الأخ كوستاوي.. بعد التحية:

الأخ العزيز كوستاوي:

أفتقد الآن أحد نصوصي القصصية المنشورة في "الحياة اللندنية" بتاريخ 12-6-2003 على ما أتذكر, وعنوانه (وداع في صباح باهت بعيد), ولا أمتلك مسودة منه للأسف, كما أنني أضعت بعض أرقام التلفونات الخاصة ذات الصلة, أرجو المساعدة شاكرا, إذا أمكنك ذلك, أولم تجد المادة المطلوبة وقد تم تشفيرها, و(أعتقد) أن الإسم يكتب هكذا (عبدالحميد) وليس (عبد الحميد), أي لا توجد مساحة من الفراغ مابين (عبد) و(الحميد), مع تقديري.

وانا برضو عندي سفنجتي ضايعة ..
خضراء اللون ..
عيونها عسلية ..



بختك يا كوستاوي لقيت ليك اخيرا فايدة في البورد دا

الاستاذ / عبد الحميد البرنس


لك التحية والتقدير


الذي يقوم به كوستاوي سهل جدا : نسخ ولصق في قوقل ومااكتر من كدهـ . يعني ممكن براك تعملها .


تحياتي

الاخ عبدالحميد البرنس.. كل عام وأنتم بخير.. تطوعت فى البحث عن قصتك القصيرة ولكننى لم اعثر عليها. يبدو ان جريدة الحياة لا تحتفظ بارشيف متقادم على الانترنيت.. ولكننى عثرت عليك.. عثرت على صورة ليك على ساحل احد البحار، ربما يكون البحر الابيض المتوسط.

إزيك يا حميد

مشتاق ليك والله
شوق ليهو أول، وما ليهو آخر

أهم حاجة الزول يلقاك إنت فى رقبتك

الباقى ساهل بتلقى

أخي العزيز humida وحس من السخرية أراه جميلا هنا.

أخي العزيز ود المايقوما: لقد فعلت ذلك أكثر من مرة وبلا جدوى. وبالمناسبة صورة رونالدينهو في البروفايل الذي سبق لي وأن شهدت ميلاده في كأس العالم للناشيئن في القاهرة عام 1997 تجعلنا نتحسر على حياتنا في أمريكا الشمالية بلا كرة قدم, مع أصدق تقديري.

أخي العزيز عادل: أشكرك كثيرا.. ويبدو أنني سأبحث في النهاية عن عون خاص من القاهرة, إذ أني بالفعل أرجح الآن ما ذهبت إليه أنت بشأن عدم وجود أعداد قديمة من الحياة على الشبكة. وبالمناسبة الصورة على البروفايل تعود إلى نحو عام وأشهر قليلة, ويبدو لي أنني تغيرت الآن كثيرا, بينما تعود الأخرى تقريبا إلى عام 1998 على شاطيء المتوسط حقا في الاسكندرية, يا للسنوات خارج الوطن!.

أبوذر المطر:

الشوق لا ساحل له, ومع أني أحس بشيء ما يشملك هناك, إلا أن دوامة الحياة هكذا.. تأخذنا بعيدا, ولا تترك لنا حتى الجلوس إلى أحزاننا ولمسها عن قرب أوالسؤال عنها أحيانا, وهذا لوم ذاتي, كن بخير.