المنظمـات النسـائيه في السـودان تواصل اختراق الجدار

مقترحات بإضافة حقوق جديده للمراة والطفل والمسنين في الدستور الانتقالي السوداني

سودانيزاونلاين.كوم
sudaneseonline.com
5/22/2005 3:31 م

الخرطوم -22-5-2005- آي بي برس-


اقترحت المفوضية القومية لمراجعة الدستور إضافة حقوق جديدة للطفل والمرأة والمسنين في مشروع الدستور الانتقالي.

واقترحت ممثلات المرأة بالمفوضية تمثيل النساء في أجهزة اتخاذ القرار بالدولة بنسبة 25 -30%.

وقال الدرديري محمد أحمد الناطق الرسمي المشترك بالمفوضية في المؤتمر الصحفي اليومي أن هذه المقترحات تناقس على مستوى اللجنة العامة فيما يتعلق بتركها كوثيقة او إضافتها كمادة في الدستور.
وأكد ياسر عرمان الناطق الرسمي المشترك على أهمية وثيقة حقوق الإنسان باعتبارها تضمن في الدستور لأول مرة وذات علاقة بمستقبل الحياة السياسية وترتبط بقضايا التنمية في السودان

ورحب بتناول أجهزة الإعلام لمداولات المفوضية، مشيرا إلى تأثير ما تنشره الصحافة ووسائل الأعلام على مداولات المفوضية ومناقشات أعضاءها قائلاً أن المفوضية تتداول الأمر بموضوعية ولم تأت لتبصم فقط.

وحول إسقاط المادة 40/3/ب المثيرة للجدل، قال عرمان ان هناك أصوات في المفوضية تنادي بإحلال المادة 218 التي تنظم عمل الأحزاب بدلاً عنها وإسقاطها لأنها لم ترد في اتفاقية السلام. وقال الدرديري محمد احمد انه تم إقرار مسألة حرية البحث العلمي في الدستور وبخاصة البحوث في مجال التنمية وتكنلوجيا المعلومات.

congratulations for all efforts exerted by women’s organizations in Sudan, civil and political

Keep pushing the wall, it will break eventually

Well done

التحيه لك يا هاله

ولكل نساء السودان الحريصات على تطوير اوضاع المرأه.

تراجى.

العزيزه تراجى

جزيل الشكر على الموقف المناصر لقضايا النساء،

المسوده النهائيه للدستور لم تجز بعد و لكن وجبت تحيتهن على كل الجهود التى بزلت حتى وصلت مطالبهن الى مفوضيه الدستور و فى ظروف بالغه الصعوبه،

معزتى

Constitutional Commission Discuss Human Rights

The Commission of the National Constitution Review on Sunday witnessed a lively and heated debate over the issues relevant to Human Rights, and the possibility of including Children, Aged, and Women Rights in the constitution.


“The discussions have centered on the report of the relevant subcommittee and the question of human rights in particular. This was followed by a lengthy, lively and heated debate, with the conferees coming to the conclusion that the documents on these rights should either be given a special chapter or be attached as a document to the body of the Interim Constitution”, Co-spokesperson of the Commission, Ambassador Dirdiri Mohamed Ahmed told the daily press briefing on Sunday.

He said the debate would continue and the final conclusion would be submitted to the committee for final formation.

Dirdiri said women rights were included in the draft Interim Constitution that guarantees all rights and all freedoms which the government has endorsed upon accepting all the international Charters and conventions.

But he pointed out that the government has not yet ratified the Convention on the Elimination of All Forms of Discrimination against Women (CEDAW) and that this was an executive step that has nothing to with the over all principle and policies set in the constitution.

Yasser Arman, the Co-spokesperson of the commission has pointed out that the human rights document was an important one and that it is related to the development of the political, economic and social life in the country.


He pointed out that women have proposed that women representation within the all state apparatus should range between 25%-30%.

He said debates continue on all these issues.


Sudan Vision 23/5/2005

العزيزة هالة
لك تحيات الورد
التحية لك ولصمود المراة السودانية
ومزيداً من النضال

العزيز خالد العبيد

شكرا للدعم و مناصره القضيه،

النسق الذى تم فيه الوصول الى اتفاق حول التعديلأت و الأضافات كان قاسيا،

و لكن هى احدى الخطوات فى الطريق

معزتى

Dear hala,
Many thanks for the useful information and well done for women's groups.

