت لى ناولينى الابريق يالحبيبة ؟

لاحولااااااا... اها برضو مابطالة !!

ود الشيخ العزيز

تسلم من كل شر يارب

ووالله انا سعيدة اكشف دواخل كتيرين عامرة بالحب والخير والجمال ..وده ماغريب على الرجل السودانى ..بس لو خلى لسانو خفيف وقال كلمة حب لحبيبتو كمان يكون تمااااام

اها انت قلت :
نارُُ اشتياقي قد تضاعف وهجُها
وتكادُ تحرقُ ما إحتوت احشائيا

ونبرانُ صوتُك تسحلُ مسامِعي
وبريقُ عينيك يجوبُ فؤاديا

أُحبُكِ ثم أُحبُكِ مثنا وثلاث
واشتهيك وابتغيك رقما رباعيا

ومن اكون دون حُبكِ خمني
شتات إن لم تعودي فتجمعي اجزائيا

وبقول ايوة كده ده الكلام بس مايبقى فى دفاتر الاشعار وحدها وبرضو اقرأ لللمحبوبة الكلام ده واعترف كمان بين ايديها انها ملهمتك!!

Quote: متزوجا بجاهله فى السن يالحبيبه ناولينى الابريق

يا منصور
حرام عليك بضحك زي المجنون
والله قلبت فيها هوبا عديل

الاستاذة نادية
بعد التحية يا سُكَّرة
فى المقابل -طبعاً-لا تفعل النساء السودانيات ايضاً
ولعل ذلك يعودالى قدريات السودنة وخصوصية الممارسة الحياتية فى شتى
ضروب الحياة,فالمرأة الى عهدٍ قريب لا تذكر حتى اسم زوجها فضلا عن كلمة(حبيبى)
ومترادفاتهاأو صديقاتها,ولكنها تتوارى خلف الالقاب او الكنى او.. كما هو معلوم
تأملى قول شاعرنا الكبير محمد سعيد العبَّاسى واسطصحبى معك الزمان الذى عاش فيه
يقول عن زوجته:
تقول لى يا هذا ويا ذاك وعمداً لا تُسمِّينى
فاتنة اللحظ ذات الحاجب النونى
ولكن من الملاحظ ان هذه العادات اذا صحَّت التسمية بدأت تتلاشى رويداً رويداً
مع الزمن فسيأتى يوم- لست ادرى متى بالضبط-تصير فيه تساؤلاتك هذه ضرب من ضروب الهذيان
يقول الساخر زكريا حامد:
ان والدته لم تذكر اسم والده قط الى ان رحلت عن هذه الفانية,ولكن زوجته الآن لم تستح
ان تقول له يا بو الزيك تمليحاً لاسم زكريا
لك الشكر
وكل المنى
شاذلى

العزيز جعفر شاذلى

حواء السودانية زولة حنينة جدا بس ايمكن خجولة شوية ..لكن لو ادم اتشجع وقال ليها كلمة حب طيبة بتقول ليهو قصادها مائة كلمة

وبالشعر بتقول ليهو :

قولها بي نبضك وقلبك.. بي لسانك في سكونك.. قلبي غرقان في غرامك
يا البحبك حب شديد
قولها يا جنا قلبي قولها
قول بَحِبِّك واني أُولَى
نجمة ما حان يوم أُفُولَها
قولها يا طفلي الوليد
إنت حَقِّي أنا عِشِقْتَكْ
وجُوَّة في أعماقي شِلتَكْ
وجيت ولدتك زول جديد!!

حبيب نورة الغالى

انت بالذات ريااااااااااااد

وحبيبتك نورة دى اشتكت لى منك قالت لى زهجنى عديل الولد ده

ليل ونهار قادينى بالكلام الحلو

بحبك

بريدك

بموت فيك !!

صاح ولاماصاح ياحبيب نورة ؟

بالمناسبة ياجماعة انا ملاحظة حاجة ..البوست ده مادخلتو الا حواء وااااحدة هى الغالية صباح احمد

ياربى حواءات هذا المنبر عايزين يشوفوا رأى الرجال هنا بعدين يدلوا بدلوهم ولاشنو ؟!!

اقايتو انا متأكدة انهم بدخلوا يقرؤا البوست لكن مابشاركوا ليه الله اعلم !!!

يازول انا قلبى حباك ..اموت انا مانى بنساك!!

هل أروع من كلمة (بحبك) تهديها لى يوم زكرى مولدى ؟!!

