د. الواثق كمير.. العائد مع د. جون قرنق ..يصدر نسخه منقحه من كتابه ( رؤية ) السودان الجديد ...

د. الواثق كمير الاستاذ الجامعى المعروف .. والذى عاد للبلاد مؤخرا على

راس وفد الحركة الشعبية .... اصدر نسخة منقحة من كتابة الذى سبق ان اصدره


خارج البلاد ولم يجد طريقة للقراء كما ذكر الدكتور فى مقدمة كتابه ...


يقول فى المقدمه :::::

Quote: تضافرت عوامل عدة دفعت لإصدار نسخة جديدة ومنقحة من هذا الكتاب. أول هذه العوامل أنه قد تمت طباعة 3000 نسخة(باللغتين العربية والانجليزية) في عام 1998م إلا أن معظمها تم توزيعه خارج السودان، وبالتحديد في جمهورية مصر العربية والمملكة العربية السعودية ودولة الأمارات العربية المتحدة، بينما تسرب القليل منها إلى داخل السودان في وقت كانت فيه الحركة الشعبية والجيش الشعبي لتحرير السودان تعد عدواً لدوداً للدولة مما لم يسمح للمطبوعات المتصلة بها من التداول في الخرطوم والمناطق التي تسيطر عليها الحكومة. وحتى الذين تحصلوا على نسخة خارج البلاد لم يكن أمامهم غير تهريبها إلى الداخل بكل ما يحمل ذلك من مخاطر وتبعات. وثانيها: أن عددا كبير ممن إلتقينا بهم أثناء زيارتي القصيرة للخرطوم في أبريل 2005م قد عبروا عن رغبتهم في إقتناء نسخة من الكتاب. وعقب عودتي للقاهرة في مايو 2005م طلب مدير دار رؤية للطباعة والنشر موافقتي لطباعة ونشر طبعة جديدة ومنقحة من الكتاب لتلبية الطلب المتزايد عليه من القرّاء، خاصةً السودانيين منهم. وربما الأكثر أهمية، فإن معظم الموضوعات والقضايا التي يتطرق إليها الكتاب لا تزال هامة وتحتفظ بحيويتها، كما أنها وثيقة الصلة بالحوار الدائر حالياً حول التحول الديمقراطي في السودان في أعقاب التوقيع على اتفاقية السلام الشامل بين الحركة الشعبية والجيش الشعبي لتحرير السودان وحكومة السودان. وتأكدت أهمية هذه الموضوعات والقضايا من خلال المناقشات العديدة التي دارت بيني وبين مجموعة من المثقفين والمهنيين

ويقول فى مكان اخر من المقدمه ::::

Quote: فالكتاب يتناول بالمعالجة قضايا السودان الأساسية المتعلقة بالوحدة والتنوع، الهوية، حق تقرير المصير، نظام الحكم، والتحالفات مع مختلف القوى السياسية والاجتماعية بالسودان. ولذلك فإنه من الضروري بمكان تقديم تقييم تحليلي موضوعي لمواقف الحركة الشعبية تجاه هذه القضايا واختبار مدى صدقيتها وثباتها مع مرور الأيام وفي سياق متغير للصراع السياسي. ومن جانب آخر توفر هذه الطبعة فرصة جيدة للتشديد على رسائل مفتاحية كمدخل لحوار عميق مع حلفاء ومناصري الحركة الشعبية، وكذلك المتوجسين والمتشككين في توجهاتها ومع النخب السياسية في الشمال (والتي اعتدنا أن نطلق عليها تعبيرات " القوى الحديثة"/ "التقدمية"/ "الديمقراطية") وخاصة المتحمسين لوحدة البلاد.

الكتاب سيكون متوفرا للقراء بالعاصمة وكل مدن السودان للمرة الاولى !!!

مرحى بحرية النشر والتعبير ....

لا لا لا للتعتيم والمصادره والحجب !!!1

مرحبا بالدكتور الواثق بيننا وهو يثرى الساحة بارائه بغض النظر عن

اختلافنا معها او اتفاقنا .......


