انــــــــا و عصام الترابــــــــي ...

ماشــــــــــــين فى السكة نمــــــــد ...

بامعتز..شفت في التلفزيون مناسبة تخريج ناس كاراتيه..كان ضيف المناسبة عصام الترابي (؟) بوصفه رئيس إتحاد الكاراتيه (؟)..الحكاية ضاربة في رأسي..هل عصام الترابي دا ياهو عصام الترابي البعد الواو في عنوان البوستة "أنا وعصام الترابي...؟

مجرد سؤال..والسؤال التالي حيكون هل دا من بركات ضربة كندا؟







(؟) = ما متأكد 100%.

قلبين ضماهم غرام...


إتنين دنياهم سلام...







وسنين الهجر بيناتنا..
وحاجات تانية..



لامن نسالم...
جوف..



الكلمات..

رزقه
سلامات وعوافى
جيتنى بى مدخلى بتاع المكاواه
وانا ابادلك

سكنت قلبونا محبه
مابنرضى بى فقدانه
هلت حياتنا ماهيه
مزدانها بى الوانها
مابنفترق ده طريقنا
الا المنون تغشانا
المنون
انا وعصام الترابى
هاهاهاهاهااهاهاهااهاها


اسمع كان فهمته شى خليهو معاك انا شويه بعالج فى اشكاليه فى الجهاز ..
ونشوف
انا وعصام الترابى
ماشين لى وين..............
الناس فى وادى ونحن فى وادى. .

يلا حبيب يلانا
نرسم طريقنا برانا
وفوقنا اله يراعنا

بناديها العزيز
ازيك ياملك
الكاراتيه لعبنها لكن ما مشينا لى قدام
بس البوست ده الجن الكلكى الابس ملكى مايعرف انا قاصد بيهو شنو
نضع فيهو تقسيمه تقسيمه..

نعم ياهو زاتو بتاع اتحاد الكاراتيه
بعدين هو بلعب الكاراتيه دى من زمان
انا بتكلم عن عصام وانا
مالى دخل بى حاجو

*الشى التانى عندى اشكاليه فى الجهاز عالجته جزء منها واصتعصى علي الباقى..عشان كده كان طولته بلو الصبر
وماشين فى السكه نمد..
انا وعصام الترابى

لغاية ما تيجي يا الغالي..
نسأل الله إنو يفرج كربك...

Quote: عشان كده كان طولته بلو الصبر

هو الصبر ده..
ما حقنا...


بس قلنا نقول ..

فوق..

عشان محاولات الإغراق دي..



وتمشي وتيجي..





بالســـلامة....

A.Razek Althalib

انا جا. .

يا الغالي..

العزيز معتز تحياتي النواضر
والله الواحد كان ليهو كم يوم حردان الكتابة من الإحباط الحاصل والحفلات المدورة للرقيص بدون إنتاج حقيقي بل حفلات فقط لمن يحبوا الرقيص وأشركوا فيها بعض رموزنا الصدمونا حقيقة بما يفعلونه هذه الأيام لكن بوستك الما مفهوم ده ذكرني قصة قديمة بمناسبة الكارتية بس الله يستر ماتقوم تلحقنا محمد طه ههههههه أقصد أمات طه أمات طه دي بالمناسبة بتذكرني الباقر (باقيرا) وماو في فلم مشترك بدأ في الأهلية وإنتهى في أبوجنزير أيام إنتخابات الخرطوم الأولى الفاز بيها التحالف بحكيها ليك بعدين ..
حقيقة القصة من عدم حقيقتها دي بنخليها ذي ما بقولوا والعهدة على الراوي
في نهار صيف حار في صيف 96 أتت سيارة فارهة يرتفع منها ضجيج قاتل لاستريو داخلها تسير بسرعة عالية تنم عن أستهتار السائق بمن حوله وبالطريق الذي يسير عليه في طريق إمتداد الناصر الذي كان كله حفر ومطبات وبقايا من أسفلت قديم وجد السائق فجأة أمامه طفلاً يقود دراجة يسير خارج الطريق وكان السائق المستهتر في نفس الوقت قد خرج من الطريق ليتجنب حفرة كبيرة أمامه فوجد الصغير أمامه فما كان منه إلا أن إنحرف لي ليتجنب الصغير وسيطر بصعوبة على السيارة وأوقفها قرب الصغير الذي سقط أرضا من دراجته خوفا من هذه السيارة المسرعة فأصابت الصغير بضعت كدمات وسالت منه الدماء وكانت جروحه بسيطة ولكن من الخلعة فقد كل إحساس بما حوله وتجمد في مكانه أرضا فما كان من السائق المستهتر إلا أن نزل من سيارته ووقع ركلا وضربا على الصغير بحالته هذه وتجمهر بعض المارة وأصحاب المحلات بدون أن يتدخل أحدهم ليوقف هذا المستهتر فما كان من أحدهم وهو لا يدري من هذا المستهتر ولم لم يتدخل أحد لايقافه إلا وان قام بمسك الصغير وإبعاده عنه فما كان منه إلا أن لطم هذا الدخيل الذي أفسد له استمتاعه بضرب الصغير المغلوب على أمره فكان الرد قاسيا من الدخيل وقام بضربه بقوة وسط ذهول المتفرجين فتحامل المستهتر إلا أن وصل إلى سيارته وإنطلق بها بقوة مخلفا كمية من الغبار فأسرع الحاضرين إلى الدخيل وعرفوا أنه غريب عن المنطقة ولا يعرف من هذا الشاب الذي ضربه وأخبروه بأن ينصرف بسرعة لأن هذا الشاب سيعود ومعه كمية من المسلحين وسيضرب بل وقد يقتل لتجرأه على ضرب الشاب وغادر الدخيل المنطقة وهو مذهول منهم وهم لم يحركون ساكناً لإيقافه وهو يضرب الصغير ويتوسلوا له الان بان يغادر مسرعاً خوفا من غضب هذا المستهتر ولكنه علم وهو يغادر المنطقة بأن من قام بضربه إبن زعيم حزبي كبير هو المحرك الرئيسي لكل أجهزة الدولة وهو الإبن المدلل له رغم ما يدعيه أبيه من أنه يقود الحركة الإسلامية فهذا كان حال إبنه وبعد مرور السنوات في أحد سرادق العزاء وكان العزاء في والد الذي ضرب الشاب المستهتر إذا به يفاجأ بوجود الشاب ولكنه كان في حال آخر تماما مثال للهدوء والاحترام والأدب فعرفه على الفور ولكن الشاب لم يعرف أن هذا الذي جاء ليقدم له العزاء في والده هو نفسه الشاب الذي أذله وضربه أمام الناس أيام جبروته قبل ثمانية سنوات فسبحان مغير الأحوال من حال إلى حال ..

