أفعال الجاذبية

منذ متى لا تحزن عليها ؟!
خلها على الله !!
وأقول لك : خلها على كيفها .
ما أشرف ان تنسى
العمل الاكبر في الحب هو أن تبارك الخيانة
واعمق من كل هذا أن تتحدث عنها بعذوبة
الغافلين
2
لا تكرر نفسك فيما انت تبكى
ذلك دمع لا يستاهل الممنوحين
عندما تتوقف الصدف عن بيعها للحياة
ستجد الكثير من أبناء جيلك يتوسلون
الائمة وتجار الله
3
انت تسقط الى أعلى
وتحس بانك تسمو
لا أحد يناولك الثوب . لا أحد ، ينظر إليك
كعريان
لا أحد يقول عنك : الانسان المستور
عندما تمر من امامهم يبتسمون في خبث
فتعرف بسذاجة العارفين انك مرموق
ولخديعةما في نفسك تمنحهم ما يطلبون بالضبط
4
الأيام العالية
تلك السنوات التي يقضونها في تقشير
أسمائهم عن صنعة الأباء
عندما كانت الادوات بدائية
سعى الله إلى منحهم بعض الوقت
للتفكير فيما يخصه
فيما هم يتناوبون شتم أقدارهم
بخفة القردة والكائنات المنزلية الاليفة .
5
عندما تحدثت عنها
كان التاريخ يتورم من قيلولة النهارات
يتدثر بالهزأ
وينعم بكفاءة النسيان
وكنت ايسر العاملين في السهو
تنمو كظلال الخوف فوق اهداب امراة عانس
وتجرى في الطرقات كنهار ممسوس بالهزائم
قل لها :
لماذا تتبعين قرآنى
إن ملتي خائنة
وبلادي وخيمة وانا بينهما موظف
6
العادية في الحب
والزنا حرفة العقل
وكلما زاد في حاجتك ينقص بالمعرفة
فالنهاية أقرب الاصدقاء
الذين لاحاجة لك بهم
والبدء نثار السهوات
لا تقطن في جلدك
انها عناية المتسولين
على الاسم
أقطن على جلدك
فالاثم الأثم
أن تعرفه
فأن تحب
هو أن لا تعرف
7
جلست بعيدا ...
هكذا خيل لك : ان الماء لن ياتي اليابسة
من بين يديك ..
وأن الباطل أن تتوقع ذلك
كنت محفوفا بانانية العارفين
لصيقا بحظوة الملائكة
تدير الشئون اللازمة بالشئون الموضعية
كنت أكثر الناجين فرارا من اللحظة
تدخلها لتنسى
وتنسى لتدخل المعادن
عندما جاءك الوقت
دمعت عيناك
حاولت ان توقف السيل
كان كل شيء يتكشف
الازمات تخضر وتزهر
والمعدن يومض في الافق
8
انجذب إليك يا لوح العريان
والبدائية ترتق خرقة السهو
انجذب اليك يا باب العريان
والشاهد يقتل عورتى ببهائك
انت الوحيد في الصف
لذلك لن تعمى لترى امامى
بهوك بهوى
وهباؤك هبائي
عاملني بصفائح القول الصدئة
فيما انا اتهجاك
عاملنى بصحائف الليل الهرئه
فيما انا اشهدك
فالعبرة في العمل ليس فيك !!!!!

Quote: قل لها : لماذا تتبعين قرآنى إن ملتي خائنة وبلادي وخيمة وانا بينهما موظف

ما أجملك يا ود البشرى !!


كنت جليس سهرتنا في غيابك ، كان على بيتي هنا يتوهط الزول الحِلو ( ابكر آدم إسماعيل ) ومعه يحى فضل الله ولفيف من الاصدقاء الماكرين .
تجاذبناك شعراً ولفلفات ... وانت هنا ومن هناك تأتينا هكذا شعراً ..

لك المراسيل .
ع الماهري

Quote: ما أشرف ان تنسى العمل الاكبر في الحب هو أن تبارك الخيانة واعمق من كل هذا أن تتحدث عنها بعذوبة الغافلين

ايه العظمة دي كلها يا ود البشرى ..
وجود اسمك بين ناشري البوستات يعيد الي المكان توازنه
فلا يخشى الواحد فينا من الغوص في النجاسة بما انك
تزمزم طين البورد .
..
لو تعرف احبك كيف!!!!
لا حولاااا !!!

