ماهيتاب... قاتلك الله او!!!!

لكي الله....

ثم سحقا لتلك الامسيه ....

حين الدخول بمهل لشرفات الروح
حين التجوال بالشوارع الخلفية....هناك
عند وعينا بأنها حياة
عند الإستمتاع بحل كلماتها المتقاطعة
.
.
حزن كانت أم فرح
فقد كانت أم كسب
قبح كانت أم جمال
.
.
الشمس سطوع....وضوح
شارع أمامى
هناك غموض يبوح بصدقه فى القمر
عند الممر ذو الأربع علامات دييز(#)
حين يمد السلم (مى) الحنين المختزن فى ذاكرة الروح....فنصعد
فنفقد ذاكرة الرجوع...ممطورين بالدوزنة والإتزان
عند جميل التجوال هناك...تظن الخصوصية أنه عند الإنحراف قليلآ عن معنى الشفافية نكون قد أغضبانها.
عند أنيق السرد...البوح...الصدق فى الشوارع الخلفية
.
.
حيث سرد لا يجر خلفه سيرة أحد
حين تبوح لك بسر المتعة فى أن تأنس معك ...لابك
أن تأنس معك يعنى أن لا تملك....حين لا تتوقع كل أفعالك
عندما يتآمر لاوعيك بضخ قليلآ من التلقائية المرتبة لتعمل على
تلقينك درسآ فى تقليل فهمك المطلق لنفسك
فتأنس بإحساس عدم الوصول...معك
حين تصدقك الحس بأنه ثمة قبح بإحدى الشرفات,ولا ينسى صدقك بأن
يثنى على كل جمال
عندها يملأ الصمت شارعك الأمامى ...إلا من الممرات العامة جدآ
فتتعلم
الإفصاح...الرفض
وحرية الرأى
فتظن أن لغتا الشارع الأمامى والخلفى قد إختلفتا تمامآ,فتعيد
النظر فى ماهية العثور على ثلاث من علامات البيمول...للرجوع
ثلاث من علامات البيمول أضعتهم عندما كنت ترتب لإكتمال حضورك داخلك
عند إهتمامك بإندمال اللاوعى,فأنه ثمةإعتقاد أن بصمته فى
صنع التاريخ أكبر من مانظن.
إكتمال حضورك داخلك يعنى أن....تكتشف
تكتشف لترمم
تعالج...تندمل ...تنسجم
فتنسجم كل الشرفات المطلة على الشارع الأمامى
فكيف الرجوع وبت تأنس بالوتر
بت تتعلم درسآ فى عدم الإحساس بالوصول مع ممر القمر
عند تمام المتعة بلحن ماطر من سوناتا وجودك الأبدى.

الحبيبة ماهيتاب

ابحرت بي كلماتك إلى اعماقي

فكنت قبلها لا اجيد الغوص كما ينبغي

ولجت لذاتي فوجدتني اراني بعين صادقة كصدق بوحك الجميل

Quote: عند جميل التجوال هناك...تظن الخصوصية أنه عند الإنحراف قليلآ عن معنى الشفافية نكون قد أغضبانها. عند أنيق السرد...البوح...الصدق فى الشوارع الخلفية

ما اروع الابحار في الاعماق ،، مااروع تصالحنا مع انفسنا في صدق

وما اروع تجميل القبح وترميم الخراب ، لعمري فهو سمو بالروح وتجلية للبصيرة

الحبيبة ماهي ،، لقد اثبتي لي صدق حسي اتجاهك ،، فكنت دوماً ارى فيك شئ مميز

شئ نادر ،، فكنت ا رى من تلك النظرة العميقة عوالم من ابداع وجمال

ماهيتاب،، امطري علينا غيث ابداعك فترانا ظمى لجمال بوحك وبهاء حروفك

عميق محبتي واعجابي


اخي فيصل تحية محبة واجلال وتقدير

و تبقي الكلمة هي القاسم المشترك بين
ما كتبت و الشوارع مختلفة اللغات
بفارق بسيط...

أين هذه الماهيتاب من هنا؟

لما تصر حجب ما اعتقد
انه ربما يساعد في جعل العالم اكثر مرونة
عنّا؟!

ابلغوها اعجابي،،

فهذه هي المرة الثانية اطرق باب حروفها
فاجده مواري،،يسمح بالدخول،،
حيث انها بالخارج!

تستاهل ..