Quote: But he pointed out that the government has not yet ratified the Convention on the Elimination of All Forms of Discrimination against Women (CEDAW) and that this was an executive step that has nothing to with the over all principle and policies set in the constitution.

how come?

مبروك للمرأة السودانية ومبروك للشعب السوداني .

Dear Nada

and thank you for the genuine stand and believe in the cause

Quote: how come?

I wish I could find an answer my dear


عجايب الدنيا يا ندى ، مافى كلأم تانى ممكن يتقال !


تصديق حكومه السودان على وثيقه "سيداو" مطلب الكثير من التنظيمات النسائيه هنا، لأ بديل لتكثيف الضغط و توحيد الجهود حتى يتحقق ذلك

معزتى

العزيز صلأح الأمين

شكرا للكلمات الصادقه، و لكن الطريق ما زال طويل

طالبت المنظمات النسائيه بنسبه لأ تقل عن 30% من المقاعد و التمثيل فى اجهزه القرار و كل موؤسسات السلطه، و ينظر الأن الى نسبه ما بين 30% الى 25% !!!

و لكن سيتواصل العمل .. بكل تأكيد

و دمت يا عزيزى

الطريق فعلا طويل
ودي خطوه

شكرا هاله الاحمدي

العزيزه توما

Quote: الطريق فعلا طويل ودي خطوه

سبقت تقديم مسوده المطالب الى المفوضيه اكثر من عشره ورش عمل و العديد من المنتديات لمناقشه الدستور الأنتقالى من وجهه نظر التنظيمات النسائيه العديده، ألألتفاف حول المقترحات و التعديلأت المقدمه لم يكن سهلأ، و انا اعد ذلك انجاز فى حد زاته، خاصه اذا اخذ فى الأعتبار ضعف الأمكانيات و صعوبه المناخ العام الذى يتم فيه العمل،

و مـا زال الطريق طويل

معزتى

عزيزتي هاله....

شكرا لك علي هذه الاخبار.... والان فقط بدأت الاشياء تبدو أنها تسير في بداية الطريق
ومازال الطريق طويل و التحدي كبير الي تحقيق مزيدا من المكاسب للمرأه و الطفل وكبار السن.

مع خالص ودي...

مهــا بشير

العزيزه مها

Quote: .... والان فقط بدأت الاشياء تبدو أنها تسير في بداية الطريق

التحديات عظيمه كما زكرت، والمنظمات النسائيه تحتاج الكثير من الدعم، بناء المقدرات، القياده و غيرها مما يمكنها من الوصول الى قطاعات النساء المختلفه فى كل الطبقات و المجموعات الأثنيه، و تحديد الأولويات و تنظيم حملأت تضامن حولها... فقط بعض منها