شكرا على الامتاع

Quote: جلست بعيدا ... هكذا خيل لك : ان الماء لن ياتي اليابسة من بين يديك .. وأن الباطل أن تتوقع ذلك كنت محفوفا بانانية العارفين لصيقا بحظوة الملائكة تدير الشئون اللازمة بالشئون الموضعية كنت أكثر الناجين فرارا من اللحظة تدخلها لتنسى وتنسى لتدخل المعادن عندما جاءك الوقت دمعت عيناك حاولت ان توقف السيل كان كل شيء يتكشف الازمات تخضر وتزهر والمعدن يومض في الافق

يا بشرى
خليك قريب ـ هنا في البوردـ كما انت حضوراً في قلوب المحبين / ات وجلسات الصحاب

الماهرى/ يا عزت يا عزيز.
هكذا يغنى المبعدون من الأرض، والطين والروح القدس
هكذا أجدنى آسف حد فقدان القلب والذاكرة، وبين هذا
وذاك(ينبعج) الوجدان تشيظيا وأنينا ونوى. أشكرك
على رؤتى من هنا نافذة كما أشتاقكم أيها الملاعين......
................................................
ومتوكل عليك يا الله مانى خفيف
ومانى محدرك جواى سوى انك هديتنى خليفة ليك
دون كل خلقك الا دربك
فيهو تتشابه على أبقارو
ورينى المفازة بوين. عشان أوصل معانى التيه والقاك
فى الحرف.
............. شكرا متوكل لأنك دائما هكذا سباقا فى الشوف
أشكرك وأحب دييييييييييييييييييينك...!
................................................
ايهاب.
عميقا وجدتك ترانى . أهلا بهذا البهاء.
................................................
أما أنت أيتها الجندرية. لا لغة لا لغة لا لغة فقط,, أنت جندرية

Fellow
Osaman
Stay alife and We will Survive, If we love life

I will be back body

Saty Well
Fatah Arman

شكرا فتاح على هذه السوحة
أين أنت يارجل أنتظر منك رسالة على الأيميل
وبشكل عاجل وهذا هو البريد[email protected]

البشرى

راجع اميلك

مع مودتى
فتاح

الجزء الثانى
الذات(*)
فى زهلة النزق المترجرج، والمتهفهف ، كالعريان، من الريح
كالأكلان الذى يعبده الميت’ من الجرح.
كعمد الوقت الفقرى
فى هذه الساعة.
من منا كان يجب الآخر؟
من منا أدركه الله.؟
وفجأة
وبسلم~ خفيض
من منا ركبّ اللحن النهائى؟
فالوتر’ ينسج’ فى الوتر
والقالب’ينفقم’ بالقالب.
وبايقاعه ذاته
ينفصم االجسم’ فى الجزء
ويلتحم’ الهذيان بالحلبة..
يصعد’ الحول’ فى بناية الروح
وينقطع’ الفصل’ فى الحالة.
حتى تنكشف العادية .
...... يااااااا هى
ياعادية
يا أنت المكنونة’ بالبصق
كل هذا الجرم،
وتذهلين من الخاتمة؟؟؟؟؟
فما بها
أنك كنت تصرين على الوصل بكليته
توقدين الناى،
منشغلا ومشتعلا/ ممدودا/قائما على دورة~، اولها كآخرها كأوسطها
كهكذا .. كهكذا
كهااااااااااااااااااااااااااا
كمثل القيامة
كماذا؟؟؟؟
كمخضرة~ كمصفرة~
الى ملاعب، تفرد’ ثمتنقبض’، وتتدعى فتزهو ثم تلهو وتكافأ’
ثم تتناهى وتنأى، بكل ملاعينها السالفين.
توقدين الناى
كأنك فى خلوة~ من جسد~
وحوانيت وباعة بلد~
وأمصار.
كأنك من فطنة~ تتغابى
ومن مهرجان النهايات الغامضة.!
أينا كان يضىء أينا كان يعتم؟؟؟
فالصوت’ الأبيض’ ، ينزلق’ من بين شجرة الليمون
يتتدحرج’ فى الدهاليز الساكتة الخفية.
الدهليز’ ذات الخفر الأبيضين.
وفى العتمات، يبقى حيث شجرة الليمون( الصوت)
ما يفعله المصل’......كان.!
الليمون فضة الإمتلاء
والجسد’ وحده لا يصيغ الحكمة.
من أى ذاكرة~ كانت تنبت’ شفتيك؟
فى البياض.
من أى الخلوات قبضتين على الحموضة؟
وشرعتين فى ملىء الفراغات الأولية.
فمن بين حواش~ كثيرة كان المتن’ ينفضح’ والشارة’ تنطق’.!
كل يوم
كل ساعة
وما هى الا أبد.. أبد..أ
ما الجريمة اذن؟
أو متى تتصالح’ حيواتك مع الخيبات اللازمة كالقدر مثلا؟
أعنى كيف تنطبقين عليا
أو مرة واحدة: هل أنت هناك عندما تكونين هنا؟؟
فى الحيازة بالضبط
بمادية~ أكيدة
بلحم~ ودم~ وقفاطين ووزراء بهاء من حولك يحشنون الغفلة فينفضون الغياب ويزرونه فى دمى .
هل أنت هناك؟