الاخت الكريمة نادية
اذا كان الحديث عن (الرجل السوداني) فهو ليس خجول كما يقال او على الاقل ليس اكثر خجلاً عن بقية جنسه من الجنسيات الاخري ، ولكن كما ذكر البعض فهومقيد ومكبل بعادات وتقاليد واعراف اثرت كثيرا في تربيته وثقافته بشكل عام00
وبما ان الوضع هذا اصبح واقع ، فالسؤال هو كيف يمكنه الخروج من هذه الدائره الكبيره المفروضه عليه ؟
فالخروج او (الانقلاب) على هذا الوضع ليس جريمة اوفاحشة يحاسب عليها،فمن حقه ان يبحث عن وسائل تدعم استقراره الاسري او العاطفي 00 فالمرأة إنسان حساس ، اي شئ يرضيها وأي شئ يجرحها، فإذا عرف الرجل كيف يعبر عن مشاعره تجاه محبوبته او امراته وكيف يظهر لها تقديره لدورها في حياته معها ولا يفوته أن يثني عن زوقها ويهمس في اذنها بكلمات الاعجاب والاطراء من وقت لآخر00فمثلاً اذا اعجبه طبق الطعام الذي قدمته له على الغذاء سارع بالتعليق والمديح على نوع وطعم الطبق ولا بأس اذا حاول ان يتسآل عن طريقة صنعه وكذا00 واذا لبست فستان جديد لا ينسى ان يبدي اعجابه به ، وفي يوم عيد ميلادها يقدم لها هديه جميله وفي يوم عيد زواجهما يفأجئها بسهرة حلوة في مكان هادي وجميل000
فعموما اذا عرف الرجل كيف يشعر زوجته بتقديره لها ، فهو قد نجح في تخليص زوجته من الشعور الذي يصيب كل امرأه في بعض مراحل الزواج ، بأن زوجها قد بدأ يهملها وينساها
فالحل عموما سهل ولا يحتاج الى وصفه سحريه او تفكير خارق 00

الغالية نادية

في البدء أنا على المستوى الشخصي لم أتردد لحظة في إعلانها، يعني قبل ما تتبلى الفولة في خشمي،
وأعتقد أن هذا التساؤل تجاوزه الرجل السوداني منذ أجيال، فالرجل السوداني الآن لا يضيع أي فرصة للتعبير عن صدق مشاعره ومحبته لحبيبته "الزوجة/الخطيبة"، بدءاً من الأعياد وعيد ميلادها وحتى عيد ميلاد أمها لم ننساه، وبالخط العريض كتبنا تسلم البطن الجابتك، حتى الفالنتاين دي والأم دي ما قصرنا، وأعتقد في المقابل أن الفتاة السودانية الآن تجاوزت كثيرا من قيود الماضي التي كانت تحرم حتى ذكر إسم الزوج أما الحب فهو "شينة منكورة"، والآن زوجاتنا يذكرون أسماؤنا مدلعة، ونحن ما بنقصر.

وبجيك راجع برفقتها، عشان أوريك العينة.

نادوس الفين

قلت (في البدء أنا على المستوى الشخصي لم أتردد لحظة في إعلانها، يعني قبل ما تتبلى الفولة في خشمي، )

يالااااااااا سعادة محبوبتك بكلماتك الطيبة

اما حكاية ان الزمن تغير وهذه حكاية تجاوزها الزمن باعتبار ان كل الرجال السودانيين يفعلون مثلك واكثر فهذه تحتاج الى مراجعة المداخلات اعلاه ..لتعرف ان هناك تباين واختلاف كبير فى وجهات النظر !!

ابو عبيدة حسن محمد

قلت :

(فعموما اذا عرف الرجل كيف يشعر زوجته بتقديره لها ، فهو قد نجح في تخليص زوجته من الشعور الذي يصيب كل امرأه في بعض مراحل الزواج ، بأن زوجها قد بدأ يهملها وينساها
فالحل عموما سهل ولا يحتاج الى وصفه سحريه او تفكير خارق 00 )


وهذا هو المطلوب فقط يااخى ..وليس كثيرا على المحبوبة كلمة حب طيبة تخفف عنها هموم الحياة ..وهى بالبدل ستفعل ذلك لان الكلمة الطيبة فاتحة شهية لكل الكلام الحلو فى هذا العالم!

يا أنثاي العذبة
يا جميلةالنساء
يا أروع قصيدة وأعذب شعر
أنا أحبك
(يامن تسكنين دمي إن كنت في الصين أو إن كنت في القمر)
ها أنا ذا أعلنها لك هنا وبكل صدق العالم إقرئيها هنا ... ونحن نتفق ونختلف ... نحزن ونفرح نبكي ونضحك لكن:-

أنـــــــــــــــــــــــا أحبــــــــــــــــــــــك

شكراً نادية أن جعلتيني أقولها لها في هذا اليوم تحديداً

الاخت نادية

شكرا ليك وموضوعك محتاج لدراسة سيكولوجية للرجل السوداني

ارى أن الرجل السوداني يحس بان اغلى ثروة لديه هو مصداقيته ولان اغلب النساء من المتوقع ان يتساءلن عندما يفصح الرجل بتلك العبارة بالسؤال الاتي :-

إنت من جواك ؟ في تقديري مجرد الاحساس بالشك في مصداقيته يجعل الرجل السوداني يلزم التحفظ عن الافصاح سدا للذرائع .