و دمت ياعزيزتى

الأيام 23/5/2005

قضايا ودراسات / الإثنين

المرأة والدستور

محاسن عبد العال

ظللت اتابع باهتمام ما طالعتنا به الصحف من مناقشات واراء حول الدستور وعن مشاركة القوى السياسية في لجنة صياغة الدستور وهنا يجب ان نؤكد ان الدستور يهم كل مواطن سوداني ان كان منتميا لحزب او لا. اذ ان الدستور هو ميثاق حقوقه وحمايتها ويحدد وضعه كانسان ومواطن رجلا كان ام امرأة ولذا فرأي الشعب يجب ان يكون محل احترام وتقدير وبما ان القوى السياسية خارج النظام والمنظمات والنقابات وذوي الفكر والرأي من المثقفين الوطنيين هم جميعا ابناء الشعب ويحق لهم ان يمثلوه اذ انهم يعبرون عن رأيه ويحملون همومه ويدركون قضاياه ومشاكله كما ان الحكومة والحركة يمثلان شرائح تنتمي اليهم من هذا الشعب العظيم، ورغما عن ان سعيهم لمشاركة القوى السياسية جاء متاخرا الا انه غير مقبول ان تكون مشاركة القوى السياسية بنسبة ضئيلة لا تشكل الا 1% من المشاركين من طرفي اتفاقية السلام، هذا ونحن ندرك ان الحكومة القابضة على السلطة الان لا تهمها كثيرا مشاركة القوى السياسية التي ظلت تعارض حكمها الشمولي طيلة ستة عشر عاما واكبر دليل على ذلك تمسك النظام بقانون الطوارئ وقوانين الامن وكبت الحريات واستعمال السلاح لضرب المتظاهرين وكان اخرها ضرب الطلاب مما ادى الى مقتل بعضهم الشئ الذي يعكس مدى استهتار النظام بما تم من اتفاقيات وتمسكه بمواقفه ومبادئه تجاه المخالفين في الرأي مما دعاها للمماطلة في بسط الديمقراطية وكفالة حرية الرأي والتنظيم ولكن يجب ان نؤكد ان النظام يخشى ان تتصدى القوى السياسية لوضع دستور ديمقراطي شامل ومتقدم يقلب كل موازين الجبهة الاسلامية التي ظلت تسعى للتمسك بالسلطة والجاه والثروة التي كدستها عبر شركات الاسلاميين وعن طريق الخصخصة والاحتيال على المال العام والذي لم تعمل السلطة لمحاكمة المحتالين واسترداد حقوق الشعب.

ولكنا يجب ان نشكر الحركة الشعبية والتي تحملت عن الشعب طيلة حكم الجبهة الاسلامية تحملت عبء النضال العسكري والحرب المدمرة ضد النظام الشمولي نشكرها ايضا على تكرمها بثلث مقاعدها في لجنة الدستور للقوى السياسية.

ولذا فالقوى السياسية وكل ذوي الرأي من الوطنيين هم اجدر بأن يفرد لهم مجالا مميزا وقويا في لجنة الدستور اذ انهم يمثلون الشعب الذي تلاعبت بحقوقه الحكومة الشمولية وقياداتها من الجبهة الاسلامية والقوى السياسية يجب ان يكون لها رأيها المتكامل في دستور جديد يرضي تطلعات الشعب لا ان نقدم لها دستوراً جاهزا.

ونحن اذ نتحدث عن مشاركة فاعلة للقوى السياسية في لجنة الدستور يجب ان نثبت بشكل فاعل مشاركة المرأة ضمن هذه القوى بنسبة 30% اذ انها تشكل نصف المجتمع وقادت نضالها مع الحركة الوطنية منذ المهدية وابان حكم الاستعمار وبعد الاستقلال وكان لها دورها الرائد في النضال والنابع من قلب الحركة الوطنية والقوى السياسية التي حققت الاستقلال ووحدة شعب السودان مما اهل المرأة السودانية للمشاركة في اول لجنة دستور في السودان والتي سميت لجنة سكومارسن حيث شاركت ممثلة المرأة سكرتير الاتحاد النسائي السيدة ثريا الدرديري رحمها الله فكانت مشاركتها فاعلة باسم الاتحاد النسائي ابرزت فيها رأي المرأة في قضايا الوطن والمرأة فتضمن الدستور بفضل الوطنيين الذين شاركوا فيه ايضا واكدت بنوده الحفاظ على حقوق المرأة كمواطنة مثلها مثل الرجل وكأم لها حقوق وواجبات وعليه فقد استطاعت المرأة السودانية بعد الاستقلال وبالدعم الواضح من قوى الوطنيين من كل التوجهات السياسية, تمكنت المرأة ان تنال حقوقها كاملة في التعليم في كلم مراحله وبجهدها ومطالبها المتلاحقة تم توحيد مناهج تعليم البنات والبنين والتي صنفها وفصلها الاستعمار كما نالت حقها في العمل وفي التدريب والتأهيل داخل وخارج البلاد الشئ الذي مكن الكثيرات منا ومنذ نهاية الخمسينيات من التأهيل ونيل الدرجات العلمية العليا خارج البلاد مثل زملائنا الرجال، كما تمكنت المرأة من حضور المؤتمرات النسائية وغيرها من كل بقاع العالم فزرنا باريس وهلسنكي وبرلين الشرقية والغربية وبيروت ومصر وانجلترا وامريكا وغيرها دون ان يتصدى مسؤول ليضع من التشريعات ما يحرمنا هذه الحقوق ودون ان يطالبنا احد بمرافقة محرم او مرافقته ودون ان تحرم المرأة عن العمل بدعوى الصالح العام او بدعوى انها امرأة هذا كما استطاعت المرأة ان تنال حقها المساوي للرجل في الاجر بعد ان كانت تأخذ 4/5 اجوز زميلها الرجل والذي تقاسمه العطاء في نفس المجالات، كما نالت حقها في المعاش وحقوقها كأم هذا اضافة الى انها استطعات ان تغير من التشريعات الوضعية الخاصة بالاسرة كما هزمت قانون بيت الطاعة الذي يجبرها بالبوليس للبقاء مع الزوج الذي تريد الطلاق منه، هذا اضافة الى كل ما تنعم به المرأة اليوم والذي لم يضاف له جديد بل سلب منه الكثير عندما بدأ التعامل مع المرأة كانثى فقط ولسيت مواطنة ذلك تحت ظل النظام الشمولي الذي اراد بنا العودة الى عهد الحريم لكنه لم يفلح.