الجزء الثانى
الذات(*)
فى زهلة النزق المترجرج، والمتهفهف ، كالعريان، من الريح
كالأكلان الذى يعبده الميت’ من الجرح.
كعمد الوقت الفقرى
فى هذه الساعة.
من منا كان يجب الآخر؟
من منا أدركه الله.؟
وفجأة
وبسلم~ خفيض
من منا ركبّ اللحن النهائى؟
فالوتر’ ينسج’ فى الوتر
والقالب’ينفقم’ بالقالب.
وبايقاعه ذاته
ينفصم االجسم’ فى الجزء
ويلتحم’ الهذيان بالحلبة..
يصعد’ الحول’ فى بناية الروح
وينقطع’ الفصل’ فى الحالة.
حتى تنكشف العادية .
...... يااااااا هى
ياعادية
يا أنت المكنونة’ بالبصق
كل هذا الجرم،
وتذهلين من الخاتمة؟؟؟؟؟
فما بها
أنك كنت تصرين على الوصل بكليته
توقدين الناى،
منشغلا ومشتعلا/ ممدودا/قائما على دورة~، اولها كآخرها كأوسطها
كهكذا .. كهكذا
كهااااااااااااااااااااااااااا
كمثل القيامة
كماذا؟؟؟؟
كمخضرة~ كمصفرة~
الى ملاعب، تفرد’ ثمتنقبض’، وتتدعى فتزهو ثم تلهو وتكافأ’
ثم تتناهى وتنأى، بكل ملاعينها السالفين.
توقدين الناى
كأنك فى خلوة~ من جسد~
وحوانيت وباعة بلد~
وأمصار.
كأنك من فطنة~ تتغابى
ومن مهرجان النهايات الغامضة.!
أينا كان يضىء أينا كان يعتم؟؟؟
فالصوت’ الأبيض’ ، ينزلق’ من بين شجرة الليمون
يتتدحرج’ فى الدهاليز الساكتة الخفية.
الدهليز’ ذات الخفر الأبيضين.
وفى العتمات، يبقى حيث شجرة الليمون( الصوت)
ما يفعله المصل’......كان.!
الليمون فضة الإمتلاء
والجسد’ وحده لا يصيغ الحكمة.
من أى ذاكرة~ كانت تنبت’ شفتيك؟
فى البياض.
من أى الخلوات قبضتين على الحموضة؟
وشرعتين فى ملىء الفراغات الأولية.
فمن بين حواش~ كثيرة كان المتن’ ينفضح’ والشارة’ تنطق’.!
كل يوم
كل ساعة
وما هى الا أبد.. أبد..أ
ما الجريمة اذن؟
أو متى تتصالح’ حيواتك مع الخيبات اللازمة كالقدر مثلا؟
أعنى كيف تنطبقين عليا
أو مرة واحدة: هل أنت هناك عندما تكونين هنا؟؟
فى الحيازة بالضبط
بمادية~ أكيدة
بلحم~ ودم~ وقفاطين ووزراء بهاء من حولك يحشنون الغفلة فينفضون الغياب ويزرونه فى دمى .
هل أنت هناك؟

