عثمان ميرغنى يترك الرأى العام و يذهب الى الصحافة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

عثمان ميرغنى يترك الرأى العام و يذهب الى الصحافة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


10-30-2005, 09:48 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=80&msg=1130705299&rn=7


Post: #1
Title: عثمان ميرغنى يترك الرأى العام و يذهب الى الصحافة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
Author: ABDELMAGID ABDELMAGID
Date: 10-30-2005, 09:48 PM
Parent: #0

???????????????????????????????????

Post: #2
Title: Re: عثمان ميرغنى يترك الرأى العام و يذهب الى الصحافة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
Author: ABDELMAGID ABDELMAGID
Date: 10-30-2005, 10:01 PM
Parent: #1

مع التحية للجميع..!!
باسم الله.. نبدأ مرحلة عمل جديدة على صفحات الوضيئة «الصحافة» بعد مشوار عشر سنوات من الكتابة الصحفية الراتبة.. في صحيفة «ألوان» لمدة عامين.. ثم صحيفة «الرأي العام»..!!
وحيثيات الانتقال لصحيفة «الصحافة» ليست فيها قوائم سخط أو مضض.. بل ضرورة حتمها تقدير شخصي للمساحة المتاحة من التعبير.. ولا ألوم في ذلك أصدقائي في هيئة تحرير «الرأى العام» أو مجلس إدارتها.. لكنها محصلة عوامل غالبها خارجي. جعلت الانتقال لـ «الصحافة» أمراً لابد منه، طالما أن الهدف هو المحافظة على أجهزة الارسال والاستقبال الصحفي بعيداً عن التشويش.
صحيفة «الرأى العام» لم تكن مجرد المنبر الذي أطل عبر صفحته الأخيرة على قارئ ذكي ولمَّاح.. فحسب، بل كانت انتماءً لمدرسة فاضلة أسسها رائد الصحافة الأستاذ الكبير اسماعيل العتباني وسار بها عبر الحقب المتلاحقة.. وثابر عليها جيل عريض من الأرقام الصلدة في تاريخ الصحافة السودانية أمثال الاستاذ علي حامد وعموده الأشهر «في الصميم»..!!
وقد بذلت كل جهدي للمحافظة على موقعي ومنبري في «الرأى العام».. وأقرُّ أنها «الرأى العام».. ممثلة في رئيس مجلس ادارتها الأخ على اسماعيل العتباني، بذلت أيضاً وسعها وجهدها لاستمر في منظومتها الرائعة.. لكن الأمر في النهاية كان أكبر من إخلاص انتمائي لـ «الرأى العام».. وأقوى من حرص ادارتها على استمراري بها. لا بيدي ولا بيد عمرو.. بل بيد الظرف الذي جعل المساحة المنظورة من الرأى والتعبير أصغر من فم القلم..!!
القارئ السوداني مُرهِق «بكسر الهاء».. يقرأ ما بين السطور بحاسة شم عالية تكشف المدسوس من المحسوس.. المدسوس من الرأى في زخم البضاعة المزجاة. ومن السذاجة افتراض أن هذا القارئ يقرأ لمجرد ارتباطه بالأسماء.. من باب العادة أو الإدمان.. فهو قارئ يمتلك أجهزة غاية في الحساسية تجعله يقترب أو يبتعد من الكاتب، بقدر اقتراب الكاتب أو ابتعاده عن نفسه.. عن الحقيقة المدفونة في الصدور...!.. بصراحة لم يكن ممكناً الانتظار حتى يوم امتحان ثقة القارئ في كاتبه..!! كان عليَّ أن أتحرك الى موقع آخر في الملعب طالما ظل الرقيب يجرُد «بضم الراء» كل مساء كلماتي..!!
في تقديري أن المساحة المتاحة تحريرياً في صحيفة «الصحافة» حالياً.. تناسب المدى الذي أظن أنني استطيع العمل فيه.. حدود لا يحدها إلا الضمير والقانون.. ولمست ترحيباً وحرصاً كبيراً من رئيس التحرير الأخ عادل الباز في توفير أقصى ما هو متاح في الملعب.. بلا تشويش..!!
وأدعوا الله أن يوفقنا في الخير طالما حسن المقصد.. وعلى الله قصد السبيل..!!
لا أقول دعونا نبدأ مرة أخرى.. لكن دعونا نواصل الإرسال.!! في هذا الموقع الجديد نلتقي كل صباح بإذن الله.. بلا قيود حريرية أو حديدية..!!