قلت لك : داخلة أم تخرج من لغة الياسمين ..
لاتجزم ..
لكن إحذر من فرط الإستنشاق .
قلت ستغرقُ نحواً لا تعهد , فتزوّد .
لكن .. آثرت ( شلاقة ) .
يا أهوج ..
قلت لك ..



البنت ( نصيبة ) .








تستاهل .

لو أنه لم يفعل شيئاً ..

في دنياه ..

سوى إنجابه لهذه ( البت المصيبة ) ..

لكفاه ..

رغم أنني أحسبها تشقى بما وهبها الله وأجزل ..

من جوامع الكلم وصدق السريرة ..

إلا أنني أظن أنها بالأمس كانت جلسة علاج ..

قبل أن تكون مجلساً ومنتداً ثقافياً ..

فغر بعضنا فاهه دهشة ..

وبعضنا الآخر ..

ذهب وهو غير مصدق ..

أن هذه الطفلة المتمردة قد فعلت فينا كل هذا الذي

كان ..

حمدت الله على غياب عبدالغني كرم الله ..

في حضورها وحضور طارق المادح ..

فإجتماعهم ..

كفيل بإرسالنا إلى د. عبدالعليم ..

بعشر قطر ..

أعود ..

بعد الدوام ..

يا سلام عليك ياخي ... بوست اقل ما يقال عنه انه بديع.

في طقس حميم موزع بين فصلين ، احلى مافي الفصلين من أنسام
إلتقينا على مأدبة عامرة بالمحبة والأدب الرفيع والنقاش الهادف
ومالذ وطاب
المناسبة كانت وداع الأخ القاص الفنان والمخرج المبدع والدرامي المتمكن ناصر يوسف
الذي يحلق به الطائر الميمون نحو البلاد الساطعة ، وكلنا أمل أن يصل بالسلامة ويعود
لنا غانمأ و مقيما

حضر الأمسية الحافلة :
- نادر يوسف
- معتصم الطاهر
- فيصل عباس
- مصطفى الحاج
- كمال علي الزين
- خالد الزعيم
- طارق المادح
- ياسر ود السوكي
- نزار حسن علي

وكما ورط أبو ساندرا رشيدته في المطبخ والشواء على الهواء مباشرة
ورط فيصل عباس ماهيتاب في قراءة لعملها المنشور في سودانيز تحت عنوان
{ شرفات الذات } التي أعاد فيصل عباس كتابتها في صدارة هذا البوست
ثم نص اخر بدأته بالسكر والإنتشاء ، نص في إهاب قصيدة

إذن هي ورطة أخرى يا ماهي بعد تلك التي وضعك فيها عماد عبدالله في الركن وبالأمر

انا وسوميتة وأخرين ننتظرك هنا

سوميته
كيف حالك
تعرفي انها كما قلتي تماما
وربما اننا لم نتمكن من ايفائها حقها

شرفات الذات..
عماد عبدالله ليتي
سمعت ما قلت
ليتني

كمال
اكتب ما التقطت عيناك وذهنك الحاضر تماما
في الوقت ...

حسين ملاسي
اقسم بالله انني سعدت تماما بك هنا
وليت ماهي بنتك

بركات
اتينا لناصر يوسف في وداعه وسط احتفاء اسري
وريف ولكنه !!!
او ولكن ربما اخطاءنا عندما استنطقنا ماهي
تعرف يا بركات اتضح لي ان ورطتنا اكبر من احتمالنا
ويا لورطه ماهي بنا
وجيل يحمل ما تحمله ماهي من كلم ووعي ووفكر
حقيقه يصعب التعايش معه والا
تعال لنوسع مداركنا ونعيد القراءة


سا عود حينما اخرج من تلك الدوزنه
وذاك الاجهاد الذهني الذي عبأتنا به وانصرفت
الي آخر ...

عودوا الي هنا يا كمال
انا ما قادر وما عارف شن اقول
ولا شن اسو

Quote: لو أنه لم يفعل شيئاً .. في دنياه .. سوى إنجابه لهذه ( البت المصيبة ) .. لكفاه ..

بل هي كل ما فعل في دنياه !!!!!!



تحياتي ـ ماهيتاب ونحن في انتظارك

معتذ ..

حرام علينا ..

الراجل عندو غيرا بنيات ..

وماجستير ..

ورشيدة ..

ودكتوراة ..

في الطريق ..

محبتي ..

وأتفقنا ..



ودرملية وأنا ..

على البحث عن ( واسطة ) ..

تدخلها الجنة منذ الآن ..

