التوقيع على إتفاق تأريخي بين التجمع و الحكومة في القاهرة، على الهواء في قناة الجزيرة الآن

الىن على قناة الجزيرةن قناة السودان الفضائية، و الفضائية المصرية حف التوقيع على الإتفاق بين التجمع و الحكومة


مرتضى جعفر

تحياتي مرتضى جعفر

هذا الاحتفال يعتبر جريمة في حق الشعب السوداني وإعتراف بشرعية الإنقاذ من قبل التجمع وهذا ليس رأي الشعب السوداني ...

وأخيرا بصم التجمع ، لك الله يا وطني

وهكذا سقطت في قاع البحر 16 عاما كاملة

من عمر هذا السودان المنكوب !!!!

من يعوضنا أياها يا ترى ؟؟؟؟؟؟؟..


ولك الله ياوطن أجدادي ..

لننتظر تفاصيل ما تم الغتفاق حولو، لكن عموما هذا حل سلمي لأزمة تم تجريب كل الأدوات لحلها و أعتقد أن الشعب السوداني سعيد بما يحدث و أنا كفرد من أفراد هذا الشعب سعيد.


مرتضى جعفر

هل الحداية بتحدف كتاكيـــت

وفي رواية اخرى

ايش ياخد الريح من البلاط

وفي رواية تانية غير الاتنين ديل


يا اللابسة ساعة .. والساعة ولعة ..
والساعةولعة وانا بحب شباب رفاعة
بتصرف من شريط الفنان الكبير اوي : حمادة بــت

بهذا سقطت آخر رهانات البسطاء على السلام الحقيقي..

لا أحد في الساحة السياسية جدير بتمثيل إرداة الشعب السوداني. إنها لعبة الكراسي تديرها نفس الوجوه والشعب السوداني هو المتفرج والجميع يتحدث باسمه.

أرجو أن نكون من المخطئين في ظننا نحن الأغبياء البسطاء دعاة السلام الحقيقي...

وإن كانت كل المؤشرات تدعو للشك في سلام الإنقاذ وما هو في نظري إلا حق أريد به باطل!

فالجبهة الإسلامية هدفها هو البقاء في الحكم بأي ثمن ولما عجزت عن الإنفراد به أضطرت للتنازل أمام الخصم الذي يحمل السلاح. وعندما وجدت الأحزاب التقليدية نفسها خارج نصيب قسمة السلطة والثروة سعت للحصول على أي نصيب من الكعكة أمام عجزها عن مواصلة النضال للوصول أما سلام حقيقي يكون فيه الناس سواسية. بهذا ضمنت الإنقاذ بقائها ونالت وشرعيتها المفقودة ولم يتبق لها من أحلام إلا أن يصطف معها الجميع لمحاربة النظام العالمي بعد أن جردت الشعب السوداني من كل ما يملك من حقوق في العيش الكريم وفي الحرية والديمقراطية والعدالة... وضمنت غسيلا يشابه غسيل الأموال لكل كوادرها المشبوهة ... ولن أستغرب أن أرى غدا كل من نرفضهم على شاشات تلفزيون السودان يواصلون الضحك على أذقان البسطاء ويرددون نفس الشعارات التي أكل الدهر عليها وشرب ولم نتجرع نحن من ورائها إلا الحزن والمرارت.

وما زلت أقول... أرجو أن نكون من المخطئين في ظننا نحن الأغبياء البسطاء الحالمين بالسلام الحقيقي...

وأصلي لكي لا يضطر الممسكون على جمر التسامح والحالمون بالسلام الحقيقي يوما ما لدخول الصحراء وحمل السلاح عندا يجدون أنه لا سبيل لهم في العيش الكريم غير ذلك...

العوض أحمد الطيب
الرياض

يا سادتي
هذه بداية فقط لماسيأتي..،زي ماقال عم عبدالرحيم :"تف يا دنيا.. تف"
ومافي فرق في الوقت الراهن بين واشنطون والخرطوم!!
عادل ابراهيم-مواطن سوداني وبس

بعيدا عن رغباتنا واحلامنا
هذه هي قدراتنا الضعيفة الحقيقية حكومة ومعارضة

سيسهل لعن التجمع ويسهل اطلاق الاحكام عليه بانه تراجع
دافع التجمع بشرف عن شعبنا والجم السلطة المسعورة
التجمع تذكيرا وعاء جامع لقوى متباينة اتفقت في حد ادنى
انجزت منه الكثير الكثير واخفقت في الكثير

