Post: #1
Title: الهندي هل شهادته لوجه الله أم لوجه الحكام??
Author: Mohamed Elboshra
Date: 07-16-2005, 09:36 AM
المسيكتاب قريةصغيرة بيوتها من الطين وعريش جريد وسعف ومروق دوم ونخل. وأهلها لايعرفون فىسابق عهدهم غير زراعة لبصل وإلي ان صارت مثلا (( ناجح نجاح البصل في المسيكتاب)) فقد يطلقونه على إبنهم الأديب ((محسن خالد)) أو على أي حدث اوشخص ناجح . عزيزي محسن إنهم يريدون تدميرك وإسكاتك وحجتهم هي الدفاع عن الدين لشرف والأخلاق والقيم والمثل وحماية العقيدة وهم لا يدرون أنك من شجرة الحاج كزام وآل طه وأحدهم يسخر من أدبك ويسميه(( قلة أدب)) ويريد أن يسخر من أدبك بتمثيل أن البطل هو أنت وأنك تسخر من أمك بالقول (لو كنت مكان أبي لما تزوجتها) هؤلاء المعاتيه لايفهمون ولا يفرقون بين الأدب والواقع فلا تهتم لهم ولا تتوقف عن الإنتاج الأدبي . فقد سرقوا من قبل مجهد أهلنا المزارعين فقد قام نافع علي نافع ومعه مجذوب الخيفة بالتآمر مع موظفة بو زارة الزراعة تدعي سميرة بالاستيلاء علي مجهود أهلنا من زراعة البطاطس لي أنشئ لهاقسم خص بوزارة الزراعة هو مشروع تطوير البطاطس وهو في الحقيقة مشروع سرقة البطاطس من السيكتاب . وسأورد التفاصيل كاملة ليرينا الهندي هل شهادته لوجه الله أم لوجه الحكام
|
Post: #11
Title: Re: الهندي هل شهادته لوجه الله أم لوجه الحكام??
Author: Mohamed Elboshra
Date: 07-28-2005, 01:22 PM
Parent: #2
@@@@
|
Post: #3
Title: Re: الهندي هل شهادته لوجه الله أم لوجه الحكام??
Author: Mohamed Elboshra
Date: 07-26-2005, 07:32 AM
Parent: #1
أتحدى كل كتاب الأعمدة أن يتطرقوا لأي نهب منظم من قبل الحكام في أعمدتهم / وقصة أهلي بالمسيكتاب أنهم في 1987 تحولوا من زراعة البصل الي زراعة البطاطس بمساعدة خواجة هولندي , علمهم كيف يزرعون وكيف يحصدون ويعطي كل مزارع التقاوي ومصاريف أكله وشرابه تحت حساب لمحصول وقد إستفاد أهل المنطقة من ذلك كثيرا وكان الخواجة يعطيهم سعر أعلى من سعر السوق عند الحصاد (يناير/فبراير) وجاءت الإنقاذ لتزيح الخواجة وتنشئ قسم خاص بوزارة الزراعة بمسمى (مشروع تطوير البطاطس بالمسيكتاب) وبدأ التدهور في الخدمات من تقاوي البطاطس فبدلا من استيراد تقاوي درجة أولى أصبحت التقاوي درجة ثالثة وبسعر أعلي من التقاوي درجة ثالثة من شركة ( إستييت الهولندية) http://www.stet.nl/ext/site.asp?lang=2
وأصبح المزارع مجبر على البيع فقط للوزارة التي أنشأت شركة خاصة لذلك وساهم فيها المليونير كمال حمزة ب 180ألف دولار ولكن بعد لقاءه ببعض أبناء المنطقة وإكتشاف أن المشروع يدر الملايين ولكن ادارة المشروع في كل مرة تقول له أن الشروع خاسر ورأى أنه يساهم في مشروع لمص دماء الفقراء فطالب بالإنسحاب واسترجاع ماله فقيل له لا فلوس وإنما فلوسك تأخذها بطاطس وأعطوه مايعادل فلوسه جوالات بطاطس من الثلاجات وهو مايعادل ( تقريبا 3000جوال) ونسبة لأن البطاطس المخزنه تنقص فإن تلك الجوالات عند إعادة التعبئة قد نقصت الثلث. لا علينا كمال رجل مقتدر لكن نعود للمساكين مزارعي البطاطس. ونسبة لأن المشروع يدر أموالا طائلة فقد دخل في اللعبة كل من مجذوب الخليفة ونافع على نافع أحدهما وزير زراعة سابق ولكن مازال مرتبط باللهط من دماء المساكين. والمزارع مجبرعلى شراء التقاوى من ادارة المشروع فقط وبالسعر الذي يحددونه ومجبر إما يبيع لهم كل المحصول أو يقبله كله , والمزارع لايستطيع ذلك والأدهى أن المزارع مجبر علي توقيع عقد بذلك