خال السيد الرئيس في أي الإتجاهات يشــوت

خال السيد الرئيس في أي الإتجاهات يشــوت


10-01-2005, 11:50 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=80&msg=1128163834&rn=0


Post: #1
Title: خال السيد الرئيس في أي الإتجاهات يشــوت
Author: البحيراوي
Date: 10-01-2005, 11:50 AM


في الخبر أدناه يستمر الدكتور الطيب مصطفي العضو البارز في المؤتمر الوطني الحزب الحاكم والشريك الأصيل مع الحركة الشعبية في حكومة ما بعد إتفاقية السلام في التغريد خارج سرب حكومتة التي وقعت إتفاقية سلام بنيفاشا بين طرفين قبل كل طرف بما حصل علية من مكتسبات وقدم شئ من التنازلات يعلمها الجميع إلا ما يعلمة ربي والطرفين في حالة الأجندة الخفية وشهد بذلك أهل السودان والمجتمع الإقليمي والدولي وبدأ قطار الإتفاقية في الحركة بشئ من التوجس والتحفظ من قوي أخري تشارك الأرض وسماء السودان مع كافة الأطراف .
لكن خال الرئيس لا ينتمي لأي من هؤلاء . ومع ذلك ظل بلا كابح يطرح أجندة غير التي إتُفق عليها ففي الوقت الذي يردد فية الجميع أن يظل خيار الوحدة جازباً بدفع كافة إستحقاقاتة من قبل كل الأطراف يخرج علينا عضو المؤتمر الوطني بهذا الصوت .. فهل كان مغيب في أثناء التفاوض أم أن المتفاوض آنذاك كان بإسم المؤتمر الوطني الهندي وليس حزب المؤتمؤ السوداني؟؟؟؟
والله إحترنا فيك يا خال وبعدين شمال دي ماها كبيرة ومعقدة وممكن ما نلحق نلمها لو تبنينا كلامك دا وعنئذ شئ كبير سوف يحصل والله أعلم.

بحيراوي


قريب للبشير يدعو إلى التعجيل بتقسيم السودان

دعا كيان سياسي شمالي ينادي علنا بانفصال شمال السودان عن الجنوب ويقوده احد أقارب الرئيس عمر البشير، مجددا إلى تقليص الفترة الانتقالية للتعجيل بالانفصال.وشدد الكيان المسمى «منبر السلام العادل» إلى ضرورة تضمين اتفاق نيفاشا للسلام حق تقرير مصير الشمال مثلما تم تضمينه بحق تقرير مصير الجنوب بإجراء استفتاء على الوحدة عقب الفترة الانتقالية ومدتها ست سنوات.

واقترح الأمين العام للمنبر الدكتور الطيب مصطفى،الذي تربطه بالرئيس البشير صلة قربى قوية، في مؤتمر صحافي تقليص الفترة الانتقالية إلى سنة أو سنتين بدلا عن ست سنوات، مشيرا إلى أن الحركة الشعبية تسعى إلى تنمية جنوب السودان خلال الفترة الانتقالية ثم ستسير في اتجاه فصل الجنوب. واستنكر مصطفى، وهو من قيادات حزب البشير (المؤتمر الوطني) المهين على الحكومة الحالية، بروتوكول الترتيبات الأمنية والعسكرية الموقع ضمن اتفاق السلام، موضحا أنها تتيح إقامة جيشين معا كانا متناحرين من قبل. ونفى وجود تحالف سياسي بينه وبين القوى السياسية والأحزاب، غير أنه أكد أنه يسعى إلى تكوين جبهة عريضة حول مبادئ المنبر وأفكاره.