قصة عام 2050

الزمان 2050 المكان منطقة قوزابو كضم بالجزيرة وفى مزرعة عة حماده لتربية البتلو وبطل القصة حماده عندما كان يسترخى على غرفة الجلوس التى تتحول الى سرير مبطن بافخم اللدائن المستخلصة من خامالنفط السودانى الذى ينتج من ابار حوض الدنر بالنيل الازرق وهو معروف بتميزه بعدان ضغط حماده على زيرالرمووت لغرفة التحكم االمجاورة للمبنى الخارجى لفيلا طويل العمر والد حماده ابراهيم واستادرت غرقةالجلوس لتصبح جاهزة للنوم والنوم فارق عيون حماده فما كان منه الا ان ضغط على القنوات الفضائية بتحريك أهداب عيناه واستقر فى قناة عجلكو الفضائية وصادف ان وجد برنامج يعنى بتربية الماشية فى المزارع الهولندية وعششت الفكرة فى مخيلته وقبل ان يقوم العامل الفليبنى بتشغيل وحدة الطاقة الشمسية نتيجة انقطاع للتيار الكهربائي بحى التنعيم بسبب اصطدام الربوت كان يقوم بنظافة عربة حماده ومعروف عنه شقاوته التى اكتسبها من اطفال فلل ود العيس فلقد قام بقيادة العربة واثناء تمتعه بالتجوال وقع نظره على شقراء اليه ألمانية شعرت بمعاكسته فأصبحت تغريه باستخدام جهاز الكبرسون والاستفادة منه فى زيادة مشيتها وينطبق عليها المثل السودانى فى ذالك الزمان الذى يقول (تركب الصاروخ والله الماكوك راجيك التابوت ) الا ان المعجب الالى هو الاخر كان يسرع وكانت نهاية المطارده سلام ملك لمحطة الضغط العالى الحاملة للتيارالكهربى من مفاعل الشيخ فرح ودتكوك النووى وانتهى الامر باحتراق الحبيب وقطع الكهرباء عن ناطحات السحاب وساكنى اكثر من فيلا وعلى الفور اتصل حماده بالشركة بوكيل شركة تربيةالمواشى الإلكترونية بضاحية رمبيك لتوفير مسلتزمات وزرعته الجديدة والتى تسع لتربية500 رأس ماشية لزوم عمل البيرقر الماكلدونى وتصنيع اسطوانات اللبن السايل وكذالك كبسولات الزبادى والمش الدوار .ولان المشروع لا يحتاج الى عمالة من رعاة وعمال لحلب الألبان وعتالة لشحن المنتوجات فكل المطلوب من حماده استخدام عمالة اليه تقوم بكل المهام دون ضنى أو كلام ومرت الأيام ومزرعة حمادة أصبحت نموذجية ممااستدعى مراسل قناة عجلكوالفضائية للحضور وعمل لقاء مع صاحب المشروع . كان حماده وافر الحضور عبر الكاميرات ومتحدث لبق حول تجربته الفريدة والأولى فى مملكة السودان المتحدة .
شرح حماده كيف استفاد من الأموال التى كان يصرفها على جموع العمال الادميين من اكل وشرب وسكن والاهم من ذالك مزق كل ارانيك الإجازات المرضية
نواصل