حين يحين الأحد بتوقيت الساحل الشرقي الامريكي

احجز هذا المكان لتداعي ما يمليه الويك اند ..

فوق يا أيها
المتوكل التوم

صعوداً أو هبوطاً

مررت ضاحكاًوهازئاً
هل فهمت ؟

عثمان محمد صالح

قــبل خمــسة وعشــرين عاما...
قضيت ويك اند.. اى الخميس زمان....
فـي ودالشافعي....
يالها من جمال وهواء نقي عيشت اهل العز بحق..
واهلها وكرمهم الفايض....
هــل وجــدته في ويك اندكم بساحلكم الشرقي؟؟؟
جمال الجزيرة الخضراء...





ويك اند سعيد...
وترجع منه اكثر هدوء...
التحايا لاهل ودالشافعي الكرام..

تعرف يا هشام
تتميز بعفة لسان تجعل مهمة زحف شيطاني نحوك عسيرة
هذه فقط ملاحظة
خلاف ذالك
فمازال كل شي كما هو

اخي متوكل توم ..


لدي طلب بسيط اتمنى الا تردني فيه .. وهو ان تتصافيا انت والاخ عثمان محمد صالح .. لكما مني عظيم الاحترام وفائق التقدير ...



ود الباوقة

الحبيب ود الباوقة ..

حمدلله على السلامة

انا ليست لدي عداء مع الاستاذ عثمان ..
عثمان وعد بالغياب في اجازة لمراجعة نفسه
وانا اناوله الداتا التي يجب الرجوع اليها ..

على ان يكون هذا البوست ملهم للتداعي

لك حبي يا باوقة

Quote: انا ليست لدي عداء مع الاستاذ عثمان .. عثمان وعد بالغياب في اجازة لمراجعة نفسه وانا اناوله الداتا التي يجب الرجوع اليها ..

اخي متوكل .. لك محبتي وتقديري .. نعم هكذا نحن دائما نسمو ونترفع عن الصغائر واتمنى ان يكون الاخ عثمان قد راجع نفسه قبل الاجازة ..


ود الباوقة

لنتواصل

اكرر كلام عزيزنا الكريم الأخ ودالباوقة
لدي طلب بسيط اتمنى الا تردني فيه .. وهو ان تتصافيا انت والاخ عثمان محمد صالح .. لكما مني عظيم الاحترام وفائق التقدير ...

من اجلك يا هشام سيمر الاحد كعادي الايام

مررت للمرة الثانية
وسأمر حتى يرث الله
الأرض بماعليها
ضاحكاً ومسبتشراً
يا أيها المدعو
متوكل التوم
الإمضاء هو ذات
الإمضاء المقلقل
لقلمك
عثمان محمد صالح

ثلاث رسائل من الأخ متوكل التوم بتاريخ العام الماضي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بها سيكون طعم الساحل الشرقي
الموصوف في عنوان بوستك مقبولاً
لحلقك يا أيها المتوكل التوم

أنشر الرسائل بعد أن ضاق صدري
وصلتني في خصمحرابة إندلعت في
العام الماضي تجادعنا فيها بما
لايجوز، وكنت المبادر للسلام
ـ للقراء أن يعودوا للأرشيف
إحتفظت بالرسائل لأكثر من عام
آملاً أن يثوب الأخ متوكل إلى
رشده ولكنه لم يثب
أنشرها اليوم

عثمان محجمد صالح
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

mutwakil toum
Verzonden: zondag 24 juli 2005 14:30:18
Aan: [email protected]
Onderwerp: slam

| | | Postvak IN


--------------------------------------------------------------------------------

Bijlage: text2.html (< 0.01 MB)




اخي عثمان ..

شكرا على هذه الرسالة وما تعكسه عن حقيقة نقاءك

انا ايضاً لم احمل نحوك بغضا حتى في ايام حوالك

اعدك ان لا اتخذ الشيطان حليفا . فهو الذي

يخدعنا ويضخم حجم العضلات .

