العنف ضد المرأة: موضوع للنقاش

أنقل لكم هذا الموضوع نت ال{اي العام وأدعوكم لمناقشته:
«450» حالة عنف ضد النساء بالعاصمة خلال شهر!!

العنف التشريعي اكثر قسوة على المرأة من العنف البدني!!

تحقيق: انتصار صديق

.. بعد تزايد حالات العنف الذي تتعرض له المرأة حدد العالم السابع والعشرين من ديسمبر من كل عام يوماً للاحتفال بمناهضة العنف ضد النوع.. فيما وصفت منظمة العفو الدولية العنف ضد المرأة بانه اكبر تحد لحقوق الانسان في الوقت الراهن واكدت لجنة حقوق الانسان ان التمييز القائم على اساس النوع الجيني يتنافى مع ميثاق الامم المتحدة والاعلان العالمي لحقوق الانسان واتفاقية القضاء على جميع اشكال التمييز ضد المرأة .. «الرأي العام» تناقش هذه القضية وتنقب في ابعادها وعواقبها على المرأة السودانية.

العنف المنزلي

بحثاً عن جذور ظاهرة العنف بابعادها المختلفة تقول الاستاذة سامية الهاشمي المحامية: تعبير «العنف ضد المرأة »يعني اي فعل عنيف قائم على اساس نوع الجنس ويترتب عليه اذى او معاناة للمرأة سواء من الناحية الجسدية او النفسية في الحياة العامة او الخاصة. وقسمت الاستاذة سامية العنف الى مادي تقليدي نتيجة ممارسة القوة كالجرائم المرتكبة بدافع الشرف والممارسات التقليدية الضارة مثل «الختان» والزواج المبكر والقسري ، والاغتصاب، والاعتداء بالضرب من قبل الازواج وعنف آخر معنوي يشمل اقصاء المرأة عن تولي بعض الوظائف وعدم اخذها اجراً متساوياً مع الرجل وانتقاص دورها في المجتمع.

وتعتقد الاستاذة سامية ان العنف البدني الواقع ضد النسائي في السودان غير موجود بصورة مزعجة مقارنة بالبلاد العربية والافريقية الاخرى وتعتبره نتاج منطلقات خاطئة مثل الضرب من باب الدين للتأديب.

وتحمل الاستاذة سامية المرأة مسئولية استمرار العنف ضدها بالسكوت عن العنف الواقع عليها وعدم لجوئها للشكوى لرفع الضرر عنها.

الاستاذة «سوزان الصادق» مركز نون للاستشارات القانونية باتحاد المرأة ترى ان اكثر انواع العنف الذي تتعرض له المرأة السودانية العنف المنزلي، وتشير الى ان القانون السوداني يحوى عدة تشريعات تجرم العنف ضد المرأة بانواعه المختلفة وتعاقب عليه.


معدلات العنف الحالية
تشير احصاءات الدوائر المختصة برصد جرائم العنف ضد المرأة الى تنامى الظاهرة بمعدلات متفاوتة نسبياً.. فوفقاً لاحصاءات احدى المستشفيات الحكومية بالخرطوم منذ بداية العام المنصرم وحتى كتابة هذا التحقيق نجد ان شهر مايو المنصرم شهد اعلى معدلات اعتداء على النساء حيث سجلت «54» حالة متنوعة وقعت على نساء تراوحت اعمارهن بين «15 ــ 45» عاماً فيما بلغت الحالات المسجلة ادنى مستوى لها في اغسطس من نفس العام بمعدل «6» حالات وشملت «7» حالات في كل من يناير وفبراير قفزت الى «11» حالة في مارس وانخفضت الى حالة واحدة في ابريل وتفاوتت بين «14» و «12» حالة في يونيو ويوليو و«16» و«9» في سبتمبر واكتوبر على التوالي.

وفي احصائية لمستشفى آخر بالخرطوم اشارت الى تنوع حالات العنف ضد النساء ما بين اذى جسيم «كسر واصابات قطعية» بحوالي «5» حالات يومياً واذى بسيط حوالي «10 ــ 15» حالة في اليوم اي ما يعادل «300 ــ 450» حالة شهرياً!!


