.......هكذا تحدث ابن رشد...اهداء خاص للشاعر االمرهف عثمان محمد صالح

في العام الثامن والتسعين من القرن المنصرم وفي اليوم العاشر من ديسمبر احتفل العالم بالفيلسوف العربي/الاسلامي ابن رشد....ما عدا العربان...وانصت العالم الي كلماته التي تجلجل في المكان والزمان عبر ثمانمائة عام:-



على الانسان ان يعمل لاسعاد المجموع ولا يخص شخصه بالخير والبر...عل المرأة ان تقوم بخدمة المجتمع كما يقوم الرجل
المصلحة العامة هي مقياس الافعال من حيث الخير والشر..الدين احكام شرعية وغايات خلقية وليس مذاهب نظرية
المجتمع الامثل هو المجتمع الذى لا تفرقة فيه بين ما لي وما لك ولا غربة فيه لاحد في اي بلد وتتحقق فيه الحريات والنظام..
الطاغية اسير فئة من الناس يملاؤهم الجوع والخوف وهو نفسه يعاني من اعظم جوع فليس باستطاعته ان يذهب الى حيث يشاء وان ينظر حيث يريد ولا يستطيع ان يضبط نفسه فيرتقي بها
وهو اشد الناس عبودية ولا حيلة له لكبح جماح رغباته فهو في حزن وهم دائمين ...انه نفس فقيرة،حسود وعنيف ولا صديق له والادهي عندي انه بالضرورة مضطرب وسيء الحظ))

الشقيق الروائي عادل أمين
شكراً للإهداء
سأطالع الرواية و الكتاب
وأبعث لك برأي عبر الإميل

أعتذر عن إنقطاع المحادثة
لسبب مجهول
سنكمل في مقبل الأيام ذلك
الحوار حول صنعاء و حول
الرواية
كن دوماً بخير

الأخ عادل أمين
أرجو أن تبعث لي
برابط الرواية مجدداً
ولك خالص الشكر

لوحة اولي


دقت الدلوكة
قلنا الدنيا ما زالت بخير
اهو ناس تعرس وتنبسط
انقد في الراكوبة
بالحنقوقة سروالي الطويل
سويتو رقعات في الوسط
في خشمي ختيت القميص
اجري وازبد شوق وانط
لا من دخلت الحفلة
فجيت الخلوق
وركزت فشان البت سعاد
ما اصلي عارف جنها
في زول بركز وينستر
وبرضي عارف انها
لو كل زول
في الحلة بالسترة انجلد
باني ازاها وجنها
وركزت للحرقة المشت
فوق الضلوع
تحت الجلد
لميت مشاعري ومرقت عند طرف البلد
وودرت جد
وانا جاي راجع
منتهي
لاقتني هي
قالت لي تعال
كبرت كراعي من الفرح
نص في الارض ..نص في النعال
الله اكبر....
يا معافرة يا مدافرة يا جهاد
***********
ونقيف وهنا ونرسل ليك سلام مربع ..رسلت ليك المطلوب بالبريد الالكتروني بتاعك