الاخت نادية
موضوع حيوي وهام

ومن خلال هذاالموضوع اوجه رسالة للاباء السودانيين
وبقول ليهم ربنا يديكم العافيةويشدكم علي تحمل
مهامكم وعارفنها ما ساهلة لكن بقول ليكم
لي معظمكم صارم لمن غلط وفي نوع كدا اول ما يجي
داخل البيت يدخل الرعب والخوف في قلوب ابناءه
وعاوزة اعرف هل اظهار العاطفة ينقص ويقلل من قدر
الاب
وليه ما يكون الاب نبع للعطف والحنان
وهل الصداقة بين الاباء والابناء وخاصة البنات تعتبر
من المستحيلات
وليه العلاقة ما تكون عمادها الصراحة والوضوح لانه
في كثير من الاحيان الاب اخر من يعلم ما بداخل بيته
حيث تتم اتفاقات بين الام والابناء علي عدم اخباره

وكثيرا ما نسمع هذه العبارة في البيت السوداني

الليلة ابوك او ابوك لو عرف بكتلك

مع تحياتي وتقديري لك وللاباء السودانيين

تسنيم العزيزة

سعيدة جدا بالاطلالة البهية جدا

طرحتى هذه الاسئلة الهامة جدا (وعاوزة اعرف هل اظهار العاطفة ينقص ويقلل من قدر
الاب
وليه ما يكون الاب نبع للعطف والحنان
وهل الصداقة بين الاباء والابناء وخاصة البنات تعتبر
من المستحيلات
وليه العلاقة ما تكون عمادها الصراحة والوضوح لانه
في كثير من الاحيان الاب اخر من يعلم ما بداخل بيته
حيث تتم اتفاقات بين الام والابناء علي عدم اخباره

وكثيرا ما نسمع هذه العبارة في البيت السوداني

الليلة ابوك او ابوك لو عرف بكتلك

مع تحياتي وتقديري لك وللاباء السودانيين )


وبدورى ابرزها ليجيب عنها كل من هو اب فى هذا البوست :

ويلا ياباء البورد جاوبوا على تسنيم .

الاخ الطيب شيقوق

قلت:
(ارى أن الرجل السوداني يحس بان اغلى ثروة لديه هو مصداقيته ولان اغلب النساء من المتوقع ان يتساءلن عندما يفصح الرجل بتلك العبارة بالسؤال الاتي :-

إنت من جواك ؟ في تقديري مجرد الاحساس بالشك في مصداقيته يجعل الرجل السوداني يلزم التحفظ عن الافصاح )

لا يااخى ..المسألة ليست فيها شك فى صدق مشاعرك تجاه المحبوبة بالتأكيد

ولكنها بسؤالها هذا فقط تريد ان تسمعك تكررها

من جواك ؟

نعم من جواى بحبك ياغالية .

وبس شوف هى حاتفرح كيف ..جرب تانى وشوف النتيجة !

الاخت العزيزة نادية
شكرا لتعقيبك الرائع ولكنى عند راي بان الموضوع لم يكن له معيار موضوعي وانما مسالة ذاتية صرفة يقدرها اى منا بظروفها واى منا او ايا منكن له
His or her own approach in addressing the other party`s feeling

الاخ العزيز نادر

قلت :

(يا أنثاي العذبة
يا جميلةالنساء
يا أروع قصيدة وأعذب شعر
أنا أحبك
(يامن تسكنين دمي إن كنت في الصين أو إن كنت في القمر)
ها أنا ذا أعلنها لك هنا وبكل صدق العالم إقرئيها هنا ... ونحن نتفق ونختلف ... نحزن ونفرح نبكي ونضحك لكن:-

أنـــــــــــــــــــــــا أحبــــــــــــــــــــــك

شكراً نادية أن جعلتيني أقولها لها في هذا اليوم تحديداً )


وسعيدة انا جدا بأن جعلتك تنطق هذا الكلام المفرح والطيب والرومانسى جدا لمحبوبتك الغالية

ربنا يسعدكم يارب

Ma Chèrie
نادية
بالمناسبة البنت السودانيةخجولة لدرجة انها لا تجروء علي التعبير عن مشاعرها شفاهة.
موقف:
بعد جولة مفاوضات و تعهدات توصلت الي اتفاق مع خطيبتي علي إعطائي بوسة عبر التلفون.
وهذه القبلة يجب ان اطلبها في كل اتصال مرددا كلمة المرور المتفق عليها سابقا.
انور
france

العزيزة تادية

لماذا الرجل؟
ماذا عن المرأة؟

قال لي صديق (جمالي) أنه بعد تجربة وجد أن الكلام العاطفي مع المرأة السودانية هو نوع من الحفر على الصخر وأنه في كل مرة يحاول ذلك (والعهدة عليه فقط) لا يجد استجابة مناسبة فأقلع
فما رأيك

الاخ ايمن حسين فراج

قلت:

(لماذا الرجل؟
ماذا عن المرأة؟)

وسؤالك مشروع جدا ونحن بصدد البحث عن الاجابة للسؤال بشقيه ..فالاجابة عن السؤال الاول يسوق الى الاجابة الثانية

الرجل

المرأة

ليس هناك اروع من كلمة حب طيبة ترطب عليهما هجير الحياة الصعبة !

العزيزه ناديه

شكرا على البوست الرايع دا

طالما الرجل السودانى والمراه السودانيه بحملوا نفس القيم الاجتماعيه بتاعت
مجتمعهم , فلا مجال لانك تقولى انو الراجل متحفظ فى مشاعرو_(مع انو الكلام دا صحيح) _والمراه متحفظه لانو علموها كدا. لانو الرجل والمراه نتاج تربيه اجتماعيه واحده . وانتجهم مجتمع واحد بقيم واحده. مع انو المراه فى وضعية قهر.
اتفق معاكى حول انو المبادره فى طردالخجل دا تكون من تجاه الرجل ,لانو فعلا دى حاجه حتساعد المراه فىانها تطلع من خجلها, وتقدر تقول انها(بتحب فلان) و(مكسره) فى علان.
اناقبل كدا عملت فيها الود (تقدمى ومتجاوز الوضع) ومشيت قلتهاو لكن ادونى على راسى باعتبارى زول (كبكابه) وكدا.
دى تجربه لا يقاس عليها طبعا, لكن ذكرتها من باب (المره برضو خجوله).