ويجعلني افعل ما يسئ اليً ..


ودي







__________________________________________________________________________________
Van: mutwakil toum >
Verzonden: donderdag 15 april 2004 10:49:47
Aan: [email protected]
Onderwerp: RE:

| | | Postvak IN


صديقي عثمان ..

اتنقل الآن في بعض الامكنة التي ليست بها خدمة انترنت خارج الولايات المتحدة وسأعود بعد بضعة اسابيع وبما انه ليست بوسعي الاحتفاظ بهذا الصراع الهش في سنامي الي حين عودتي والتي لا يمكن ان تكون – هذ العوده – تحمل نفس ملامح الصراع ..

عزيزي لقد كنت امزح في كل ما مضى و رغم مفاجاءت الرسالة الاولى الا اني امتصيتها بيسر ولم تصرعني .. لاحقاً ادركت انك انسان جيد ونقي جداً – انا لا اتملقك في ذلك - لكنك طفولي الانفعال . وهي الصفة العكسية لي (اذ كان يطلق علي صبية الاتجاه الاسلامي صفة (لوح التلج) ..) ..

عموماً يا سيدي انا لم اقصد ان اجرحك في شرفك السياسي والفكري . فبعدك عن الاتجاهات اليمينية واضح جداً ..

على كل حال ارجو ان تصفو الي حين عودتي لنفتح صفحة خلاف شريف ..ونتناقش في اشياء مضت واشياء ستأتي ،، (وعلاقة الرسول محمد بالموت المعلن ) – بالتأكيد لا يمكن ان تتأتى هذه الجراءة ليميني مهووس كما وصفتك سابقاً ..

بالمناسبة .. هذه الرسالة ليست بصفة اعتذار ، ، فالموضوع ان اتخذ صيغة الاعتذار للانعدال ، فأنت الاحق بالاعتذار لي.. لكن كل مافي الامر انني حقيقة كنت امزح في صيغة صراعي المفتعل معك ..


دمت

سلام عليكم ..





--------------------------------------------------------------------------------

Van: mutwakil toum
Verzonden: dinsdag 13 april 2004 21:55:05
Aan: [email protected]
Onderwerp: RE:

| | | Postvak IN


وانا بصدد ان اكتب لك كلاماً كثيراً وشرحاً مفصلاً لكثير من الملابسات .دخل عليً محمود صديقي البليد فنحن على اتفاق مسبق بيننا وحدث بيننا هذا الحوار


يامتوكل قوم اتأخرنا


- اوكي يا حودة خليني انتهي من الكتابة .. تعرف يا حودة انا بكتب لي منو


- لي منو


- لي عثمان الراجل بتاع السايكوباث داك اصلبو لقيت الميل بتاعو


- ياااااا خي يا متوكل والله بتبالغ قوم انساهو ده زول عوير ساي وهراش


محمود راجل حكيم . تدبرت الامر .. ومسحت كل الكلام

عثمان بالمناسبة .. اعجبتني جداً قصيدتك الاخيرة المعنونة بـ(ا) .. بها نزوع صوقي رقيق بالاضافة لاحساس جداً مرهف ينضويها ..

القصيدة التي قبلها كانت بذات القوة ولي عليها بعض المآخذ . اعني وجود مفردات تاتي في بداية الكلام في راي انه يمكنك الاستغناء عنها ..

قد نتحاور فيها لاحقاً

محمود .. تابع ما يكتبه عبد الله بولا ..

mahood ,, here we go

إلى العلا

سلامات
وعوافي
الاخوان
متوكل
وعثمان
لكما من المحبة بقدر الجرح الذي خلفتموه في الروح ..

الاستاذ عثمان ..

