برنامج فى الواجهة ،، ذلك البوح السخيف !!!

ي






لأول مرة أدرك الحقيقة التى غابت عنى و عن الكثير من متابعى الفضائية السودانية و على وجه الخصوص البرنامج التلفزيونى " فى الواجهة " الذى يقدمه الإعلامى " الوصولى " أحمد البلال الطيب ،، الحقيقة أيها السادة ،، إننى كنت من أكثر المتابعين و بكل الإعجاب لهذا البرنامج و الذى نجح من خلاله أحمد البلال الطيب ،، أن يرسم لوحة رائعة فى دواخلى عن السودان البلد الفسيح الذى يتفوق ديمقراطية و سلوكا على كل أقطار العالم ،، حين يجلس كل مسئولى الدولة من أعلى قياداتها إلى ادناهم " فى الواجهة " تحت نيران الأسئلة الموجهة لهم من " رشاشات " المقدم الداهية و الصحفى اللامع " الواصل " أحمد البلال الطيب ،،، و لا شك أيها السادة إننى كنت فقط متوهما لواقع لم يكن موجودا على الإطلاق حيث خاننى إدراكى البسيط المتواضع عن حقيقة ذلك البرنامج و الدور الكبير الذى يلعبه فى تمرير إرادة السلطة من خلال حلقات تستهدف أكثر الأوضاع سخونة ،، و من ثم تحريك الرأى العام لمصلحة تلك الإرادة المتسلطة....


بالأمس القريب حملت إحدى حلقات " فى الواجهة " الأحداث الدامية التى شهدها الإثنين الأسود الذى أعقب مقتل الدكتور جون قرنق دى مبيور ،، و حينها إستضاف قادة الفشل الأمنى فى ولاية الخرطوم أحمد هارون وزير الدولة و اللواء طارق عثمان مدير شرطة الولاية المنكوبة ،، و اللذان فشلا كل الفشل فى إقناع المتابعين عن حقيقة تلك الأحداث و دور الأمن و الشرطة فى زيادة نسبة الدمار الذى طال الأنفس و الممتلكات ،، و لم يخرج حديثهم عن مغالطة الحقيقة و الواقع حيث جاء حديثهم على عكس ما كان يتوقعه المشاهدون ،،ن فكيف يعقل أن يأتى مدير شرطة بدرجة لواء إلى برنامج تلفزيونى ليسلط الضوء على أحداث دامية هزت الوطن من أقصاه إلى أدناه و هو لا يملك إحصاء دقيقا بعدد القتلى و الضرر الذى طال الممتلكات العامة و الخاصة ؟؟ أليس ذلك بإستخفاف بعقولنا و عقول المشاهدين ،، ؟؟ هل الحديث عن تأخر القوات الأمنية و لمدة ثلاث ساعات كاملات كفلت بتحويل العاصمة القومية إلى محرقة طالت الكثير من الأنفس و الممتلكات ،، يهدد مسار التحقيق فى تلك الأحداث الدامية ؟؟؟ هل الحديث عن طريقة التعامل الأمنى معها ،، مهددا كذلك لمسار التحقيق ؟؟؟

لا و ألف لا أيها السادة ،، لأن البرنامج أصلا لم يكن لمناقشة مسببات الأحداث الدامية و تداعياتها ،، و لكنه جاء فى المقام الأول ليشكل خط دفاعا عن الفشل و السقوط الأمنى فى إمتحان غضبة الجماهير ،، جاء البرنامج ليكشف الستار عن الوجه الحقيقى " لبرنامج فى الواجهة " موضحا فلسفة البرنامج فى التلميع و التقديم لموجهات السلطة و الكشف عن برامجها ،،، جاء فى الواجهة بالأمس ليهيىء المواطنين لإجراءات جديدة تزمع داخلية النظام بتمريرها و تنوير المواطنين بضرورة التعاون معها،،

فالمواطنين الذين زهقت أرواحهم و أتلفت ممتلكاتهم و روع أمنهم لم يكونوا فى حاجة إلى أحاديث فلسفية جوفاء لا تخدم ،، بل فى أمس الحاجة لمعرفة الحقيقة و الدوافع التى كادت ان تحول الوطن الجميل إلى ساحات حرب هناك و هناك .

ياخى انت ما عارف انو احمد البلال الطيب من زمان مخلب للامن فى برنامجه وجريدته عامل كضومه ديل

d

للأسف الشديد أخوى ود الزين ما كنت عارفه ،، تصدق !!!


