خاص بصحتك

محاولة لانزال كل خبر يختص بصحتك عالميا

برلين12-11(إيلاف) نشرت حديثاً نتائج دراسة قام بها معهد هارفارد للصحة العامة في بلدة بوستون بالولايات المتحدة على تأثير شرب القهوة والمشروبات المحتوية على مادة الكافيين مثل مشروب الكولا في ارتفاع ضغط الدم. وقد اشترك في هذة الدراسة 150 ألف امرأة أمريكية خلال فترة استمرت 12 عاماً. ومن نتائج هذة الدراسة أن شرب القهوة اليومي لا يزيد ضغط الدم ولكن شرب مشروب الكولا العادي أو ما يسمى الخفيف (light) يومياً يسبب ارتفاع ضغط الدم. ويقول العلماء استناداً على هذة الدراسة, أن ارتفاع ضغط الدم لا يعود إلى وجود مادة الكافيين في مشروب الكولا ولكن إلى المواد الأخرى المضافة إليه. وارتفاع ضغط الدم يعتبر من أهم العوامل في أمراض القلب والدورة الدموية وسكتة الدماغ.
نواصل
تحياتى

وعبر الفئران يتم معالجة السمنة

باحثون00هرمون مكتشف حديثا يقلل الوزن لدى الفئران

نيويورك/11/11/سانا اكتشف باحثون فى كلية طب جامعة ستانفورد بكاليفورنيا هرمونا أسموه اوبيستاتين يقلل الشهية ويتسبب فى خفض الوزن لدى الفئران0 وذكرت /رويترز / ان هذا الهرمون ينشأ من نفس الجين الذى يزيد هرمون جريلين الذى يعتقد انه سبب زيادة الاحساس بالجوع وبالتالى فتح الشهية للطعام0 وهرمون جريلين ناشىء من مادة تسمى بروجريلين وفقا لما ورد فى تقرير بدورية ساينس العلمية ومع ذلك توقعت الدراسة أن جريلين ليس البروتين الوحيد الذى ينشأ من بروجريلين0 ولهرمون اوبيساتين الذى اكتشفوه تأثير معاكس لهرمون جريلين/الذى يزيد الشهية للطعام/ حيث يمنع التقلصات المعوية ويقلل زيادة الوزن فى الفئران0 وقال الباحث هسوه فى بيان ان اكتشاف هذا الهرمون المضاد لهرمون جريلين //مفاجأة كبيرة//0 ويرى الباحثون ان هناك حاجة لفهم افضل للتفاعلات بين جريلين واوبيستاتين على الارجح لقطع خطوات واسعة لعلاج السمنة0
نواصل
تحياتى

ومع اطلالة فصل الشتاء وتكرار الاصابة بالانفلونزا يمكنك الاستفاده من هذا الخبر تحت عنوان الوقاية خير من العلاج

Quote: دراسة: دفء الأنف يبعد عن الزكام لندن، بريطانيا 14-11(CNN) -- أعلن عدد من الباحثين البريطانيين أن "التقاط البرد" سبب مباشر في تطور أمراض الرشح والزكام، وأن المحافظة على دفء الجسم يبقي الفيروسات والجراثيم بعيدة عن الجسم. وكانت تقارير ودراسات عديدة قد استبعدت وجود أي علاقة ما بين الإصابة بالبرد ودخول الفيروسات إلى جسم الإنسان، وفقا لما ذكرته وكالة الأسوشيتد برس. ولكن فريق البحث في جامعة كارديف، بمقاطعة ويلز البريطانية، قال إنه قادر الآن على إثبات العلاقة ما بين الهبوط في درجات الحرارة والإصابة بأمراض الزكام والرشح. وقد قام الفريق المكون من كلير جونسون ورون إكليس، من جامعة كارديف بإجراء اختبارات على 180 متطوع، حيث طُلب من 90 منهم وضع أقدامهم في أوعية ماء باردة جدا لمدة 20 دقيقة، بينما وضع التسعون الباقون أقدامهم في أوعية فارغة لنفس الفترة من الزمن. وبعد أربعة أيام من هذه التجربة، تبين أن 29 في المائة من الأشخاص الذين وضعوا أقدامهم في أوعية ماء باردة أصيبوا بالزكام، بينما أصيب تسعة في المائة من الأشخاص الذين وضعوا أقدامهم في أوعية فارغة بالزكام. ويشرح البروفسور رون إكليس هذا الأمر بقوله "في معظم الأحيان ينتشر فيروس الزكام في الهواء، وقد يلتقطه البعض، ولكن آثاره لا تظهر." ويضيف "إذا ما أصيب الشخص الحامل للفيروس بالبرد فإن هذا الأمر يتسبب في تقلص حجم الأوعية الدموية في الأنف، وهو ما يؤدي إلى إغلاق المسامات التي تسمح للدم الدافئ بالدخول إلى أوعية الدم، والتي بدورها تزّود الجسم بكريات الدم البيضاء التي تحارب الأمراض." ويؤكد البروفسور إكليس أن انخفاض حجم المناعة في الأنف يساعد على تقوية الفيروس، وبالتالي تبدأ أعراض الإصابة بالبرد بالظهور. وقال الباحثون، الذين سيقومون بنشر بحثهم في المجلة الصحية "Family Practice"، إن إمكانية التقاط فيروس الزكام تحدث في الشتاء أكثر من الصيف، وذلك لأن الأنف يكون أكثر برودة في المواسم الباردة، اي الشتاء. ويستغرب البعض إصابتهم بالزكام في الشتاء رغم احتمائهم بالملابس الثقيلة وتدفئة أجسادهم.. إلا أن التفسير الوحيد لهذا الأمر هو أن الأنف لا يكون مغطى، كما هو الجسم، بل يكون معرضا بشكل مباشر للبرد. ويذكر أن المركز الطبي التابع لجامعة كارديف هو الوحيد في العالم الذي يعمل على إيجاد دواء جديد لعلاج أمراض الزكام والبرد.

-----------
اما فى السودان ان غطيت انفط لاتهمت بأنك من الجنجويد وتقوم تلحق ام طه بكشف المطلوبين
تحياتى