المرحلة الراهنة تتطلب توحد حول برامج وطنية

عزيزي محمد
مخطيء جداً من يظن أن مايدور حالياًهو نتاج سياسة سودانية،المنبر مصري والخصوم سودانيين
والسيناريو امريكي .
نعم التجمع قدم ولا احد ينكر ذلك ولكن الوطنية الحقيقية أكبر من عبارة(دي قدرتنا)..اليوم صباحا وبصحيفة الايام المانشيت الرئيس " البشير يتوجه للقاهرة والمفاوضات مستمرة لآخر الليل"،هل يعقل ان تستمر المفاوضات لآخر الليل ويحتفل بالتوقيع صباحاً!!؟؟الا يقدح ذلك في سلامة المفاوضات من ناحية اجرائية؟

Quote: المرحلة الراهنة تتطلب توحد حول برامج وطنية

يامحمد
وبعدأكثر من خمسين سنة من استقلال البلاد تظل الوحدة الوطنية والبرامج الوطنية
مجرد شعارات او (لعب على الدقون)في أحسن الاحوال .
وقبل الالتفاف حول حول البرامج الوطنية فلنتف من اجل شهدائنا الذي قدموا ارواحهم من أجل هذا الوطن..
كيف تتساوى يد هي لك
بيد سيفها أثكلك
ودمت بطيب الحال

وماذا كنتم تنتظرون ؟؟ أن يروا كل هذا (الكيك) يذهب إلى أفواه أعدائهم وهم يجوعون ...
هذا هو مقياس اليوم إن كنتم تفقهون
وبلا نضال بلا (نيلة)

التجمع و لمن لا يعلم أو يتابعه منذ ميلاده في 21 أكتوبر 1989 ناضل بشراسة ضد هذه السلطة مجربا الخيارات السلمية و الديبلوماسية و حتى العمل العسكري، فكل من فصائله كان له جناحه العسكري، فكانت مجد و كان جيش الفتح و جيش الأمة إضافة إلى قوات التحالف السودانية، الأسود الحرة و الجيش الشعبي لتحرير السودان كل هذه كانت أزرع التجمع العسكرية، رفع التجمع شعارات الإنتفاضة المحمية و المعززة بالسلاح و رفع أخيرا الحل السياسي الشامل و ها هو ينجزه، التحية للتجمع على كل ما قدم من تضحيات و بطولات و نضالات و أفكار و رؤى و مواقف شجاعة لقيادته الخارجية و تلك التي في الداخل فكانت قواعد التجمع بالوطن هي المتلقي الأول لعسف السلطة الغاشمة من إعتقال و إغتيال و فصل من الخدمة المدنية و التهجير، ليس ضروريا أن تنتهي دورات النضال بالثورات الشعبية طالما يصير ممكنا أن يحدث ذلك عبر الوسائل السلمية لا سيما تلك التي يقرها التجمع و هي الحل السياسي الشامل و هو ماحدث الآن في القاهرة، بلا شك عودة التجمع إلى الداخل و إلتحامه المباشلر مع الجماهير سيعطي زخما سياسيا يمكن أن ينطلق منه التجمع إلى أفاق أرحب على التجمع أن يعي أن هذه المرحلة تتطلب أدوات جديدة و برامج و مفاهيم جديدة و ما تبقى من المسيرة هو أيضا نضال، ولا تنازل عن مطالبنا بالمحاسبة العادلة لكل من إغترف جرما بحق الشعب السوداني خلال الستة عشر عاما الماضية. بلا شك إن التجمع إعترت مسيرته العديد من الأخطاء و تقاصرت برامجه دون هامات الشعب السوداني أحيانا عديدة لكن المناخ الآن ملائم أكثر لتصحيح تلك الأخطاء، ما أعول عليه أكثر هو النشاط المستقل لكل حزب مع عدم التقليل من ضرورة الإستمرار في صيغة التحالف هذه و إنما يتوجب تطويرها. و التحية من قبل و من بعد للشعب السوداني


مرتضى جعفر

التحية للانقاذ وهي تجمع الشتات ..في هذا الظرف الصعب من تاريخ السودان

والتحية لابو هاشـم ..وهو يعود ..للمشاركة والبناء بعد سنوات طويلة من العداء

والتحية ..للدكتور جون قرنق والذي لعب دورا كبيرا بالتاكيد في الوصول لهذا الاتفاق

هذا الاتفاق مكسب كبير للشعب السوداني وخطوة صحيحة نحو الامام ..ليتفرغ الجميع للبناء
والتنمية والسلام ...فهذا الشعب يستحق كل ذلك .