قبل البدء في التزريع. والتقاوي تباع للمزارع بأعلى من أسعار السوق أضعاف المرات (ودرجة ثالثة كمان) المعروف ان البطاطس تحصد في نهاية شهر يناير وهنا تقوم إدارة المشروع بإخراج مالديها من مخزون في ثلاجات أم دوم لإغراق السوق وإنزال الأسعار لأدنى مستو ى حوالى 25 ألف جنيه للشوال وهنا تقبل (بل تجبر المزارع= لأنها لديها ديون عليها)كل المحصول من المزارع (200-300 شوال للفدان)وبسعر يناير. المزارع مضطر لأن بتاع الدكان واللبن وكل الدائنين عايزين فلوسهم. ولكن إدارة المشروع تأخذ المحصول بسعر يناير (20-30ألف جنيه للجوال) ولكن في شروط العقد لا تسأل عن فلوسك إلا نهاية أغسطس /سبتمبر وحينها تكون إدارة المشروع قد باعت شوال البطاطس ب(80-100ألف) والعجب أن المزارع يجب ألا يطالب بسعر سبتمبر لأنه قد باع بسعر يناير. وأحد أعمامي وهو من المزارعين الذين يفكون الخط وله روح نقابية رفض هذا الظلم وطالب ب: - اذا قبلتو مني بسعر يناير تدفعوا لي بمجرد الاستلام - إذا حاتسلموني في سبتمبر تعطوني فلوسي بسعر سبتمبر. - إذا لا انا ماأزرع بطاطس الموسم الجاي وإنما بصل (لاحظ اذا زرع بصل وسط واشات البطاطس فان ذلك يؤدي لإمراض كل البطاطس المجاورة بالبودة. وما كان من لجنة القرية (كلها من أزلام الحكومة) إلا أن رفعت الأمر لمديرة المشروع بالوزارة(المدعوة سميرة)ولأن الأمر بيمس وزير الزراعة شحصيا وبيقطع رزقه فقد قام السيد الوزير نافع شخصيا باستدعاء ذلك المزارع ومعه إثنين آخرين بدأ يتمردا على الإقطاع المنظم لمكتبه الفخم بالخرطوم لإقناعه بأن يستمر في زراعة البطاطس وستلبى طلباته بتسليم فلوسه في الزمن. إنها مهازل الزمن الردئ ولا زال أهلي المساكين يعانون من عهد إقطاع أبشع من إقطاع العصور المظلمة في أوروبا. فهل أحد كتاب أعمدة الإنقاذ يستطيع أن يتطرق لهذا الظلم الفاحش
|
Post: #4
Title: Re: الهندي هل شهادته لوجه الله أم لوجه الحكام??
Author: Mohamed Elboshra
Date: 07-27-2005, 06:48 AM
Parent: #3
http://www.rayaam.net/syasia/syasa6.htm الفســــــاد
بين الكيد السياسى والحقائق
التي تنتظر الاعتراف بها..!!
Quote: الطيب زين العابدين
الخبير السياسى والاستراتيجى
-هناك مؤسسات ومصالح وشركات تابعة للحكومة لاتقدم حساباتها للمراجع العام
-لم نسمع عن محاسبات جادة للمسؤولين الكبار.
-الانظمة الشمولية تغطى على حوادث الفساد وقد ظهرت بعض هذه الحوادث مثل طريق الإنقاذ الغربي ،هناك أقاويل وأحاديث عن خصخصة المؤسسات الحكومية لاتتم في العلن ولابصورة تتسم بالشفافية، كما أن هناك بعض الشركات تتمتع بإحتكارات طويلة المدى وعالية الربحية.
الاستاذ فتحى خليل
نقيب المحامين السودانيين
-الفساد كلمة عامة تتضمن عدة جوانب.سواء أكان فساداً إدارياً-مالياً -رشوة-استغلال نفوذ-ولذلك من الصعب في هذه المسألة المتشعبة أن نحدد أى أنواع الفساد أرتكبت والحديث الذي يكتب في الصحف أو الشائعات في مجالس المدينة أقل مما كان يقال في العهود السابقة وأقل مما هو متعارف عليه في دول كثيرة.
ولكن رواج كلمة الفساد تجدها تطلق من المعارضين الهدف من ذلك سياسى.
-الطعن في مصداقية مؤسسات الدولة ينطلق من الكيد السياسى ضد مؤسسات الدولة والهدف من ذلك هدف سياسى واضح.ولذلك عند التجرد من الاغراض السياسية فإننا نجد ان رأس مال نظام الإنقاذ السياسى ينطلق من الطهر والنقاء ولايعنى هذا بأى حال من الأحوال عدم وجود فساد على الإطلاق والذين يقومون بذلك هم بشر يخطئون وينحرفون وقد يقع فساد.