نذكر كل ذلك لنطالب للمرأة بمشاركة متميزة في لجنة الدستور وبوضع نصوص صريحة وواضحة في الدستور الجديد للالتزام بالمواثيق الدولية التي تحمي حقوق المرأة كمواطنة وكأم وتحمي حقوق الطفل.

ذلك في كل مجالات الحياة الاقتصادية والسياسية والاجتماعية والثقافية، هذا الى جانب الاعتراف بتمثيلها في كل مواقع اتخاذ القرارات التشريعية والتنفيذية والقانونية.

ولا بد ان اكرر ان مشاركة القوى السياسية في وضع الدستور تعني ان تكون لها الكلمة الفاصلة في صياغة الدستور لا ان يقدم لها دستورا جاهزا لتوقع عليه اذ ان هذا امرا غير مقبول ولا يعني احتراماً وتقديرا لدور القوى السياسية ممثلة الشعب الحقيقية في صياغة دستور السودان الذي يرضى طموحات شعبنا ويحمي حقوقه ومصالحه ويقدر التزاماته بالمواثيق الدولية ويؤكد حماية حقوق كل اهل السودان دون تمييز هذا ونحن اذ ننادي بمشاركة فاعلة للقوى السياسية مع احترام رؤاها ومفاهيمها في وضع الدستور نؤكد على ذلك لانه الضمان للوصول لصيغة دستور يعبر عن تطلعات الشعب ويعبر عن واقعه الذي رمته فيه الجبهة الاسلامية ويؤمن على الديمقراطية وسيادة حكم القانون وبغير ذلك لا نقبل حتى ان دعى الامر لرفض المشاركة وحينها يسقط النظام في شر اعماله.

واخيرا لا بد ان اناشد اخواتي وبناتي من المنظمات والمجموعات النسائية ان يوحدن صفوفهن وخطابهن وهدفهن وحركتهن لتأمين وضعهن وتحقيق مطالبهن هذا ولتحتل المرأة مكانا مميزا في السودان الجديد وفي المشاركة في البناء والتنمية وفي اصدار دستور يؤمن فصل الدين عن السياسة اذ ان الدين لله والوطن للجميع.
=====
السودان لكل السودانيين
المجد لشعب السودان ... المجد لأمة السودان

Quote: واخيرا لا بد ان اناشد اخواتي وبناتي من المنظمات والمجموعات النسائية ان يوحدن صفوفهن وخطابهن وهدفهن وحركتهن لتأمين وضعهن وتحقيق مطالبهن هذا ولتحتل المرأة مكانا مميزا في السودان الجديد وفي المشاركة في البناء والتنمية وفي اصدار دستور يؤمن فصل الدين عن السياسة اذ ان الدين لله والوطن للجميع.