قداس الاحد يملاء البلدة بالسواد .. وجوه الناس في الشوارع يتناقض مع ملبسهم الأسود
تحس بطيبة في نظراتهم.. يسهل نزع ابتسامات منهم بأقل مجهود .. لذا اسميه - الاحد-
يوم الابيض واسود . بافتراض ان الأبيض مجاز الخير .
انا -كمان - يا عثمان اسميني أبيض واسود .. او ضوء وعتمة .. اصل الأشياء ابيض
او ضوء (بضم الضاد) .. اصل التسمية اني أتكي على وسادة الاسبوع احلم بتحقيق الكثير
المثير ، اصُرها بقطعة وارميها للأحد لتحقيقها ، الأحد عكازتي السحرية وانا موساه ..
،، مازلت احكي لك عن الركن الأبيض من الأحد ،،
اوالضوء في جزئية الأحد ..
او الاحد في جزئية الضوء ..
علاقة الضوء (بضم الضاء) والعتمة فيني بالآحد تعيدني دوماً الي عاطف خيري في قولته

( يا صالحة ،،
لا جنبك لا فت منك فوت ،،
دائماً معلق بين
بين الحياة والموت،،
ادخل ضلام الناس نورك يجيني خيوط ،،
وقبال اقع في الضوء
جواك سندني خفوت ،،
انا برضي حلة شوق
لكني في التابوت ،، )

عظيم عاطف يا عثمان ، سيأتي يوماً نتصافى فيه دون ترسبات ، عندها سأحكي لك عنه الكثير،،
لنعد علاقة الضوء بالعتمة بالأحد ،،
الأبيات اعلاها اختصرت شرحي ، مع فارق اني يوم الأحد ادخل نور الناس لا ضلام الناس ،،
اتصيد نقاء الذاهبون الي القداس وما يصيبني من بُقع عتمة ترميه الأقدار بشكل غير مناسب
لكني احاوره ( احاوره بمعني اراوغه لا أناقشه) .
احلامي الصغيرة ارتبها في رفوف شرائح الضوء داخلي .. العتمة تصيبها -الرفوف- في عدم
تحقيقها ..
وعدم تحقيقها كالفكرة الآتية ..
تخيل انك تركن الحلم على ركن داخلك، وعدته بالتحقق بيوم الأحد ، الحلم قد يكون صغيراً يا عثمان
كأن تزور مكتبة ، مثلاً ، نفترض انك انت خالق الحلم ، والحلم زيارة مكتبة ، وعدته بالتحقق يوم الأحد
جاء الأحد وذهب دون التحقق . تخيل انك فتحت جــواك مددت يدك لتأخد نفس الحلم من الأحد الذي عبر الي رف الأحد القادم ، هل سيصيبك ضوءه كما اصابك اول مرة حين فتحت بوابتك اتزكر كيف كان جهراً يجهرك .. ابداً ، مؤكد اصابته عتمة ، لذا اقول الضوء والأبيض هما اصل الأشياء لان العتمة والأسود يصيبنا من جراء كسل ، او فـرية خمول العتمة تتداخلنا بفعل فاعل . لكننا في الاصل ليس الا بقعة ضوء ..

هذه مقدمة ..
ساعود .
لكن .. كيف الأحد لديكم

وهشام مدني يعيدني الي مدني - هذه تخريمة مهمة - مدني تركتها منذ ان وطاءت الانقاذ
بقدمها علي الجناين ، كنت صغيراً والحلم جنين ، لهذا ،ربما، ، ذاكرتي نحوها قوامها
الطفولة ، من حسن حفل الخميس الذي وصفه هشام انه يعلق في ثقوب الذاكرة ويلعق
بلسانه الخشن من (ضريسة) ارض الغربة ، حفل الخميس تكون الضحكة فيه متطرفة
لان غداّ الجمعة ولا اسوار للحرية . . .
وسآتي بما قصدت به التخريمة المهمة ..
الا وهو ..
تقاطع وتشابه وتشابك الجمعة المسلمة بالاحد المسيحي (لاحقاً فهمت ان علاقات الدول
الاسلامية التجارية تفرض تحديد يوم متفق لعطلة الاسبوع وكذلك علاقات الدول التجارية
المسيحية العلمانية فرضت يوم الاحد كيوم عطلة ، ولا مساحة للدين في العطلتين .
لكن رغم ذلك دعنا نتعامل بواقع الحال اي بافتراض الدين هو الذي وضع حجر الزاوية
للعطلتين .
يوم الجمعة المسلم يمتاز عن يوم الأحد المسيحي باللون الأبيض ..
يوم الاحد المسيحي يمتاز عن الجمعة المسلم بأنه أشمل ، هو لكل الناس ..
يوم الجمعة يوم ذكروي ، و لا تلجاء المراءة اليه الا اذا بلغت من العمر عتياً ..
و سنعود لعلاقة المسلم بالأحد .. وبمتعلقاته من سبت واثنين ..
ولعلاقة المسلم بالجمعة ومتعلقاتها من خميس ..
الخميس والجمعة هما مرج اليومين اللذين لا يلتقيان ..
نعود لنشرح ... كيف ذلك .
لهشام تحية قوامها الاحترام

