اعبط شي

تخش ماتلقى شى ماتلقى شى تتلفت يمين شمال تتاكد مافى زول شافك تتخارج متلبد.

يالا اطلع خلى غيرك يخش.

على النعمه كلكم فاضين.

مع السلامه.

ملحوظه

من الخجل مافى واحد حايعقب عشان ما اعرفه شماااااااااااار(بتاع شمارات) لكن من عدد الزوار حا اعرفكم يابتاعين الشمارات.

اهى اهى اهى انا شمار واضنينى كبار.

والله فرصه الواحد يسلم عليك
ياسامي

متابعك والله
كيف ناس الشهداء وودابرك

تعرف يازول يابسيط بالمناسبه لقيت ليك تانى زولين وزوله فى الشهداء لكن ديل شجعان يسالوك عديل انت يازول مشترك ويتلفتوا عشان الناس تعرفهم(شفته المجاهره بالبوردابيه) سمحه كيف.

الزول داك بقى يشوفنى ينزغم افتشوا ليك تحت كل الكمبيوترات مالقاه(عامل عمله)

ياربى!!

في هذا المنبر توابيت رعديدة
آن أوان تشييعها للمرقد الأبدي

اعنيك انت

ربنا يسامحك يا عثمان محمد صالح.

في هذا المنبر توابيت
_________________


هي لأقلام لم تكبح غـلـواءَ شرها نواميسُ أديان
أرواحٌ تصحّرت تربة الخير فـيها وطمرت جروفها كـتمة هـبـّوت
و حوّلتها المتاهة الجرداء لكواسر
تمدّدتْ على فـراش الموت زمناً طويلاً ثم لفـظتْ أنفاسها الأخيرة أمس
توابيتُ أسماء ليس بيني وبينها قاسمٌ ولا تضم أصحابها وصويحباتها
قائمة معارفي
توابيت لا تجد من يثكلها وينوح عليها ولامشيّعين
أراها تتحلـّل في حرارة هذا الصيف اللاهـب منبوذةً وليس من يتبرّع
بإيداعها رحمة رطوبة المثوى الأخير
أراد النائمون في رحاب التوابيت ـ يسوقهم إلى حتـفهم كيد وخبث
ـ دفعي لحافة الجنون والإنتحار فإنتحروا جميعاً وهم يصارعون إرادة
كلمة طاهـرة وصبورة على المكاره لم تنحدر يوماً طلباً لـنصر عاجل
و رخيص
لو لم أكن واثقاً من النصر لما صارعـتُ بيد أن الأمر لم يكن سهلاً

غامت رؤيتي في هـفـوات هنا وهناك وأنا أجوس قـرابة العام في
بيداء لغة ملعونة رعـديدةوشمطاء ـ هـفـوات غـفـرها لي أناس

طيبو القـلـب حقا منحوني من المودة والإحترام ما جعل السكة أمامي
مضيئة، أسماءٌ مباركة من كل ألوان طيف بلادي ناصرتني أنا الذي
لا أنتمي لعُصبة ولن تكون أحداث الأشهر الأخيرة تكأةً للتراجع عن عزلة
إخترتها طوعاً بحثاً عن أمان رخيص في حمى هذا الفـريق أو ذاك
توابيت وأيّ توابيتْ

توابيت وأيّ توابيتْ

اها قلت لى شنو توابيت رعديده.

تعرف ياعثمان فى بوست سابق وجهت ليك نصيحه لوجه الله تعالى ولكن يبدوا ان مايقال حقيقه وانك لاتعى ماتقول او تكتب وانت فى حاله من عدم اللاوعى!!
بالاضافه لحقيقه ان عُقدك النفسيه تصور لك ان كل كلمه تكتب مقصود بها وهم الاديب الذى تقمصك!!(نعم اقصدك انت)
انا لايعنينى ادبك او عدمه بقدر مالايرضينى ان يتعدى احد علي او على مااملك او اجد احد يتعدى على الاخرين...وانت تفعلها مراراً و تكراراً وهذا يؤكد لى بانى لم اظلمك حين كتبت ماكتبت فى السابق ولم يوقفنى إلا تلك المناشده التى اتت من صاحب قلم احترمه كثيراً.

ود ابرك المقصود اديب بحق ولايمكن باى حال ان تكون انت لاسباب منطقيه دعنى اوضحها ليعلمها لذين لم يرفع عنهم القلم...التقيته فى السودان وانت تنعم بنعيم الملاجئ فى صقيع اوروبا!! معنى هذا انك واهم تظن ان كل صيحه مقصود بها انت.

والله والله والله ماتكتب لايسوى عندى خرقه مرميه فى خرابه وهذا لايعنى انه لايوجد من تعجبه كتاباتك(ولكنه راى احتفظت به ولم يجبرنى على قوله إلا تعديك على)

عثمان محمد صالح ربنا يشفيك يا اكبر صانع عبث.

عثمان محمد صالح شفاك الله يا اكبر موميا.

نعم اعنيك انت.

وارجوا ان لاتتمادى وارجو ممن يهمه امرك ان يمد لك يد العون حتى تعود إلى وعيك

سامى عبد الوهاب مكى
حى السيد المكى
امدرمان
السودان