و كنت كغيرى من المشاهدين " المساكين " مخدوعون بممارسات ذلك السخف !!!

الاخ اسماعيل
سؤل كل من الوزير واللواء
هل تسمى تلك للحظة انفلات امنى
قالو لا....طيب تسموها شنو...قالو والله ما عارفين
لكن نرجو من الكتاب والمنظرين..ان يفتونا ما بعندهم من علم
ونحن حضور..ضحك كل الشباب الذين يسكنون معى
قلت ليهم ماذا يضحككم ..بجدهم مو عارفين
وزير صغير عمرا وتجربة...ولواء ما بعرف يفتح خشمو فى الكلام
ولا تصرف فى احنك الظروف...ياحليلك ياسمسارى البناء والعمارات الطائحة
والله كان اتخذ قرار..لانه خبرة وحنكة على الرغم من عيبه انه طلع فشوش
ومحابى ولعب باموال الدولة والشعب.....

خلينا نشوف الحلقة الجاية ممكن يجيبو فيها البقرة الضاحكة

ولقدام

نعم بكل أسف هذا الرجل هو أهم عنصر في الإعلام الإنقاذي
تسمع كلامه تقول ياربي هذا الكلام موجود وين في السودان ؟؟
لا يمكن بحال من الأحوال أن تجد منه ما يدغدغ دواخلك ويجذبك للمتابعة كثير المدح للضيف ، كثير الحلف باليمين ، كثير الكلام والمقاطعة تلميعا للضيف -
أسمع كلامك أصدقك - اشوف عمايلك ،،،،،،،،،، ؟
إلي متى سيستمر هذا الاستخفاف بعقول المشاهدين ، أعتقد أنه آن الأوان ليذهب هؤلاء غير مأسوف عليهم

كان الله في عون المواطن السوداني
و خاصة الذي لايمتلك طبق فضـــائي

رغم حكاية التصاديق العملتها الحكومة
للاطباق الفضائية عشان الناس تنجبر
وتشوف زي البرامج (الموجهه) دي ..
برضو ماحنشوووووووف .

برنامج يعرض في التلفزيون مساء
وينشر في الجريدة صباحا وتتم
اعادته في اليوم التالي نهارا
مافضل الا تفتح الحنفية ويجيك
الزول ده ناطي ؟
الله يكون في عوناوعون الاعلام السوداني
فقد سيطر اعلام الضلال واثر على كل الاجهزة
حتى الجاهز الهضمي ... فدائما ما(استفرغ)
بعد مشاهدة مثل هذه البرامج

f

و الله برنامج فضيحة،،،

عجز اللواء المحترم مدير الشرطة عن تعريف الحالة التى إنتابت العاصمة القومية و رفض أن يطلق عليها إنفلات أمنى بالرغم من تسميتها بالإنفلات الأمنى أثناء حديثة الممجوج ،،،

أما وزير الدولة للداخلية ينتاب الواحد إحساس بأنه يخاطب فى قواعد طلابية لزوم عملية إنتخابية ،،

و الله صدقت يالحبيب ما فضل إلا الواحد يفتح الحنفية عشان ياخد ليهو موية ينط ليهو فى الواجهة عبر الحنفية الزول دا مادى حلقومو

و الله مهازل !!!!!!!!!!!!!

الأستاذ الطيب اسماعيل
تحية طيبة


بدأت بمقدمة تفيد أنك ستنتقد الأستاذ احمد البلال الطيب مقدم برنامج في الواجهة، وقد تخللها شتم
وسب علني.

Quote: لأول مرة أدرك الحقيقة التى غابت عنى و عن الكثير من متابعى الفضائية السودانية و على وجه الخصوص البرنامج التلفزيونى " فى الواجهة " الذى يقدمه الإعلامى " الوصولى " أحمد البلال الطيب

ولكنك ذهبت إلى انتقاد مدير شرطة الولاية ووزير الدولة بالداخلية، ولم تورد أي ملاحظة
توضح سبب تلك البداية وما تبعها من شتم.
وسار المتداخلون بعدك في نفس الطريق.. يشتمون البلال، ويوجهون انتقادهم إلى الوزير والمدير (ضيوف البرنامج)

ولاحظت أن معظم المداخلات خلت من أي نقد حقيقي لأداء الأستاذ احمد البلال، واقتصرت على الشتم
والسب:
ود عز الدين :

