الحوار مع الكيزان بين التهديد ......والإبتزاز..أحمد الريح قال...؟؟!!!

يبدو أن البوست بتاع قادة الكيزان و ممارساتهم الفاحشة أزعج الجماعةجدآ...فبعد نعيق هوب لس و إساءات إكس عثمان على ما أذكر و وليد بأرقامه المختلفة تفتقت عبقرية أحمد الريح عن المساهمة التالية

Quote: الطيّب... أسألك سؤال برئ براءة الذئب من دم سيّدنا يوسف... هل تودّ العودة للسودان يوما ما؟ أحمد الريّـح

و مدى براءة السؤال تحكمه اللغة المنتقاة و قرائن إلقاء السؤال و كلاهما واضح
أنا ظابط يا أحمد ... يعني حق الموت...و المدفع أب سكلي
أما الأهم
فأنا لما أرجع بالسلامة قريبات دي ما ح ألقى البتاعين ديل...حسب تصريحات الحاكم الفعلي أنهم يستعدون للرحيل لأرجع أنا و أنا هنا لا تشير الفقير الطيب بشير....انا كثير و لن يجدي التهديد.

سيعود الاخ الطيب بشير الي السودان باذن الله و نرجو له سلامة الحل و الترحال .
لكن السؤال للكيزان و الارهابيين الاخرين
ما رايكم في عودة وفد الحكومة من نيفاشا و زمان من مشاكوس اولم تكن عودة وفد الحكومة تماما مثل ديك البطانة الشالو مدلدل و الجابو مدلدل[/B]
لا يفيد التهديد لقد اندلق الماء يا كيزان لا يمكن ارجاعه للكوب

طه جعفر

الأخ الكريم طه/إلهام
أمثالنا السودانية المتعلقة بالديوك تناسب حال الكيزان جدآ جدآ هذه الأيام...ما رأيك بــ:
- ديـك المسـلـميـة...هـو يعـوعـي....وبصـلتو يحـمروا فيـهـا.

لكن والله ديك الكيزان باشمهندس مع الاعتذار للنكتة و الاعتذار الاكبرللمهندسين . خاصة المهندس جا و رسم البنا
طه جعفر

العزيز الطيب
لك تحيات الورد
سنعود رغماً عنهم ونمرغ انفهم في التراب
سنعود تحملنا نسائم الديمقراطية والحرية
ويومها سيفرون الى الحجيم
خالد

خالد العبيد يا طويل الباع....يديك الرضا

Quote: سنعود رغماً عنهم ونمرغ انفهم في التراب

و لا ننتظر غير هكذا عودة...
و نرفض دعوات التكريم للمبدعين و ندين و نستنكر موقف من إستجاب
-البحيري قال لا فض فوه
قد أوشك أن يقال لهم ضع القلم...

الأخ/ الطيب بشير.

بما أن المنبر خالي من السيخ فلم يتبقى للكيزان سوى الانسحاب "التكتيكي" لقد هزمت حجتهم وصاروا ينكرون حتى انتمائهم للجبهة الإسلامية. وقد تجدهم يبدؤون كتاباتهم بنفي عضويتهم للجبهة في أول سطر, فهم يعلمون جيداً أن "الشينة منكورة" ولكن كل كتاباتهم تفضحهم وتفضح أسلوبهم الرخيص.
.

دينق

Quote: بما أن المنبر خالي من السيخ فلم يتبقى للكيزان سوى الانسحاب "التكتيكي" لقد هزمت حجتهم وصاروا ينكرون حتى انتمائهم للجبهة الإسلامية. وقد تجدهم يبدؤون كتاباتهم بنفي عضويتهم للجبهة في أول سطر, فهم يعلمون جيداً أن "الشينة منكورة" ولكن كل كتاباتهم تفضحهم وتفضح أسلوبهم الرخيص.

كـــــل عـــلـــى هــــواه يـنـعـــــق

الكيزان مزنوقين

اساليبهم الارهابية لحظر الفكر والتديون ماتزال

دى فرفرت الموت فعلينا بهم

الدين للله والوطن للجميع

Quote: الكيزان مزنوقين

الكــلام دا بنـسـمـع لـيـنـا فـيـهـو أكثر من 14 سـنـة !!! لكن الظاهر الكيزان ديل لابسين بامبرز من نوعية جيدة سريعة الإمتصاص

اليوم يوم الديوك العالمي
خاصة ذادت معرفتنا بأمثلة ديوك عموم السودان
بعد ديك المسلمية جانا ديك البطانة
ومن قبل ديك عوض الله اللي ما برحم وما يخلي من يرحم
وديك العدة النهرتو كسرة وإن خليتو مكسرة