شكرا الأخ سلطان

و جزيــل الشكـر للأخـت محــاسن عبد العــال

You are most welcome

======
السودان لكل السودانيين
المجد لشعب السودان ... المجد لأمة السودان

مؤتمر فيينا للمرأة السودانية من 26 الى 28 أغسطس
سودانيزاونلاين.كوم
sudaneseonline.com
5/23/2005 11:05 ص
تنظم نيل دانوب مؤتمرا عالميا للمرأة السودانية بفيينا فى الفترة من 26 الى 28 أغسطس من العام بفيينا العاصمة النمساوية تحت عنوان: تحديات المرأة السودانية فى توسيع المشاركة الشعبية والتحول الديمقراطى واعادة البناء فى السودان
تشارك خمسون إمراة يمثلن أربعين منظمة طوعية عاملة فى مجال المرأة، يشاركن من مواقع مختلفة من دول المهجر ومن داخل السودان ويمثلن مناطق مختلفة من غرب، جنوب، شمال، وسط و شرق السودان.
يهدف المؤتمر الى تجميع قدرات المرأة السودانية وتعزيز دورها فى التنمية والمشاركة السياسية بداخل السودان ومن دول المهجر والتى يشارك منها ممثلات من السودان، نيروبى، جمهورية مصر العربية، الخليج العربى، امريكا،كندا واروبا.
محاور المؤتمر:

1- دور الحركة النسائية في التحول الديمقراطي والمشاركة الشعبية،
2- حقوق المرأة وقانون الأحوال الشخصية و دور النساء في صياغة الدستور الدائم للسودان
3- استراتيجيات إعادة البناء وخطط العودة الطوعية لنساء المهجر
4- قضايا الصحة الإنجابية والامومة والطفولة في ظروف الحرب وانتشار وباء الإيدز
5- دور النساء فى تكوين مجتمع مدنى عادل وديمقراطى
6- المرأة وتحديات التغيير الثقافي
7- السلام والأمن

جلسات المؤتمر:

جلسات اليوم الاول ستعقد تحت قبة البرلمان النمساوى برعاية السيدة البرلمانية برابارا برامر الوزيرة السابقة لوزارة المرأة النمساوية. تقدم فى اليوم الاول اوراق مختلفة ترتكز على محاور المؤتمر.
جلسات يوم 27 و28 أغسطس ستعقد فى قاعات فندق رينا

لغة المؤتمر

اللغة الانجليزية فى اليوم الاول
والعربية والانجليزية فى اليوم الثانى والثالث

شروط المشاركة

يحق لاى إمرأة سودانية المشاركة فى فعاليات المؤتمر
أن تكون المشاركة قائمة على اخيتار من قبل منظماتهن
اقامة ورش عمل تحضيرية فى كل دولة يشارك منها نساء
بالنسبة لتزاكر النساء من نيروبى، مصر، السودان والخليخ هناك محاولات جادة لتغطية نصف قيمة التزاكر
ان تقوم كل منظمة بتمويل تزاكرهن من المنظات الممولة فى المناطق التى يقمن فيها ونيل دانوب على كامل الاستعداد للمساهمة بدعم هذه الطلبات بالشكل الذى يؤدى الى الغرض


تكاليف الاقامة:

تقوم نيل دانوب بتغطية تكاليف الاقامة، السكن والاعاشة والتأمين الصحى طيلة فترة المؤتمر حيث تم حجز خمسين غرفة فى احدى فنادق فيينا بالحى الثانى عشر.
ويجب التنوية الى ان نيل دانوب غير ملزمة بدفع اى شكل من اشكال الحوافز المادية

يصاحب المؤتمر معرض مشترك فنانات تشيكليات وقراءات شعرية وتشارك مجموعة غنائية راقصة فى اليوم الختامى للبرنامج فى محاولة لعكس ابداعات المرأة السودانية وخلق شبكة تعاون مع المبدعات النمساويات حيث تشارك المغنية الفى أشنقا والفنانة التشكيلية ميترا اشتروماير فى فعاليات اليوم الختامى.

مزيد من التفاصيل لاحقا على:

www.niledanube.org

اشراقه مصطفى حامد/ منسقة المؤتمر

[email protected]

Thanks Kostawi


Congratulation Ishraqa for the much appreaciated efforts of brining Sudanese women together, I am sure the event will be a great success

and we do miss you here, your place is vacant and will not be filled, we hope to see you again in the board