Quote: احمد البلال الطيب من زمان مخلب للامنفى برنامجه وجريدته عامل كضومه ديل

الشفيع ابراهيم:

Quote: بكل أسف هذا الرجل هو أهم عنصر في الإعلام الإنقاذي

جمال الصديق:

Quote: مافضل الا تفتح الحنفية ويجيك الزول ده ناطي ؟

ثم أعقبهم صاحب البوست:

Quote: الزول دا مادى حلقومو

ما هذا!؟
هل هو نقد!؟
أم استهزاء وسباب شخصي لأحد أميز الإعلاميين في السودان!؟
أتمنى منك ومن المتداخلين معك الاعتذار عن هذا الأسلوب، واتباع السبل السليمة في النقد.

Quote: لأول مرة أدرك الحقيقة التى غابت عنى و عن الكثير من متابعى الفضائية السودانية و على وجه الخصوص البرنامج التلفزيونى " فى الواجهة " الذى يقدمه الإعلامى " الوصولى " أحمد البلال الطيب ،، الحقيقة أيها السادة ،، إننى كنت من أكثر المتابعين و بكل الإعجاب لهذا البرنامج و الذى نجح من خلاله أحمد البلال الطيب ،، أن يرسم لوحة رائعة فى دواخلى عن السودان البلد الفسيح الذى يتفوق ديمقراطية و سلوكا على كل أقطار العالم ،، حين يجلس كل مسئولى الدولة من أعلى قياداتها إلى ادناهم " فى الواجهة " تحت نيران الأسئلة الموجهة لهم من "

ود عقيد نهارك سعيد
الفوق دا كلام صاحب البوست
قد اشاد فى المقدمة ونقد الاشادة فى المؤخرة
صراحة كدا وبدون مجاملة..برنامج احمد البلال بعد السلام صارت حلقاته..دائرية
يعنى تدور فى محور فاضى ممكن نسميه كدا انظر اليه امس وهو معجب بوزير الدولة
الذى يفند فى الاحداث..الاخيرة تفنيد العالم المقتدر ببواطن الامور
ولما سالهم احمد البلال..عن تلك الحالة هل هى انفلات امنى...صمتو او زاغو
رد السيد اللواء بانها ليست انفلات امنى..لان السلطة موجودة وضرب مثلا بالعراق
يوم اطاحب صدام...تلك هى حالة الانفلات الامنى...ثم اسهب منحدرا الوزير واضاف للشعر قافية
انه ناشد اهل الخبرة الذين يجلسون على السجاد..وهو فى الكرسى..ان يجدو لهم مسمى لتلك
الحالة...التى ليس لها اسما فى القانون...لكن على حسب فهمى السياسى البسيط انا بقول هى
حالة مشابهة بل اعنف من حالة العراق...لمدة ساعات او يومين لم تكن هنالك سلطة
او السلطة تحرس مكان الاذاعة والقيادة..والا كان احد المشاغبين كسر باب الاذاعة ...وذاع احدث
بيان للشعب بان الحكومة انقلبت...او اى شىء
بصراحة ياد عقيد
ممكن ان اجد تبرير لتلك الحالة..خارج عن قانون الورق الذى يمثله الوزير الطالب
ولكن عندى عندى ليها مسمى ربما يغضب اهلى التقدمين الخلص...
احداث الاثنين..
هى حالة هيجان للعنصر الافريقى المهمش الذى سيطر على العاصمة فى سنيينها الاخيرة..وسكن حواشيها وصار يحتقن فى دواخله شىء لتلك العرب العاربة وكان مخرجه عند الزعيم الراحل الذى تجسد فيه الخراج من النفق للمهمشين...من قهر وتسلط التجار العرب..
احداث الثلاثاء..
اوالهجوم المعاكس..اعاد ذلك الفوران الطاغى الى حجمه الطبيعى..والنظرة القديمة...يحكى لى ان احد فوالين اللفة هنالك شلة تاكل مجانا ولا تدفع...وحكى بعض اصحاب المركبات..هنالك من يركبون ..من غير دفع اجرة...الان غابت تلك القوقائية..وذلك التسلط المزعوم
وعادت العاصمة ..وكنت لجان احياء وفيهم من اغتنى السلاح...وانا اصر على الوحدة...
وزى ما قال احد الضيوف ما ذنب المواطن العادى...فى حادث الطيارة حتى تحرق مركبته التى يقتات منها ومتجره الذى يسترزق منه...هذه هى الحالة التى تحتاج الى دراسة..لانه فعلا حالة غريبة
اذا كان الوزير قاصد كدا ابقى اصاب الداء ولم يجد البلسم...ولكن الحالة العامة هى حالة انفلات امنى تماما...حالة تفتقد عسكرى حريف...زى البشير زمان....اسى كان بقى ريس ل 16 سنة
تانية...والسلام راح شمار فى مرقة لكن ما فضل فىها ضابط كبير كلهم وليدات ساى..زى صاحبنا الوزير..واختم حديثى بكلام الحاج وراق (اذا لم تكن مستؤزر فانت مهمش)
ولقدام