العنف التشريعي
وترى الاستاذة سامية الهاشمي ان الدولة مسؤولة من جانب كبير عن العنف ضد المرأة بوضعها تشريعات تعتبرها مميزة ضد النساء!!

وتقول إن الدستور كأعلي سلطة تشريعية أقر في مادة فيه لرعاية المرأة ثم عاد واقتصرها على النساء المتزوجات وذوات الحمل والاطفال، وتعتقد سامية ان قانون الاراضي لسنة 1925م يؤدي الى تشريد العديد من النساء لتحديده مساحة الارض التي يجب تسجيلها للمرأة بـ«25مم» والاّ تضم الى حصص اخرى!!

وتعتبر ان تعديل المادة «19» من قانون العمل لسنة 1997م ضد المرأة لتقيد توظيفها في بعض الوظائف كمحطات خدمة الوقود والفنادق والمطاعم وغيرها وكذلك محاولات تعديل قانون الاجراءات الجنائية لعام «2000» والخاص بالتحري مع النساء الذي يشترط ان يتم التحري مع المرأة في حالة ان تكون شاكية في حضور محرم ذكر، وان تعذر ذلك يتم التحري معها علانية مما يخدش في كثير من الاحيان حياءها وكرامتها.

فيما يعتبر الخبراء قضية العنف ضد المرأة تنموية وتؤثر بشكل واضح في تعطيل عجلة التنمية اذا كان عنفاً منزلياً او اقصاء عن تولي الوظائف وقيادة المجتمع.


استلاب حقوق المرأة
ويعتقد الاستاذ ساطع الحاج المحامي بوجود استلاب لحقوق المرأة منذ ولادتها وحتى مماتها ويقول ان احد اوجه الاستلاب منع المرأة من العمل في القضاء ويؤكد بانه لم يتم تعيين امرأة قاضية منذ العام 1990م.

وترى الاستاذة رجاء حسن خليفة امين عام اتحاد المرأة السودانية ان العنف الواقع على المرأة السودانية قليل ــ جداً ــ بالمقارنة مع الدول العربية.

وتشير الى ان معظم السودانيات يعانين من نوع معين من العنف المتصل باوضاع السودان من حروب ونزاعات وما يصاحبها من حرق للقرى ونهب للممتلكات تقود الى نزوح المرأة وتشريدها وفقد اسرتها ونزع ممتلكاتها، وتقول ان العنف ضد المرأة وتشريدها وفقد اسرتها ونزع ممتلكاتها نتيجة افرازات الحروب.

وتعتقد الاستاذة رجاء ان هنالك مشكلة فيما يختص بالمصطلحات والمفاهيم لمعنى العنف وترى ان بعض ما يسمى بقضايا عنف ضد المرأة هي قضايا انتهاك حقوق ليس الا. مثل تولي الوظائف ومنع المرأة من التعليم وغيرها.


الانعكاسات النفسية
وحول ابعاد العنف وعواقبه يقول د. «عبدالسميع محمد حسن» استشاري الامراض النفسية والعصبية ان العنف يأتي كسلوك نتيجة ارتفاع النزوع الى الشدة مع افتقاد التحكم الكافي للنفس وغالباً يحدث من قليلي التحكم في النفس او مفرطي التحكم في النفس.

ويرى د. عبدالسميع ان الاثر النفسي لممارسة العنف ضد المرأة ينعكس مباشرة على تفكيرها وسلوكها ويؤدي الى وهن المرأة وضعف شخصيتها او الى العنف والشراسة والممارسات الخاطئة.

ويعتقد ان درجة تحمل المرأة للعنف ضدها تختلف من امرأة لاخرى وتدخل في ذلك التنشئة الاجتماعية وتركيبتها النفسية. ويشير الى ان العواقب النفسية تختلف بحسب انفعال المرأة فقد تتألم مستكينة للامر مما يشجع على استمرار العنف عليها وبالتالي تظهر عليها بعد حين اعراض الامراض النفسية او تجدها متألمة متمردة على وضعها مما يقودها الى العدوانية والكراهية والممارسات الشاذة وفي احيان عديدة الى القتل!!