لكن المهم أن يجد أى شخص يرتكب جريمة العقاب الرادع.
-إن المبادئ التي ننطلق منها هى مبادئ الطهارة والعفة والنقاء وتقوي اللّه..وهى مبادئ ديننا الحنيف التي تتمسك بها الانقاذ. |
نقلا عن الرأي العام
|
Quote: سئل عن الفساد فساد أهل الحل و الربط قال من أخذ الرشوة أو إختلس سوف نحــاسبه وقال أنا أتحدى أن يأتي أحد بمفسد واحد في حكومتي. يا سيادة الرئيس أنا لا أتحدث عن إنتهاكات حقوق الإنســان و لا قوانين الطوارئ البغيضة و لا أتحدث عن ثنائية الشراكة في حكم السودان مع حركـة التمكين ,فقط أود التحدث عن الفساد السياسي و الإقتصادي و الإداري و القضائي تباعا.فسـاد حكومتك يا عمر يا بشير فساد يزكم الأنوف و ربما تشكو أنت شخصيا من نزلة حــادة أفقدتك حـاسة الشم أو إرتفاع حرارة في النخاع الشوكـي أفقدك حاستي السمع و البصر. هل نبدأ بمؤسسة الرئاسة عمر البشير و أخوانه و على عثمان و قبيلته الشايقية أم بجهاز الأمن و صلاح قوش أم بوزارة الداخلية و عبدالرحيم محمد حسين أم بوزارة الطاقة و عوض أحمد أبكر حجرالجــــــاز,أيهم تختار يا سيادة الرئيس سوف أبدأ لك بلأخيرة . إن ما فعله النظام بالسودان و أهل السودان أسوأ مما فعله هتلر نفسه بأوروبا إنه نظام أشبه ببول الجمــــل((و معذرة للقارئ لهذا التشبيه الذي لا يتناسب إلا مع البشير و أمثاله)). السيد الوزير الآمر الناهي صاحب اليد العليا و الكلمة الحاسمة و الوجه المكفهر العبوس و العيون الحادة المرعبة عوض أحمد أبكــر حجر الجاز كــان قد إنتقل آنذاك من مسؤول لملف الأمن و الجيش في الجبهة الإسلامية إلي مدير للمؤسسات المالية و البنوك ثم إنتقل إلي مجلس الوزراءو القصر الجمهوري بالتحديد وزارة شؤون مجلس الوزراء و منها إلي حقول البترول و قد حارب محمد عبدالله جار النبي حربا ضروسا و أنت سيد العارفين و لا تنسى أنك أجبرت جـار النبي على الإستقالة من رئاسة الهيئة البرلمانية و وعدته بقرض حسن من بنك أمدرمان الوطني ووعد الحر دين عليه ثم أخلفت وعدك كعهدك في نقض العهود و قد كنت في خندق واحد مع جار النبي و لا أريد أن أتطرق إلي موضوع حل شركة الصمغ العربي و الدكتور موسى كــــــرامة . و نعود إلي البترول و الفساد و الزيت الطافي عندما ضغط عليك يا سعادة الرئيس عوض الجاز و شلته عن طريق شقيقك و الشركـة الحصرية لتصدير اللحوم و لا أريد الخوض في التفاصيل. سيطرة عوض الجاز على البترول السوداني و عدم مروره بالموازنة العامة ووزير المال آخر من يعلم. دعك من الإتفاقيات الثنائية الخاصة ما بين الوزير و شركات النفط العالمية و شركاته الخاصة. جهاز الأمن لديه ميزانية مفتوحة من مال البترول و أيضا ميزانية صلاح قوش الخاصة و شراء الماس و الإستثمار في الأراضي و أيضا التفاصيل موجودة إن شئت ,ربما إنت تعلم يا سيادة الرئيس كل ما ذكر و هي مصيبة و ربما لا تعلم و هنا المصيبة الأكبر. إين تذهب أموال الستون ألف برميل يوميا من حصة البترول السوداني ؟ إلي حسابات و مدخرات سرية و أرقامها موجودة أيضا في ماليزيا و الإمـارات و لنــدن و القـاهرة وإلي شراء الأراضي الفاخرة و المنازل الفخمة في السودان و القاهرة و لندن. وهل تدري أن كــل هذه الإحتياطات لن تجدي نفعا و لا خيرا هل تعلم ذلك يا سيادة الرئيس و للحديث بقية.
حــسـن نجيــلة_ الإمـارات العربيـة المتحد |
|