فليس مثلها من يغبر أرجله في حياة قبحنا وقبح حياتنا ..

ودنيا لم يعد يملكها من لا يملكها ..

حديث الذات ..

وبوح النفس للنفس ..

وصدق الصادقين ..

وحساسية الجميلين ..

تقودني إلى ما أسميه ( يوتوبيا ميزان الذهب ) ..

هي إحدى قلائل في هذا العالم ..

يذنون الأمور ( بميزان الذهب )

ويزنها آخرون ( بميزان البطيخ )

وهولاء الآخرون هم سادة هذا العالم

وسواده الأعظم ..

قال طارق المادح :

هل ماسمعته كتبته هي ؟؟

أجبته :

لأ .. أمي ..

ولأمي تحية وهي في موسم الحج ..

ولكم أعود ..

فقد أرهقتني ماهي ..

بالتمعن ..

في جمال صبية ..

من عالم وردي وجمييييل ..

وداهمت أحلامنا جميعاً ..

وتسكعت في شوارعنا الخلفية ..

التي نحسب إقتحامها ..

بداية الجنون ..


محبتي ..

جميل ان تحتفى بالاجيال الصاعدة والمختلفة. بالفعل بنات واولاد سوف يجترحون مآثر خاصة بهم وبزمنهم. فاتوا الكبار والقدرهم.
هدية لهم ولهن ولماهيتاب
ثنائى العاصمة واحد هولندى والتانى سودانى

أخي عادل عثمان ..

شكراً على الكليب الجميل ..

صاحب البوست فيصل عباس ..

في عطلة , يشكو من البرد القارس

وفوران الأفكار

حتى عودته

شكراً وكل وعام وأنتم بخير

Quote: عند الممر ذو الأربع علامات دييز(#) حين يمد السلم (مى) الحنين المختزن فى ذاكرة الروح....فنصعد فنفقد ذاكرة الرجوع...ممطورين بالدوزنة والإتزان

كمال علي الزين
أظنك ، وبعامل السن ، أخصبنا ذاكرة
وأذكر إني رأيتك مركز على مداخلة ناصر التي ركزت على المقطع أعلاه
على دييز أم أربع علامات ، و السلم {مي}
أفتتح ناصر يوسف مداخلته بسؤال :
- ماهي أنت درستي موسيقى ؟
ياريت ياكمال تركز لينا على الحتة دي

ماهيتاب ...

مدوزنة الدواخل حقا ومرتبة ...يصدر كل فعل عنها كما لو انه قد خطط له منذ عشرات السنين..

دواخلها مرايا صافية تعكس ما يجول ويعتمل فيها ..

ماهيتاب عبدالرحمن بركات ... يا بنية بى قامة النخل.

أبوساندرا ..

سؤال فيصل عباس عن السلم الموسيقي ..

وإستخدام ( ماهي ) لأحرفه في ماتسميه ( جبناً ) نص ..

: يا أخوانا السلم ده بطلعنا ولا بنزلنا ؟؟

هو ما سأرتكز عليه ..

في ما سأدليه من شهادة بحق ..

موسيقى ماهي الإنسانة وماهي الكاتبة ..

فيصل عباس ..

ربما وجد فيها ..

طيف الصبية التي كان يحلم بها ..

في إخضرار صباه ..

فقد إشتركا في التعامل مع ( الأنا ) بسادية مرهقة ..

لو لم يكونوا أدباء ..

لما أستطاعوا العيش ..

سأخرج أيضاً عبر سلم موسيقي ..

لأستمتع بالعودة مرة أخرى ..

عبر آخر ..

لأسترسل في حديث ناصر يوسف ..

محبتي ..

أعود ..

جهل فيصل عباس بعلم الموسيقى ..

نعمة

ويالها من نعمة

إلمامها هي

نغمةُ ذادت أوجاع عقلها قليل التجربة واسع المدارك

فضائية الرؤيا (الماهوية )..