ليك كل الود يا ناديه.

________ تخريمه

مرحب بيك يا صباح احمد ومشتاقيين عدييل كدا.

حسب ربه العزيز

اناقبل كدا عملت فيها الود (تقدمى ومتجاوز الوضع) ومشيت قلتهاو لكن ادونى على راسى باعتبارى زول (كبكابه) وكدا.
دى تجربه لا يقاس عليها طبعا, لكن ذكرتها من باب (المره برضو خجوله).

شوف اقول ليك حاجة ..خليهم يقولو زى ماعايزين كبكابة كبكابة ..!!


انت بس قول ليها بحبك وهى حاتقول لى بحبببببببببببببببك من هنا لى اخر العمر

اها شن قولك تانى ..انت خليك زى ماانت وماتتراجع سمح؟!

الاخ انور ادم

قلت :

(بالمناسبة البنت السودانيةخجولة لدرجة انها لا تجروء علي التعبير عن مشاعرها شفاهة.
موقف:
بعد جولة مفاوضات و تعهدات توصلت الي اتفاق مع خطيبتي علي إعطائي بوسة عبر التلفون.
وهذه القبلة يجب ان اطلبها في كل اتصال مرددا كلمة المرور المتفق عليها سابقا.)

نعم البت السودانية خجولة جدا لكن لو ان حبيبها زوجا وخطيبا وفارس احلام تشجع بالمبادرة بالكلمة الطيبة فلن تبخل هى ابدا

اما عن حكاية المفاوضات والبوسة عبر التلفون فده موضوع تانى وتعبير خاص بيكم انتو بس !!

ربنا يسعدكم ويكمل ليكم على الف خير زواجكم

نادية ...
يا ريت الرجال يتعافوا كده من هذا
المرض الذي يمنعهم عن البوح ...
و كمان عايزين النسوان يشجعوهم شوية
و يكونن برضه هن مبادرات ... و المبادرة
مطلوبة لأنه بتلهلب العلاقات الحميمية و تعطيها
نكهة خاصة في ظل هذا العالم الملئ بالتوتر و القلق

العزيز محمد ابراهيم قرض

قلت:

يا ريت الرجال يتعافوا كده من هذا
المرض الذي يمنعهم عن البوح ...
و كمان عايزين النسوان يشجعوهم شوية
و يكونن برضه هن مبادرات ... و المبادرة
مطلوبة لأنه بتلهلب العلاقات الحميمية و تعطيها
نكهة خاصة في ظل هذا العالم الملئ بالتوتر و القلق


وبقول ليك ياريت على ياريتك تانى

يارييييييييييييييييييييت

وتسلم على القول الحلو والمرور الطيب

نادية عثمان.. تحية؛

أول مره اداخلك في بوست، فنبدأ بالسلام عليك.. والترحيب بيك بيننا..


موضوعك دمّه خفيف، كنت أقرأه من أمد مستمعه بالمدخلات والتعليقات... عزيزتي،

فيما يخص الشق الذي يمكنني التحدث باسمه، النساء... فإن الحب في حد ذاته لحدي المرأة السودانيه هو أجندية ثانوية جداً جداً جداً... الحقيقة، كل من في الدنيا يؤمنون بالحب، ما عدا القليل.. امّا في السودان فإن الأمر معكوس.. الكل لا يؤمن به، عدا القليل... وخاصة في الفرع الحوّائي ... لذلك، لا أعتقد ان الحياء هو السبب، ولا أظن أن المرأة السودانية "خجولة" بعد هذا الطرح...

الرجل السوداني الذي يُفضّل أن يكون "عرقاناً" على أن يستخدم العطور والكريمات.. فإن خشونة يديه من خشونته.. وبالتالي .. مُطالب هو أن يكون خشن الشخصية والملامح.. والكلمات أيضاً... فكلمة "بحبك" هذه ثقيله على لسانه... تجعله يشعر بأنه قد اضطر وابتسم.. ولو في امكانية يقولها من غير ابتسامه ونظرة حب، لقالها على الدوام..

بحمد الله، ان هناك استثناءات، عديدة.. وكما عبّر بعض الأخوة... إنهم لا يترددون في أن يقولوها... ومن عندي،... لا أتردد في أن أبادر في أن أقولها أبداً... بل إنه يسعد حين يسمعها منّي... ويطرب حين يجدني معه بقلبه...

كلامي ينسحب على الحبيب والأب والأخ... أقول لهم جميعاً .. أحبكم.. وكلمة "بحبك" خشم بيوت، ولا شنو يا نادية..

وأنت كمان بحبك

أهديكي.. أهديه.. وأهدي الجميع بمناسبة عيد الحب...