نقلا عن عمود عثمان ميرغنى ( حديث المدينة ) بموقعه الجديد بجريدة الصحافة

Post: #3
Title: Re: عثمان ميرغنى يترك الرأى العام و يذهب الى الصحافة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
Author: عبدالرحمن الحلاوي
Date: 10-30-2005, 11:19 PM
Parent: #2

الرأي العام جريدة الحكومة وعثمان ميرغني خرج عن بيت الطاعة وأراد تحرير نفسه من التعفن الإعلامي فكتاب الأعمدة الحادبون على مصلحة المواطن لن يقبلوا الإستمرار في الانبطاحية والمدح ومغازلة المسئولين والرضا عن أفعالهم بل يكشفون مواطن الخلل وينتقدون السياسات الخاطئة وأتمنى أن يكون انتقاله صحيحاً دون عدوى على صحيفة الصحافة بقامة د . زهير السراج و الحاج وراق وبقية العقد

Post: #4
Title: Re: عثمان ميرغنى يترك الرأى العام و يذهب الى الصحافة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
Author: عبدالرحمن عبدالله أبوشيبة
Date: 10-31-2005, 01:15 AM
Parent: #3

لله دره الاستاذ الباشمهندس ( عثمان ميرغني )
رجل طوع اليراع لخدمة البسطاء ولإعلاء كلمة الحق لا أقول أما سلطان جائر لكنني أقول أمام أزمنة جائرة ظلت تدق في عظم المغترب ،، هذا الرجل هو أول من طالب بإلغاء جهاز المغتربين ،، وخلال زيارتي لجهاز المغتربين في منتصف سبتمبر الماضي تصادفت معه وأنا في مكتب تاج الدين المهدي لعمل لقاء صحفي معه لجريدة الشرق القطرية .
الرجل جاء إلى الجهاز كي يخضع لعملية غسيل مخ من قبل جهابذة هذا الجهاز الجبوي وعندما وجدني أدير دفة الأسئلة آثر أن يشاركنا وعندما سألت تاج الدين المهدي السؤال التالي وبعد الاجابة آثر الرجل الرحيل ولملم مذكراته وقال بعد هذا السؤال وهذه الاجابة لم يعد لي وجود هنا السؤال
جهاز المغتربين يتبع لمجلس الوزراء شأنه شأن وزارات الدولة الاخرى فلماذا لا يوجد ممثل لهذا الجهاز في سفارات السودان وهو الجهاز الوحيد المعني بالمغتربين ؟
جاء رد تاجالدين كالآتي :
أولاً نحن ومنذ البداية طالبنا بأن يكون لنا ممثل في سفاراتنا خارج السودان لكننا اصطدمنا برفض من وزارة الخارجية والتي تذرعت بأنها أعدت ما يسمى بالموظف الشامل أي الذي يقوم بتحصيل الضرائب وعمل الملحقية التجارية والثقافية والسياحية والعسكرية والادارية والضريبية ووووو الخ.
فقاطعنا المهدي أنا والاستاذ عثمان ميرغني حين قلنا له : طالما أن المسألة بهذه الصورة فما لزوم جهاز المغتربين فالخارجية تقوم بعملها والداخلية والضرائب ولا يوجد داعي لمئات الموظفين والمباني والمصاريف لهذا الجهاز .ثم عقب عثمان ميرغني أنه لهذه الاسباب فإنني طالبت بحل جهاز المغتربين.

Post: #5
Title: Re: عثمان ميرغنى يترك الرأى العام و يذهب الى الصحافة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
Author: هشام مدنى
Date: 10-31-2005, 01:40 AM
Parent: #1

عثمان ميرغني وشهاده في حق صحيفة ( الصحافه)

كل عام وانتم بخير

Post: #6
Title: Re: عثمان ميرغنى يترك الرأى العام و يذهب الى الصحافة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
Author: ALHALAWI
Date: 10-31-2005, 02:26 AM
Parent: #1

من حسنات هذا الكاتب أنه أثار موضوع ضرائب المغتربين لأول مرة بهذا الحجم الذي تستحقه بلا شك.

Post: #7
Title: Re: عثمان ميرغنى يترك الرأى العام و يذهب الى الصحافة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
Author: gamal elsadig
Date: 10-31-2005, 02:35 AM
Parent: #6

حركة تنقلات الصحفيين من صحيفه الى اخرى اصبحت مثل حركة تنقلات وتسجيلات لاعبين كرة القدم .... خاصة كتاب الاعمده ذات الشهره فكل صحيفة تحاول ان يكون الكتاب المميزين من ضمن طاقهما ولكل صحيفه الحق في ذلك من خلال سعيها للتطور وجذب الجماهير ..ولكن؟؟

ما اعجبني في حديث عثمان ميرغني قوله انه انتقل الى الصحافة من اجل الحريه وزيادة مساحتها بعدان ضاقت في الراي العام واصبحت اصغر من فم القلم .... فكثير من انتقلات الكتاب عبر الصحف تتحكم فيه المادة وحجم المبلغ الذي يتقاضاه الكاتب ..و الصحيفه التي تتدفع اكثر تزدان صفحاتها باعمدة الكتاب
اتمنى ان يتمسك عثمان ميرغني ببحثه عن حرية التعبير ويعبر عن هموم ومشاكل الشعب السوداني في كل مكان وحتى ولوضاقت مساحة الحريه في الصحافه ..


واتنمى ان تكون لنا صحافه حره نزيهه تشرف الشعب السوداني صحافة وصحفيين بحق وحقيقه لان صاحبة الجلالة الان اصبحت بلا عرش وبلا تاج ...فقد جثمت على ركبتيها وركعت امام مارد يسمى الانقاذ

مع تحياتي
جمال حسين