خالص التحايا
العزيز خالص
عثمان حسن الزبير

ابوعفان بالجد البوست ده حيرنى فيهو كترت سيناريوهات..
جادى وهزلى ماعرفت ارسى على وين فيهو
عن ابناء المسؤلين
نظرت الناس ليهم
ونظرتهم للناس
تصرفتهم محسوبهم ليهم ام عليهم
مظلمومين ظالمين
وبرغم اعتراضى على بعض افعالهم
الا انو كتير بكونوا مظلمون
وووو

او عن مواقف زى مواقفك دى ..
يعنى لمن تكون مع واحد فيهم ويتعملو حادث يودكم القسم يلقوا ابوك الترابى ولا مجذوب الخليفه ولا الزبير اتخيل شكل الامه دى بتكبك كيف بعاين بعيونى بضحك. .

قايتو للوكت داك النشوف نرسى على شنو
بس منتظر تتم الموقف التانى ..
يخصوص العلقه تعرف فى الرياضيات القتاليه بمنعوك منع باتا او شبه ميثاق شرف انك ماتضرب زول..
عشان كده اسى الناس بتفتكر الصينين ديل ناس مشاكل لكن بالعكس ..
يمكن من الموقف ده عصام ماضربو لكن هو زول متمكن فى الرياضه دى..

ونشوفك ياصاحب..
والتحايا النواضر

العزيز معتز
كل الود

بوستك ده غايتو لمن تركز وتورينا نظريتك شنو بنجيك صادين ونتموا ..
بمناسبة المنع في الرياضات القتالية انا معاك فيما ذكرت لكن إذا حسبنا الإنفعالات الحادثة من الغبن على ضرب الصغير الذي لا حول له ولا قوة وغرابة الموقف بحسب أن الحاضرين لم يتدخلوا... وياصديق في حالة الدفاع عن النفس وتكافؤ الخصمين جائز ولا شنو؟ خصوصاً إنو دخيلنا الما عارف هو ضرب منو يجيد لعبتين قتاليتين ولا ما عرفتو ؟
أنا غايتو ما عرفتو ..

الفلم التاني
الفلم التاني طبعا هنا ما بنفع ولا ماعارف صاحبنا داك وجقلبتو بكرة يجيني طاير بي جاي ويبقى لي في رقبتي ههههههههه أمن يا زميل .

تخريمة وإعتذاره مقدما يا معتز
عادل وين ياخي شارينا بالفلم والصور ما وصلتنا حاجة ..

معتز السكة جابتك بي عند المنشية
كنت ماشى المستشفى بتاع المغربي

قلت لي شنو يا تروتسكي !!!!!

الأبو ما قدرتو عليهو قلتو تقبلو على ولدو !!!

مناضلين اخر زمن
بعدين إنتا بتمد في شنو وعصام بيمد في شنو .. وقاسم امين زاتو كان بيمد في شنو ؟؟

يا خي والله حيرتني براي راسي ضارب الأيامات دي وماقادر القى تفسير للحاصل في الساحة السياسية تقوم تجيني إنتا يا الشويطين بي غلوتيتك دي !!

غايتو كدي النشوف اخرتا

لا تصالح

ولو منحوك الذهب ..

أترى حين أفقأ عينيك ..

ثم أثبت جوهرتين مكانهما .. هل ترى ؟

هى أشياء لا تشترى ..

ذكريات الطفولة بين أخيك و بينك ،

حسكما فجأة بالرجولة ،

هذا الحياء الذى يكبت الشوق .. حين تعانقه ،

الصمت - مبتسمين - لتأنيب أمكما ..

وكأنكما .. ما تزالان طفلين !

تلك الطمأنينة الابدية بينكما ...

أن سيفان سيفك .. صوتان صوتك

انك ان مت :

للبيت رب .. وللطفل اب ..

هل يصير دمى - بين عينيك - ماء ؟

أتنسى ردائى الملطخ ..

تلبس - فوق دمائى - ثيابا مطرزة بالقصب ؟

أنها الحرب ..

قد تثقل القلب ...

لكن خلفك عار كل العرب

لا تصالح ..

ولا تتوخ الهرب .. !!


لا تصالح على الدم .. حتى بدم ..

لا تصالح .. ولو قيل رأس برأس .. !!

أكل الرؤس سواء ؟!

أقلب الغريب كقلب أخيك .. ؟!

أعيناه عينا .. أخيك ... ؟

وهل تتساوى يد .. سيفها كان لك ..

بيد .. سيفها أثكلك ..؟
تروتسكي
ازيك يا حلو "الشمار كتلنا"؟