تختزن الكثير من الصور والأصوات والأنغام والألوان

إلا أن هاجس النظم وذلك الجبن ( القلق )

يجعلها تؤخر رجلاً وتقدم أخرى

ليس قبل القراءة فحسب

بل ربما حتى قبل أن النظم ومخاض القلم

القدرة على إستبدال مرآتنا التايونية الصنع

التي نرى أنفسنا من خلالها

بذلك الجمال وندعي أمامها أننا لا نملك ( قرني إبليس )

إمتلكتها ( ماهي )

لتضعنا أمام مرآة ألمانية لم يكتب على سطحها

( الأبعاد ليست حقيقية )

ربما طلع بنا إلى منطقة المرآة التايونية

ليريحنا من ألم البحث عن قبح ذاتنا

فيصنع لنا تلك الأبعاد المزيفة لحقيقة

الذات وشرفاتها المتكدسة باوساخ ضعف نفسنا

وهروبنا من واقع الحياة , القطار الذي لا يتوقف في محطاته بامرنا

ثم وفي فجاءة كفجاءة الموت

ينزل بنا حرف آخر ذو وتر قاس دميم

إلى منطقة المرآة الألمانية

التي نرى على سطوعها عري أنفسنا

إلا من صديرية إسمها الكذب

و(كاب ) كتب عليه بلغة لا نقرأها

( هذا الإنسان لايشبهني في شئ )

فيصل ..

أنصحك بعدم تكرار التجربة

فالبنية موبوءة بصدق الذات

ولم تملك تلك المرآة التايونية


محبتي ..

و

أعود

كمال يازين
وياااااااااااااا مساك الدروب
احبك ولكن ليس كثيرا!!!

هناك قلت انت ولا انا ما عارف

Quote: يا أخوانا السلم ده بطلعنا ولا بنزلنا ؟؟

تعرف انا لحدي اللحظه دي وبعد تخمة تلك الليله لا اعرف اين
يقع راسي في خارطه جسدي؟؟؟

ولذلك انا احتاج حقيقه الي من يرد لي وعي واعتقد ان (الزياده لها القدره في المعالجه
واسال مجرب ان كنت لا تدري)
وعليه ارجو ان يعاد لي ذلك الزمن ومعرفة تلك السلالم التي استخدمتها ماهي
في النص الي اي وقت تقودنا؟؟
صعودا ام سقوطا؟؟
وعليه اقترح واطالب بشدة با عاده رسم الجلسه ..
ويا ماهي بلي راسك!!!

ولا رايك شنو؟؟؟؟

فيصل عباس ..

على مسئوليتك ..

إذهب وكرر التجربة , القسوة , الجمال , الحزن , الفرح

الدهشة , الحلم , اليقظة ..,..

لكن

أتعلم أنها تملك ذلك النظر الثاقب

( الثاقب ) لماوراء العقل وماتخفيه الصدور

إذهب ..

وإرتدي ماشئت من ملابس

ودروع ..

لكن حزاري

فلديها المقدرة

على وضعك أمام نفسك

عارياً ..!!!


محبتي ..

فيصل كل عام وانتم بخير

Quote: وعليه اقترح واطالب بشدة با عاده رسم الجلسه ..

يا فيصل
غيرك كان أشطر يا بطل...
حاولت إعادة رسم الجلسة
فبدأت ب عماد عبدالله الذي وافق على كل الترتيبات
ومطل...

ماعلينا ، فالشية أمامي
والشطة والبصل...

والراكبة حتمآ حاتصل ...

كان ليك يافيصل

Quote: عماد عبدالله الذي وافق على كل الترتيبات ومطل...