وترانا عدنا نسقى من رحيق اعلام فى الفكر غيبهم عسف الشموليه البغيضة

مرحبا مره اخرى بالدكتور .....

هميمه الهميمه

شكرا يا غاليه على البشاره الحلوه

ومعك اردد:

(مرحى بحرية النشر والتعبير ....

لا لا لا للتعتيم والمصادره والحجب !!!1 )

ومرحبا بدكتور الواثق كمير علما من

اعلام الدوله السودانيه الجديده.

تراجى.

تراجى الجميله

شكرا على مرورك الانيق دائما .....

عنوانك نسختك من الكتاب على انا

سنواصل فى عرض بعض التساؤلات التى وردت فى مقدمة هذا الكتاب

Quote: يقودني هذا إلى اتهام آخر يوجهه المنتقدون للحركة الشعبية ويعبرون عنه بما يعد "تراجعاً ملحوظاً عن موقف الحركة من قضية الوحدة ". يأتي هذا الانتقاد من بعض المثقفين في الشمال عند تفسيرهم (أو بالأصح سوء تفسيرهم) لملاحظات د. جون قرنق في أجهزة الإعلام في أعقاب التوقيع على اتفاقية السلام الشامل، حيث أشار إلى أن " مسئولية المحافظة على الوحدة في مرحلة ما بعد الاتفاقية تقع على كاهل الشماليين " وهكذا، ظن البعض أن تحميل الشماليين وحدهم هذه المسئولية الضخمة ما هو إلا إعلان بتخلي الحركة والجنوبيين عن التزامهم بالوحدة. وقد يتوقع المرء سوء الفهم لتلك الإشارة من الناس العاديين. ولكن يصعب فهمها عندما تأتي من النخب المتعلمة التي تمتلك قدرة الحصول على المعلومات والتحليل الموضوعي . فالعبارة المشار إليها أعلاه تدعو الشماليين، وخاصة النخبة الشمالية، لتحمل عبئهم عن مسئولية المحافظة على وحدة البلاد. وإذا كان بعض الشماليين يتساءلون، بشكلٍ دائم ومتواصل، عن موقف الحركة من الوحدة، فلماذا لا يتساءل زعيم الحركة عن موقفهم ويطلب منهم ربط القول بالعمل؟ لماذا تضطر الحركة، والجنوبيون بشكل عام، على الدوام، للدفاع عن التزامهم بالوحدة، بينما يعتبر الشماليون التزامهم اللفظي المعلن مقدساً لا يمس، بل يجب قبوله دون نقاش؟

الأستاذ هميمة المحامية


محامية دي عند منها غرض بعدين بقولوا.


التحية الحارة للدكتور الواثق كمير و هو يعود إلى أرض الوطن و التحية لرفيقه الدكتور محمد يوسف أحمد المصطفى الذي عاد أيضا إلى أرض الوطن، و يا لسعادة أهل السودان الجديد بعودة هاتين القامتين السامقتين و إنها عودة مطلوبة سيكون لها أثرها البالغ في بناء حلم السودان الجديد و ترجمته إلى واقع، الكتاب مشوق أرجو مساعدتي في الحصول على نسخة منه، و أحي وجهتك بإستعراض أجزاء منه و من خلال الإطلاع على المقدمة أقول إنه ثورة في التأليف و في قراءة واقعنا السياسي، التحية مجددة للدكتور الواثق كمير و لك.


الأستاذ هميمة المحامية

هنا بوست حول التحول الديمقراطي و إستمرار الإعتقال أرجو المرور عليه و التركيز مع مساهمة الأخ المحامي جمال علي التوم و هو يناشدكم المحامين المتواجدين بالداخل أرجو ذلك و إليك الوصلة و منتظرين ردك هناك.

http://التحول الديمقراطي أين..لكل الشرفاء لنوقع هنا من ... يزالون قيد الإعتقال

مرتضى جعفر

يا مرتضى ازيك ومشتاقين والله .............

فى كلام مثير للنقاش فى كتاب الدكتور احاول ان اورده

ولكن المطر عندنا ركب

والكونيكشن بلا مطر محييييل .....


ستجدنى هناك وهنا وانت تامر بس !!!!!!!!!!!!!!