بمناسبة مدلدل دي
جماعة تخابطو وكل واحد فالق الثاني وجابوهم للقاضي
ولاحظ القاضي إن كل من المجموعة يقول ده ضربني بعصاية ودا يقول ده فلقني بقناية
والآخر يقول ده طعني بسكين
ما عدا واحد واقف يتلفت وسطهم
وقام القاضي أشر عليه وقال وانت شنو ياخينا
صاحبنا تلعثم وقال: أنا مدلدل (كان يقصد أنا مدلدل يدي لاضربت ولا حاجة)
قام القاضي قال ليه صحيح مدلدل لو ماك دلدول كنت حزيت رقاب الناس دول

الطيب ود بشير،
عساك بخير..
لا شك في أن بوست فضح نماذج السقوط الأخلاقي داخل الجبهة أزعجهم أيما إزعاج. إلا أن الأمر المثير للشفقة فعلاً هو اعتقاد أتباع هذا التنظيم بمختلف مستوياتهم في "نقاء" و"طهر" من هم أفسد من الفساد نفسه، سواء وسط الشيوخ "المجاهدين" أو "الشبّان الرساليين". فحتى عندما تصدر محكمة قرارها بعد توفر كافة اجراءات التقاضي، بما في ذلك توفير كامل حقوق الدفاع للمتهم، فإن هؤلاء يعتقدون جازمين في أن ثمة مؤامرة للنيل منهم ومن "الإسلام"!!! ففي حالة "الشاب الرسالي" التجاني حسن المشرّف يعتقدون أن مؤامرة كبرى قد حيكت ابتداء من المجني عليه، النزيل المتخلف عقليا، مروراً بالسيدة المشرفة على الدار ومديرها ومحقق الشرطة ومحامي المدعي والقاضي وهيئة الإدعاء وحتى محامي المتهم. بمعنى آخر، الكل متورط في المؤامرة بمن في ذلك محامي الدفاع نفسه!!! ألا تعتقد أن هذه حالة مثيرة للشفقة فعلاً.
لا أود الخوض في أمثلة السقوط الأخلاقي الاخرى التي يعرفها ويسخر منها ويتندر بها القاصي والداني في الشارع السوداني فيما يعتبرها أتباع الجبهة باعتقاد أعمى فعلاً محاولات من "أعداء الدين" لتشويه "الإسلام" و"رموز دولة الإسلام الأطهار الأنقياء"!!
اما المثير للاحتقار هو نفي البعض انتماءهم للجبهة "الاسلامية" في نفس الوقت الذي يدافعون فيه بضراوة الجبهة عن كل ما له صلة بالجبهة ونظامها القبيح، بمن في ذلك الأطهار الأنقياء، مثل "الشاب الرسالي" الشاذ التجاني حسن المشرّف، مع استهلال هذا الدفاع بعبارات مثل "أنا لست بصدد الدفاع عن نظام الجبهة" أو "أنا لا ادافع هنا عن التجاني المشرّف" او "أنا لا اتهم التجاني المشرّف أو ابرئه" أو التظاهر بالاستياء عندما يوصف أحدهم بأنه "كوز" ونفي هذه الصفة أولاً قبل الدخول في الرد على المداخلة التي نُعت فيها بـ"الكوز"، مفترضين الغباء والسذاجة في كل من سيقرأ ما كتبوه ومن يعرفون مواقفهم ظاهراً وباطناً في قضايا سابقة. ليس ثمة شك في أن الانتماء للجبهة يعتبر عاراً ينبغي التبرؤ منه، وإلا لما أنكر هؤلاء انتماءهم لها سواء كان ذلك التزاماً تنظيمياً أو تعاطفاً.
اما الحوار يا عزيزي، فهو في عرف الجبهة "بدعة". اذ، لا حوار حول "الثوابت"، فكل ما يتعلق بالجبهة، فكراً ومشروعاً، يعتبر ثوابت لا تقبل الحوار مطلقاً. ولكن هناك، بالطبع، أدوات أخرى للتعامل مع الآخرين وهي كثيرة، ولكن من أهمها التهديد والابتزاز.
عزيزي الطيب، ستعود للسودان بالطبع، معززاً مكرماً وليس هارباً من العدالة.
مع الود،

ع ع

الأعزاء دينق, سلوى السعيد, المسافر و عادل علي
تحية خالصة الوداد لكم جميعآ
جاءتني {تعليمات} مشددة من أستاذي منوت بالتوقف
و منوت يملك أن يأمرني
أشكر لكم حسن النقاش و أعتذر لعدم إمكان المواصلة بعد بذل الوعد {التاني} للأخ الكريم منوت و كذلك شنتير و صديق ضرار...هذا فضلا عمن أبرق {معزيآ} في فقد بوستاتي السابقة و دخولي معترك السياسة بجرعة {صراحة} زائدة...
*برغم رغبتي في الكتابة....لكن -كما أسلفت في موضع ثان- نحن أناس نحسب للــ {جودية} ألف حساب.
-شكرآ لكم تاني
و الله معانا و...معاكم