هل توقف بك الزمن ... هناك ياعزالدين الهندي!!!

أتعجب جدآ من هذا الصراخ العويل لما كل هذه الضجة كتب محسن خالد ما جادت به بنات خياله ورأى ما رأى من رؤى , فعلاما كل هذا الصياح والعويل حقآ هي الغيرة على الدين والمجتمع والخوف على الاجيال كما إدعى العندي هزالدين ؟؟؟ لا أعتقد ذلك فوراء ....... ماوراءها والمدهش في هذا التنادي البكائي على القيم والمثل ان العندي هزالدين ربماأوحى او هو كذلك يوحي لك بأننا مازلنا في محطة الانقاذ القديمة . الزمن أتغير يا هولاكو الهندي الزمن صار للأحرار معتقدآ وفكرة لا المحبوسين داخل ذواتهم التي تصير لهم الباطل حق؟؟؟بعد الامس اليوم لا تنادي للوراء , أفق من سباتك الموات وقل ما عندك بالصوت الفكرة دع النوم والارتكان الى القائد المفدى وانظر حولك ستجد الشمس اشرقت وما زال الضياء يتمدد انتهى زمن ان اغلقواهذه , يا أيها الفاضل العفيف , ما تنفيه في مضمون الرواية التي لفت الانتباه لها هو الواقع كما رأيته وتنكره في العلن وتخاف ان يطل يوم يكشف المستور وقد دنا زمن الخلاص... دع الهرولة بين الصياح والحسد وقل وافصح ولك الخيار

الرفاعى سلام

كتبت لهذا المدعو الهندى الاتي

في بوست عصام الدين عبد الرحمن:

(سؤالنا قائم لاعضاء الحركه الشعبيه

كيف يتصرف هذا الشريك (الجبهه الاسلاميه) وكأن السودان ملكا له؟؟؟؟؟؟؟

صحيح الاختشوا ماتوا!!!!!!!!

فاليعلم صبية الجبهه وبدخول الحركه الشعبيه

ان موسم الهوس الدينى قد ولى

وانه فى عصر التكنولوجيا

لا يستطيعون الا حجم انفسهم من رؤية الحقيقه!!!!!!!

فاليراسل كل محبى محسن خالد هذا الموقع

وليرسل لهم محسن واصدقائه ما تبقى من الروايه

فى ايميلاتهم الخاصه

الا ان نسمع رد الحركه الشعبيه

وحتى يفهم ذلك المتخلف انه فى زمن التقنيه

لم يعد للدوله سلطه حقيقيه فى قمع الفكر!!!!!!!!


وكلماتى هذه لك يا ايها الهندى يا قابع فى العصور الوسطى

احد مناضلات الكى بورد !!!!!!!!!!

وهل تستهون بهذا الكى بورد

الا تعلم ان هذه المفاتيح السحريه هى التى انهت ليل انقاذك

الطويل للشعب السودانى

والا تعلم بأن هذه المفاتيح ستذهب بقاتلى الاطفال للاهاى؟؟؟؟؟

وما هو شكل نضالك انت (شهادتى لله)

ترى ماذا ستقول لله فى شهادتك عن اعراض ناس مقبوله؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

الم تنتهك امام ناظريك؟؟؟؟؟؟؟

الم تكن وقتها تكتب (شهادتى لله) وابيت ان تشهد بالحق لانك

قابض للراتب وكله تمام وقتها اخرست ضميرك واغمضت عينيك

وادعيت ان النوم غلبك.............اه ما النوم سلطان!!!!!

وحقا لقد طالت غفوتك لانها امتدت لاكثر من عامين اعتقد ربما قربته

تبقى من اهل الكهف!!!!!

ربما هى احدى كراماتك!!!!!!!!!!!

لا يا استاذ

اى منكم كتاب اعمدة الانقاذ انتم الى مزبلة التاريخ

نحن لا نقرأ لكم ولا صغارنا يفعلون

عندما تصحى من ثباتك الذى طال

وتخبرنا عن شهادتك لله فيما حدث من اهوال فى السودان بعدها

قد نحدد ان كنت من العدول الذين نأخذ بشهادتهم ام لا!!!!!!!!).

تراجى.

سلمت ياتراجي
هو مازال في محطة الانقاذ القديمة لم يتحرك للامام...