قولي أحبك كي تزيد وسامتي
فبغير حبك لا أكون جميلا

قولي أحبك كي تصير أصابعي لهباً
وتصبح جبهتي قنديلا

الآن قوليها ولا تترددي
بعض الهوا لا يقبل التأجيل

سأغيّر التقويم لو أحببتني
أمحو فصولاً أو أضيف فصولا

وسيتنهي العهد القديم على يدي
وأقيم عاصمة النساء بديلا

ملك أنا لو تصبحين حبيبتي
أغزو الشموس مراكباً وخيولا

لاتخجلي منّي فهذه فرصتي
لأكون بين العاشقين رسولا



بنت الحسين

مريم بت الحسين العزيزة

احبك جدا والله

مااروعك ياعسل انتى !!

الهدية مقبولة ياست البنات لى حدهن

والله عليت السماعات وقعدنا انا وبتى نكورك مع كاظم قولى احبك كى تزيد وسامتى ..الخ الخ !!

قلتى يالغالية بت الحسين الرجل السوداني الذي يُفضّل أن يكون "عرقاناً" على أن يستخدم العطور والكريمات.. فإن خشونة يديه من خشونته.. وبالتالي .. مُطالب هو أن يكون خشن الشخصية والملامح.. والكلمات أيضاً... فكلمة "بحبك" هذه ثقيله على لسانه... تجعله يشعر بأنه قد اضطر وابتسم.. ولو في امكانية يقولها من غير ابتسامه ونظرة حب، لقالها على الدوام..)

لا يختى كلمة بحبك والوش مصرور الله الغنى عنها ..وبى ريحة عرق كمان ؟


يازولة بكرة عيد الحب والعطور والكلام الحلو مطلوبين بكرة وعلى الدوام!!

انا غايتو ما بعرف الباقين لكن مرتي بقولها انا بحبك .. وهي كمان بتقول لي نفس الشئ .. لكن بعض مرات تتماسخ وتقول لي: ما باين عليك!!

العزيز محمد صالح

قلت:

(انا غايتو ما بعرف الباقين لكن مرتي بقولها انا بحبك .. وهي كمان بتقول لي نفس الشئ .. لكن بعض مرات تتماسخ وتقول لي: ما باين عليك!!)

وانا زااااتى عن نفسى شخصيا ..بقول ليهو ..حمو انا بحبك ...وحمو ده اسم الدلع بتاع محمد

يقوم يبرم فى شنبو كده ..ويحس بى فخر ماعادى ويقول لى ..وانا كمان !!

اقول ليهو ..دى القدرك عليها ربنا ..سمح مشكور اخوى !!

وبرغم انا كمان دى ماهى المطلوبة لكن برضو مقبولة ..اخير من مافى موش ؟!!!

الاخت نادية


قد تكون التعقيدات الاجتماعية التى تربينا عليها و العادات والتقاليد الصارمة وهذا يطول

الحديث فيه ولكن ارى الان ان هذه التعقيدات بداءت تزول مع الانفتاح فى المفاهيم

والمراة الام والاخت والزوجه والحبيبة تستحق اكثر من مجرد كلمة ... احبك ... اريدك .. اعشقك


فهى اكثر قيمة (جمالية) من كل الوصف ...


خالص ودى

الاخ الواثق تاج السر عبد الله

قلت:

والمراة الام والاخت والزوجه والحبيبة تستحق اكثر من مجرد كلمة ... احبك ... اريدك .. اعشقك


فهى اكثر قيمة (جمالية) من كل الوصف ...


تسلم ياراقى ..على الكلام الراقى ..والشعور الراقى

اهو انحنا عايزين من ده كتييييييييير !!

حبيبى ..لايحتاج الامر بيننا لعيد حب للاحتفال

فحياتى معك عيد لا ينتهى ابدا

احبك جدا

وكل عام وانت حبيبى

احبك يا ..ابو طفلتى العزيز !!

الاخت العزيزة نادية

سلام تاني وانت تمطرين نهر حبك بهذا الابداع المتجدد, هنيئا لكما بحبكما وشكرا علي هذا العطاء الثر , ومعك اقول لمن عيناها لي سقيا اقول:







عيونك مرسى لي العشاق
ومرفأ لكلي زول مشتاق
ينابيع تدي لي دنياي
زمن بكره وفرح تواق
تسوقني علي دروب التيه
تعتق داخلي بالأشواق
وتفتح من مواني الريد
مواسم لي عشق دفاق
تشيل احساسي تلعب يي
تدندن جوه في الاعماق
وترسم لي ربيع دنياي

ملامح عامره بالاشراق
تشد وتر المحنه زهول
تحلق بيا في الافاق
واسافر فيها حد الروح
اسافر وما الاقي فراق
وأطيب خاطري بالامال
واسيبك يا زمن حراق