ويؤكد د. عبدالسميع الى ان ابسط ابعاد ممارسة العنف ضد المرأة نجدها في اهمال المرأة لابنائها وعدم مقدرتها على ممارسة حياتها الطبيعية والتعرض للاكتئاب النفسي والخوف الشديد والتبول اللا ارادي وعدم الثقة.

فيما تعتقد الاستاذة مناهل علي الخبيرة النفسية بمستشفي الخرطوم ان للعنف اثره المباشر على صحة المرأة النفسية وخاصة اشكال العنف التقليدية مثل التقاليد الضارة بالمرأة حيث تتعرض النساء للاصابة بحالات من الاحباط النفسي والخوف !

اما الاستاذة سلوى احمد نور الدين خبيرة نفسية فترى ان العنف المنزلي يؤدي لشعور المرأة بالاضطهاد والمهانة وينعكس في اغلب الاحيان على الأبناء ويوقود الى تفكك الاسرة وتشريد الابناء.


ü المحررة
.. على اختلاف الآراء حول ظاهرة العنف ضد المرأة في المجتمع السوداني وابعاد العنف على النساء {الرأي العام} من خلال هذا التحقيق تفتح الباب لمزيد من الآراء حول هذه الظاهرة لمعالجة ظاهرة العنف بمختلف انواعه خاصة وان بعض الآراء التي وردت في سياق التحقيق اشارت الى ان العنف التشريعي اكثر قسوة من العنف البدني الواقع على المرأة السودانية!!

هنالك اشكال متعددة من العنف تتعرض لها المراة وقد كانت النظرة الى العنف المنزلي ضد المراة في الماضي هي انه شان شخصي وليس امرا يتعلق بالحقوق السياسية والمدنية اما اليوم فقد اعترف المجتمع الدولي صراحة بان العنف يختلف من بلد الى اخرى , ففي السودان نجد ان بعض النساء والفتيات يعانين من التعذيب وسؤ المعاملة بعد اجبارهن على الزواج من قبل الوالدين او القبيلة

تسلم اخي الفاضل صدقي ..فلموضوع جاد وحيوي
في خصوص العنف المنزلي في السودان ..اقف مع الرأي القائل بانه قليل جدا مقارنة مع الدول الأخرى ولا أقول العربية فقط بل والعالمية التي تعج بمثل هذا التصرف الشنيع ضد المرأة وانسانيتها..
في السودان والحمد لله تعالي يغلب الإحترام ..وتطغي المشاعر الأسرية التي تحد من مثل هذا التصرف الذي قد يجر الي مشاكل تطال العائلة كلها حيث ان للمرأة اسرة بكاملها تقف من ورائها ..في كل صغيرة وكبيرة وغالب المشاكل العائلية من هذه الشاكلة والتي تفضي للعنف والتصرف بدون حكمة وتعقل لا تقتصر علي اثنين بل تتعداها للأسرة بل والجيران ..من من يجد نفسه مضطرا للتدخل لفض النزاع لقرب المواقع وحميمة العلاقة بين الجيران وهي سمة ينفرد بها السودان.

شكرا لهذا الموضوع الحيوي والذى لم يأخذ حقه الكافى من النقاش والتفاكر، خاصة وان حكومة السودان لم توافق على هذه الاتفاقية.

يا بنت النيل ياعزيزتى، قلتى:
في السودان والحمد لله تعالي يغلب الإحترام ..وتطغي المشاعر الأسرية التي تحد من مثل هذا التصرف الذي قد يجر الي مشاكل تطال العائلة كلها حيث ان للمرأة اسرة بكاملها تقف من ورائها ..في كل صغيرة وكبيرة وغالب المشاكل العائلية من هذه الشاكلة والتي تفضي للعنف والتصرف بدون حكمة وتعقل لا تقتصر علي اثنين بل تتعداها للأسرة بل والجيران ..من من يجد نفسه مضطرا للتدخل لفض النزاع لقرب المواقع وحميمة العلاقة بين الجيران وهي سمة ينفرد بها السودان.

