من الذي يذهب حزب الامه ام ال المهدي ام من

الامه اكبر حزب سوداني كثر الكلام عنه في الاونه الاخيره والصراع بين ال المهدي وذهب الكثير من ابناء الحزب الي احزاب في اقصي اليمين فمن الذي يذهب من الحزب ليعود الي ما كان ال المهدي ام القاعده الجماهريه

الاخ محمد
وحاة الله انا و حزب الامة ما بنتلاقي كلو كلو ،
لكن يا الاخوي والله ما فهمت انت داير تقول شنو ولا بتقصد شنو ؟
معليش اصلو فهمي علي قدري ، فأعذرونا .
مع الود

يعني من الذي يترك الحزب ال المهدي ولا القاعده الجماهريه

الاخ محمد الامين
تحياتى
مازل حزب الامة القومى هو اكبر الاحزاب وسوف ترى
القاعده مرتبطة بالقيادة الحالية للحزب واسأل ناس
الرياض عن زيارة قيادات الحزب قبل ايام وكيف كانت القواعد
*الذى يريد ان يذهب فليذهب وان الزبد يذهب جفاء ويبقى ما ينفع الناس
وسيقى حزب الامة هو منبر الديمقراطية الحقة والله اكبر ولله الحمد
ابو الصادق

حزب الأمة قطعا هو أكبر حزب قومي في السودان والحزب يوميا يكسب مؤيدين له في الداخل والخارج وسيثبت لك الأيام ذلك أما علاقة حزب الامة بآل المهدي فهذه علاقة تاريخية منذ تكوين الحزب
أما الفقاعات التي تظهر بين الحين والاخر فلا تؤثر في مسيرة الحزب والأختلاف من سنة البشر ولكن ثق تماما أن حزب الأمة حزب مؤسس على قواعد وهياكل ديمقراطية متينة وسليمة ولا يهتز بإختلاف الأشخاص فالأشخاص ذاهبون لا محالة ولكن الحزب بإذن الله باق

العزيز مهدي لماذا لاتوجد خطوات ملموسه في مشكله دارفور بعدين في ناس في الحزب قادعدين عظم حوت

الحبيب محمد الأمين جزاك الله خيرا

........إن الحق أبلج والباطل لجلج

...إن إصلاح حزب الأمـة أمر حتمي وأول خطوة جادة للإصلاح يجب أن تبدأ بفرز

العيشة بين الحزب وكثير من البيوتات على رأسها بيت لمهدي.

...إن موقفنا المبدئ من مبارك الفاضل...والذي لم يكن حفيدا لغردون...

كان ضد ممارساته وأساليبه وضيقه بالرأي الآخر وإدعاءه الحق الموروث في

القيادة

ولو إتبعنا أهواء البعض لأصبح كمال الفاضل وأحمدالمهدي أولى بالقيادة بحق

عامل السن .

إن حزب الأمة يمر بأزمة أسها الجمع بين الأمامة والرئاسة الذي أعطى رئاسة

الحزب فداسة يجب ألا تكون لها ولابد من إصلاح هذه المعضلة عاجلا. إن الأمامة

والرئاسة كل منهما تحتاج لقيادة متفرغة على مدار الساعة ولا يصلح التعامل

مع أي منهما ك PART TIME JOB .

....نحن لاضغينة لنا مع آل المهدي وغيرهم الذين لا تكون طموحاتهم أكبر من

قدراتهم ولا يريدون تخطي الرقاب بالحق الموروث في القيادة والريادة.

ولكن الفشلة ضيقي الأفق الأشحة على هذا الحزب الذين ينفرون ولا يبشرون

الذين شبوا على أن يجدوا الرحمة والتوقير من الشيخ الكبير والتوقير

والرحمة من الصغير إنهم يعيشون في زمان غير زمانهم وقد آن أوان الرحيل

ونقول لهم IT IS TIME TO GO.