قلت لك أنها حسنتك الوحيدة .. يا سليط .
لم أمطل , كانت ماهيتاب معنا , ثلاثتنا كنا ..
فيصل و ماهي و انا , و كرت سبحة الليل بنا إلى ما بعد المنتصف .
هذا المحاسب بمكتبه المتلتل أوراقا و طلاسم و روائح تبغ قديمة ..
كلما حدث أصغيت , و كلما غوّر في صوته الثمل من دهشة البنت , ارتجفت أرنبتا نظارته الطبية كما مالكوم إكس .
أوراق و ملفات و دباسات و فواتير و .. صورة العارف بربه الشيخ قريب الله تشاركني في السمع و ترداد : تستاهل .
هذا المحاسب فيصل لم يفق بعد من خدر روحه , و السم الترياق من جلستكم يومها ..
حكى و حكى و حكى ..
و أنا أسمع و أسمع و أسمع ..
قال بأن : ( التجربة عند ماهيتاب مقلوبة عن تجربة الخاتم عدلان - و سيغضبك الكلام يا بلشفي - ..
الخاتم اجترحها كبيرا فطال و طال و طال حتى غاب ..
ماهيتاب ارتكبت و عيا طويلا طويلا طويلا , لا يستتاب ) .
لم أعلق , و لم يطلب هو تعليقي .. كنت غارقا في حديثه فقط .
و حدث عن كمال الزين , و كيف أنهما - المحاسب و كمال - طفقا يتدلى فكاهما دهشة و ماهي تمخر بهما عباب الشرفات , شرفة فشرفة .. و هما يرجحنان طربا و سكرا .
البت دي ما نصيحة ) قال .
قلت صدقت ..
هي ما نصيحة بقياساتنا مقلمة الريش ..
قياساتنا المسيجة بهواء ساكن معتق أدمناه فأبينا إلا ملازمته ( و السلاحف أيضا طويلات العمر .. بصدفة عظمية عظيمة , تخذتها المسكينة جلدا و .. أمان سكن ) .. و تماما صدفتها تلك ما جعلتها ( الطيش ) , و جلبت عليها سخرية سكان الغابة و أرانبها .
نحن السلاحف التي يكبلها وزنها و الحجم الصدفي القوقعة , و التركة المترهلة من البلاوي , أقصانا أماننا ( البيش ) و وزننا ( الفشنك ) عن ارتياد السموات .
ماهي يا صاحبنا تصعد سلم ..
ترقي ريحا ..
تقفز أعلى ..
تخفق في ( ما ليس لك به علم ) فأطعها ..
و صاحبها في الدنيا دويتو .. خطوا بخطو ..
دو ري مي فا صول لا .. لا .. لا ( تقعد ملوما محسورا ) ..
هذا ضرب من غناء لا تفقه يا عتيق , و رقص لا يسكن خطوه في الطريق إلى الشمس ..
فارخي لها العنان .. و جيلها ..
و اسلم عرجك التوام القديم لإيقاع الحياة الطرب .

عني أنا .. صحبت ماهيتاب معي ..
و قرأت لي ( البنت النصيبة ) ليلتي تلك , قرأتني ( الشرفات ) ..
و كنت كما شيخي الرئيس ود الرضي , كلما طربت أقول لروحي
: الللللله .. عقّب .. عقّب .

هل قلت لك بأن البنت لم تأخذ من جينتك شيئا ؟
أظنني فاعل ..
و ذنبك مغفور .

عماد عبد الله

عند بواكير التورط...
أدركت أنك هنا
ثم علمت

تعرف
لعمرى أن خطواتك (المورطة)...
كانت تناسب حالة الطقس الداخلى
وأنك تجيد التجوال ... هناك
.
أذكر كيف باغتنى تسللك
" ونحن نغالب دهشتنا,, حينما يكون مرشدنا الى الذات
هو محسن خالد " ... هو كارثة.

قلت لبيك .. حينما كان فعل الأمر
إكتبى
نعم أردت ذلك
الرفاق فى الأمسية , فهموا أن ذلك أشبه بالمخاض
تحديداً (كمال الزين) , سأدعه يقول كيف ؟؟
و( فيصل عباس) الذى (ورط) بتوريطى فوقع فى شر اعماله
وكنت أنت المحرض دائماً
خروجاً عن هذا كله
توريطك يشبه تماماً
حالة إحتفائى ,, بك
.
.
فقط قل لى ما حيلتى يا شفيف
قل لى ...
ما حيلتى

.
سأظن أننى سأنجو

music again for mahitab

يجبر خاطرك ..

يا ماهي .. يجبر خاطرك .
ما طلبت سوى طقسك الداخلي هذا ..
ملنا تكرار الطقس أزلي الفصول هذا ..
نحلم في طقسٍ يحيد ..
طقس فوار .. قلاّب , يسدر في طلب الحيدة ..
مللنا الإستواء ..
و طقس الإستواء ..
و السطوح الإستواء ..
و الهموم الإستواء ..
و الشموس التي تشرق موقوتة كل يوم و تغرب مغبونة في الرتابة و .. الإستواء .
ورطة الذات في خروجها عارية إلا منها ..
بلورة - تخرج - تشفّ ما تشفّ ..
و تصفع بيولوجي الشبكية و قوانين فيزياءها , و شروط الرؤية ..
شبكيتة الحقيقة لا تقبل بمقلوب الصور .. ولا انعكاساتها ..
الحقيقة لا تحتمل إلاها ..
إلا انتصابها فوق تبة ركام الخوف و الغض و الغفلة ..
( ما أقساها الحقيقة , ما أقدسها ) .
أفهم وجع البذرة إذ تنفتق عن وريقة .
و كيف مضنىٍ هو مخاض الإنعتاق عن توجساتنا الدائرية ..
و كم ( يضرس ) صرير المكابح في الروح .. خطوات قبل الإقلاع ..
و أدرك كيف يصم أنين الدواليب الصدئة , و أزيز الحبال - المسد في الجيد - قبيل إطلاقها الأشرعة للإبحار و للريح ..
لكنها البشارات بالحراك ..
هي الغرغرة التي تتبعها الصحوة .

