إني اراك يا(مزمل) على سيرة (إبراهيم الخليل) تدك (اصنام الجهل)

قبل إصدار اول عدد تملك الخوف الجميع من منسوبي الهلال بمن فيهم مالكي الصحف.

وهاكم القصص الحقيقية وراء ماترون من حملات شعواء لن تنال بإذن الله من لؤلؤة الصحف السودانية.

هل يعلم الجميع ان مزمل عرضت علية المشاركة بـ50% واكثر من ملاك الصحف التي اصبح حالها في بوار يوم بعد يوم بعد صدور صوت الحق وتحول كل المطبوعات الرياضية إلي مجرد اوراق لاتباع حتى بابخس الاثمان ولاتصلح للقراءة لكمية الهراء التي تحتوية!!

نعم العرض كان من كل الصحف تقريباً!!

هل يعلم الجميع السبب الحقيقي وراء تأخر إصدار الصدى؟؟

وهل يعلم القوم بان هناك من بذل الغالي والرخيص في سبيل استصدار امر يوقف الصدى؟؟

وهل يعلم هؤولاء المطبلاتية لصحف البوار ان صاحب صحيفة تدعي ريادة الصحف ذهب للمطبعة التي تصدر منها الصدى وبراءة الاطفال في عينيه وقال لهم انهم يرغبون في طبع بوق الهلال في مطبعتهم ولكن سيادتة اشترط ان يفضوا الاتفاق الذي ابرموه بينهم والصدى فرفضوا ذلك وصفعوة برد الجم لسانة (المخطئ كل يوم)....وسأل عن كمية المطبوع فقالوا له انهم في كثير من الاحوال لايتمكنوا من طبع المطلوب لنفاذ الاوراق فعاد يجرجر اذيال الخيبة كما اضحت مطبوعتة تجرجرها كل يوم.

هل تعلموا ان بعض من مشجعي الهلال التفوا حول احد قيادات الهلال وسالوه لماذا لم تقفوا في وجة صدور الصدى وانتم تعلموا ان مزمل سيدمر كل ابواق الهلال فكان جوابة ان مزمل رجل صاحب علم وموهبه وعلى المتضررين رفع مستواهم!!

هل يعلم الجميع ان واحدة من الطقوس التي يمارسها كل المهتمين بالرياضة في السودان عند بذوق كل شمس صباح هي شرب الشاي وقراءة (كبد الحقيقة.

يالجهلكم وإدمانكم وسذاجتكم.

لن تستطيع اقلام تحركها اصابع تتلقى إشارات من ادمغة بسيطة التركيب لاتقوى على عد (حزم البرسيم) ان تحكم على مطبوعة يكتب فيها سيد شباب الصحفين دعك من ان يكون مالكها مزمل.

مالكم كيف تحكمون اردتموها منافسة شريفة تجدوها وإن اردتم اللعب الماكر فستمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين.

مسيرة التصحيح قائمة واصنام الصحافة إلى زوال وإني لا ارى مزمل على سيرة ابراهيم الخليل يحمل فاس لدك الاصنام ولايابة بمن جمعوا الحطب ليحرقوه لانه ما أن يقول حسبي الله ونعم الوكيل حتى تصير كل نيران فتنتهم برداً وسلاماً علية.

الصدى حتى لمن ابى.

هل تعلم عزيزى اننا فى وطن دوما يحارب اصحاب النفس النظيفه ويسعى خلف المطبلاتيه وحارقى البخور مما اسهم فى تدهور الرياضه السودانيه وهل تعلم يا عزيزى ان هذا الوسط الرياضى والذى اضع اعلامه علىراس قائمة المسئولين عن تدهوره وهذا باعتراف بعضهم فى البرنامج الذى استضاف فيه الاستاذ رضا مصطفى الشيخ الاساثذه عبد المجيد عبد الرازق ودسوقى وبدر الدين الفاثح وحسن فاروق ....
وانتم وبعض الاخوه تدافعون عن الرائع العفيف صاحب الكلمه الرصينه صاحب كبد الحقيقه والتى تحرقهم وتطير النوم من اعينهم ويضعون له العراقيل ولكنهم لا يعرفون من يحاربون
فمزمل عزيزى تدافع عنه كتاباته واستقامته والتى لن ينا لون منها مهما فعلوا؟

d

أعلم يقينا بأن حديثى هذا سوف لن يرضى هوى الكثير من بنى الأحمر

الصدى الصحيفة ما هى إلا إمتداد لأصنام الجهل التى يرسخها مزمل أبو القاسم ،، و لم تغير شىء فى تقليدية الصحافة الرياضية و لا الإعلام الرياضى ، بل هى أشد ترسيخا للعصبية القاتلة و أشد خطرا فى نشر سمومها مستهدفة بذلك كبير القوم هلال الملايين ،،


خبرونى ما هى الثورة التى جاءت بها الصدى ؟ و ما هى أصنام الجهل التى تدكها الصدى ؟ عزيزى سامى الأمر لا يتعدى إلا عصبية متأصلة فى دواخلكم أهل المريخ ،،، الصدى وهم كبير نسجتوه فى دواخلكم و صدقتكم ذلك الوهم الكبير بدافع الرغبة فى النيل من سيد القوم ،،، قدسية الصدى فى نفوسكم بسبب الشعور المتواصل بالدونية و إنتشار الصحف الرياضية الناجحة التى يمتلكها الأهلة و يقف على رأسها هلالاب شرفاء لم يمنعهم إنتمائهم للهلال من إبراز صوت للمريخ لذلك وجدتم فى الصدى الفرصة الذهبية فى الإنتقام و نشر السموم و إثبات الذات ،،،،،

" الصدى لمن أبى " وهم كبير تأكيدا للشعور المستمر بالدونية