الجزء الثانى
الذات(*)
فى زهلة النزق المترجرج، والمتهفهف ، كالعريان، من الريح
كالأكلان الذى يعبده الميت’ من الجرح.
كعمد الوقت الفقرى
فى هذه الساعة.
من منا كان يجب الآخر؟
من منا أدركه الله.؟
وفجأة
وبسلم~ خفيض
من منا ركبّ اللحن النهائى؟
فالوتر’ ينسج’ فى الوتر
والقالب’ينفقم’ بالقالب.
وبايقاعه ذاته
ينفصم االجسم’ فى الجزء
ويلتحم’ الهذيان بالحلبة..
يصعد’ الحول’ فى بناية الروح
وينقطع’ الفصل’ فى الحالة.
حتى تنكشف العادية .
...... يااااااا هى
ياعادية
يا أنت المكنونة’ بالبصق
كل هذا الجرم،
وتذهلين من الخاتمة؟؟؟؟؟
فما بها
أنك كنت تصرين على الوصل بكليته
توقدين الناى،
منشغلا ومشتعلا/ ممدودا/قائما على دورة~، اولها كآخرها كأوسطها
كهكذا .. كهكذا
كهااااااااااااااااااااااااااا
كمثل القيامة
كماذا؟؟؟؟
كمخضرة~ كمصفرة~
الى ملاعب، تفرد’ ثمتنقبض’، وتتدعى فتزهو ثم تلهو وتكافأ’
ثم تتناهى وتنأى، بكل ملاعينها السالفين.
توقدين الناى
كأنك فى خلوة~ من جسد~
وحوانيت وباعة بلد~
وأمصار.
كأنك من فطنة~ تتغابى
ومن مهرجان النهايات الغامضة.!
أينا كان يضىء أينا كان يعتم؟؟؟
فالصوت’ الأبيض’ ، ينزلق’ من بين شجرة الليمون
يتتدحرج’ فى الدهاليز الساكتة الخفية.
الدهليز’ ذات الخفر الأبيضين.
وفى العتمات، يبقى حيث شجرة الليمون( الصوت)
ما يفعله المصل’......كان.!
الليمون فضة الإمتلاء
والجسد’ وحده لا يصيغ الحكمة.
من أى ذاكرة~ كانت تنبت’ شفتيك؟
فى البياض.
من أى الخلوات قبضتين على الحموضة؟
وشرعتين فى ملىء الفراغات الأولية.
فمن بين حواش~ كثيرة كان المتن’ ينفضح’ والشارة’ تنطق’.!
كل يوم
كل ساعة
وما هى الا أبد.. أبد..أ
ما الجريمة اذن؟
أو متى تتصالح’ حيواتك مع الخيبات اللازمة كالقدر مثلا؟
أعنى كيف تنطبقين عليا
أو مرة واحدة: هل أنت هناك عندما تكونين هنا؟؟
فى الحيازة بالضبط
بمادية~ أكيدة
بلحم~ ودم~ وقفاطين ووزراء بهاء من حولك يحشنون الغفلة فينفضون الغياب ويزرونه فى دمى .
هل أنت هناك؟