الاستاذ عثمان ..

في انتظارك تحكي بمفردتك الاستثنائية
عن الأحد فيكم ..

الاستاذ متوكل

دعني احكي لك عن الاحد عندنا

أمس ليلة الاحد

كنت في الشغل

كنت ادخن مع ليزلي في الخارج , وهو رجل ٌ ( معزور ) ولكنه يحب التدخين

بشكلٍ مبالغ فيه ,,

وكان صديقي المثقف الممتاز ابراهيم سلوم على الخط من الغرب الاوسط ,,

فجأه وبلا مقدمات انبجست مواسير السماء بأمطارٍ غزيره ,, تصحبها عاصفه

لم اشهد لها مثيلا من قبل ,,, فجأه قطعت مكالمتي مع سلوم واصطحبت رفيقي

للداخل ,, وفجاه الكهربا قطعت والعاصفه في اشتدادٍ شديد ,,, وطفقت امارس

مسؤلياتي التاريخيه تجاه ليزلي وبوب أطفالي الذين يكبرونني بنحو عشرين

عاما ,,, بحثت عن البطاريه والظلام الدامس يلف المكان ,,ورددت ما تيسر مما

أحفظ ( سبّح الرعد بحمدك ) وردد معي الصغار بوب وليزلي ,

وفجاه وبلا مقدمات أيضا , توقفت العاصفه ,, ولاول مره منذ سنين عدداً أرى

البدر ,, لا أستطيع أن اصف لك , لقد كان بهيا ومنيرا وجميلا,, ولحظتها عشت حاله

من الصفاء يصعب وصفها ,,

أتمنى أن يكون هذا البوست ساحةً للصفاء بينك وصديقي الجميل عثمان ,, من صاحب

عثمان فهو جميل ,,,,,,

الأحد في الريف ـ معلوم ـ سكـينة أمينة أمضيه عادة إما كاتباً أو متجولاً في المزارع
المحيطة بقـريتي القـزمة بشمالي ليمبورخ ـ ندرلاند
الأمس كان أحداً جمعت فـيه الهوايتين ـ كتبت ثم تجولت ثم عدت وكتبت مجدداً ، بالأحرى
إشتغلت على جزء منجز من عـمل قـصـصي

لم أسمع فيه أجراس الكنائس لأنها تآمرت عليّ و قرعت جميعها في الوقت الذي كنت أشق فيه سكة غـير محفوفة بأرواح

وفي وقـت ٍ ما طبعته ثم تطلعت من الشباك فإذا بالأحد وريقة تتدلى بإتجاه حديقة الجيران

يوم أحدٌ عادي

فاتني ذكر النت دخلته قبل التجوال و بعده ثم و تقدمت نحو الشباك المشرع و بيني و حديقة ورقة بلانكو تتأرجح هي الهواء

لا إضافة
أمضي محيياً صاحب البوسـت متوكل التوم
وشاكراً له إهتمامه بأحدي
ومحيياً زواره الأجلاء
عمر محمد عبد القادر ، هشام مدني ،
ودرملية و معروف سند

من صاحب عثمان فهو الكسبان