هل استندتى على بحوث علمية فى هذه النتائج التى سرديتها هنا؟ كملاحظة يمكن ان اؤكد على رأيك فى زمن لم تتغير فيه المفاهيم وكثير من القيم الانسانية مثل التى ذكرتيها وذلك نتيجة لسياسة الانقاذ الاقتصادية واصبح كل زول يقول ياروحى وقد لاحظت ذلك خلال زياراتى للسودان، العنف موجود وبشكل واضح، ماذا نسمى مايحدث للنساء من اعتداءات نفسية وجسدية وفى ميدان عام بحجة ان تكون غدوة لغيرها، ماذا نسمى ماتتعرض له النساء من استفزازات وتحرشات، ام فى الاوضاع الصعبة كما يحدث فى مناطق الحروب فحدث ولا حرج، ونصمت ونغرق فى صمتنا عن فضح جرائم الاغتصاب كاداة سياسية لهزم الخصم ومن الضحية؟ هن النساء.
موضوع يحتاج لبحوث مستفيضة ومن الملاحظات يمكن اجراء هذه البحوث حتى يمكننا الاستناد على حقائق علمية رصينه تجعلنا نتفاكر بشكل اعمق

وتحية مرة اخرى على هذا الموضوع الهام

شكرا لهذا الموضوع الحيوي والذى لم يأخذ حقه الكافى من النقاش والتفاكر، خاصة وان حكومة السودان لم توافق على هذه الاتفاقية.

يا بنت النيل ياعزيزتى، قلتى:
في السودان والحمد لله تعالي يغلب الإحترام ..وتطغي المشاعر الأسرية التي تحد من مثل هذا التصرف الذي قد يجر الي مشاكل تطال العائلة كلها حيث ان للمرأة اسرة بكاملها تقف من ورائها ..في كل صغيرة وكبيرة وغالب المشاكل العائلية من هذه الشاكلة والتي تفضي للعنف والتصرف بدون حكمة وتعقل لا تقتصر علي اثنين بل تتعداها للأسرة بل والجيران ..من من يجد نفسه مضطرا للتدخل لفض النزاع لقرب المواقع وحميمة العلاقة بين الجيران وهي سمة ينفرد بها السودان.

هل استندتى على بحوث علمية فى هذه النتائج التى سرديتها هنا؟ كملاحظة يمكن ان اؤكد على رأيك فى زمن لم تتغير فيه المفاهيم وكثير من القيم الانسانية مثل التى ذكرتيها وذلك نتيجة لسياسة الانقاذ الاقتصادية واصبح كل زول يقول ياروحى وقد لاحظت ذلك خلال زياراتى للسودان، العنف موجود وبشكل واضح، ماذا نسمى مايحدث للنساء من اعتداءات نفسية وجسدية وفى ميدان عام بحجة ان تكون غدوة لغيرها، ماذا نسمى ماتتعرض له النساء من استفزازات وتحرشات، ام فى الاوضاع الصعبة كما يحدث فى مناطق الحروب فحدث ولا حرج، ونصمت ونغرق فى صمتنا عن فضح جرائم الاغتصاب كاداة سياسية لهزم الخصم ومن الضحية؟ هن النساء.
موضوع يحتاج لبحوث مستفيضة ومن الملاحظات يمكن اجراء هذه البحوث حتى يمكننا الاستناد على حقائق علمية رصينه تجعلنا نتفاكر بشكل اعمق

وتحية مرة اخرى على هذا الموضوع الهام

عزرا للتكرار وللاخطاء اللغوية
المقصود بدل غدوة: عظة فى الرد اعلاه

هذه لنكات لعدد من البوستات التي ناقشت الموضوع في المنبر من قبل
وساعود ان شاء الله

الاعتداء على الزوجات..... .الظاهرة المسكوت عنها
أب يقتل ابنته لتأخرها عن البيت
كيف نضرب النساء ؟

شكرا يا أستاذ صدقي.