الجزء الثانى
الذات(*)
فى زهلة النزق المترجرج، والمتهفهف ، كالعريان، من الريح
كالأكلان الذى يعبده الميت’ من الجرح.
كعمد الوقت الفقرى
فى هذه الساعة.
من منا كان يجب الآخر؟
من منا أدركه الله.؟
وفجأة
وبسلم~ خفيض
من منا ركبّ اللحن النهائى؟
فالوتر’ ينسج’ فى الوتر
والقالب’ينفقم’ بالقالب.
وبايقاعه ذاته
ينفصم االجسم’ فى الجزء
ويلتحم’ الهذيان بالحلبة..
يصعد’ الحول’ فى بناية الروح
وينقطع’ الفصل’ فى الحالة.
حتى تنكشف العادية .
...... يااااااا هى
ياعادية
يا أنت المكنونة’ بالبصق
كل هذا الجرم،
وتذهلين من الخاتمة؟؟؟؟؟
فما بها
أنك كنت تصرين على الوصل بكليته
توقدين الناى،
منشغلا ومشتعلا/ ممدودا/قائما على دورة~، اولها كآخرها كأوسطها
كهكذا .. كهكذا
كهااااااااااااااااااااااااااا
كمثل القيامة
كماذا؟؟؟؟
كمخضرة~ كمصفرة~
الى ملاعب، تفرد’ ثمتنقبض’، وتتدعى فتزهو ثم تلهو وتكافأ’
ثم تتناهى وتنأى، بكل ملاعينها السالفين.
توقدين الناى
كأنك فى خلوة~ من جسد~
وحوانيت وباعة بلد~
وأمصار.
كأنك من فطنة~ تتغابى
ومن مهرجان النهايات الغامضة.!
أينا كان يضىء أينا كان يعتم؟؟؟
فالصوت’ الأبيض’ ، ينزلق’ من بين شجرة الليمون
يتتدحرج’ فى الدهاليز الساكتة الخفية.
الدهليز’ ذات الخفر الأبيضين.
وفى العتمات، يبقى حيث شجرة الليمون( الصوت)
ما يفعله المصل’......كان.!
الليمون فضة الإمتلاء
والجسد’ وحده لا يصيغ الحكمة.
من أى ذاكرة~ كانت تنبت’ شفتيك؟
فى البياض.
من أى الخلوات قبضتين على الحموضة؟
وشرعتين فى ملىء الفراغات الأولية.
فمن بين حواش~ كثيرة كان المتن’ ينفضح’ والشارة’ تنطق’.!
كل يوم
كل ساعة
وما هى الا أبد.. أبد..أ
ما الجريمة اذن؟
أو متى تتصالح’ حيواتك مع الخيبات اللازمة كالقدر مثلا؟
أعنى كيف تنطبقين عليا
أو مرة واحدة: هل أنت هناك عندما تكونين هنا؟؟
فى الحيازة بالضبط
بمادية~ أكيدة
بلحم~ ودم~ وقفاطين ووزراء بهاء من حولك يحشنون الغفلة فينفضون الغياب ويزرونه فى دمى .
هل أنت هناك؟

ود البشرى ..
تعرف زمااان قبل كم وستة سنين
كنت شايلك في جيبي الفوقاني في شريط كاسيت
بتتلو قصيدة ( انا وين من العالم اذا كل ... ركزت طايوقا فيني)
حفتظها
لكن اول ما الكُبر دخل . الراس طواالي حتّ صفق الذاكرة الأبيض وأصفر مع بعض
لاجميل لا قبيح مسك ..
اها انا اسي
مباري اترك ..
رجعتني كم وستة سنوات
ولسة دهشة كيف الناس الانبياء -انتو- بتمرقوا الجمال ده
ده ياتو وحي صابر لي اسي على العيب البحصل في المكشوف والغيب..
وبمدكم
---
خليني اقلع نفسي منك قلِع ..
كلو عيد وانت جديد

ود البشرى يارائع لك التحايا بقدر جمالك وامتاعك

الأشياء’ بملمسها فارغة
كنت’ أرى ذلك!
بين الحرف والحرف.
وأعدّ’ السهو، من أوله الى أوسطه الى آخره.
فأقبض’ بالحدس، رائحتك!!
وبلا منازع
فأنت الفشل’ الذى يوقد الناى، مرة أخرى....!
وبلا منازع
أنا الهذيان المطلق،
والنهايات الغامضة.
...................
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه
أيتها الحيوات’ المؤجلة
ومع هذا
فانك تصرفين على الهباء الحارس جنتك.
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه
أيتها الحيوات المؤجلة
لقد نفد الهواء الذى عبأ طينك بالصبر
أعرف أن هذا لا يليق بالتجربة،
لكنك كنت قد عبرتين!!
الجزء الثالث
.........................
(الروح)
الكلمة’ جسد’ الروح
والمعنى ظله