عيونك ديل عيون اهلي
عيون ناسا لزاز وحنان
تشوف فيهم حلاوة الروح
وكت تدي الزمن تحنان
وكت تحضن مراسي الشوق
امانينا اللتاهو زمان
وفيهم بلقي راحة البال
وكت يصفى الزمن نشوان
قدر ما الليل يساهر بي
احسك في دواخلي حنان
مسوره بي رؤى الذكرى
وموشح جيده غصن البان
وكل ما الروح تسوق الروح
تنقر جوه في الوجدان
الاقيك انتى تفرحي بي
ويبسم طرفك النعسان
وترقص في الرموش افراح
تسافر بي مدى الازمان
اختك قطعه في ذاتي
وأرقص فيكي كل الكان
بيسال لى زمن جايى
ومراكب عامره بالاشجان
أرصك حته جوه الروح
وأبنيك في حياتى أمان
انوم احلم واسرح فيك
وما برجع لاني كمان
بحب عينيك بحبك موت
وفارسك وببقى بيك انسان

العزيز عبد الله وداعة الامين

جلبت لنا هذه الروعة :

عيونك مرسى لي العشاق
ومرفأ لكلي زول مشتاق
ينابيع تدي لي دنياي
زمن بكره وفرح تواق
تسوقني علي دروب التيه
تعتق داخلي بالأشواق
وتفتح من مواني الريد
مواسم لي عشق دفاق
تشيل احساسي تلعب يي
تدندن جوه في الاعماق
وترسم لي ربيع دنياي

ملامح عامره بالاشراق
تشد وتر المحنه زهول
تحلق بيا في الافاق
واسافر فيها حد الروح
اسافر وما الاقي فراق
وأطيب خاطري بالامال
واسيبك يا زمن حراق

عيونك ديل عيون اهلي
عيون ناسا لزاز وحنان
تشوف فيهم حلاوة الروح
وكت تدي الزمن تحنان
وكت تحضن مراسي الشوق
امانينا اللتاهو زمان
وفيهم بلقي راحة البال
وكت يصفى الزمن نشوان
قدر ما الليل يساهر بي
احسك في دواخلي حنان
مسوره بي رؤى الذكرى
وموشح جيده غصن البان
وكل ما الروح تسوق الروح
تنقر جوه في الوجدان
الاقيك انتى تفرحي بي
ويبسم طرفك النعسان
وترقص في الرموش افراح
تسافر بي مدى الازمان
اختك قطعه في ذاتي
وأرقص فيكي كل الكان
بيسال لى زمن جايى
ومراكب عامره بالاشجان
أرصك حته جوه الروح
وأبنيك في حياتى أمان
انوم احلم واسرح فيك
وما برجع لاني كمان
بحب عينيك بحبك موت
وفارسك وببقى بيك انسان

وبدورى اقول لك اروع ماعبر به استاذى وصديقى فضل الله محمد ..(فى حب يااخوانا اكتر من كده ..فى كلمة غير احبك ارددها ..خلاص انا حبى فات اخر مدى !!) وللراحل المقيم المبدع ابو داؤد الرحمة !

ياحبيبة دى حلوة منك انت قولك أصلو حانى

كلمة حلوة تزيدنى نشوة وبيها يهتز كل كيانى

أصلى عاشقة وهائمة أيوة وسابحة فى بحر الأغانى

يالكلامك در منظّم حال لسانك زى لسانى !!

أوعى تخذلنى ووحاتك أبقى زى مافى خيالى

أبقى خيّال زولى فارس عالية أخلاقو ومثالى

قلبى عشقك يالغرامك أقوى من كل احتمالى

روحى منك طوع يمينك أوعى تلقاك فى شمالى !

زوجتي الغالية
ارسل اليك هذه الرسالة الاسفيرية
وفحواها
أحبك ..أريدك ..أعشقك

مع خالص حبي وتقديري
وليد

العزيز وليد محمد المبارك

انت بس اعدل صورتك دى وحاتلقى الدنيا حلووووووة ومعدولة !!

تسلم على المرور الرائع والقول الطيب الحالى يازول ياابو قلب طيب

ولحرمكم المصون اروع الامنيات الطيبة ولها كل حبك وبعض وحبى !!

الحرف الراقى ناديه
والله انا قلتها كتير لكن مافى زول قاعد يسمع لى..اها شن قولك فى الحروف دى:

استنيتك تظهر تانى
يالمتحكم فى أكوانى
غيرك مابتطيب اشجانى
يالهزيت دنياى وكيانى

** **

واستنيتك..تجى كالعاده
انا والشوق واحلام وقـاده
مابقى لى فى الدنيــا اراده
يا الادمنتو هـواك وزيــاده

** **

واستنيتك
توفى بوعـدك
تملى سماى بى زاهـر وردك
تبقى دليلى ونور ايـامى
ياالخليتنى اسير لى طبعــــك

-----

اها شنو ليكى..غايتو اسألى الحبيب الموصلى منها يمكن يديكى ليها منوتـه!!!

العزيز بشرى سليمان

انت بس افضل قولها وانا اقولها والكل يقولها عشان اكوانا تكون مليانة حب ويبقى الحب امر واقع مانقدر نهرب منو زى اقدارنا

وهاك اسمع منى دى وبرضو خلى الموصلى يديك ليها منوتة ..!