أخي ود العقيد
لا توجد معرفة بيني والمذكور حتى أسبه ، و أميل لهذا الأسلوب ولن يبدر مني ما يستوجب العذر
وقلت رأي الشخصي فيه ، فهو كثير المدح للضيف ، يلمعه ، يقاطعة مصححا ، كثير الحلف باليمين ، يمثل أهم ركائز إعلام حكومة الإنقاذ ، وأنشط كوادر المؤتمر الوطني
لا يتوقع منه الضيف ولا المستمع سؤالا واحد مباشرا يتعلق بموضوع الحلقة ويمس قضايا المواطن المغلوب على أمره ،
بالله عليك في آخر حلقة ألم ترى أن هذا الرجل قد استعمل مقولة ( دفن الروؤس في الرمال) بالله عليكم إذا يتصدى المواطن المغلوب على أمره لمثيري هذه الفتنة في اليوم الثاني كيف سيكون حجم الخسائر في الأرواح والأموال ؟؟ ومع ذلك يأتي أحمد البلال ويقول لولا الشرطة ويقظتها ووقفتها لحدث ما حدث ؟؟ يا سبحان الله
إلي متى سيستمر ذلك ؟؟؟

الأخ الكريم أبقوتة
لك التحية

Quote: صراحة كدا وبدون مجاملة..برنامج احمد البلال بعد السلام صارت حلقاته..دائرية

نعم هذا هو النقد الذي قصدتُهُ
فيمكن أن ننتقد البرنامج، وننتقد مقدمه ما دام ارتضى أن يخاطب الرأي العام
ولكن لا يحق لأحد أن يشتمه أو يسبه أو يتهمه اتهامات شخصية.


الأخ الشفيع
لك التحية

ما أوردته من حديث في مداخلتك الثانية، يختلف كثيرا عمّا ورد سابقا، ففي ذلك الحديث
استخفاف بالرجل.
لا أحد يستطيع منعك من النقد، ولكن لا داعي لاستخدام ألفاظ ليس لها علاقة بالنقد الهادف
أما الاعتذار، فإذا رأيت أن ما قلته لا يستوجب الاعتذار فلك ذلك، وقد قلتُ (أتمنى) ولم
ألزم أحدا..
أناشخصيا أتفق مع كل المستائين من تبريرات الوزير ومدير الشرطة التي آراها واهية
وضعيفة.
ولكني لا أطالب أحمد البلال بجلدهما أمام الملأ، فكوني وصلت إلى هذه الرؤيا عنهما
يؤكد أنه أدى دوره الإعلامي، وهو جعل الشخص المسؤول يتحدث عن نفسه وللمشاهد الحق
في أن يتفق معه أو يختلف، وليس المحاور ملزم بتسفيه ضيفه وتحقيره أمام الناس.
كما أتمنى من أستاذي أحمد البلال أن يقلل من نبرة (الإشادة) بضيوفه.
ولكما شكري

d

الأستاذعب

الأستاذ عبد الله عقيد

لك منى التحيةو التقدير على المرور و إبداء وجهة النظر ،،،

نعم أتفق معك فإن المجال ليس للسخرية الشخصية و التناول الشخصى ليس بهذا هو المكان المخصص فالمكان عام و العموم له حرمته و تقديره ،،،