وينك يا راجل؟؟ تحية وتقدير..

هذه حلقة من قناة الجزيرة حول نفس الموضوع..

http://www.aljazeera.net/programs/ladies/articles/2003/12/12-20-1.htm

وشكرا يا جندرية

ِشكرا لكم جميعا
ما لفت نظري هو إحصائيات المستشفيات وبلاغات الشرطة. المسألة تحتاج مزيد من النقاش والبحث وأن توضع في مقدمة أجندة المنظمات النسائية ومنظمات حقوق الإنسان والمعلمين والمعلمات والمربين وكلنافي تربية أطفالنا.
في تقديري النظام الحالي قدم التبرير الآيديولوجي والقانوني لظاهرة العنف ضد النساء وكما قالت إشراقة بحق فقد أدى التدهور الإقتصادي وضيق سبل كسب العيش وزيادة الفقر إلى خلق أجواء للتوتر الأسري. وبالطبع كلكم يذكر مجذوب الخليفة وأوامره المحلية ضد المرأة وتعديل قانون العمل بمنع المرأة من العمل في مهن ووظائف بعينها. ولنستمع لمزيد من الآراء. شكرا لكم مرة أخرى

الأستاذ كبلو
ربما أعود مرة أخري للتعليق علي بعض القضايا الواردة، فالموضوع هام وحيوي
وددت أن أستأذنك فقد وضعت وصلة الموضوع في موضوع أثاره دينق حول عمل المرأة كشرطية،
والفتوي التي صدرت في ذاك الخصوص(!!!)
فالجوع/البطالة/التشرد وميلان ميزان العدالة الإجتماعية تحتاج بالتأكيد لأكثر من الفتوي لحلها!
شكرا
إيمان

صدقى كبلو...

التحيه...

مع انى "حاده" ..لمن قررت اجى هنا عشان اساهم ببوست قديم..والجندريه..طبعا ما بتنسبق على الخير..

شكرا على الانتباه لموضوع خطير..

وللمشاركات/كين السلام..

ولا طلعت غلط يا جندريه؟؟؟

شكراأم سهى والجندرية، وبت النيل وإشراقة وياسر الشريف وإيمان وتماضر
يا إيمان تفضلي واعملي الوصلة
تماضر الحدة أحياناعنوان جدية وحرقة حشافأحتد ما بدالك ما دمت على حق ولو روقتي المنقة يكون كويس عشان في ناس ما بتشوف الحق ورا الحدة.

هذا موضوع حيوى اتمنى ان يجد حقة من البحث والمناقشة ..ولايحتمل الاخذ بالمسلمات...(السودانين بحترموا المراة )او (النسبة قليل بالمقانة مع الدول العربية)ففى هذه الحالة علينا الاعتمادعلي الاحصائيات...الرجوع الى سجلات المحاكم...المستشفيات مع مراعاة التركيبة الاجتماعية للمجتمع السودانى التى تضع كل مايخص المراة في داثرة المسكوت عنه والعيب...ضرب الزوجات شائع فى المجتمع السودانى
حتى في اوساط المتعلمين..مسكوت عنه لما له من اثار نفسيه سيئةتضعه فى خانة الخاص المخجل..كذلك انتهاك انسانية المراة من قبل الدولة
وتقنينه ..النظام العام ...بوليس الاداب..التحري امام محرم او التحري العام المفتوح مما يضع المراة في وضع محرج ..المرجعية الاخلاقية لاخراس صوت المراة حتي فى النقاش وقد حدث هنا قي المنبر الحر...
ابواب الانتهاكات للمراة لاحصر لها علينا وضع اليد مكان الجرح بغرض معالجته.....شكرا الصديق صدقي كبلو على هذا الموضوع الحيوى..وارجو من الجميع المساهمة......