سيادة الحب

إسْتَنّيت لو صوتِك يَجيني .. ويكتم صوت القَلَق الفيني
خايف مِنِّك تفتحي جُرحي .. وتلهبي نار الشوق وحنيني
برفض اتوه في درب أحلامِك .. وأبقى رهينتك باقي سنيني
* * * *
خايف أسبح جُوَّة مدارِك .. وتبقى الشَّرر البشعل ناري
أبعدي ما تغريني بحُبِّك .. ماني قوي ومالك لقراري
قربي أيوه بحبِّك أقرب .. تبقي حَبيبتي وسِر أسراري
* * * *
مين القال الحب بايدينا؟ .. الحب سُلْطَة وصوت وسيادة
ببدأ بنظرة عميقة وناعمة .. ويسلب مننا كلَّ إرادة
لا بِنقَاومُو ولا بِنْسَاومُو .. ويبقى الحُب سُلْطَان وقِيَادَة

الى الحبيب

ارأهم وقد جعلوا للحب عيد..فهل تحتاج انت لعيد كى يزكرك بأن تقول لى كلمة الحب الطيبة ؟

لا..لاتغضب ان اسأل للتعجب فقط ..وليس لاننى لااعرف الاجابة !!

دمت ايها المحب الجميل الروح والقلب والعين ..

وكل لحظة وانت حبيبى ..وللأبد ..انا أحبك ايها الشفيف بلون النقاء السرمدى !!

لو بهمسة

لو بنظرة

نظرة

حتى عابرة

قولها ..أحبك

لو ترسل لى سلامك

قولها أحبك

قولها أحبك!!

الي من احب.....


من يوم عرفتك ........
داويتي قلبي الكان جريح
جرحا عميق من جوه قيح

لكن خلاص ............
الليله يادوب استريح
من الماضي والالم القبيح

تتناثر الاحزان .....
من غير رجوع ادراج رياح
ويكون مناي درب الفلاح

ونبدأ مشوارنا.......
مفروش زهور عطرا يفوح
الفارس المغوارعلي الافق يلوح

كل يوم جديد........
القاكي بي قلبا صبوح
مليان هيام وكمان ابوح

نركب سوا ..........
مركب هوانا لا موج لا رياح
ويكون خلاص دمل الجراح

تتزين الايام ........
بهجه وهنا واحلي وشاح
تمر بشيش وفي القلب ارتياح

الاخت نادية
لكى التحية
والمتداخلين
السودانى والسودانية
قلوب مليئة بكلمات الحب
واللسان محروم منها
وان خرجت تخرج بعد ولادة متعثرة جدا من الرجل
وان خرجت من المراة ........
اقول هذه القصة الواقعية


راها
تلهف لروياها
اكثر
فاكثر
وقف بجوارها تقرب
اكثر
اكثر تحدث
تحدث معها
وتحدث
فسمعت
وسمعت كلام فى كل شى
كل شىء الا كلمة احبك
املت
انتظرت
وانتظرت
استعجلت
قالتها
نعم قالتها هى
فكان الوداع
انه السودانى

العزيز صلاح عبدالله محمد

تسلم على المرور الراقى جدا ايها النبيل

وقد قلت:

راها
تلهف لروياها
اكثر
فاكثر
وقف بجوارها تقرب
اكثر
اكثر تحدث
تحدث معها
وتحدث
فسمعت
وسمعت كلام فى كل شى
كل شىء الا كلمة احبك
املت
انتظرت
وانتظرت
استعجلت
قالتها
نعم قالتها هى
فكان الوداع
انه السودانى

والمخيف انك قلت انها قصة حقيقية !!

معقولة الزول ده الزولة قالت ليهو بحبك ..فاختار وداعها ؟....عديل كده !!

لاحولااااااااا ولاقوة الا بالله !!

العزيز محمد صالح

قلت:

من يوم عرفتك ........
داويتي قلبي الكان جريح
جرحا عميق من جوه قيح

وهل اكثر من كلمة الحب الطيبة دواءا لجروح القلوب ؟

سلمت ايها الغالى وكل عام وانت ومن تحبهم جميعا بالف الف خير .

نادية الفراشة الجميلة..

بوستك جميل جدا.. وتاسرنى كلماتك الشاعرية..وقوة حجتك

انا اعتقد انو لان البيئة السودانية جافة ومتصحرة الناس برضو كدا

ما رومانسين.. الغريبة عقلية الرجل السودانى عقلية عملية..
ذى واحدة لو سألت زوجها انت اصلو ما بتقولى انك بتحبنى
يرد بكل مساخة: لو ما بحبك المقعدنى شنو هنا..ولسان حاله بيقول
اجابرنى على السجم دا شنو...

طبعا النساء الاحتياجات العاطفية حقتهم مختلفة من امرأة لاخرى
...واحدة بتحتاج انه الرجل ياكد انه بيحبها واحدة لا..
وكذلك الرجل السودانى ممكن فى اى صراع بين الحب والواجب
طوالى ينتصر الواجب ذى مسرحيات عصر النهضة...
مرة فى مسرحية المدرسة المختلطة فى حوار واحد قال للتانى: ابدا شوفتا سودانى عرس حبيبتو؟
على بساطة هذا الحوار دارت فى ذاكرتى عشرات القصص الفاشلة لصراع الواجب والحب
وينتصر الواجب الذى غالبا ما تكون رفض الاسرة او عايزنو يعرس فلانة..
عشان كدا كثيرا من الزيجات بتكون خالية من الحب,, عشان كدا الراجل ما بيكرر انه بيحب زوجته لانه اصلا بيفرق بين الحب والزواج...
اتمنى كلامى يكون مفهوم..
محبتى لك