يا ابنتنا الجميلة ..
لا يكون المخاض إلا و يتبعه بكاءٌ وليد ..
بكاءُ من لسع الهواء في الرئة الغضة .
أترين ؟ ..
هو الهواء إذن ..
الإقلاع يكون في الهواء
الإبحار مشرعاً للهواء ..
الرئة بيت الهواء ..
السماء و الإفق و الأنواء و الأجواء و الريح و الاعاصير و السحب و النجيمات و المناخات و الشموس و القمم و الحرية و الحقيقة ..
كلها تساكن الأعالي ..
و ما الهواء إلا هناك .
ماذا تحت أقدامنا إلا لزوجة الطين يا بُنية ؟؟

Quote: سأظن أننى سأنجو

فانج .. من فخاخ الذات المتسربلة في خيوط عنكبوتنا .
لو لي جناحيك ..
سأنجو .
فاكتبي .. تنجين .

كل عام و أنتي بخير يا ماهي ..

ماهي ( تاب )

وتاب بلغة ( الدينكا) تعني تمباك ..

والتمباك يعني , التكيف , والتناسي ومحاولة تجميل الدواخل عبر ملء الفم بالقذارة

لا يهمني إن كان أصل الكلمة عند أهلها ( ضوء القمر)

فقد أهدتنا مايشبه التمباك في فم صب على شط النيل ..

( مخاض )

(موسيقى )

( دوزنة )

( تمباك)

( فيصل عباس )

ونص إبتدرته بكلمة ( سكر )

ويسأل بركات ( الأب ) في جزع :

إنتي يابت جربتي السكر ؟؟

وهل لأنفسنا تلك الشوارع الخلفية

أم أن ذاتنا تطل على شرفات من حزن وهم وفرح وجمال

تتسع لكل ما إستغرقته رحلتها من خطوات عذبة , معزية

معزبة ..

أنها سكر الذات حين تصادف في شرفاتها

ذلك البار وعلى رفه , ترف قنينة من صدق

وحس رهف , فأستحال إلى حرف



عماد

ابوساندرا

فيصل

دعوها فإنها مأمورة


أعود

فيصل .. شكراً على البوست الجميل.
ماهيتاب
احبك.. واحب ابوك..
احب امك ذاتها.
كل سنة وانتو طيبين ومزدهرين.

الأخ فيصل

كل عام وكل الأعوام
إنت
وعموم ضيوفك
والجميع بخير وعافية

ود بركات
كل سنة وكل السنين وزهراتك والست رشيدة
بخير وعافية وتامين ولامين ... قول آمييين

بس الخوف بعد كده
تغير الأسم لي أبو ماهيتاب وتروح ساندرا في الرجلين
تحياتي وتقديري محبتي لكم جميعاً

نحنا في المطار بنتاوق بي رقراق الشوق

مودتي

إسماعيل حميم

كمال
تحيات ولكل العابرين الي هنا سلام
وكل عام وانتم بخير
فقط وودت ان اقول لكم ان كانت لكم/ن
ما لماهي من قدرة ووعي يمكنكم الجلوس اليها فادخلوا آمنين

اما عني فاظنني من

Quote: ( تاب )

الي الله ربه واستمسك بما تبقى له من رشد
واعدكم بأن اورط نفسي في مثل هذا ثانية
الا بعد التمكن من الولوج الي ذاتي وتشريحها والبوح بما
يعتمل داخلها ,,,
كما هذا الفعل الماهيتابي
نعم الماهيتابي وأؤكد على انه الماهيتابي
لان شرفاتها فاقت سنين وعيها وعيا......



كمال كان قادر واصل وكان ماقادر فاجري (والجري هنا مشروع ولاينقصك شيئا بل يزيدك وانهم يعلمون)

وحلفنا وحياتك
مشتاقين

و
العزاء

حانلتقي في 10 يناير

وكل عام وانت أحلى
و
أغلى

.....................





*****
****
مرحبا

فيصل عباس

تحياتي

ده نكتو من وين ؟؟

....


...

أبوساندر يعطي الدوحة شكلاً آخر

نهنئه بسلامة الوصول مقدماً