العاهل الأردني يشارك في حفل كير الخيري السنوي

مجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية (كير)

قسم الشؤون العربية

من فضلك أنشر هذا البيان على أوسع نطاق

للحصول على أخبار كير باللغة العربية يرجى مراسلة ([email protected])، وبالإنجليزية يرجى مراسلة ([email protected]).

------

العاهل الأردني يشارك في حفل كير الخيري السنوي

(كير-واشنطن: 30 نوفمبر 2005) أعلن مجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية (كير) – وهو أكبر منظمات الحقوق المدنية المسلمة الأمريكية – عن مشاركة العاهل الأردني عبد الله الثاني - برسالة فيديو مسجلة - في حفل العشاء الخيري السنوي الحادي عشر الذي تقيمه كير في الثالث من ديسمبر المقبل بالعاصمة الأمريكية واشنطن، والذي تخصص عوائده لدعم أنشطة كير خلال العام المقبل.

وسوف يتحدث في عشاء العام الحالي عدد من أبرز القيادات المسلمة والأمريكية المعنية بالدفاع عن صورة الإسلام الصحيحة بالولايات المتحدة وبحماية حقوق وحريات المسلمين الأمريكيين وعلى رأسها عضو الكونجرس الأمريكي جون كونيورز (ديمقراطي من ولاية مشيجان) والمعروف بمواقفه المساندة لحماية حقوق وحريات المسلمين في الولايات المتحدة.

كما يتحدث في الحفل تشيب بيتس الرئيس السابق لمنظمة العفو الدولية المرموقة، والإمام المسلم الأمريكي المعروف سيراج وهاج، هذا إضافة إلى د. بارفيز أحمد رئيس مجلس إدارة مجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية (كير)، ونهاد عوض المدير العام للمجلس.

ويعقد العشاء الخيري بفندق كريستال جايت واي ماريوت بمدينة أرلينجتون شمال ولاية فيرجينيا يوم السبت المقبل الموافق الثالث من ديسمبر الحالي في تمام الساعة السابعة مساءا، لمزيد من المعلومات حول العشاء الخيري وللتسجيل لحضوره يمكنكم زيارة الموقع التالي: https://www.cair-net.org/2005banquet/

وجدير بالذكر أن مجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية (كير) هو أكبر منظمات الحقوق المسلمة الأمريكية، ولكير 31 مكتبا وفرعا إقليميا، وتهدف كير إلى زيادة فهم المجتمع الأمريكي للإسلام، وتشجيع الحوار، وحماية الحريات المدنية، وتقوية المسلمين الأمريكيين، وبناء التحالفات المعنية بنشر العدالة والفهم المتبادل.

للتعرف على كير ورسالتها ومبادئها الأساسية رجاء زيارة الموقع التالي: http://www.cair.com/default.asp?Page=About

منظمة كير يسيطر عليها الاخوان المسلمين بامريكا. ولقد كانوا من اكثر المدافعين على نظام الجبهة, وكانو يحضرون جلسات الكونجرس المفتوحة للجماهير ويوزعون بها بيانات تساند نظام الجبهة.لقد دعت هذا المنظمة سياسي سوداني مخضرم لاحدا اجتماعتها, انا بدوري نصحته بعدم الذهاب والمشاركة بذلك الاجتماع وذلك نسبة لتحيز المنظمة الواضح لنظام الجبهة, ولكنه اصر وذهب وشارك في الاجتماع ولكنه عاد منه محبط جدا وقال لي ان كل ما زكرته كان صحيحا.
ان قصدت ان اسرد هذا القصة لكي اذكر القارئ ان ملك الاردن لا يدري شئ عن تاريخ هذا المنظمة, فهوا لدغ من اصحاب الاسلام السياسي اكثر من مرة, واخرها كان التفجيرات الانتحارية بعمان.

دينق