الغالية العزيزة د. بيان

خلينى اول حاجة اقول ليك حاجة :

انا والله بحبك

وبحترمك

وبتدهشنى كتاباتك الرائعة جدا

ثم والله انى سعيدة جدا بمرورك من على هذا البوست ياراقية

وقد قلتى :
مرة فى مسرحية المدرسة المختلطة فى حوار واحد قال للتانى: ابدا شوفتا سودانى عرس حبيبتو؟
على بساطة هذا الحوار دارت فى ذاكرتى عشرات القصص الفاشلة لصراع الواجب والحب
وينتصر الواجب الذى غالبا ما تكون رفض الاسرة او عايزنو يعرس فلانة..
عشان كدا كثيرا من الزيجات بتكون خالية من الحب,, عشان كدا الراجل ما بيكرر انه بيحب زوجته لانه اصلا بيفرق بين الحب والزواج...
اتمنى كلامى يكون مفهوم..

اولا كلامك مفهوم جدا يادكتورة

ووالله حكاية السودانية المابيتزوج حبيبتو دى ضحكتنى جدا ..واعلم انها صادقة وليس فى السودان فحسب ..!

لكن يادكتورة يعنى فى رايك الواقع ده ماممكن يتغير ؟

يعنى الرجل السودانى ..وكذلك المرأة السودانية ماممكن يجئ عليهم يوم يعتمدوا كلمة الحب بند اساسى فى اجندة حياتهم اليومية ..بشرط ان لاتكون مسيخة ومن اللسان فقط؟!!

ياخى والله انا ماعارفة لكن بحلم انو يجئ يوم الاقى البيت السودانى الزوجة والزوج والاخ والاخت والابنة والاب والام كلهم ينادوا بعضهم يالحبيب ويالحبيبة !!
ولا ده بكون مستحيل ياد. بيان ؟

ابوى عثمان مختار

احبك يابا ..اطال الله وبارك لنا فى عمرك

امى الغالية ..احبك يمة وانت هناك تحت شجرة الاراك فى فراديس الرب ترقدين فى أمان!

اشقائى وشقيقاتى من محمد وحتى أمير ومن سامية وحتى صبوحة ..احبكم جدا

اصدقائى وصديقاتى الاوفياء الذين يعرفون مامعنى الصداقة بحق ..احبكم جدا فانتم اخوة لى لم تلدكم أمى !!

أهل هذا المنبر الوطن من امينه العام وحتى اخر مشترك احبكم ..واتمنى لكم ان تنعموا بمنحة الرب لعباده الاوفياء ..هذا الكائن اللامرئى المسمى (الحب)!!

الحب فى الأرض

بعض من تخيلنا

لو

لم

نجده

عليها

لاخترعناه!!

العزيزة نادية


صحي مابنقولها مباشرة لكن البتقولو العيون دكشنري مايقولو

وبعدين المباشرة في الأمور العاطفية غير مستحبة على رأي جمهور الفقهاء الرومانسيين

وربما تفقد الأمر العاطفي زخمه الوجدي وبالمناسبة الرجل السوداني هبابة عشان كدي بتبكم

لكنو حنين جدا لاسيما في هذا الأمر وإن تجوعل .

العزيز حسن الحسن

قلت:

وبالمناسبة الرجل السوداني هبابة عشان كدي بتبكم

لكنو حنين جدا لاسيما في هذا الأمر وإن تجوعل . ))

اها نحنا التبكم ده الماعايزنو..!!

وعشان عارفنو هبابة وبكاااااااى ..مابتضيرو كامة حب طيبة ..ولاماكده ؟!!

عن الأصمعي أنه قال, بينما كنت أسير في ألبادية اذ مررت بحجر منحوت عليه،
أيا معشر العشاق بالله خبروا اذا حل عشق بالفتي ماذا يصنع؟
فكتبت تحته،
يداري هواه ثم يكتم سره ويخشي من كل الأمور ويخضع؛

وفي اليوم الذي يليه وجت،
فكيف يداري هواه والهوي قاتل الفتي وفي كل يوم قلبه يتقطع

فكتبت تحته،
فان لم يجد بد لكتمان سره فليس له سوي الموت ينفعه

وفي اليوم الذي يليه وجدت شابا قد كتب بعد مماته،
سمعنا وأطعنا ثم متنا، فبلغوا سلامنا الي من كان بالوصل يمنع
هنيئا لارباب النعيم نعيمهم وبالعاشق المسكين ما يتجرع.

فقلت لا حول ولا قوة الابالله، وقمت بتغسيله ودفنته.


لك الود.

شكرا سيدة نادية،
علي البوست، فهو عامر بقلبك الكبير.
لك الود واسرتك الصغيرة.

العزيز عبد القادر دنقس

سعدت بمرورك الرائع ايها الشفيف

واظن ان ذلك الدفون بسبب عدم البوح عن سر قلبه ..يتململ فى قبره الى يومنا هذا ..ولسان حاله يقول ..

ليتنى نطقت كلمة الحب ثم استشهدت فى سبيله لاباكيا وانما مبكي على روعة قولى الطيب !!

كن بالف خير ودمت محبا محبوبا عامر القلب بكل ماهو طيب !