الاعزاء
اي اتفاق يوقف الحرب يستحق التاييد.
لاشك ان هناك كثير من الاسئلة و التخوفات والنقاط التي قد نتفق عليها او نختلف.
لا اخفي سعادتي اليوم بان يكون هناك اتفاق يدعو للديمقراطية واالحريات واستقلال القضاءولكن مازالت هناك الاسئلة الملحة عن ماذا سيحدث في لمؤسسات الدولة التي اصبحت مرنعا لكوادر الجبهة ما هو وضع الاجزة الامنية و الاعلامية والحدمة المدنية هل ستستمر كما هي ويصبح الاتفاق تقنينا لهذا الاستلاب لاجهزة الدولة و
ونهب خيرات الوطن؟
وهل سيعيش اتفاق ديمقراطي في دولة واقتصاد و اعلام يسيطر عليه الفكر الشمولي؟
لا اتوقع ان يستطيع اي اتفاق ان يفكك مفاصل دولة القهر فاي اتفاق سياسي هو افراز لتوازن القوي الدخلية والخارجيةوكلنا يعلم بتوازنات القوي اليوم.ضعف التجمع ليس مبررا للقبول باي اتفاق ولكن اي اتفاق يثبت الديمقراطية والحقوق الاساسية هو الحد الادني المقبول واعتقد ان الاتفاق قد نجح في تحقيق هذا المستوي.المطلوب كيفية الارتفاع بانجازات الحد الادني للمستوي المقبول لكل القوي الديمقراطية و ليس متشائما انه يمكن احداث التغيير اذا تعاملنا مع الاتفاق باعتباره نقطة البداية لحشد قوانا وترتيب اولوياتنا وتوسيع مواعين التحالف ورسم البرامج والخطط الكفيلة بحشد التاييد وتحفيز الشعب للاخذ بمصيره ومعركة الديمقراطية بين يديه ولكم الود

يا مرتضى ازيك .....

هل تصدق اننا فى نص الخرطوم وما جايبين خبر ؟؟؟

هسه انا سمعت البشاره دى منك يا وجه الفال .....

والله يا مرتضى وبدون تحليل وحتى بدون ما اعرف فحوى الاتفاق ....

انا سعيده سعيده جدا ..... احساس بس بلا منطق !!!! ولحدى ما اجى راجعة

ليك نشوف المنطق بنقول الف الف مبروك لاهل التجمع ..... مرحبا

ببناة السودان الجديد !!! برواده

الأستاذة هميمة

التحايا الحارة

الف مبروك، و أنا أيضا سعيد للإتفاق و دون أطلع على ما تم الإتفاق عليه، و كلنا لينا عودة تانية بعد ما نشوف بنود المتفق عليو، لكن عموما لا ضير في الحل السلمي للقضايا و نحن الآن كشعب سوداني و كمارضة في مواقع أفضل من أي وقت مضى أو هكذا أتصور، و ده في حد ذاتو سبب سعادة، لكن النضال تبقت منه حلقات أعتقد أكثر ضراوة لكن المناخ ملائم لعرض الأفكار و تجاذب الآراء، و منتظر عودتك بالمنطق و رؤيتك لبناء السودان الجديد، الشعار ده في ناس بيعمل ليهم حساسية هسة بقومو يفرتقوها لينا في رأسنا


الأخ مجدي إسحاق

أعتقد تحفظاتك في محلها و شرعي الإحساس بيها لكن آلا ترى إنو الأوضاع أفضل و سوف تتحسن أكتر لمن ترفع حالة الطوارئ و تتشكل حكومة الوحدة الوطنية، بعتقد بيكون أفضل كتير و الفرصة نستمع لأكثر من رأي بدل الكان حاصل السودان محكوم وفق عقلية واحدة الآن الفرصة متاحة لأصوات أخرى، بس كيف نطور من أدواتنا

الأخ لؤي

التحية لجون قرنق مافي كلام، التحية للتجمع مافي كلام بس تحيات على عثمان و عمر البشير شوية كده نأجلها و زي ما بيقولو أكلو أخوان و إتحاسبة تجار و في رواية ضعيفة جدا رجال، فيا أخونا النتحاسب بعداك نشوف مسألة التحية، و شكرا لمرورك و إبداء مشاعرك بالسعادة


مرتضى جعفر

بكل الود و الإحترام أطلب من كل من يتوفر نص الإتفاق بين يديه أن يمدنا به، و سأسعى من جانبي لتوفيره و سأقوم بإنزاله حال توفره


مرتضى جعفر

أعتقد أن من يعارض هذه الإتفاقية لن يكون بأي حال أكثر وطنية من الذين وقعوا عليها .. و بعد كدا يا شباب مافي عذر للمعارضة في الخارج العايز يعارض يدخل جوة و يعارض على كيفو ..

* الكل مع السلام ولكن السلام الذي يجمع شمل كل السودانين لا يغيب علي الجميع عدم مشاركة جبهة الشرقة في هذه المفاوضات والكل يتمني ان يكون الذي الاتفاق الجزئي مكملا لإتفاق الحكومة ايضا مع جبهةشرق السودان الممثل الشرعي لشرق السودان.

المجد والخلود لشهدائنا الابرار
والنصر حتما لجبهة شرق السودان