نعم بدأت بإشادة نسبة لفهم كان فى السابق نبع من منطلق متابعة لبرنامج فى الواجهة حيث تملكنى ذلك الإعتقاد فى الماضى لذلك قصدت تلك الإشادة فى البداية لأوضح ما كنت أعتقده سابقا مقدما لإحساسى بالحلقة الماضية من البرنامج و فشل الضيوف بما فيهم مقدم البرنامج فى توضيح المفيد الذى يهم الشعب السودانى فى كل ما جرى من أسباب و تداعيات أدت إلى كارثة الإثنين الأسود ،، و أوضحت ذلك الفشل و الذى قادنى إلى الشعور بأن فى الواجهة ما هو إلا بوق سلطوى يستخدم البلال فى تقديم إطروحات سلطوية لأغراض سلطوية فى قوالب برامج جماهيرية للفت إنتباه المشاهدين ،،
و ذلك ما قصدته ،،،
و أعتزر مرة أخرى لكل الإساءات الشخصية التى ما كان لها أن تكون

الأخ الطيب

Quote: و أعتزر مرة أخرى لكل الإساءات الشخصية التى ما كان لها أن تكون

تشكر على هذا الخلق الجميل
ولك التحية

Quote: فكيف يعقل أن يأتى مدير شرطة بدرجة لواء إلى برنامج تلفزيونى ليسلط الضوء على أحداث دامية هزت الوطن من أقصاه إلى أدناه و هو لا يملك إحصاء دقيقا بعدد القتلى و الضرر الذى طال الممتلكات العامة و الخاصة ؟؟ أليس ذلك بإستخفاف بعقولنا و عقول المشاهدين ،، ؟؟

الأخ عقيد
جهل مدير الشرطة بعدد القتلي والجرحي والخسائر المادية أمر غريب ولكنه يجيب علي السؤال أين كانت الشرطة قبل وقوع الأحداث.
ماهذا الجهل أيها العقيد؟؟

مودتي وإحترامي

عبد الماجد فرح يوسف

Quote: جهل مدير الشرطة بعدد القتلي والجرحي والخسائر المادية أمر غريب ولكنه يجيب علي السؤال أين كانت الشرطة قبل وقوع الأحداث. ماهذا الجهل أيها العقيد؟؟

أتفق معك على أنه بيّن قصوره وجهله بهذا العذر القبيح كما بيّن قصور الشرطة وعدم مقدرتها

على حفظ الأمن.

الاخ العزيز


الطيب اسماعيل

Quote: التى شهدها الإثنين الأسود

وفعلا كما قلت

البرنامج أصلا لم يكن لمناقشة مسببات الأحداث الدامية و تداعياتها ،، و لكنه جاء فى المقام الأول ليشكل خط دفاعا عن الفشل و السقوط الأمنى فى إمتحان غضبة الجماهير..



واضيف لتخريب الذاكره الجماعيه للمشاهدين وتمريراخطر جريمه يحاول تمريرها اعلام الحكومه فى تقديرى ...وهى التركيز على تسمية الاحداث المؤسفه بيوم الأثنين الاسود فى حين ان الحقيقه تقول ان الثلاثاء أيضا كان يوما اسود ...وكما فقد الطرف الاول الاموال والممتلكات والارواح, فقد الطرف الثانى الارواح فقط لانه لايملك غيرها....



ان لم تحدث وفى اسرع وقت مراجعة كامله لهذا الاعلام الكارثه وان لم تختفى

Quote: التى شهدها الإثنين الأسود

ويتم تناول الموضوع بموضوعيه وانصاف .

فعلى السلام

السسسسسسسسسسسسلام

لك الشكر

الطيب إسماعيل ..

تحياتي ..

لكن والله البلال وضيوفه ما غلطانين في أي حاجة قالوها ..

غلطان إنتا ... !!!

الوداك تتشوبر وتتفرج على تلفزيون السودان شنو !!!!

يعني إنتا ما عارف الفيهو !!!!!!!!!!!!!!!!

عبدالله عقيد قال احمد البلال الطيب من اميز الاعلاميين

.................................................
...............................................
...........................................
.....................................
...............................
.........................
...................
...............
..........
.....

r

الإخوة الأعزاء المشاركون لكم منى شكر المرور و المداخلة،،،


عمر إدريس و ود الزين و ناذر و عبد الله عقيد ،،،،


و الله يا ناذر الودانى أشوف الفضائية السودانية ،، هو هم الوطن التى كادت أن تعصف به إستهتار السلطة ،،، كان عنوان الحلقة رائعا و مسميات الضيوف كفيلة بأن تجبر المشاهد المهموم بالمتابعة( مدير شرطة الولاية بدرجة لواء ووزير الدولة بوزارة الداخليه فى ظل خلو الوزارة من وزير ) ،، و لكنها و للأسف الشديد لم تخرج من كونها دعوة حق أريد بها باطل ،،،